معنى كلمة ظلل في القاموس
في اللغة العربية
الفعل
ظَلَّلَالمصدر
ظللفي القواميس
- ظُلَلٌ : (جامد)
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)ظلَّلَ
- ظلَّلَ يُظلِّل ، تظليلاً ، فهو مُظلِّل ، والمفعول مُظلَّل (للمتعدِّي).
- ظلَّل الشَّجرُ أظلَّ؛ امتدّ ظلُّه.
- ظلَّله: أظلَّه؛ غطَّاه بالظِّلِّ، ألقى عليه ظِلّه.
- ظَلّلته الشّجرة.
- {وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ}.
- ظلَّل الرَّسمَ.
- جعل له ظلالا أو خطوطًا خفيفة.
- ظلّل الصورةَ.
- عتَّمه.
- أفكار مُظلَّلة: غير واضحة.
(ب)ظَلَل
- جمع أظْلال: ماء تحت الشجر لا تصيبه الشّمسُ.
معجم الغني
+
ظَلَّلَ
- [ظ ل ل]. (فعل: رباعي لازم متعد بحرف). ظَلَّلْتُ، أُظَلِّلُ، ظَلِّلْ، مصدر تَظْليلٌ.
- :ظَلَّلَتِ الشَّجَرَةُ : اِمْتَدَّ ظِلُّها. :سارُوا في طَريقٍ يُظَلِّلُها الشَّجَرُ الكَثيفُ.
- :ظَلَّلَهُ بِرَحْمَتِهِ : أَلْقَى عَلَيْهِ بِظِلِّ رَحْمَتِهِ.
- :وَظَلَّلْنا عَلَيْهِمُ الغَمامَ : أَيْ سَتَرْناهُمْ بِهِ مِنْ حَرِّ الشَّمْسِ.
- :ظَلَّلَ بِالسَّوْطِ : أَشارَ بِهِ تَخْويفاً.
- :ظَلَّلَ الرَّسْمَ : جَعَلَ في خَلْفِيَّتِهِ ظِلاًّ إِذا كانَ ذا لَوْنٍ واحِدٍ.
معجم الرائد
+
(أ)ظَلَل
- ظلل.
- تظليلا.
- ظلله القى عليه ظله.
- ظلل بالسوط : أشار به تهديدا وتخويفا.
(ب)ظلل
- ماء تحت الشجر لا تصيبه الشمس، جمع : أظلال.
المعجم الوسيط
+
(أ)الظَّلَلُ
- الظَّلَلُ الماء تحتَ الشَّجَرَةِ لا تُصيبه الشمس. والجمع : أَظلالٌ.
(ب)ظَلَّلَ
- ظَلَّلَ بالسَّوْطِ: أشَار به تخويفًا.
- و ظَلَّلَ فلانًا: أظَلَّهُ.
- ويقال: ظَلَّلَهُ بكذا، وظَلَّلَ اللهُ عليهم الغَمامَ، وظَلَّلَهُ من الشمس وظَلَّل الرَّسْمَ: جعل في أَجزائِه ظِلالاً متفاوتةَ النصيب من الإِضاءة والظِّلِّ والإعتامِ، بُغْيَةَ تجسيدها وإِعطائِها مَظهر الأَجرام ذَوَات الأَبعاد الثلاثة.
المحيط في اللغة
+
الظِلُّ
- ـ الظِلُّ: نَقِيضُ الضِّحِّ، أو هو الفَيْءُ، أو هو بالغَداةِ، والفَيْءُ بالعَشِيِّ ج: ظِلالٌ وظُلولٌ وأظْلالٌ، والجَنَّةُ. ومنه {ولا الظِلُّ ولا الحَرُورُ}، والخَيالُ من الجِنِّ وغيرِهِ يُرَى، وفَرَسُ مَسْلَمَةَ بنِ عبدِ المَلِكِ، والعِزُّ والمَنَعَةُ، والزِّئْبِرُ، والليلُ أو جُنْحُهُ.
- ـ ظِلُّ من كلِّ شيءٍ: شَخْصُه، أو كِنُّه.
- ـ ظِلُّ من الشَّبابِ: أوَّلهُ.
- ـ ظِلُّ من القَيْظِ: شِدَّتُه.
- ـ ظِلُّ من السحابِ: ما وارَى الشمسَ منه، أو سَوادهُ.
- ـ ظِلُّ من النهارِ: لَوْنُه إذا غَلَبَتْه الشمسُ.
- ـ هو في ظِلِّهِ: في كَنَفِهِ.
- ـ ''اتْرُكهُ تَرْكَ الظَّبْيِ ظِلَّهُ'': يُضْرَبُ للرجُلِ النَّفورِ، لأن الظَّبْيَ إذا نَفَرَ من شيءٍ، لا يعودُ إليه أبداً. وتَرْكَ بسكونِ الراءِ لا بفتحه، كما وَهِمَ الجوهريُّ.
- ـ مكانٌ ظَلِيلٌ: ذو ظِلٍّ، أو دائِمُه.
- ـ وظِلُّ ظَليلٌ: من الظِّلُّ، أو مُبالَغَةٌ.
- ـ أظَلَّ يَوْمُنا: صارَ ذا ظِلٍّ.
- ـ اسْتَظَلَّ بالظِلِّ: مالَ إليه، وقَعَدَ فيه.
- ـ اسْتَظَلَّ من الشيءِ واسْتَظَلَّ به: تَظَلَّلَ.
- ـ اسْتَظَلَّ الكَرْمُ: الْتَفَّتْ نَواميهِ.
- ـ اسْتَظَلَّتِ العُيونُ: غارتْ.
- ـ اسْتَظَلَّ الدَّمُ: كان في الجَوْفِ.
- ـ أظَلَّنِي الشيءُ: غَشِيَني، والاسم: الظِلُّ، أو دَنا مِنِّي حتى ألْقَى عليَّ ظِلَّهُ، وظَلَّ نَهارَهُ يَفْعَلُ كذا وظَلَّ ليلَهُ، سُمِع في الشِعْرِ، يَظَلُّ، ظَلاًّ وظُلولاً وظَلِلْتُ وظَلْتُ وظِلْتُ، وأصْلُهُ: ظَلِلْتُ.
- ـ ظَلَّةُ: الإِقامَةُ، والصِحَّةُ.
- ـ ظُلَّةُ: الغاشِيَةُ، والبُرْطُلَّةُ، وأوّلُ سحابةٍ تُظِلُّ، وما أظلَّكَ من شجرٍ.
- ـ {عَذابُ يومِ الظُّلَّةِ}: قالوا: غَيْم تحتَهُ سَمومٌ، أو سحابةٌ أظَلَّتْهُم فاجْتَمَعوا تحتَها مُسْتَجيرينَ بها مما نالَهم من الحَرِّ، فأطْبَقَتْ عليهمْ.
- ـ يقالُ: دامتْ ظِلالَةُ الظِلِّ، وظُلَّتُه: ما يُسْتَظَلُّ به.
- ـ ظُلَّةُ: شيءٌ كالصُّفَّةِ يُسْتَتَرُ به من الحَرِّ والبَرْدِ، ج: ظُلَلٌ وظِلالٌ.
- ـ ظِلَّةُ: الظِلالُ.
- ـ مَظَلَّةُ ومِظَلَّةُ: الكبيرُ من الأَخْبِيَةِ.
- ـ أَظَلُّ: بَطْنُ الإِصْبَعِ.
- ـ أَظَلُّ من الإِبِلِ: باطِنُ المَنْسِمِ ج: ظُلٍّ، شاذٌّ.
- ـ أظْهَرَ العَجَّاجُ التَّضْعيفَ في قولِه: تَشْكو الوَجَى من أظْلَلٍ وأظْلَلِ، ضرورةً.
- ـ ظَليلَة: مُسْتَنْقَع الماءِ في أسْفَلِ مَسيل الوادي، والرَّوْضَةُ الكثيرةُ الحَرَجاتِ، ج: ظلائِلُ.
- ـ مُلاعِبُ ظِلِّهِ: طائرٌ، وهُما مُلاعِبا ظِلِّهِما، وملاعِباتُ ظِلِّهِنَّ. فإذا نَكَّرْتَهُ، أخرَجْتَ الظِلِّ على العِدَّةِ، فَقُلْتَ: هُنَّ مُلاعِباتٌ أظْلالَهُنَّ.
- ـ ظَلالَةُ: الشَّخْصُ.
- ـ ظِلالَةُ: السَّحابَةُ تَراها وَحْدَها وتَرَى ظِلَّها على الأرضِ.
- ـ ظَلالُ: ما أظلَّكَ.
- ـ ظَليلاءُ: موضع.
- ـ أبو ظِلالٍ: هلالُ بنُ أبي مالِكٍ، تابِعيٌّ.
- ـ ظِلالُ: ظِلالُ الجَنَّةِ.
- ـ ظِلالُ من البَحْرِ: أمْواجُهُ.
- ـ ظَلَلُ: الماءُ تَحْتَ الشَّجَرِ لا تُصيبُهُ الشَّمْسُ.
- ـ ظَلَّلَ بالسَّوْطِ: أشار تَخْويفاً.
- ـ ظُلْظُلُ: السُّفُنُ.
- ـ ظَلاَّلٌ: موضع.
مختار الصحاح
+
ظلل
- ظ ل ل: الظِّلُّ معروف والجمع ظِلاَلٌ و الظِّلالُ أيضا ما أظلك من سحاب ونحوه و ظِلُّ الليل سواده وهو استعارة لأن الظل في الحقيقة ضوء شُعاع الشمس دون الشعاع فإذا لم يكن ضوء فهو ظلمة وليس بظل وظل ظَليلٌ ومكان ظليل أي دائم الظل وفلان يعيش في ظِلِّ فلان أي في كنفه و الظُّلَّةُ بالضم كهيئة الصُّفة وقُرئ {في ظُلل على الأرائك مُتكئون} و الظُّلَّةُ أيضا أول سحابة تُظلُّ وعذاب يوم الظُّلة قالوا غيم تحته سموم و المِظَلَّةُ بالكسر البيت الكبير من الشعر وعرش مُظَلَّلٌ من الظل و أظَلَّتْنِي الشجرة وغيرها و أظَلَّكَ فلان إذا دنا منك كأنه ألقى عليك ظله ثم قيل أظَلَّكَ أمر وأظلَّكَ شهر كذا أي دنا منك و اسْتَظَلَّ بالشجرة استذرى بها و ظَلَّ يعمل كذا إذا عمله بالنهار دون الليل تقول منه ظَلِلْتُ بالكسر ظُلولاً بالضم ومنه قوله تعالى {فظلتم تفكهون} وهو من شواذ التخفيف.
معجم لسان العرب
+
(أ)ظلل
- ظَلَّ نهارَه يفعل كذا وكذا يَظَلُّ ظَلاًّ وظُلُولاً وظَلِلْت أَنا وظَلْتُ وظِلْتُ، لا يقال ذلك إِلاَّ في النهار لكنه قد سمع في بع الشعر ظَلَّ لَيْلَه، وظَلِلْت أَعْمَلُ كذا، بالكسر، ظُلُولاً إِذ عَمِلْته بالنهار دون الليل؛ ومنه قوله تعالى: فَظَلْتم تَفَكَّهون، وهو م شَواذِّ التخفيف.
- الليث: يقال ظَلَّ فلان نهارَه صائماً، ولا تقول العر ظَلَّ يَظَلُّ إِلا لكل عمل بالنهار، كما لا يقولون بات يبيت إِلا بالليل قال: ومن العرب من يحذف لام ظَلِلْت ونحوها حيث يظهران، فإِن أَهل الحجا يكسرون الظاء كسرة اللام التي أُلْقِيَتْ فيقولون ظِلْنا وظِلْتُم المصد الظُّلُول، والأَمر اظْلَلْ وظَلَّ؛ قال تعالى: ظَلْتَ عليه عاكفاً وقرئ ظِلْتَ، فمن فَتَح فالأَصل فيه ظَلِلْت ولكن اللام حذفت لثِقَ التضعيف والكسر وبقيت الظاء على فتحها، ومن قرأَ ظِلْتَ، بالكسر، حَوَّل كسر اللام على الظاء، ويجوز في غير المكسور نحو هَمْت بذلك أَي هَمَمْ وأَحَسْنت بذلك أَي أَحْسَسْت، قال: وهذا قول حُذَّاق النحويين؛ قال ابن سيده قال سيبويه أَمَّا ظِلْتُ فأَصله ظَلِلْتُ إِلاَّ أَنهم حذفوا فأَلقو الحركة على الفاء كما قالوا خِفْت، وهذا النَّحْوُ شاذٌّ، قال: والأَصل في عربي كثير، قال: وأَما ظَلْت فإِنها مُشَبَّهة بِلَسْت؛ وأَما ما أَنشد أَبو زيد لرجل من بني عقيل أَلَمْ تَعْلَمِي ما ظِلْتُ بالقوم واقفا على طَلَلٍ، أَضْحَتْ مَعارِفُه قَفْر قال ابن جني: قال كسروا الظاء في إِنشادهم وليس من لغتهم.
- وظِلّ النهارِ: لونُه إِذا غَلَبَتْه الشمسُ.
- والظِّلُّ: نقيض الضَّحِّ، وبعضهم يجع الظِّلَّ الفَيْء؛ قال رؤبة: كلُّ موضع يكون فيه الشمس فتزول عنه فه ظِلٌّ وفَيْء، وقيل: الفيء بالعَشِيِّ والظِّلُّ بالغداة، فالظِّلُّ ما كا قبل الشمس، والفيء ما فاء بعد.
- وقالوا: ظِلُّ الجَنَّة، ولا يقا فَيْؤها، لأَن الشمس لا تُعاقِب ظِلَّها فيكون هنالك فيء، إِنما هي أَبدا ظِلٌّ، ولذلك قال عز وجل: أُكُلُها دائمٌ وظِلُّها؛ أَراد وظِلُّها دائ أَيضاً؛ وجمع الظِّلِّ أَظلالٌ وظِلال وظُلُولٌ؛ وقد جعل بعضهم للجنة فَيْئا غير أَنه قَيَّده بالظِّلِّ، فقال يصف حال أَهل الجنة وهو النابغ الجعدي:فَسلامُ الإِلهِ يَغْدُو عليهم وفُيُوءُ الفِرْدَوْسِ ذاتُ الظِّلا وقال كثير لقد سِرْتُ شَرْقيَّ البِلادِ وغَرْبَها وقد ضَرَبَتْني شَمْسُها وظُلُولُه ويروى لقد سِرْتُ غَوْرِيَّ البِلادِ وجَلْسَه والظِّلَّة: الظِّلال.
- والظِّلال: ظِلال الجَنَّة؛ وقال العباس بن عب المطلب مِنْ قَبْلِها طِبْتَ في الظِّلال وف مُسْتَوْدَعٍ، حَيْثُ يُخْصَفُ الوَرَق أَراد ظِلال الجنات التي لا شمس فيها.
- والظِّلال: ما أَظَلَّكَ م سَحابٍ ونحوه.
- وظِلُّ الليلِ: سَوادُه، يقال: أَتانا في ظِلِّ الليل؛ قال ذ الرُّمَّة قد أَعْسِفُ النَّازِحَ المَجْهولَ مَعْسِفُه في ظِلِّ أَخْضَرَ يَدْعُو هامَهُ البُوم وهو استعارة لأَن الظِّلَّ في الحقيقة إِنما هو ضوء شُعاع الشمس دو الشُّعاع، فإِذا لم يكن ضَوْءٌ فهو ظُلْمة وليس بظِلٍّ والظُّلَّةُ أَيضاً (* قوله [ والظلة أيضاً إلخ ] هذه بقية عبارة للجوهر ستأتي، وهي قوله: والظلة، بالضم، كهيئة الصفة، الى أن قال: والظلة أيضا ): أَوّل سحابة تُظِلُّ؛ عن أَبي زيد.
- وقوله تعالى يَتَفَيَّأُ ظِلاله عن اليمين؛ قال أَبو الهيثم: الظِّلُّ كلُّ ما لم تَطْلُ عليه الشمسُ فهو ظِلٌّ، قال: والفَيْء لا يُدْعى فَيْئاً إِلا بعد الزوا إِذا فاءت الشمسُ أَي رَجَعَتْ إِلى الجانب الغَرْبيِّ، فما فاءت من الشمسُ وبَقِيَ ظِلاًّ فهو فَيْء، والفَيْءُ شرقيٌّ والظِّلُّ غَرْبيٌّ وإِنما يُدْعى الظِّلُّ ظِلاًّ من أَوَّل النهار إِلى الزوال، ثم يُدْع فيئاً بعد الزوال إِلى الليل؛ وأَنشد فلا الظِّلَّ من بَرْدِ الضُّحَى تَسْتَطِيعُه ولا الفَيْءَ من بَرْدِ العَشِيِّ تَذُو قال: وسَوادُ اللَّيلِ كلِّه ظِلٌّ، وقال غيره: يقال أَظَلَّ يومُنا هذ إِذا كان ذا سحاب أَو غيره وصار ذا ظِلٍّ، فهو مُظِلٌّ.
- والعرب تقول ليس شيء أَظَلَّ من حَجَر، ولا أَدْفأَ من شَجَر، ولا أَشَدَّ سَواداً م ظِلّ؛ وكلُّ ما كان أَرْفع سَمْكاً كان مَسْقَطُ الشَّمس أَبْعَد، وكلّ ما كان أَكثر عَرْضا وأَشَد اكتنازاً كان أَشد لسَوادِ ظِلِّه.
- وظِلّ الليل: جُنْحُه، وقيل: هو الليل نفسه، ويزعم المنجِّمون أَن الليل ظِلّ وإِنما اسْوَدَّ جدّاً لأَنه ظِلُّ كُرَة الأَرض، وبِقَدْر ما زاد بَدَنُه في العِظَم ازداد سواد ظِلِّها.
- وأَظَلَّتْني الشجرةُ وغيرُها واسْتَظَلَّ بالشجرة: اسْتَذْرى بها.
- وفي الحديث: إِنَّ في الجنة شَجَرةً يَسِي الراكبُ في ظِلِّها مائةَ عامٍ أَي في ذَراها وناحيتها.
- وفي قول العباس مِنْ قَبْلِها طِبْتَ في الظِّلال؛ أَراد ظِلال الجنة أَي كنتَ طَيِّبا في صُلْب آدم حيث كان في الجنة، وقوله من قبلها أَي من قبل نزولك إِل الأَرض، فكَنى عنها ولم يتقدم ذكرها لبيان المعنى.
- وقوله عز وجل: ولل يَسْجُد مَنْ في السموات والأَرض طَوْعاً وكَرْهاً وظِلالُهُم بالغُدُوّ والآصال؛ أَي ويَسْجُد ظِلالُهم؛ وجاء في التفسير: أَن الكافر يَسْجُدُ لغي الله وظِلُّه يسجد لله، وقيل ظِلالُهم أَي أَشخاصهم، وهذا مخالف للتفسير وفي حديث ابن عباس: الكافر يَسْجُد لغير الله وظِلُّه يَسْجُد لله قالوا: معناه يَسْجُد له جِسْمُه الذي عنه الظِّلُّ.
- ويقال للمَيِّت: ق ضَحَا ظِلُّه.
- وقوله عز وجل: ولا الظِّلُّ ولا الحَزورُ؛ قال ثعلب: قي الظِّلُّ هنا الجنة، والحَرور النار، قال: وأَنا أَقول الظِّلُّ الظِّلّ بعينه، والحَرُور الحَرُّ بعينه.
- واسْتَظَلَّ الرجلُ: اكْتَنَّ بالظِّلِّ واسْتَظَلَّ بالظِّلِّ: مال إِليه وقَعَد فيه.
- ومكان ظَلِيلٌ: ذو ظِلٍّ وقيل الدائم الظِّلِّ قد دامت ظِلالَتُه.
- وقولهم: ظِلٌّ ظَلِيل يكون م هذا، وقد يكون على المبالغة كقولهم شِعْر شاعر.
- وفي التنزيل العزيز ونُدْخِلهم ظِلاًّ ظَلِيلاً؛ وقول أُحَيْحَة بن الجُلاح يَصِف النَّخْل هِيَ الظِّلُّ في الحَرِّ حَقُّ الظَّلِي ـلِ، والمَنْظَرُ الأَحْسَنُ الأَجْمَل قال ابن سيده: المعنى عندي هي الشيء الظَّلِيل، فوضع المصدر موضع الاسم وقوله عز وجل: وظَلَّلْنا عليكم الغَمامَ؛ قيل: سَخَّر اللهُ له السحابَ يُظِلُّهم حتى خرجوا إِلى الأَرض المقدَّسة وأَنزل عليهم المَنّ والسَّلْوى، والاسم الظَّلالة.
- أَبو زيد: يقال كان ذلك في ظِلِّ الشتاء أَي ف أَوَّل ما جاء الشتاء.
- وفَعَلَ ذلك في ظِلِّ القَيْظ أَي في شِدَّ الحَرِّ؛ وأَنشد الأَصمعي غَلَّسْتُه قبل القَطا وفُرَّطِه في ظِلِّ أَجَّاج المَقيظ مُغْبِطِ (* قوله [ غلسته إلخ ] كذا في الأصل والاساس، وفي التكملة: تقدم العجز عل الصدر) وقولهم: مَرَّ بنا كأَنَّه ظِلُّ ذئب أَي مَرَّ بنا سريعاً كَسُرْعَ الذِّئب.
- وظِلُّ الشيءِ: كِنُّه.
- وظِلُّ السحاب: ما وَارَى الشمسَ منه وظِلُّه سَوادُه.
- والشمسُ مُسْتَظِلَّة أَي هي في السحاب.
- وكُلُّ شي أَظَلَّك فهو ظُلَّة.
- ويقال: ظِلٌّ وظِلالٌ وظُلَّة وظُلَل مثل قُلَّة وقُلَل وفي التنزيل العزيز: أَلم تَرَ إِلى رَبِّك كيف مَدَّ الظِّلَّ.
- وظِلّ كلِّ شيء: شَخْصُه لمكان سواده.
- وأَظَلَّني الشيءُ: غَشِيَني، والاسم من الظِّلُّ؛ وبه فسر ثعلب قوله تعالى: إِلى ظِلٍّ ذي ثَلاث شُعَب، قال معناه أَن النار غَشِيَتْهم ليس كظِلِّ الدنيا.
- والظُّلَّة: الغاشيةُ والظُّلَّة: البُرْطُلَّة.
- وفي التهذيب: والمِظَلَّة البُرْطُلَّة، قال والظُّلَّة والمِظَلَّة سواءٌ، وهو ما يُسْتَظَلُّ به من الشمس.
- والظُّلَّة الشيء يُسْتَتر به من الحَرِّ والبرد، وهي كالصُّفَّة.
- والظُّلَّة الصَّيْحة.
- والظُّلَّة، بالضم: كهيئة الصُّفَّة، وقرئ: في ظُلَلٍ على الأَرائ مُتَّكئون، وفي التنزيل العزيز: فأَخَذَهُم عذابُ يَوْمِ الظُّلَّة والجمع ظُلَلٌ وظِلال.
- والظُّلَّة: ما سَتَرك من فوق، وقيل في عذاب يوم ( قوله [ وقيل في عذاب يوم إلخ ] كذا في الأصل) الظُّلَّة، قيل: يو الصُّفَّة، وقيل له يوم الظُّلَّة لأَن الله تعالى بعث غَمامة حارّة فأَطْبَقَت عليهم وهَلَكوا تحتها.
- وكُلُّ ما أَطْبَقَ عليك فهو ظُلَّة، وكذلك كل م أَظَلَّك.
- الجوهري: عذابُ يوم الظُّلَّة قالوا غَيْمٌ تحته سَمُومٌ؛ وقول عز وجل: لهم مِنْ فوقِهم ظُلَلٌ من النار ومن تحتهم ظُلَلٌ؛ قال اب الأَعرابي: هي ظُلَلٌ لمَنْ تحتهم وهي أَرض لهم، وذلك أَن جهنم أَدْرَاك وأَطباق، فبِساطُ هذه ظُلَّةٌ لمَنْ تحتَه، ثم هَلُمَّ جَرًّا حتى ينتهو إِلى القَعْر.
- وفي الحديث: أَنه ذكر فِتَناً كأَنَّها الظُّلَل؛ قل: ه كُلُّ ما أَظَلَّك، واحدتها ظُلَّة، أَراد كأَنَّها الجِبال أَو السُّحُب قال الكميت فكَيْفَ تَقُولُ العَنْكَبُوتُ وبَيتُها إِذا ما عَلَتْ مَوْجاً من البَحْرِ كالظُّلَل وظِلالُ البحر: أَمواجُه لأَنها تُرْفَع فتُظِلُّ السفينةَ ومن فيها ومنه عذاب يوم الظُّلَّة، وهي سحابة أَظَلَّتْهم فَلَجؤوا إِلى ظِلِّها م شِدَّة الحرّ فأَطْبَقَتْ عليهم وأَهْلَكَتْهم.
- وفي الحديث: رأَيت كأَنّ ظُلَّةً تَنْطِف السَّمْنَ والعَسَل أَي شِبْهَ السَّحَابة يَقْطُر منها السَّمْنُ والعسلُ، ومنه: البقرةُ وآلُ عمران كأَنَّهما ظُلَّتانِ أَ غَمامتان؛ وقوله وَيْحَكَ، يا عَلْقَمَةُ بنَ ماعِز هَلْ لَكَ في اللَّواقِح الحَرَائزِ وفي اتِّباعِ الظُّلَل الأَوَارِزِ قيل: يَعْني بُيوتَ السَّجْن.
- والمِظَلَّة والمَظَلَّة: بيوت الأَخبية وقيل: المِظَلَّة لا تكون إِلا من الثياب، وهي كبيرة ذات رُواقٍ، وربم كانت شُقَّة وشُقَّتين وثلاثاً، وربما كان لها كِفَاءٌ وهو مؤخَّرها.
- قا ابن الأَعرابي: وإِنما جاز فيها فتح الميم لأَنها تُنْقل بمنزلة البيت وقال ثعلب: المِظَلَّة من الشعر خاصة.
- ابن الأَعرابي: الخَيْمة تكون م أَعواد تُسْقَف بالثُّمام فلا تكون الخيمة من ثياب، وأَما المَظَلَّة فم ثياب؛ رواه بفتح الميم.
- وقال أَبو زيد: من بيوت الأَعراب المَظَلَّة، وه أَعظم ما يكون من بيوت الشعر، ثم الوَسُوط نعت المَظَلَّة، ثم الخِبا وهو أَصغر بيوت الشَّعَر.
- والمِظَلَّة، بالكسر: البيت الكبير من الشَّعَر قال أَلْجَأَني اللَّيْلُ، وَرِيحٌ بَلَّ إِلى سَوادِ إِبلٍ وثَلَّه وسَكَنٍ تُوقَد في مِظَلَّ وعَرْشٌ مُظَلَّل: من الظِّلِّ.
- وقال أَبو مالك: المِظَلَّة والخبا يكون صغيراً وكبيراً؛ قال: ويقال للبيت العظيم مِظَلَّة مَطْحُوَّ ومَطْحِيَّة وطاحِيَة وهو الضَّخْم.
- ومَظَلَّة ومِظَلَّة: دَوْحة (* قوله [ ومظل دوحة ] كذا في الأصل والتهذيب) ومن أَمثال العرب: عِلَّةٌ ما عِلَّه أَوْتادٌ وأَخِلَّه، وعَمَد المِظَلَّه، أَبْرِزُوا لصِهْرِكم ظُلَّه؛ قالته جارية زُوِّجَتْ رَجُلا فأَبطأَ بها أَهْلُها على زوجها، وجَعَلُوا يَعْتَلُّون بجمع أَدوات البي فقالت ذلك اسْتِحْثاثاً لهم؛ وقول أُمَيَّة بن أَبي عائذ الهذلي ولَيْلٍ، كأَنَّ أَفانِينَ صَراصِرُ جُلِّلْنَ دُهْمَ المَظال إِنما أَراد المَظالَّ فخَفَّف اللام، فإِمَّا حَذَفها وإِمَّ أَبْدَلَها ياءً لاجتماع المثلين لا سيما إِن كان اعتقد إِظهار التضعيف فإِن يزداد ثِقَلاً ويَنْكَسِر الأَول من المثلين فتدعو الكسرةُ إِلى الياء فيج على هذا القول أَن يُكْتب المَظالي بالياء؛ ومثْلُهُ سَواءً ما أَنشد سيبويه لعِمْران بن حِطَّان قد كُنْتُ عِنْدَك حَوْلاً، لا يُرَوَّعُن فيه رَوَائعُ من إِنْس ولا جان وإِبدالُ الحرف أَسهلُ من حذفه.
- وكُلُّ ما أَكَنَّك فقد أَظَلَّكَ واسْتَظَلَّ من الشيء وبه وتَظَلَّل وظَلَّله عليه.
- وفي التنزيل العزيز وظَلَّلنا عليهم الغَمامَ والإِظْلالُ: الدُّنُوُّ؛ يقال: أَظَلَّك فلان أَي كأَنه أَلْقى علي ظِلَّه من قُرْبه.
- وأَظَلَّك شهرُ رمضان أَي دَنا منك.
- وأَظَلَّك فلان دَنا منك كأَنه أَلْقى عليك ظِلَّه، ثم قيل أَظَلَّك أَمرٌ.
- وفي الحديث أَنه خطب آخر يوم من شعبان فقال: أَيها الناس قد أَظَلَّكُمْ شَهْرٌ عظي أَي أَقْبَل عليكم ودَنا منكم كأَنه أَلْقى عليكم ظِلَّه.
- وفي حديث كعب اب مالك: فلما أَظَلَّ قادماً حَضَرَني بَثِّي.
- وفي الحديث: الجنَّةُ تح ظِلالِ السيوف؛ هو كناية عن الدُّنُوِّ من الضِّرب في الجهاد في سبيل الل حتى يَعْلُوَه السيفُ ويَصِيرَ ظِلُّه عليه والظِّلُّ: الفَيْءُ الحاصل من الحاجز بينك وبين الشمس أَيَّ شيء كان وقيل: هو مخصوص بما كان منه إِلى الزوال، وما كان بعده فهو الفيء.
- وف الحديث: سَبْعَةٌ يُظِلُّهم اللهُ في ظِلِّ العرش أَي في ظِلِّ رحمته.
- وف الحديث الآخر: السُّلْطانُ ظِلُّ الله في الأَرض لأَنه يَدْفَع الأَذى ع الناس كما يَدْفَع الظِّلُّ أَذى حَرِّ الشمس، قال: وقد يُكْنى بالظِّلّ عن الكَنَف والناحية.
- وأَظَلَّك الشيء: دَنا منك حتى أَلقى عليك ظِلُّ من قربه.
- والظِّلُّ: الخَيال من الجِنِّ وغيرها يُرى، وفي التهذيب: شِبْ الخيال من الجِنِّ، ويقال: لا يُجاوِزْ ظِلِّي ظِلَّك ومُلاعِب ظِلَّه: طائرٌ سمي بذلك.
- وهما مُلاعِبا ظِلِّهما ومُلاعِبات ظِلِّهن، كل هذ في لغة، فإِذا جَعَلته نكرة أَخْرَجْتَ الظِّلَّ عل العِدَّةِ فقلت هُنَّ مُلاعِباتٌ أَظْلالَهُنَّ؛ وقول عنترة ولقد أَبِيتُ على الطَّوى وأَظَلُّه حتى أَنالَ به كَرِيمَ المأْكَ أَراد: وأَظَلُّ عليه.
- وقولهم في المثل: لأَتْرُكَنَّه تَرْكَ ظَبْي ظِلَّه؛ معناه كما تَرَكَ ظَبْيٌ ظِله.
- الأَزهري: وفي أَمثال العرب: تَرَك الظَّبْيُ ظِلَّه؛ يُضْرَب للرجل النَّفُور لأَن الظَّبْي إِذا نَفَر م شيء لا يعود إِليه أَبداً، وذلك إِذا نَفَر، والأَصل في ذلك أَ الظَّبْيَ يَكْنِس في الحَرّ فيأْتيه السامي فيُثِيره ولا يعود إِلى كِناسِه فيقال تَرَكَ الظَّبْيُ ظِلَّه، ثم صار مثلاً لكل نافر من شيء لا يعو إِليه.
- الأَزهري: ومن أَمثالهم أَتيته حين شَدَّ الظََّّبْيُ ظِلَّه، وذل إِذا كَنَس نِصْف النهار فلا يَبْرَح مَكْنِسَه.
- ويقال: أَتيته حي يَنْشُدُ الظَّبْيُ ظِلَّه أَي حين يشتدُّ الحَرُّ فيطلب كِناساً يَكْتَنُّ في من شدة الحر.
- ويقال: انْتَعَلَتِ المَطايا ظِلالها إِذا انتصف النهار ف القَيْظ فلم يكُن لها ظِلٌّ؛ قال الراجز قد وَرَدَتْ تَمْشِي على ظِلالِها وذابَت الشَّمْس على قِلاله وقال آخر في مثله وانْتَعَلَ الظِّلَّ فكان جَوْرَب والظِّلُّ: العِزُّ والمَنَعة.
- ويقال: فلان في ظِلِّ فلان أَي في ذَرا وكَنَفه.
- وفلان يعيش في ظِلِّ فلان أَي في كَنَفه.
- واسْتَظَلَّ الكَرْمُ التَفَّتْ نَوامِيه وأَظَلُّ الإِنسان: بُطونُ أَصابعه وهو مما يلي صدر القَدَم من أَص الإِبهام إِلى أَصل الخِنْصَرِ، وهو من الإِبل باطن المَنْسِم؛ هكذ عَبَّروا عنه ببطون؛ قال ابن سيده: والصواب عندي أَن الأَظَلَّ بطن الأُصبع وقال ذو الرُّمَّة في مَنْسِم البعير دامي الأَظلِّ بَعِيد الشَّأْوِ مَهْيُو قال الأَزهري: سمعت أَعرابيّاً من طَيِّءٍ يقول لِلَحْمٍ رقيقٍ لازق بباطن المَنْسِم من البعير هو المُسْتَظِلاَّتُ، وليس في لحم البعير مُضْغ أَرَقُّ ولا أَنعم منها غير أَنه لا دَسَم فيه.
- وقال أَبو عبيد في با سوء المشاركة في اهتمام الرجل بشأْن أَخيه: قال أَبو عبيدة إِذا أَرا المَشْكُوُّ إِليه أَنه في نَحْوٍ مما فيه صاحبُه الشَّاكي قال له إِ يَدْمَ أَظَلُّكَ فقد نَقِبَ خُفِّي؛ يقول: إِنه في مثل حالك؛ قال لبيد بنَكِيبٍ مَعِرٍ دامي الأَظَل قال: والمَنْسِمُ للبعير كالظُّفُر للإِنسان.
- ويقال للدم الذي في الجو مُسْتَظِلُّ أَيضاً؛ ومنه قوله مِنْ عَلَق الجَوْفِ الذي كان اسْتَظَل ويقال: اسْتَظَلَّت العينُ إِذا غارت؛ قال ذو الرمة على مُسْتَظِلاَّتِ العُيونِ سَوَاهِمٍ شُوَيْكِيَةٍ يَكْسُو بُرَاها لُغَامُه ومنه قول الراجز كأَنَّما وَجْهُكَ ظِلٌّ من حَجَ قال بعضهم: أَراد الوَقاحة، وقيل: إِنه أَراد أَنه أَسودُ الوجه.
- غيره الأَظَلُّ ما تحت مَنْسِم البعير؛ قال العَجَّاج تَشْكو الوَجَى من أَظْلَلٍ وأَظْلَل مِنْ طُولِ إِمْلالٍ وظَهْرٍ أَمْلَ إِنما أَظهر التضعيف ضرورة واحتاج إِلى فَكِّ الإِدغام كقول قَعْنَب ب أُمِّ صاحب مَهْلاً أَعاذِلَ، قد جَرَّبْتِ منْ خُلُقِ أَنِّي أَجُودُ لأَقوامٍ، وإِنْ ضَنِنُو والجمع الظُّلُّ، عاملوا الوصف (* قوله [ عاملوا الوصف ] هكذا في الأصل وفي شرح القاموس: عاملوه معاملة الوصف) أَو جمعوه جمعاً شاذّاً؛ قال اب سيده: وهذا أَسبق لأَني لا أَعرف كيف يكون صفة.
- وقولهم في المثل: لَكِن على الأَثَلاثِ لَحْمٌ لا يُظَلَّل؛ قاله بَيْهَسٌ في إِخوته المقتولي لما قالوا ظَلِّلوا لَحْمَ جَزُورِكم والظَّلِيلة: مُسْتَنْقَع الماء في أَسفل مَسِيل الوادي.
- والظَّلِيلة الرَّوْضة الكثيرة الحَرَجات، وفي التهذيب: الظَّلِيلة مُسْتَنْقَع ماء قليلٍ في مَسِيل ونحوه، والجمع الظَّلائل، وهي شبه حُفْرة في بطنِ مَسِي ماءٍ فينقطع السيل ويبقى ذلك الماء فيها؛ قال رؤبة غادَرَهُنَّ السَّيْلُ في ظَلائل (* قوله [ غادرهن السيل ] صدره كما في التكملة: بخصرات تنقع الغلائلا) ابن الأَعرابي: الظُّلْظُل السُّفُن وهي المَظَلَّة.
- والظِّلُّ: اس فَرَس مَسْلمة بن عب المَلِك.
- وظَلِيلاء: موضع، والله أَعلم.
(ب)ظلا
- ابن الأَعرابي: تَظَلَّى فلانٌ إذا لَزِمَ الظَّلالَ والدَّعَة قال أَبو منصور: كان في الأصل تَظَلَّلَ، فقُلبَت إحد اللامات ياءً كم قالوا تَظَنَّيْت من الظنّ.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)ظلّل الرّسم
- جعل له ظلالا أو خطوطًا خفيفة.
- ظلّل الصورةَ.
(ب)ظلّل الشّجر
- أظلَّ؛ امتدّ ظلُّه.
ترجمة ظلل باللغة الإنجليزية
ظلل
Overshadow Umbrella Hatch Shade