معنى كلمة معيار في القاموس
في اللغة العربية
في القواميس
- مِعْيَارٌ : (جامد)
1 - لِكُلِّ مِقْيَاسٍ مِعْيَارٌ: مِقْيَاسٌ أَسَاسِيٌّ، عِيَارٌ.
2 - اِتَّخَذَ عَمَلَهُ الأَوَّلَ مِعْيَاراً : نَمُوذَجاً. خَضَعَ اخْتِيَارُ الْمُرَشَّحِينَ لِمَعَايِيرَ دَقِيقَةٍ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)مِعْيار
- جمع معاييرُ.
- عيار؛ مقياسٌ يُقاسُ به غيرُه للحكم والتَّقييم.
- اخترته حسب معايير معيّنة.
- معيار الذَّهب/ العيش.
- اختاروا الموظَّفين حسب معايير محدَّدة.
- غير مِعياريّ: مختلف أو غير ملتزم بمعيار معيَّن.
- (الفلسفة والتصوُّف) نموذج متحقِّق أو متصوَّر لما ينبغي أن يكون عليه الشَّيء.
- مِعيار القبول.
(ب)عايرَ
- عايرَ يعاير ، مُعايرةً وعِيارًا ، فهو مُعايِر ، والمفعول مُعايَر.
- عاير الأرزَ بالميزان قدَّره حَسْب كيله أو وزنه.
- عاير القمحَ بالمكيال/ اللّحمَ بالميزان/ الماءَ بالقدح.
- عاير الميزانَ: امتحنه بمقياسٍ آخر لمعرفة صحَّته.
- يحسن بالبائع أن يعاير ميزانَه بين مدَّة وأخرى.
- عايره بالجهل: لامه عليه ووبّخه.
معجم الغني
+
مِعْيَارٌ
- جمع: مَعَايِيرُ. [ع ي ر].
- :لِكُلِّ مِقْيَاسٍ مِعْيَارٌ : مِقْيَاسٌ أَسَاسِيٌّ، عِيَارٌ.
- :اِتَّخَذَ عَمَلَهُ الأَوَّلَ مِعْيَاراً : نَمُوذَجاً. :خَضَعَ اخْتِيَارُ الْمُرَشَّحِينَ لِمَعَايِيرَ دَقِيقَةٍ.
- :مِعْيَارُ سِلاَحٍ : أَدَاةٌ تُسْتَخْدَمُ لِقِيَاسِ عِيَارِ سِلاَحٍ مَّا. :مِعْيارُ الذَّهَبِ أو الفِضَّةِ.
- :مِعْيَارُ الْهَوَاءِ : مِقْيَاسٌ.
- :مِعْيَارُ عُمْقٍ : مِسْبَارُهُ.
معجم الرائد
+
(أ)مِعيار
- معيار.
- عيار ومقياس يقاس به غيره ويسوى، كالميزان والكيل، جمع : معايير.
(ب)عير
- ج، أعيار وعيار وعيور وعيورة وعيارات.
- مصدر عار يعير.
- حمار أليف أو وحشي.
- من الشيء : الخط البارز في وسطه طولا [ عير الورقة، عير النصل ].
- سواد العين.
- جفن العين.
- خشبة في مقدم الهودج.
- وتد.
- ملك.
- سيد.
- جبل. 1.
- طبل.
المعجم الوسيط
+
المِعْيَارُ
- المِعْيَارُ العِيارُ.
- و المِعْيَارُ (في الفلسفة) : نموذجٌ متَحَقَّقٌ أو مُتَصَوَّرٌ لما ينبغي أن يكون عليه الشيء.
- ومنه: العلوم المعيارية؛ وهي: المنطق والأخلاق، والجمال، ونحوها: (مج). والجمع : مَعاييرُ.
المحيط في اللغة
+
عَيْرُ
- ـ عَيْرُ: الحِمارُ، وغَلَبَ على الوَحْشِيِّ، ج: أعْيارٌ وعِيارٌ وعُيُورٌ وعُيورَةٌ ومَعْيُوراءُ، جج: عِياراتٌ، والعَظْمُ الناتِئُ وسَطَها، وكلُّ ناتِئٍ في مُسْتَوٍ، وماقِئُ العَينِ، أو جَفْنُها، أو إِنْسانُها، أو لَحْظُها، وما تَحتَ الفَرْعِ من باطِنِ الأُذنِ، ووادٍ، وموضع كان مُخْصِباً، فَغَيَّرَهُ الدَّهْرُ، فَأَقْفَرَهُ، ولَقَبُ حِمارِ بنِ مُوَيْلِعٍ، كافِرٍ كان له وادٍ، فَأَرْسَلَ اللّهُ ناراً فأحْرَقَتْهُ، وخَشَبَةٌ تكونُ في مُقَدَّمِ الهَوْدَجِ، والوَتِدُ، والجَبَلُ، والسَّيِّدُ، والمَلِكُ، وجَبَلٌ بالمدينةِ، والطَّبْلُ، والمَتْنُ في الصُّلْبِ، وهما عَيْرانِ.
- ـ عِيْرُ: القافِلَةُ، مُؤَنَّثَةٌ، أو الإِبِلُ تَحْمِلُ المِيرَةَ، بلا واحدٍ من لَفْظِها، أو كلُّ ما امْتِيرَ عليه، إِبِلاً كانت أو حَميراً أو بِغالاً، ج: عِيَرَاتٌ وعِيْرَاتٌ.
- ـ هو عُيَيْرُ وحدِهِ: مُعْجَبٌ بِرأيِهِ، أو يأكلُ وحْدَهُ.
- ـ عارَ الفَرَسُ والكَلْبُ يَعيرُ: ذَهَبَ كأنه مُنْفَلِتٌ، والاسمُ: العِيارُ، وأعارَهُ صاحبهُ، فهو مُعارٌ، قيلَ: ومنه قولُ بِشْرٍ الآتي بعدُ بأَسْطُرٍ.
- ـ عارَ الرجُلُ: ذهب وجاءَ.
- ـ عارَ البَعيرُ: تَرَكَ شُوَّلَها وانْطَلَقَ إلى أخْرَى.
- ـ عارَتِ القصِيدَةُ: سارَتْ، والاسمُ: العِيارَةُ.
- ـ عَيَّارُ: الكثيرُ المَجِيءِ والذَّهابِ، والذَّكِيُّ الكثيرُ التَّطْوَافِ، والأَسَدُ، وفَرَسُ خالِدِ بنِ الوَلِيدِ، وعَلَمٌ.
- ـ عَيْرَانَةُ من الإِبِلِ: الناجِيَةُ في نَشاطٍ.
- ـ عِيْرانُ الجَرادِ.
- ـ عائِرَةُ عَيْنَيْنِ: في ع و ر.
- ـ عارُ: كلُّ شيءٍ لَزِمَ به عَيْبٌ، وعَيَّرَهُ الأمرَ، ولا تَقُلْ بالأمرِ.
- ـ تَعايَرُوا: عَيَّرَ بعضُهم بعضاً.
- ـ ابْنَةُ مِعْيَرٍ: الداهيةُ.
- ـ أبو مَحْذورَةَ أوْسُ أو سَمُرَةُ بنُ مِعْيَرٍ: صحابيٌّ.
- ـ مِعارُ: الفرسُ الذي يَحيدُ عن الطريقِ براكِبه، ومنه قولُ بِشْرِ بنِ أبي خازمٍ لا الطِّرِمَّاحِ، وغَلِطَ الجوهريُّ: وَجَدْنَا في كتابِ بني تَميمٍ **** أحَقُّ الخَيْلِ بالرَّكْضِ المِعارُ، أبو عُبَيْدَةَ: ‘‘والناسُ يَرْوُونَهُ المُعارُ، من العارِيةِ، وهو خَطَأٌ’‘.
- ـ عَيَّرَ الدَّنانيرَ: وزَنَها واحداً بعدَ واحدٍ.
- ـ عَيَّرَ الماءُ: طَحْلَبَ.
- ـ أَعيارُ: كواكبُ زُهْرٌ في مَجْرَى قَدَمَيْ سُهَيْلٍ.
- ـ أعْيَرَ النَّصْلَ: جَعَلَ له عَيْراً.
- ـ بُرْقَةُ العِيَرَاتِ: موضع.
- ـ عَيْرُ السَّراةِ: طائرٌ.
- ـ ما أدْرِي أيَّ مَنْ ضَرَبَ العَيْرَ هو: أيَّ الناس.
- ـ ‘‘عَيْرٌ بِعَيْرٍ وزِيادَةُ عَشَرَةٍ’‘: كان الخليفَةُ من بني أُمَيَّةَ إذا ماتَ وقامَ آخَرُ، زادَ في أرزاقهم عَشَرَةَ دَراهِمَ.
- ـ فَعَلْتُهُ قَبلَ عَيْرٍ وما جَرَى: قَبْلَ لَحْظِ العَينِ.
- ـ تِعارُ: جبلٌ بِبلادِ قَيْسٍ.
- ـ مَعايِرُ: المَعايِبُ.
- ـ مُسْتَعِيرُ: ما كان شَبِيهاً بالعَيْرِ في خلقَتِهِ.
معجم لسان العرب
+
عير
- العَيْر: الحمار، أَيّاً كان أَهليّاً أَو وَحْشِيّاً، وقد غلب عل الوَحْشِيْ، والأُنثى عَيْرة.
- قال أَبو عبيد: ومن أَمثالهم في الرض بالحاضر ونِسْيان الغائب قولهم: إِن ذَهَب العَيْرُ فعَيْرٌ في الرِّباط قال: ولأَهل الشام في هذا مثل: عَيْرٌ بِعَيْرٍ وزيادةُ عشرة.
- وكان خلفا بني أُميّة كلما مات واحد منهم زاد الذي يخلُفه في عطائهم عشرة فكانو يقولون هذا عند ذلك.
- ومن أَمثالهم: فلان أَذَلُّ من العَيُرِ، فبعضهم يجعل الحمار الأَهلي، وبعضهم يجعله الوتد؛ وقول شمر لو كُنْتَ عَيْراً كُنْتَ عَيْرَ مَذَلَّة أَو كُنْتَ عَظْماً كُنْتَ كِسْرَ قَبِي أَراد بالعَيْر الحمارَ، وبِكْسرِ القبيح طرف عظم المِرْفق الذي لا لح عليه؛ قال: ومنه قولهم فلان أَذلُّ من العَيْر.
- وجمع العَيْر أَعْيار وعِيارٌ وعُيورٌ وعُيُورة وعِيَارات، ومَعْيوراء اسم للجمع.
- قال الأَزهري المَعْيُورا الحَمِير، مقصور، وقد يقال المَعْيوراء ممدودة، مث المَعْلوجاء والمَشْيُوخاء والمَأْتوناء، يمد ذلك كله ويقصر.
- وفي الحديث: إِذ أَرادَ اللهُ بَعْبَدٍ شَرّاً أَمْسَك عليه بذُنوبِه حتى يُوافيه يو القيامة كأَنه عَيْر؛ العَيْر: الحمار الوحشي، وقيل: أَراد الجبَل الذ بالمدينة اسمه عَيْر، شبَّه عِظَم ذنوبه به.
- وفي حديث عليّ: لأَنْ أَمْسْح عل ظَهْر عَيْر بالفلاة أَي حمارِ وحْشٍ؛ فأَما قول الشاعر أَفي السِّلْم أَعْياراً جَفاءً وغلْظةً وفي الحَرْب أَشباهَ النّساء العَوارك فإِنه لم يجعلهم أَعْياراً على الحقيقة لأَنه إِنما يخاطب قوماً، والقو لا يكونون أَعياراً وإِنما شبّههم بها في الجفاء والغلظة، ونصبه عل معنى أَتَلَوّنون وتَنَقّلون مرة كذا ومرة كذا؟ وأَما قول سيبويه: ل مَثَّلْت الأَعْيار في البدل من اللفظ بالفعل لقلت: أَتَعَيَّرون إِذا أَوضح معناه، فليس من كلام العرب، إِنما أَراد أَن يصوغُ فعلاً أَي بناء كَيْفِيَّة البدل من اللفظ بالفعل، وقوله لأَنك إِنما تُجْرِيه مُجْرى ما ل فعل من لفظه، يُدلّك على أَن قوله تَعَيّرون ليس من كلام العرب.
- والعَير العظم الناتئ وسط الكف (* قوله: [ وسط الكف ] كذا في الأَصل، ولعله الكتف وقوله: معيرة ومعيرة على الأَصل، هما بهذا الضبط في الأَصل وانظره م قوله على الأَصل فلعل الأَخيرة ومعيرة بفتح الميم وكسر العين).
- والجم أَعْيارٌ.
- وكَتِفٌ مُعَيَّرة ومُعْيَرة على الأَصل: ذات عَيْر.
- وعَيْر النصل الناتئ في وسطه؛ قال الراعي فصادَفَ سَهْمُه أَحْجارَ قُفٍّ كَسَرْن العَيْرَ منه والغِرار وقيل: عَيْرُ النَّصل وسطه.
- وقال أَبو حنيفة: قال أَبو عمرو: نص مُعْيَر فيه عَيْر.
- والعَيْر من أُذن الإِنسان والفرسِ ما تحت الفَرْع من باطن كعَيْر السهم، وقيل: العَيْرانِ مَتْنا أُذُنَى الفرس.
- وفي حديث أَب هريرة: إِذا تَوضَّأْتَ فأَمِرَّ على عِيَار الأُذُنين الماء؛ العِيارُ جم عَيْرٍ، وهو الناتئ المرتفع من الأَذن.
- وكل عظم ناتئ من البدن عَيْرٌ.
- وعَير القدم: الناتئ في ظهرها.
- وعَيرُ الوَرقة: الخط الناتئ في وسطه كأَنه جُدَيِّر.
- وعَيرُ الصخرة: حرفٌ ناتئ فيها خلقة، وقيل: كل نات في وسط مستو عَيرٌ.
- وعَيْرُ الأُذن: الوتد الذي في باطنها.
- والعَيْر ماقيء العين؛ عن ثعلب، وقيل: العَيْر إِنسانُ العين، وقيل لَحْظُها؛ قا تأَبَّطَ شَرّاً ونارٍ قد حَضَأْتُ بُعَيْد وَهْنٍ بدارٍ ما أُرِيدُ بها مُقام سوى تَحْلِيل راحِلة وعَيْرٍ أُكالِئُه مَخافةَ أَن يَنام وفي المثل: جاءَ قَبْلَ عَيْرٍ وما جَرَى أَي قبل لحظة العين.
- قال أَب طالب: العَيْر المِثال الذي في الحدقة يسمى اللُّعْبة؛ قال: والذي جر الطَّرْفُ، وجَرْيُه حركته؛ والمعنى: قبل أَن يَطْرِف الإِنسانُ، وقيل عَيْرُ العين جَفْنُها.
- قال الجوهري: يقال فعلت قبل عِيْرٍ وما جرى.
- قا أَبو عبيدة: ولا يقال أَفعل؛ وقول الشماخ أَعَدْوَ القِبِصَّى قبل عَيْرٍ وما جَرى ولم تَدْرِ ما خُبْرِي، ولم أَدْرِ ما لَها فسره ثعلب فقال: معناه قبل أَن أَنظر إِليك، ولا يُتَكلّم بشيء من ذل في النفي.
- والقِبِصَّى والقِمِصَّى: ضَرْبٌ من العَدْو فيه نَزْوٌ.
- وقا اللحياني: العَيْرُ هنا الحمار الوحشي، ومن قال: قبل عائرٍ وما جرى، عن السهم.
- والعَير: الوَتد.
- والعَيْر: الجَبلُ، وقد غلب على جبل بالمدينة والَعيْر: السيّد والمَلِك.
- وعَيْرُ القوم: سيّدُهم؛ وقوله زعَمُوا أَنّ كلَّ مَن ضَرَبَ العَيْ ـر مَوالٍ لنا، وأَنَّى الوَلاءُ (* في معلقة الحرث بن حِلْزة: [ مُوال لنا ـــــ وأَنّا الوَلاء ] ول يمكن إِصلاح هذا البيت على ما هو عليه في المعلقة لأَن له شرحاً يناس روايته هنا لاحقاً) قيل: معناه كلُّ مَن ضرب بِجفنٍ على عَيْرٍ، وقيل: يعني الوتد، أَي م ضرب وتِداً من أَهل العَمَد، وقيل: يعني إِياداً لأَنهم أَصحاب حَمِير وقيل: يعني جبلاً، ومنهم من خص فقال: جبلاً بالحجاز، وأَدخل عليه اللا كأَنه جعله من أَجْبُلٍ كلُّ واحد منها عَيْر، وجعل اللام زائدة عل قوله:ولقد نَهَيْتُك عن بناتِ الأَوْبَر إِنما أَراد بنات أَوبر فقال: كل من ضربه أَي ضرب فيه وتداً أَو نزله وقيل: يعني المُنْذِر بن ماء السماء لِسيادتهِ، ويروي الوِلاء، بالكسر حكى الأَزهري عن أَبي عمرو بن العلاء، قال: مات مَنْ كان يحسن تفسير بي الحرث بن حلزة: زعموا أَن كلَّ مَنْ ضَرَب العَيْر (البيت) قال أَبو عمر: العَيْر هو الناتئ في بُؤْبُؤِ العين، ومعناه أَن كل م انْتَبَه من نَوْمِه حتى يدور عَيْرُه جَنى جناية فهو مَوْلًى لنا يقولونه ظلماً وتجَنّياً؛ قال: ومنه قولهم: أَتيتك قبل عَيْرٍ وما جَرى أَ قبل أَن ينتبه نائم.
- وقال أَحمد بن يحيى في قوله: وما جرى، أَرادو وجَرُيه، أَرادوا المصدر.
- ويقال: ما أَدري أَيّ مَن ضرب العَيْر هو، أَي أَي الناس هو؛ حكاه يعقوب.
- والعَيْرانِ: المَتْنانِ يكتنفان جانبي الصُّلْب والعَيْرُ: الطَّبْل وعارَ الفرسُ والكلبُ يَعِير عِياراً: ذهب كأَنه مُنْفَلت من صاحب يتردد ومن أَمثالهم: كَلْبٌ عائرٌ خيرٌ مِن كَلْبٍ رابِضٍ؛ فالعائرُ المتردد وبه سمي العَيْرُ لأَنه يَعِير فيتردّد في الفلاة.
- وعارَ الفرسُ إِذ ذهب على وجهه وتباعد عن صاحبه.
- وعارَ الرجلُ في القوم يضربُهم: مثل عاث الأَزهري: فرسٌ عَيّارٌ إِذا عاثَ، وهو الذي يكون نافراً ذاهباً في الأَرض وفرس عَيّار بأَوصالٍ أَي بَعِير ههنا وههنا من نشاطه.
- وفرس عَيّار إِذ نَشِط فرَكِبَ جانباً ثم عدل إِلى جانب آخر من نشاطه؛ وأَنشد أَبو عبيد ولقد رأَيتُ فوارِساً مِن قَوْمِنا غَنَظطُوك غَنْظَ جَرادةِ العَيّار قال ابن الأَعرابي في مثل العرب: غَنَظُوه غَنْظَ جرادة العيّار؛ قال العَيّار رجل، وجرادة فرس؛ قال: وغيره يخالفه ويزعم أَن جرادة العيّا جَرادةٌ وُضِعَت بين ضِرْسيه فأَفْلَتت، وقيل: أَراد بجرادة العَيَّار جراد وضعها في فيه فأَفْلَتت من فيه، قال: وغَنَظَه وركَظَعه يَكِظُ وَكْظاً، وهي المُواكَظَة والمُواظبة، كل ذلك إِذا لازمه وغمَّه بشدة تَقاض وخُصومة؛ وقال لو يُوزَنون عِياراً أَو مُكايَلةً مالُوا بسَلْمَى، ولم يَعْدِلهْمُ أَحَد وقصيدة عاثرة: سائرة، والفعل كالفعل،د والاسم العِيَارة.
- وفي الحديث أَنه كان يمُرّ بالتمرة العاثِرةِ فما يَمْنعُه من أَخذها إِلاَّ مَخافة أَن تكون من الصدقة؛ العائرة: الساقطة لا يُعْرَف لها مالك، من عار الفرسُ إِذا انطلق من مرْبطه مارّاً على وجهه؛ ومنه الحديث: مَثقَلُ المُنافِ مَثَلُ الشاةِ العائرة بين غَنَمْينِ أَي المتردّدة بين قَطِيعين ل تَدْري أَيّهما تَتْبَع.
- وفي حديث ابن عمر في الكلب الذي دخل حائِطَه: إِنم هو عائرٌ؛ وحديثه الآخر: أَنَّ فرساً له عارَ أَي أَفْلَت وذهب عل وجهه.
- ورجل عَيّار: كثير المجيء والذهاب في الأَرض، وربما سمي الأَسد بذل لتردده ومجيئه وذهابه في طلب الصيد: قال أَوس بن حجر لَيْثٌ عليه من البَرْدِيّ هِبْرِية كالمَزبَرانيّ، عَيَّارٌ بأَوْصال (* قوله: [ كالمزبراني إلخ ] قال الجوهري في مادة رزب ما نصه: وروا المفضل كالمزبراني عيار بأوصال، ذهب إِلى زبرة الأسد فقال له الأَصمعي: ي عجباه الشيء يشبه بنفسه وإِنما هو المرزباني ا هـ.
- وفي القاموس والمرزب كمرحلة رياسة الفرس وهو مرزبانهم بضم الزاي) أَي يذهب بها ويجيء؛ قال ابن بري: من رواه عيّار، بالراء، فمعناه أَن يذهب بأَوْصال الرِّجال إِلى أَجَمَته، ومنه قولهم ما أَدري أَي الجرا عارَِه، ويروى عَيَّال، وسنذكره في موضعه؛ وأَنشد الجوهري لَمّا رأَيتُ أَبَا عمرو رَزَمْتُ ل مِنِّي، كما رَزَمَ العَيَّارُ في الغُرُف جمع غَرِيف وهو الغابة.
- قال: وحكى الفراء رجل عَيَّار إِذا كان كثي التَّطْواف والحركة ذكِيّاً؛ وفرس عَيَّار وعيّال؛ والعَيْرانة من الإِبل الناجية في نشاطه، من ذلك، وقيل: شبّهت بالعَيْرِ في سرعتها ونشاطها، ولي ذلك بقوي؛ وفي قصيد كعب عَيْرانة قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عن عُرُض هي الناقة الصلبة تَشْبيهاً بِعَيْر الوحش، والأَلف والنون زائدتان.
- اب الأَعرابي: العَيِّرُ الفرس النشيط.
- قال: والعرب تمدح بالعَيَّا وتَذُمّ به، يقال: غلام عَيّار نَشِيط في المعاصي، وغلام عَيّار نشيط في طاع الله تعالى.
- قال الأَزهري: والعَيْر جمع عائِر وهو النشيط، وهو مد وذدمٌّ.
- عاورَ البَعِيرُ عَيَراناً إِذا كان في شَوْل فتركها وانطلق نحو أُخْرَى يريد القَرْع.
- والعائِرةُ التي تخرج من الإِبل إِلى أُخْرَى ليضربه الفحل.
- وعارَ الأَرض يَعِير أَي ذهب، وعارَ الرجلُ في القوم يضربهم بالسي عَيَراناً: ذهب وجاء؛ ولم يقيده الأَزهري بضرب ولا بسيف بل قال: عار الرجلُ يَعِير عَيَراناً، وهو تردّدهُ في ذهابه ومجيئه؛ ومنه قيل: كلْب عائِرٌ وعَيّار، وهو من ذوات الياء، وأَعطاه من المال عائرةَ عينين أَي م يذهب فيه البصر مرة هنا ومرة هنا، وقد تقدم في عور أَيضاً وعيرانُ الجراد وعَوائِرهُ: أَوائلُِ الذاهبة المفْترقة في قلة.
- ويقال ما أَدري أَيّ الجراد عارَه أَي ذهب به وأَتْلَفه، لا آتَي له في قو الأَكثر، (* هكذا في الأصل).
- وقيل يَعِيره ويَعُوره؛ وقول مالك بن زغبة إِذا انتسأوا فَوْتَ الرِّماح، أَتَتْهُم عوائرُ نَبْلٍ، كالجرادِ نُطِيرُه عنى به الذاهبة المتفرقة؛ وأَصله في الجراد فاستعاره قال المؤرج: وم أَمثالهم؛ عَيْرٌ عارَه وَتِدُه؛ عارَه أَي أَهلكه كما يقال لا أَدري أَي الجراد عارَه.
- وعِرْث ثوبه: ذهبت به.
- وعَيَّر الدينارَ: وازَنَ به آخر وعَيَّر الميزان والمكيال وعاوَرَهما وعايَرَهُما وعايَرَ بينهم مُعايَرَة وعِياراً: قدَّرَهما ونظر ما بينهما؛ ذكر ذلك أَبو الجراح في باب م خالفت العامة فيه لغة العرب.
- ويقال: فلان يُعايرُ فلاناً ويُكايلُه أَ يُسامِيه ويُفاخِره.
- وقال أَبو زيد: يقال هما يتعايبانِ ويَتَعايَران فالتعايُرُ التسابّ، والتَعايُب دون التَّعايُرِ إِذا عاب بعضهم بعضاً والمِعْيار من المكاييل: ما عُيِّر.
- قال الليث: العِيَار ما عايَرْت ب المكاييل، فالعِيَار صحيح تامٌّ وافٍ، تقول: عايَرْت به أَي سَوَّيْتُه وهو العِيَار والمِعْيار.
- يقال: عايِرُوا ما بين مكاييلكم ومَوازِينكم وهو فاعِلُوا من العِيَار، ولا تقل: عَيِّروا وعَيَّرْتُ الدنانير: وهو أَن تُلْقِي ديناراً ديناراً فتُوازِنَ ب ديناراً ديناراً، وكذلك عَيَّرْت تْعْييراً إِذا وَزَنْت واحداً واحداً يقال هذا في الكيل والوزن.
- قال الأَزهري: فرق الليث بين عايَرْت وعَيَّرْت فجعل عايَرْت في المكيال وعَيَّرْت في الميزان؛ قال: والصواب ما ذكرنا في عايَرْت وعَيَّرت فلا يكون عَيَّرْت إِلاَّ من العار والتَّعْيِير وأَنشد الباهلي قول الراجز وإِن أَعارَت حافراً مُعار وَأْباً، حَمَتْ نُسوُرَهُ الأَوْقار وقال: ومعنى أَعارَت رفعت وحوّلت، قال: ومنه إِعارةُ الثياب والأَدوات واستعار فلانٌ سَهْماً من كِنانته: رفعه وحوَّله منها إِلى يده؛ وأَنش قوله هتَّافة تَحْفِض مَن يُدِيرُها وفي اليَدِ اليُمْنَى لِمُسْتَعِيرها شَهْباءُ تَروي الرِّيشَ مِن بَصِيره شهباء: مُعْبَلة، والهاء في مُسْتَعِيرها لها.
- والبَصِيرة: طريقة الدّم والعِيرُ، مؤنثة: القافلة، وقيل: العِيرُ الإِبل التي تحمل المِيرَة، ل واحد لها من لفظها.
- وفي التنزيل: ولَمَّا فَصَلت العِيرُ؛ وروى سلمة ع الفراء أَنه أَنشده قول ابن حلِّزة زعموا أَنَّ كلّ مَن ضَرَبَ العِي بكسر العين.
- قال: والعِيرُ الإِبل، أَي كلُّ من رَكِب الإِبل مَوالِ لن أَي العربُ كلهم موالٍ لنا من أَسفل لأَنا أَسَرْنا فيهم قلَنا نِعَم عليهم؛ قال ابن سيده: وهذا قول ثعلب، والجمع عِيَرات، قال سيبويه: جمعو بالأَلف والتاء لمكان التأْنيث وحركوا الياء لمكان الجمع بالتاء وكون اسماً فأَجمعوا على لغة هذيل لأَنهم يقولون جَوَزات وبَيّضات.
- قال: وقد قا بعضهم عِيرات، بالإِسكان، ولم يُكَسَّر على البناء الذي يُكَسَّر علي مثله، جعلوا التاء عوضاً من ذلك، كما فعلوا ذلك في أَشياء كثيرة لأَنهم مم يستغنون بالأَلف والتاء عن التكسير، وبعكس ذلك، وقال أَبو الهيثم ف قوله: ولما فَصَلَت العِيرُ كانت حُمُراً، قال: وقول من قال العِيرُ الإِبل خاصّة باطلٌ.
- العِيرُ: كلُّ ما امْتِيرَ عليه من الإِبل والحَمِي والبغال، فهو عِيرٌ؛ قال: وأَنشدني نُصَير لأَبي عمرو السعدي في صفة حَمِي سماها عِبراً أَهكذا لا ثَلَّةٌ ولا لَبَنْ ولا يُزَكِّين إِذا الدَّيْنُ اطْمَأَنّْ مُفَلْطَحات الرَّوْثِ يأْكُلْن الدِّمَنْ لا بدّ أَن يَخْترْن مِنِّي بين أَن يُسَقْنَ عِيراً، أَو يُبَعْنَ بالثَّمَن قال: وقال نصيرٌ الإِبل لا تكون عِيراً حتى يُمْتارَ عليها.
- وحك الأَزهري عن ابن الأَعرابي قال: العيرُ من الإِبل ما كان عليه حملُه أَو ل يكن.
- وفي حديث عثمان: أَنه كان يشتري العِيرَ حُكْرة، ثم يقول: م يُرْبِحُني عُقْلَها؟ العِيرُ: الإِبل بأَحْمالها.
- فِعْلٌ من عارَ يَعير إِذا سار وقيل: هي قافلة الحَمِير، وكثرت حتى سميت بها كل قافلة، فكل قافلة عِير كأَنها جمع عَيْر، وكان قياسها أَن يكون فُعْلاً، بالضم، كسُقْف ف سَقْف إِلاَّ أَنه حوفظ على الياء بالكسرة نحو عِين.
- وفي الحديث: أَنهم كانو يترصّدون عِيَرات قُرَيْش؛ هو جمع عِير، يريد إِبلهم ودوابهم التي كانو يتاجرون عليها.
- وفي حديث ابن عباس: أَجاز لها العْيَرات؛ هي جمع عِير أَيضاً؛ قال سيبويه: اجتمعوا فيها على لغة هذيل، يعني تحريك الياء والقياس التسكين؛ وقول أَبي النجم وأَتَت النَّمْلُ القُرَى بِعِيرها من حَسَكِ التَّلْع ومن خافوره إِنما استعاره للنمل، وأَصله فيما تقدم وفلان عُيَيْرُ وَحْدِه إِذا انفرد بأَمره، وهو في الذمِّ، كقولك نَسِيج وحده، في المدح.
- وقال ثعلب: عُيَيْرُ وَحْدِه أَي يأْكل وحده.
- قا الأَزهري: فلانٌ عُيَيْرُ وحده وجُحَيْش وَحْدِه.
- وهما اللذان لا يُشاوِرا الناس ولا يخالطانهم وفيهما مع ذلك مهانة وضعف.
- وقال الجوهري: فلا عُيَيْرُ وَحْدِه وهو المعجب برأْيه، وإِن شئت كسرت أَوله مثل شُيَيْخ وشِيَيْخٍ، ولا تقل: عُوَير ولا شُوَيخ والعارُ: السُّبّة والعيب، وقيل: هو كل شيء يلزم به سُبّة أَو عيب والجمع أَعْيارٌ.
- ويقال: فلان ظاهرُ الأَعْيارِ أَي ظاهر العيوب؛ قا الراعي:ونَبَتَّ شَرَّ بَني تميم مَنْصِباً دَنِسَ المُروءَةِ ظاهرَ الأَعْيار كأَنه مما يُعَيَّر به، والفعل منه التَّعْيير، ومن هذا قيل: ه يَتَعَيَّرون من جيرانِهم الماعونَ والأَمتعة؛ قال الأَزهري: وكلام العر يَتَعَوَّرون، بالواو، وقد عيّره الأَمرَ؛ قال النابغة وعَيَّرَتْني بنو ذُبْيانَ خَشيَتَه وهل عليّ بأَنْ أَخْشاكَ مِن عار وتعايرَ القومُ: عَيَّر بعضُهم بعضاً، والعامة تقول: عيّره بكذا والمَعايرُ: المعايب؛ يقال: عارَه إِذا عابَه؛ قالت ليلى الأَخيلية لعَمْرُك ما بالموت عارٌ على امرئٍ إِذا لم تُصِبْه في الحياة المَعاير وتعايرَ القومُ: تعايَبُوا.
- والعارِيَّة: المَنيحة، ذهب بعضهم إِل أَنها مِن العارِ، وهو قُوَيل ضعيف، وإِنما غرّهم منه قولهم يَتَعَيَّرو العَواريِّ، وليس على وضعه إِنما هي مُعاقبة من الواو إِلى الياء.
- وقا الليث: سميت العاريّة عاريَّةً لأَنها عارٌ على من طلبها.
- وفي الحديث: أَ امرأَة مخزومية كانت تَسْتَعِير المتاعَ وتَجْحَده فأَمر بها فقُطعَ يدُها؛ الاستعارةُ من العاريّة، وهي معروفة.
- قال ابن الأَثير: وذهب عامة أَه العلم إِلى أَن المُسْتَعِير إِذا جحد العاريَّة لا يُقْطَع لأَنه جاح خائن، وليس بسارق، والخائن والجاحد لا قطع عليه نصّاً وإِجماعاً.
- وذه إِسحق إِلى القول بظاهر هذا الحديث، وقال أَحمد: لا أَعلم شيئاً يدفعه؛ قا الخطابي: وهو حديث مختصرُ اللفظ والسياقِ وإِنما قُطِعَت المخزومي لأَنها سَرَقت، وذلك بََيِّنٌ في رواية عائشة لهذا الحديث؛ ورواه مسعود ب الأَسود فذكر أَنها سرقت قَطِيفة من بيت رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم وإِنما ذكرت الاستعارة والجحد في هذه القصة تعريفاً لها بخاصّ صفتها إِ كانت الاستعارة والجحد معروفة بها ومن عادتها، كما عُرِّفت بأَنه مخزوميَّة، إِلاَّ أَنها لما استمر بها هذا الصنيع ترقَّت إِلى السرقة، واجترأَ عليها، فأَمر بها فقطعت.
- والمُسْتَعِير: السَّمِين من الخيل.
- والمُعارُ المُسَمَّن.
- يقال: أَعَرْت الفرس أَسْمنْتُه؛ قال أَعِيرُوا خَيْلَكم ثم ارْكُضوها أَحَقُّ الخيل بالرَّكْضِ المُعار ومنهم من قال: المُعار المنتوف الذنب، وقال قوم: المُعار المُضَمَّ المُقَدَّح، وقيل: المُضَمَّر المُعار لأَن طريقة متنه نتأَت فصار لها عير ناتئ، وقال ابن الأَعرابي وحده: هو من العاريَّة، وذكره ابن بري أَيضا وقال: لأَن المُعارَ يُهان بالابتذال ولا يُشْفَق عليه شفقة صاحبه؛ وقي في قوله أَعيروا خيلكم ثم اركبوه إِن معنى أَعيروها أَي ضَمِّروها بترديدها، من عارَ يَعير، إِذا ذه وجاء.
- وقد روي المِعار، بكسر الميم، والناس رَوَوْه المُعار؛ قال: والمِعار الذي يَحِيد عن الطريق براكبه كما يقال حادَ عن الطريق؛ قال الأَزهري مِفْعَل من عارَ يَعِير كأَنه في الأَصل مِعْيَر، فقيل مِعار.
- قا الجوهري: وعارَ الفَرَسُ أَي انفَلَت وذهب ههنا وههنا من المَرَح، وأَعارَ صاحبُه، فهو مُعَار؛ ومنه قول الطِّرمَّاح وجَدْنا في كتاب بني تميمٍ أَحَقُّ الخيل بالرَّكْضِ المُعار قال: والناسُ يَرَوْنه المُعار من العارِيَّة، وهو خَطَأ؛ قال ابن بري وهذا البيت يُروى لِبشْر بن أَبي خازِم وعَيْرُ السَّراة: طائر كهيئة الحمامة قصير الرجلين مُسَرْوَلُهما أَصف الرِّجلين والمِنقار أَكحل العينين صافي اللَّوْن إِلى الخُضْرة أَصف البطن وما تحت جناحيه وباطن ذنبه كأَنه بُرْدٌ وشِّيَ، ويُجمَع عُيُور السَّراةِ، والسَّراةُ موضع بناحية الطائف، ويزعمون أَن هذا الطائر يأْك ثلثمائة تِينةٍ من حين تطلعُ من الوَرقِ صِغاراً وكذلك العِنَب والعَيْرُ: اسم رجُل كان له وادٍ مُخْصِب، وقيل هو اسم موضع خَصيب غيَّره الدهرُ فأَقفر، فكانت العرب تستوحشه وتضرب ب المَثَل في البلَد الوَحْش، وقيل: هو اسم وادٍ؛ قال امرؤ القيس ووادٍ، كجَوْف العَيْرِ، قَفْرٍ مَضِلَّةٍ قطعتُ بِسَامٍ ساهِمِ الوَجْهِ حَسَّان قال الأَزهري: قوله كجَوْف العَيرِ، أَي كوادي العَيرِ وكلُّ وادٍ عن العرب: جوفٌ.
- ويقال للموضع الذي لا خيرَ فيه: هو كجوف عَيرٍ لأَنه لا شي في جَوْفه يُنتفع به؛ ويقال: أَصله قولهم أَخلى من جَوْف حِمار.
- وفي حدي أَبي سفيان: قال رجل: أُغْتال محمداً ثم آخُذُ في عَيْرٍ عَدْوي أَ أَمْضي فيه وأَجعلُه طريقي وأَهْرب؛ حكى ذلك ابن الأَثير عن أَبي موسى وعَيْرٌ: اسم جَبلَ؛ قال الراعي بِأَعْلام موَرْكُوزٍ فَعَيْرٍ فَعُزَّبٍ مَغَانِيَ أُمِّ الوَبْرِ إِذْ هِيَ ما هِيَ وفي الحديث: أَنه حَرَّم ما بين عَيْرٍ إِلى ثَوْرٍ؛ هما جبلان، وقا ابن الأَثير: جبلان بالمدينة، وقيل: ثَوْرٌ بمكة؛ قال: ولعلّ الحديث ما بي عَيْرٍ إِلى أُحُد، وقيل: بمكة أَيضاً جبل يقال له عَيْرٌ وابْنَةُ مِعْيَرٍ الداهية.
- وبنَاتُ مِعْيَرٍ: الدواهي؛ يقال: لقيت من ابْنَةَ مِعْيَرٍ؛ يُريدون الداهية والشدّة وتِعَارٌ، بكسر التاء: اسم جبَل؛ قال بِشْر يصف ظُعْناً ارتحلن م منازلهن فشبّههنَّ في هَوَادِجِهِن بالظِّباء في أَكْنِسَتِها وليل ما أَتَيْنَ عَلى أَرُوم وَشابَة، عن شمائِلها تِعار كأَنَّ ظِباءَ أَسْنِمَة عليه كَوانِس، قالِصاً عنها المَغَار المَغارُ: أَماكن الظِّباء، وهي كُنُسها.
- وشابَة وتِعار: جبَلان ف بِلاد قيس.
- وأَرُوم وشابة: موضعان.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)معيار
- ما يستعمل كمرجع للحكم حكما قانونيا. فللاستفادة من حقوق معينة يجب أن تتوفر في شخص ما معايير ينص عليها القانون.
- مصطلحات سياسية.
(ب)معيار قبول الخدمة
- (انتقال الخدمة) هي مجموعة معايير تستخدم للتأكد من أن خدمة تكنولوجيا المعلومات تحقق متطلبات الجودة و المتطلبات الوظيفية الخاصة بها، و أن مقدم خدمة تكنولوجيا المعلومات مستعد لتشغيل خدمة تكنولوجيا المعلومات الجديدة بعد تدشينها.
- راجع القبول.---(المجال:حاسوب).
مصطلحات مالية
+
(أ)لجنة المعايير المحاسبية
- لجنة تضمّ أعضاء لستّ هيئات محاسبية في المملكة المتّحدة في المملكة المتّحدة وإيرلندا يقومون بصياغة بيانات معايير الممارسات المحاسبية واعتمادها. حلّ محلّها مجلس المعايير المحاسبية Accounting Standards Board ، في الإنجليزية، هي accounting Standards Committee (ASC).
(ب)مجلس المعايير المحاسبية المالية
- مجلس محاسبين قانونيين يتولّى مراجعة المعايير المحاسبية وإبداء الرأي بشأنها. تتّبع الشركات هذه المعايير عند إعداد بياناتها وتقاريرها المالية. ، في الإنجليزية، هي Financial Accounting Standards Board (FASB).
ترجمة معيار باللغة الإنجليزية
معيار
Criterion
معيار في سياق الكلام
مما يعني بأنهم سيغيرون معايير هجومهم
Which means that they will change their campaign parameters.