معنى كلمة طهران في القاموس
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)طهُرَ
- طهُرَ يَطهُر ، طَهَارةً وطُهْرًا ، فهو طاهِر وطَهُور.
- طَهُرَ الثوبُ ونحوُه طهَر، أصبح خاليًا من النجاسة والدنس، ضدّ نجُس.
- طَهُرَت ثيابه بعد غَسْلِها.
- طهُرتِ الحائضُ أو النفساءُ: انقطع دمُها، أو اغتسلت من الحيض وغيره.
- {وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ}.
- طهُر العالِمُ: بَرِئ من كلِّ ما يشين.
- طهُر لسانه من فاحش القول.
(ب)أطهرَ
- أطهرَ يُطهر ، إطهارًا ، فهو مُطْهِر ، والمفعول مُطْهَر.
- أطهر الشَّخصَ.
- نظَّفه، نقّاه من النجاسة.
- {وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَأَطْهِرُوا} [قرآن].
- نزّهه عن النقائص وحماه من الدَّنس والكفر.
- {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطْهِرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} [قرآن].
المعجم الوسيط
+
(أ)الطَّاهِرُ
- الطَّاهِرُ النقيّ، يقال: فلانٌ طاهرُ الثوبِ أَو الذيلِ أَو العِرْض: برىءٌ من العيوب نزيهٌ شريف. والجمع : أَطْهار، وطَهَارَى [على غير قياس].
- قال امرؤ القيس.
(ب)الطَّهَارةُ
- الطَّهَارةُ حِرفَةُ من يُطهِّر الأولاد.
المحيط في اللغة
+
طُهْرُ
- ـ طُهْرُ: نَقِيضُ النَّجاسةِ، كالطَّهارَةِ، طَهَرَ وطَهُرَ فهو طاهِرٌ وطَهِرٌ وطَهِيرٌ، ج: أطْهارٌ وطَهارَى وطَهِرُونَ.
- ـ أَطْهارُ: أيامُ طُهْرِ المرأةِ.
- ـ طَهَرَتْ وطَهُرَتْ: انْقَطَعَ دَمُها، واغْتَسلَتْ من الحَيْضِ وغيرِه، كتَطَهَّرَتْ.
- ـ طَهَّرَهُ بالماءِ: غَسَلَه به، والاسمُ: الطُّهْرَةُ.
- ـ مِطْهَرَةُ ومَطْهَرَةُ: إناءٌ يُتَطَهَّرُ به، والإِداوَةُ، وبيتٌ يُتَطَهَّرُ فيه.
- ـ طَهُورُ: المَصْدَرٌ، واسمُ ما يُتَطَهَّرُ به، أو الطاهِرُ المُطَهِّرُ.
- ـ طَهَرَهُ: أبْعَدَهُ.
- ـ طِهْرانُ: قرية بأصْفَهانَ، وقرية بالرَّيِّ.
- ـ تَطَهُّرُ: التَّنَزُّهُ والكَفُّ عن الإِثْمِ. واطَّهَّرَ اطَّهُّراً، أصْلُهُ تَطَهَّرَ تَطَهُّراً أُدْغِمَتِ التاءُ في الطاءِ، واجْتُلِبَتْ ألِفُ الوَصْلِ.
- ـ طُهَيْرُ: أحمَدُ بنُ حَسَنِ بنِ طُهَيْرٍ المَوْصِلِيُّ المُحَدِّثُ.
معجم لسان العرب
+
طهر
- الطُّهْرُ: نقيض الحَيْض.
- والطُّهْر: نقيض النجاسة، والجم أَطْهار.
- وقد طَهَر يَطْهُر وطَهُرَ طُهْراً وطَهارةً؛ المصدرانِ عن سيبويه، وف الصحاح: طَهَر وطَهُر، بالضم، طَهارةً فيهما، وطَهَّرْته أَنا تطهيرا وتطَهَّرْت بالماء، ورجل طاهِر وطَهِرٌ؛ عن ابن الأَعرابي: وأَنشد أَضَعْتُ المالَ للأَحْساب، حت خَرجْت مُبَرّأً طَهِر الثِّيَاب قال ابن جني: جاء طاهِرٌ على طَهُر كما جاء شاعرٌ على شَعُر، ث استغنَوْا بفاعل عن فَعِيل، وهو في أَنفسهم وعلى بال من تصورهم، يَدُلُّك عل ذلك تسكيرُهم شاعراً على شُعَراء، لَمّا كان فاعلٌ هنا واقعاً موقع فَعِي كُسِّر تكسِيرَه ليكون ذلك أَمارةً ودليلاً على إِرادته وأَنه مُغْنٍ عن وبَدَلٌ منه؛ قال ابن سيده: قال أَبو الحسن: ليس كما ذكر لأَن طَهِيرا قد جاء في شعر أَبي ذؤيب؛ قال فإِن بني، لِحْيان إِمَّا ذكرتهم نَثاهُمْ، إِذا أَخْنَى اللِّئامُ، طَهِير قال: كذا رواه الأَصمعي بالطاء ويروى ظهير بالظاء المعجمة، وسيُذكر ف موضعه، وجمع الطاهرِ أَطْهار وطَهَارَى؛ الأَخيرة نادرة، وثيابٌ طَهارَ على غير قياس، كأَنهم جمعوا طَهْرانَ؛ قال امرؤ القيس ثِيابُ بني عَوْفٍ طَهارَى نَقِيَّةٌ وأَوْجهُهم، عند المَشَاهِد، غُرّان وجمع الطَّهِر طهِرُونَ ولا يُكسّر.
- والطُّهْر: نقيض الحيض، والمرأَ طاهِرٌ من الحيض وطاهِرةٌ من النجاسة ومن العُيوبِ، ورجلٌ طاهِرٌ ورجا طاهِرُون ونساءٌ طاهِراتٌ.
- ابن سيده: طَهَرت المرأَة وطهُرت وطَهِرت اغتسل من الحيض وغيرِه، والفتح أَكثر عند ثعلب، واسمُ أَيام طُهْرها (* هن بياض في الأصل وبإزائه بالهامش لعله الأَطهار).
- وطَهُرت المرأَة، وه طاهرٌ: انقطع عنها الدمُ ورأَت الطُّهْر، فإِذا اغتسلت قيل: تَطَهَّرَ واطَّهَّرت؛ قال الله عز وجل: وإِن كنتم جُنُباً فاطَّهَّروا.
- ورو الأَزهري عن أَبي العباس أَنه قال في قوله عز وجل: ولا تَقْرَبُوهنّ حت يَطْهُرن فإِذا تَطَهَّرْن فأْتُوهنّ من حيث أَمَرَكم الله؛ وقرئ: حت يَطَّهَّرْن؛ قال أَبو العباس: والقراءة يطَّهَّرن لأَن من قرأَ يَطْهُرن أَرا انقطاع الدم، فإِذا تَطَهَّرْن اغتسلن، فصَيَّر معناهما مختلفاً، والوج أَن تكون الكلمتان بمعنى واحد، يُريد بهما جميعاً الغسل ولا يَحِلّ المَسِيسُ إِلا بالاغتسال، ويُصَدِّق ذلك قراءةُ ابن مسعود: حتى يَتَطَهَّرْن وقال ابن الأَعرابي: طَهَرت المرأَةُ، هو الكلام، قال: ويجوز طَهُرت فإِذا تَطَهَّرْن اغتسلْنَ، وقد تَطَهَّرت المرأَةُ واطّهّرت، فإِذا انقط عنها الدم قيل: طَهُرت تَطْهُر، فهي طاهرٌ، بلا هاء، وذلك إِذا طَهُرَ من المَحِيض.
- وأَما قوله تعالى: فيه رجال يُحِبُّون أَن يَتَطَهَّرُوا فإِن معناه الاستنجاء بالماء، نزلت في الأَنصار وكانوا إِذا أَحْدَثو أَتْبَعُوا الحجارة بالماء فأَثْنَى الله تعالى عليهم بذلك، وقوله عز وجل هُنَّ أَطْهَرُ لكم؛ أَي أَحَلُّ لكم.
- وقوله تعالى: ولهم فيها أَزواج مُطَهَّرَة؛ يعني من الحيض والبول والغائط؛ قال أَبو إِسحق: معناه أَنهنّ ل يَحْتَجْنَ إِلى ما يَحْتاجُ إِليه نِساءُ أَهل الدنيا بعد الأَك والشرب، ولا يَحِضْن ولا يَحْتَجْنَ إِلى ما يُتَطَهَّرُ به، وهُنَّ مع ذل طاهراتٌ طَهارَةَ الأَخْلاقِ والعِفَّة، فمُطَهَّرة تَجْمع الطهارةَ كله لأَن مُطَهَّرة أَبلغ في الكلام من طاهرة.
- وقوله عز وجل: أَنْ طَهِّرَ بَيْتِيَ للطَّائِفينَ والعاكِفِين؛ قال أَبو إِسحق: معناه طَهِّراهُ م تعليق الأَصْنام عليه؛ الأَزهري في قوله تعالى: أَن طَهِّرَا بيتي، يعني م المعاصي والأَفعال المُحَرَّمة.
- وقوله تعالى: يَتْلُو صُحُفاً مُطَهَّرة من الأَدْناس والباطل.
- واستعمل اللحياني الطُّهْرَ في الشاة فقال: إِ الشاة تَقْذَى عَشْراً ثم تَطْهُر؛ قال ابن سيده: وهذا طَريفٌ جِدّاً، ل أَدْرِي عن العرب حكاه أَمْ هو أَقْدَمَ عليه.
- وتَطَهَّرت المرأَة اغتسلت.
- وطَهَّره بالماء: غَسَلَه، واسمُ الماء الطَّهُور.
- وكلُّ ماء نظيف طَهُورٌ، وماء طَهُور أَي يُتَطَهَّرُ به، وكلُّ طَهورٍ طاهرٌ، وليس كلّ طاهرٍ طَهوراً.
- قال الأَزهري: وكل ما قيل في قوله عز وجل: وأَنْزَلْنا م السماء ماءً طهوراً؛ فإِن الطَّهُورَ في اللغة هو الطاهرُ المُطَهِّرُ لأَنه لا يكون طَهوراً إِلا وهو يُتَطهّر به، كالوَضُوء هو الماء الذ يُتَوضَّأُ به، والنَّشُوق ما يُسْتَنْشق به، والفَطُور ما يُفْطَر عليه من شراب أَو طعام.
- وسُئِل رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عن ماء البح فقال: هو الطَّهُور ماؤه الحِلُّ مَيْتَتُه؛ أَي المُطَهِّر، أَراد أَن طاهر يُطَهِّر.
- وقال الشافعي، رضي الله عنه: كلُّ ماء خَلَقَه الله نازلا من السماء أو نابعاً من عين في الأَرض أَو بحْرٍ لا صَنْعة فيه لآدَميّ غير الاسْتِقاء، ولم يُغَيِّر لَوْنَه شيءٌ يخالِطُه ولم يتغيّر طعمُ منه، فهو طَهُور، كما قال الله عز وجل وما عدا ذلك من ماء وَرْدٍ أَو وَرَق شجرٍ أَو ماءٍ يَسيل من كَرْم فإِنه، وإِن كان طاهراً، فليس بطَهُور وفي الحديث: لا يَقْبَلُ اللهُ صلاةً بغير طُهُورٍ، قال ابن الأَثير الطُّهور، بالضم، التطهُّرُ، وبالفتح: الماءُ الذي يُتَطَهَّرُ به كالوَضُوء والوُضوء والسَّحُور والسُّحُور؛ وقال سيبويه: الطَّهور، بالفتح، يقع عل الماء والمَصْدر معاً، قال: فعلى هذا يجوز أَن يكون الحديث بفتح الطا وضمها، والمراد بهما التطهر.
- والماء الطَّهُور، بالفتح: هو الذي يَرْفَع الحدَث ويُزِيل النَجَسَ لأَن فَعُولاً من أَبنية المُبالَغة فكأَن تَنَاهى في الطهارة.
- والماءُ الطاهر غير الطَّهُور، وهو الذي لا يرفع الحد ولا يزيل النجس كالمُسْتَعْمَل في الوُضوء والغُسْل والمِطْهَرةُ: الإِناءُ الذي يُتَوَضَّأُ به ويُتَطَهَّر به والمِطْهَرةُ: الإِداوةُ، على التشبيه بذلك، والجمع المَطَاهِرُ؛ قال الكميت يص القطا يَحْمِلْنَ قُدَّامَ الجَ جِي في أَساقٍ كالمَطاهِر وكلُّ إِناء يُتَطَهَّر منه مثل سَطْل أَو رَكْوة، فهو مِطْهَرةٌ الجوهري: والمَطْهَرَةُ والمِطْهَرة الإِداوةُ، والفتح أَعلى.
- والمِطْهَرَةُ البيت الذي يُتَطَهّر فيه والطَّهارةُ، اسمٌ يقوم مقام التطهّر بالماء: الاستنجاءُ والوُضوءُ والطُّهارةُ: فَضْلُ ما تَطَهَّرت به.
- والتَّطَهُّرُ: التنزُّه والكَفُّ ع الإِثم وما لا يَجْمُل.
- ورجل طاهرُ الثياب أَي مُنَزَّه؛ ومنه قول الل عز وجل في ذكر قوم لوط وقَوْلِهم في مُؤمِني قومِ لُوطٍ: إِنَّهم أُناس يَتَطَهَّرُون؛ أَي يتنزَّهُون عن إِتْيان الذكور، وقيل: يتنزّهون ع أَدْبار الرجال والنساء؛ قالهُ قوم لوط تهكُّماً والتطَهُّر: التنزُّه عما لا يَحِلُّ؛ وهم قوم يَتَطَهَّرون أَ يتنزَّهُون من الأَدناسِ.
- وفي الحديث: السِّواكُ مَطْهرةٌ للفم ورجل طَهِرُ الخُلُقِ وطاهرُه، والأُنثى طاهرة، وإِنه لَطاهرُ الثياب أَي ليس بذي دَنَسٍ في الأَخْلاق.
- ويقال: فلان طاهر الثِّياب إِذا لم يك دَنِسَ الأَخْلاق؛ قال امرؤ القيس ثِيابُ بني عَوْفٍ طَهَارَى نَقِيّة وقوله تعالى: وثِيابَكَ فَطَهِّرْ؛ معناه وقَلْبَك فَطهِّر؛ وعليه قو عنترة فَشَكَكْتُ بالرُّمْحِ الأَصَمِّ ثِيابَه ليس الكَريمُ على القَنا بِمُحَرَّم أَي قَلْبَه، وقيل: معنى وثيابك فطهر، أَي نَفْسَك؛ وقيل: معناه ل تَكُنْ غادِراً فتُدَنِّسَ ثيابَك فإِن الغادر دَنِسُ الثِّياب.
- قال اب سيده: ويقال للغادر دَنِسُ الثياب، وقيل: معناه وثيابك فقَصِّر فإِن تقصي الثياب طُهْرٌ لأَن الثوب إِذا انْجرَّ على الأَرض لم يُؤْمَنْ أَن تصيبَ نجاسةٌ، وقِصَرُه يُبْعِدُه من النجاسة؛ والتَّوْبةُ التي تكون بإِقام الحدّ كالرَّجْمِ وغيره: طَهُورٌ للمُذْنِب؛ وقيل معنى قوله: وثياب فطهِّرْ، يقول: عَملَك فأَصْلِح؛ وروى عكرمة عن ابن عباس في قوله: وثياب فطهّر، يقول: لا تَلْبَسْ ثِيابَك على معصية ولا على فجُورٍ وكُفْرٍ؛ وأَنش قول غيلان إِني بِحَمْد الله، لا ثوبَ غادِر لَبِستُ، ولا مِنْ خِزْيةٍ أَتَقَنَّ الليث: والتوبةُ التي تكون بإِقامة الحُدُود نحو الرَّجْم وغيره طَهُور للمُذنب تُطَهِّرُه تَطْهيراً، وقد طَهّرَه الحدُّ وقوله تعالى: ل يَمسُّه إِلا المطَهَّرون؛ يعني به الكِتَابَ لا يمسّه إِلا المطهرون عنى ب الملائكة، وكلُّه على المَثَل، وقيل: لا يمسُّه في اللوح المحفوظ إِل الملائكة.
- وقوله عز وجل: أُولئك الذين لم يُرِد اللهُ أَن يُطَهِّر قُلوبَهم؛ أَي أَن يَهدِيَهم.
- وأَما قوله: طَهَرَه إِذا أَبْعَدَه، فالهاء في بدل من الحاء في طَحَره؛ كما قالوا مدَهَه في معنى مَدَحَه وطهَّر فلانٌ ولَدَه إِذا أَقام سُنَّةَ خِتانه، وإِنما سمّاه المسلمو تطهيراً لأَن النصارى لما تركوا سُنَّةَ الخِتانِ غَمَسُوا أَوْلادَهم ف ماء صُبِغَ بِصُفْرةٍ يُصَفّرُ لونَ المولود وقالوا: هذه طُهْرَة أَوْلادِنا التي أُمِرْنا بها، فأَنْزل الله تعالى: صِبْغةَ الله ومَن أَحْسَنُ مِن اللهِ صِبْغةً؛ أَي اتَّبِعُوا دِينَ اللهِ وفِطْرَتَه وأَمْرَ لا صِبْغَةَ النصارى، فالخِتانُ هو التطهِيرُ لا ما أَحْدَثَه النصارى م صِبْغَةِ الأَوْلادِ.
- وفي حديث أُم سلمة: إِني أُطِيلُ ذَيْلي وأَمْشِ في المكان القَذِر، فقال لها رسول الله، صلى الله عليه وسلم: يُطَهِّرُ ما بعده؛ قال ابن الأَثير: هو خاص فيما كان يابساً لا يَعْلَقُ بالثوب من شيء، فأَما إِذا كان رَطْباً فلا يَطْهُر إِلا بالغَسْل؛ وقال مالك: ه أَن يَطَأَ الأَرضَ القَذِرَة ثم يَطأَ الأَرضَ اليابسةَ النَّظِيفة فإِنَّ بعضها يُطَهِّرُ بَعْضاً، فأَما النجاسةُ مثل البول ونحوه تُصِي الثوب أَو بعضَ الجسد، فإِن ذلك لا يُطَهَّرُه إِلا الماءُ إِجماعاً؛ قا ابن الأَثير: وفي إِسناد هذا الحديث مَقالٌ.
مصطلحات عربية عامة
+
التّطهير العرقيّ
- التعدِّي على جنس من الأجناس البشريّة بالقتل والتعذيب بهدف إبادته والقضاء عليه نهائيًّا.
ترجمة طهران باللغة الإنجليزية
طهران
Teheran