معنى كلمة التحسن في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
تحسَّنَ
- تحسَّنَ يتحسَّن ، تَحَسُّنًا ، فهو مُتَحَسِّن.
- تحسَّنتِ المرأةُ مُطاوع حسَّنَ: تجمّلت وتزيَّنت.
- تحسَّن الأمرُ: تغيَّر نحو الأفضل.
- تحسَّن مريضٌ: صارت صحتُه أفضل.
- تحسَّن التِّلميذُ: أقلع عمّا كان يُؤخذ عليه.
- تحسَّن الطَّقسُ.
- تحسَّن الوضعُ الاقتصاديُّ في البلاد.
معجم الغني
+
(أ) تَحَسَّنَ
- [ح س ن]. (فعل: خماسي لازم). تَحَسَّنْتُ، أَتَحَسَّنُ، مصدر تَحَسُّنٌ.
- :تَحَسَّنَ حَالُهُ : صَارَ حَسَناً. :تَحَسَّنَتْ وَضْعِيَّتُهُ :تَحَسَّنَتْ أَحْوَالُهُمْ.
- :يَتَحَسَّنُ مُسْتَوَاهُ الدِّرَاسِيُّ يَوْماً بَعْدَ يَوْمٍ : يَتَرَقَّى.
- :تَحَسَّنَ الرَّجُلُ : تَجَمَّلَ، تَزَيَّنَ، حَلَقَ رَأْسَهُ.
(ب) تَحَسُّنٌ
- [ح س ن]. (مصدر تَحَسَّنَ). :حَالَتُهُ الصِّحِّيَّةُ فِي تَحَسُّنٍ مُسْتَمِرٍّ : فِي تَدَرُّجٍ مِنْ حَسَنٍ إِلَى أَحْسَنَ، فِي تَقَدُّمٍ.
المعجم الوسيط
+
(أ) تحسَّنَ
- تحسَّنَ تجمَّل وتزيَّن.
(ب)الحَسَنُ
- الحَسَنُ (في مصطلح الحديث) : ما عُرِفَ مُخَرِّجُه، واشتهر رجاله.
المحيط في اللغة
+
(أ) حُسْنُ
- ـ حُسْنُ: الجَمالُ, ج: مَحاسِنُ على غيرِ قِياسٍ.
- ـ حَسُنَ، وحَسَنَ، فهو حاسِنٌ وحَسَنٌ، وحَسينٌ، وحُسانٌ وحُسَّانٌ,ج: حِسانٌ وحُسَّانونَ، وهي حَسَنَةٌ وحَسْناءُ وحُسَّانَةٌ، ج: حِسانٌ وحُسَّاناتٌ، ولا تَقُلْ: رَجُلٌ أحْسَنُ، في مُقابَلَةِ امْرَأةٍ حَسْناءَ، وعَكْسُه: غُلامٌ أمْرَدُ، ولا يُقالُ: جارِيَةٌ مَرْداءُ، وإنَّما يُقالُ: هو الأَحْسَنُ، على إرادَةِ أفْعَلِ التَّفْضيلِ,ج: الأحاسِنُ.
- ـ أحاسِنُ القَوْمِ: حِسانُهُمْ.
- ـ حُسْنَى: ضدُّ السُّوأى، والعاقِبَةُ الحَسَنَةُ، والنَّظَرُ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ، والظَّفَرُ، والشَّهادَةُ، ومنه: {إِلاَّ إِحْدَى الحُسْنَيَيْنِ} ج: الحُسْنَياتُ، والحُسَنُ.
- ـ مَحاسِنُ: المَواضِعُ الحَسَنَةُ من البَدَنِ، الواحِدُ: مَحْسَنٌ، أو لا واحِدَ له.
- ـ وَجْهٌ مُحَسَّنٌ: حَسَنٌ، وقد حَسَّنَهُ الله.
- ـ إِحْسانُ: ضِدُّ الإِساءَةِ، وهو مُحْسِنٌ ومِحْسانٌ.
- ـ حَسَنَةُ: ضِدُّ السَّيِّئَةِ, ج: حَسَناتٌ.
- ـ حُسَيْناهُ أن يَفْعَلَ كذا، حُسَيْنا، أي: قُصاراهُ.
- ـ هو يُحْسِنُ الشيءَ إحْساناً، أي: يَعْلَمُه.
- ـ اسْتَحْسَنَهُ: عَدَّهُ حَسَناً.
- ـ حَسَنُ وحُسَيْنُ: جَبَلانِ، أو نَقَوانِ، وعند الحَسَنِ دُفِنَ بِسْطامُ بنُ قَيْسٍ، فإِذا جُمِعا، قيلَ: الحَسَنانِ، وبَطْنانِ في طَيِّئٍ، واسْمانِ.
- ـ حَسَنُ: ما حَسُنَ من كلِّ شيءٍ، وحِصْنٌ بالأَنْدَلُسِ، وقرية باليمامة، وشَجَرٌ حَسَنُ المَنْظَرِ، والعَظْمُ الذي يَلِي المِرْفَقَ، وحُسَنُ، والكثِيبُ العالي.
- ـ أحْسَنَ: جَلَسَ عليه.
- ـ حَسَنَةٌ: امرأةٌ، وقرية بإِصْطَخْرَ، وجِبالٌ بين صَعْدَةَ وعَثَّرَ، ورُكْنٌ من أجَأ.
- ـ حِسْنَةُ: رَيْدٌ يَنْتَأُ من الجَبَلِ, ج: حِسَنٌ، وسَمَّوْا: حَسِينَةَ، وحُسَيْنَةُ ومُحاسِنٌ ومُحَسَّنٌ ومُحْسِنٍ وحَسينٌ.
- ـ إحْسانٌ: مَرْسَى قُرْبَ عَدَنَ.
- ـ حَسَنِيُّ: بئْرٌ قُرْبَ مَعْدِنِ النُّقْرةِ، وقَصْرٌ للحَسَنِ بنِ سَهْلٍ.
- ـ حَسَنَةُ: قرية بالمَوْصِلِ.
- ـ حُسَيْناءُ: شجرٌ بورَقٍ صغارٍ.
- ـ أَحاسِنُ: جِبالٌ باليمامة.
- ـ تَّحاسِينُ: جَمْعُ التَّحْسينِ، اسمٌ بُنِيَ على تَفْعيلٍ، وكتابُ التَّحاسينِ خِلافُ المَشْقِ.
- ـ حَسْنون، وحُسْنون: المقْرِئُ التَّمَّارُ، والبَنَّاءُ، وابنُ الصَّيْقَلِ المِصْرِيِّ.
- ـ أبو نَصْرِ بنُ حَسْنونَ، وأبو حُسْنِ، طاوُوسُ بنُ أحمدَ: مُحَدِّثونَ.
- ـ أُمُّ حُسْنِ: كمالُ بِنْتُ الحافِظِ عبدِ اللهِ بنِ أحمدَ السَّمَرْقَنْدِيِّ، وكريمَةُ بنْتُ أحمدَ الأَصْفَهانِيَّةُ.
- ـ حُسْنُ: أُمُّ وَلَدٍ للإِمامِ أحمدَ.
- ـ حُسْنُ ابنُ عَمْرٍو، في طَيِّئٍ، وأخُوهُ بالفتحِ، وهُما فَرْدانِ.
- ـ حُسَيْنَةٌ: مُرَجِّلَةٌ لِعَبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوانَ، وبِنْتُ المَعْرُورِ: حَدَّثَتْ.
(ب)لَحْسُ
- ـ لَحْسُ باللسان، لَحِسَ القَصْعَةَ لَحْساً ومَلْحَساً ولَحْسَةً ولُحْسَةً.
- ـ تَرَكْتُهُ بِمَلاحِسِ البَقَر: بِمَواضِعَ تَلْحَسُ البَقَرُ فيها أولادَهَا.
- ـ يُرْوَى ‘‘بمَلْحَسِ البَقَرِ أولادَها’‘: بِمَوْضِعِ مَلْحَسِ البَقَرِ أولادَها.
- ـ لاحوسُ: المَشْؤُومُ.
- ـ مِلْحَسُ: الحَرِيصُ، والذي يأخُذُ كلَّ ما قَدَرَ عليه، والشُّجَاعُ.
- ـ لَحَّاسَةُ: اللَّبُؤَةُ.
- ـ سَنَةٌ لاحِسَةٌ: شديدةٌ.
- ـ لَحُوسُ: من يَتَتَبَّعُ الحَلاَوَةَ كالذُّبَابِ.
- ـ لَحْوَسُ: الحَرِيصُ.
- ـ لَحْسُ: أكْلُ الدُّودِ الصُّوفَ، وأكْلُ الجَرادِ الخَضِرَ.
- ـ أَلْحَسَتِ الأرضُ: أنْبَتَتْ أولَ ما تُنْبِتُ البَقْلَ، أو لَحَسَتِ الدَّوابُّ نَبْتَها.
- ـ أَلْحَسَ الماشِيَةَ: رَعاها أدْنَى رَعْيٍ.
- ـ الْتَحَسَ منه حَقَّهُ: أخَذَهُ.
- ـ حِرٌ مَلْحُوسٌ: قليلُ اللحمِ.
معجم لسان العرب
+
(أ) حسن
- الحُسْنُ: ضدُّ القُبْح ونقيضه.
- الأَزهري: الحُسْن نَعْت لم حَسُن؛ حَسُنَ وحَسَن يَحْسُن حُسْناً فيهما، فهو حاسِن وحَسَن؛ قال الجوهري: والجمع مَحاسِن، على غير قياس، كأَنه جمع مَحْسَن وحكى اللحياني: احْسُنْ إن كنتَ حاسِناً، فهذا في المستقبل، وإن لَحَسَن، يريد فِعْل الحال، وجمع الحَسَن حِسان.
- الجوهري: تقول قد حَسُ الشيءُ، وإن شئت خَفَّفْت الضمة فقلت: حَسْنَ الشيءُ، ولا يجوز أَن تنقُل الضم إلى الحاء لأَنه خبَرٌ، وإنما يجوز النقْل إذا كان بمعنى المدح أَ الذَّم لأَنه يُشَّبه في جواز النَّقْل بنِعْم وبِئْس، وذلك أَن الأَصل فيهم نَعِم وبَئِس، فسُكِّن ثانيهما ونقِلتْ حركته إلى ما قبله، فكذلك كلّ ما كان في معناهما؛ قال سهم بن حنظلة الغَنَوي لم يَمْنَعِ الناسُ مِنِّي ما أَردتُ، وم أُعْطِيهمُ ما أَرادوا، حُسْنَ ذا أَدَبا أَراد: حَسُن هذا أَدَباً، فخفَّف ونقَل.
- ورجل حَسَنٌ بَسَن: إتباع له وامرأَة حَسَنة، وقالوا: امرأَة حَسْناء ولم يقولوا رجل أَحْسَن، قا ثعلب: وكان ينبغي أَن يقال لأَنَّ القياس يوجب ذلك، وهو اسم أُنِّث من غي تَذْكير، كما قالوا غلام أَمرَد ولم يقولوا جارية مَرْداء، فهو تذكير م غير تأْنيث.
- والحُسّان، بالضم: أَحسَن من الحَسَن.
- قال ابن سيده: ورج حُسَان، مخفَّف، كحَسَن، وحُسّان، والجمع حُسّانونَ؛ قال سيبويه: ول يُكَسَّر، استغْنَوْا عنه بالواو والنون، والأُنثى حَسَنة، والجمع حِسا كالمذكر وحُسّانة؛ قال الشماخ دارَ الفَتاةِ التي كُنّا نقول لها يا ظَبْيةً عُطُلاً حُسّانةَ الجِيدِ والجمع حُسّانات، قال سيبويه: إنما نصب دارَ بإضمار أَعني، ويرو بالرفع.
- قال ابن بري: حَسِين وحُسَان وحُسّان مثل كَبير وكُبَار وكُبَّا وعَجيب وعُجاب وعُجَّاب وظريف وظُراف وظُرَّاف؛ وقال ذو الإصبع كأَنَّا يَوْمَ قُرَّى إِنْـ ـنَما نَقْتُل إيّان قِياماً بينهم كلّ فَتًى أَبْيَضَ حُسّانا وأَصل قولهم شيء حَسَن حَسِين لأَنه من حَسُن يَحْسُن كما قالوا عَظُ فهو عَظِيم، وكَرُم فهو كريم، كذلك حَسُن فهو حَسِين، إلا أَنه جا نادراً، ثم قلب الفَعِيل فُعالاً ثم فُعّالاً إذا بُولِغَ في نَعْته فقالو حَسَنٌ وحُسَان وحُسّان، وكذلك كريم وكُرام وكُرّام، وجمع الحَسْناء م النساء حِسانٌ ولا نظير لها إلا عَجْفاء وعِجاف، ولا يقال للذكر أَحْسَن إنما تقول هو الأَحْسن على إرادة التفضيل، والجمع الأَحاسِن.
- وأَحاسِن القوم: حِسانهم.
- وفي الحديث: أَحاسِنُكم أَخْلاقاً المُوَطَّؤُون أَكنافاً وهي الحُسْنَى.
- والحاسِنُ: القَمَر.
- وحسَّنْتُ الشيءَ تحْسيناً زَيَّنتُه، وأَحسَنْتُ إليه وبه، وروى الأَزهري عن أَبي الهيثم أَنه قال في قول تعالى في قصة يوسف، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: وقد أَحسَنَ بي إ أَخرَجَني من السِّجن؛ أَي قد أَحسن إلي.
- والعرب تقول: أَحسَنْتُ بفلان وأَسأْتُ بفلانٍ أَي أَحسنت إليه وأَسأْت إليه.
- وتقول: أَحْسِنْ بنا أَ أَحسِنْ إلينا ولا تُسِئْ بنا؛ قال كُثيِّر أَسِيئي بنا أَو أَحْسِنِي، لا مَلومة لَدَيْنا، ولا مَقْلِيَّةٌ إنْ تَقَلَّتِ وقوله تعالى: وصَدَّقَ بالحُسْنى؛ قيل أَراد الجنّة، وكذلك قوله تعالى للذين أَحْسَنوا الحُسْنى وزيادة؛ فالحُسْنى هي الجنّة، والزِّيادة النظ إلى وجه الله تعالى.
- ابن سيده: والحُسْنى هنا الجنّة، وعندي أَنه المُجازاة الحُسْنى.
- والحُسْنى: ضدُّ السُّوأَى.
- وقوله تعالى: وقولوا للنا حُسْناً.
- قال أَبو حاتم: قرأَ الأَخفش وقولوا للناس حُسْنى، فقلت: هذا ل يجوز، لأَن حُسْنى مثل فُعْلى، وهذا لا يجوز إلا بالأَلف واللام؛ قال اب سيده: هذا نصُّ لفظه، وقال قال ابن جني: هذا عندي غيرُ لازم لأَبي الحسن لأَن حُسْنى هنا غير صفة، وإنما هو مصدرٌ بمنزلة الحُسْن كقراءة غيره وقولوا للناس حُسْناً، ومثله في الفِعْل والفِعْلى: الذِّكْرُ والذِّكْرى وكلاهما مصدر، ومن الأَول البُؤسُ والبُؤسى والنُّعْم والنُّعْمى، ول يُسْتَوْحَش مِنْ تشبيه حُسْنى بذِكرى لاختلاف الحركات، فسيبويه قد عَم مثلَ هذا فقال: ومثلُ النَّضْرِ الحَسَن إلاَّ أَن هذا مُسَكَّ الأَوْسَط، يعني النَّضْرَ، والجمع الحُسْنَيات (* قوله [ والجمع الحسنيات ] عبار ابن سيده بعد أن ساق جميع ما تقدم: وقيل الحسنى العاقبة والجمع إلخ فه راجع لقوله وصدق بالحسنى).
- والحُسَنُ، لا يسقط منهما الأَلف واللام لأَنه مُعاقبة، فأَما قراءة من قرأَ: وقولوا للناس حُسْنى، فزعم الفارسي أَن اسم المصدر، ومعنى قوله: وقولوا للناس حُسْناً، أَي قولاً ذا حُسْن والخِطاب لليهود أَي اصْدُقوا في صفة محمد، صلى الله عليه وسلم.
- وروى الأَزهر عن أَحمد بن يحيى أَنه قال: قال بعض أَصحابنا اخْترْنا حَسَناً لأَن يريد قولاً حَسَناً، قال: والأُخرى مصدر حَسُنَ يَحسُن حُسْناً، قال: ونح نذهب إلى أَن الحَسَن شيءٌ من الحُسْن، والحُسْن شيءٌ من الكل، ويجوز هذ وهذا، قال: واخْتار أَبو حاتم حُسْناً، وقال الزجاج: من قرأَ حُسْنا بالتنوين ففيه قولان أَحدهما وقولوا للناس قولاً ذا حُسْنٍ، قال: وزع الأَخفش أَنه يجوز أَن يكون حُسْناً في معنى حَسَناً، قال: ومن قرأَ حُسْن فهو خطأ لا يجوز أَن يقرأَ به، وقوله تعالى: قل هل ترَبَّصون بنا إلا إحد الحُسْنَيَيْن؛ فسره ثعلب فقال: الحُسْنَيان الموتُ أَو الغَلَبة، يعن الظفَر أَو الشهادة، وأَنَّثَهُما لأَنه أَراد الخَصْلتَين، وقوله تعالى والذين اتَّبَعوهم بإحسان؛ أَي باستقامة وسُلوك الطريق الذي درَ السابقون عليه، وقوله تعالى: وآتَيْناه في الدنيا حَسَنةً؛ يعني إبراهيم، صلوا الله على نبينا وعليه، آتَيناه لِسانَ صِدْقٍ، وقوله تعالى: إنّ الحَسَنات يُذْهِبْنَ السيِّئاتِ؛ الصلواتُ الخمس تكفِّر ما بينها.
- والحَسَنةُ ضدُّ السيِّئة.
- وفي التنزيل العزيز: مَنْ جاء بالحَسَنة فله عَشْر أَمثالها؛ والجمع حَسَنات ولا يُكسَّر.
- والمَحاسنُ في الأَعمال: ضدّ المَساوي.
- وقوله تعالى: إنا نراكَ من المُحسِنين؛ الذين يُحْسِنون التأْويلَ ويقال: إنه كان يَنْصر الضعيف ويُعين المظلوم ويَعُود المريض، فذل إحْسانه.
- وقوله تعالى: ويَدْرَؤُون بالحَسَنة السيِّئةَ؛ أَي يدفعون بالكلا الحَسَن ما وردَ عليهم من سَيِّءِ غيرهم.
- وقال أَبو إسحق في قوله عز وجل: ث آتينا موسى الكتابَ تماماً على الذي أَحْسَنَ؛ قال: يكون تماماً عل المُحْسِن، المعنى تماماً من الله على المُحْسِنين، ويكون تماماً على الذ أَحْسَن على الذي أَحْسَنه موسى من طاعة الله واتِّباع أَمره، وقال يُجْعل الذي في معنى ما يريد تماما على ما أَحْسَنَ موسى.
- وقوله تعالى: ولا تَقْرَبوا مالَ اليتيم إل بالتي هي أَحْسَن؛ قيل: هو أَن يأْخذَ من ماله ما سَتَرَ عَوْرَتَه وسَدّ جَوعَتَه.
- وقوله عز وجل: ومن يُسْلِمْ وجهَه إلى الله وَهْو مُحْسِن؛ فسر ثعلب فقال: هو الذي يَتَّبع الرسول.
- وقوله عز وجل: أَحْسَنَ كُلَّ شيء خَلْقَه؛ أَحْسَنَ يعني حَسَّنَ، يقول حَسَّنَ خَلْقَ كلِّ شيءٍ، نص خلقََه على البدل، ومن قرأَ خَلَقه فهو فِعْلٌ.
- وقوله تعالى: ولله الأَسما الحُسنى، تأْنيث الأَحسن.
- يقال: الاسم الأَحْسَن والأَسماء الحُسْنى؛ ول قيل في غير القرآن الحُسْن لَجاز؛ ومثله قوله تعالى: لِنُريك من آياتن الكبرى؛ لأَن الجماعة مؤَنثة.
- وقوله تعالى: ووَصَّيْنا الإنسانَ بوالِدَي حُسْناً؛ أَي يفعل بهما ما يَحْسُنُ حُسْناً.
- وقوله تعالى: اتَّبِعُو أَحسَنَ ما أُنزِلَ إليكم؛ أَي اتَّبعوا القرآن، ودليله قوله: نزَّ أَحسنَ الحديث، وقوله تعالى: رَبَّنا آتنا في الدنيا حسَنةً؛ أَي نِعْمةً ويقال حُظوظا حسَنة.
- وقوله تعالى: وإن تُصِبْهم حسنةٌ، أَي نِعْمة، وقوله: إ تَمْسَسْكم حسَنةٌ تَسُؤْهمْ، أَي غَنيمة وخِصب، وإن تُصِبْكم سيِّئة، أَ مَحْلٌ.
- وقوله تعالى: وأْمُرْ قوْمَك يأْخُذوا بأَحسَنِها؛ أَي يعملو بحَسَنِها، ويجوز أَن يكون نحو ما أَمَرنا به من الانتصار بعد الظلم، والصبر أَحسَنُ من القِصاص والعَفْوُ أَحسَنُ.
- والمَحاسِنُ: المواضع الحسَنة م البَدن.
- يقال: فلانة كثيرة المَحاسِن؛ قال الأَزهري: لا تكاد العرب توحِّ المَحاسِن، وقال بعضهم: واحدها مَحْسَن؛ قال ابن سيده: وليس هذا بالقويّ ولا بذلك المعروف، إنما المَحاسِنُ عند النحويين وجمهور اللغويين جمع لا واحد له، ولذلك قال سيبويه: إذا نسبْتَ إلى محاسن قلت مَحاسِنيّ، فل كان له واحد لرَدَّه إليه في النسب، وإنما يقال إن واحدَه حَسَن عل المسامحة، ومثله المَفاقِر والمَشابِه والمَلامِح والليالي.
- ووجه مُحَسَّن حَسَنٌ، وحسَّنه الله، ليس من باب مُدَرْهَم ومفؤود كما ذهب إليه بعضه فيما ذُكِر.
- وطَعامٌ مَحْسَنةٌ للجسم، بالفتح: يَحْسُن به.
- والإحْسانُ: ضدّ الإساءة.
- ورجل مُحْسِن ومِحسان؛ الأَخيرة عن سيبويه، قال: ولا يقال م أَحسَنَه؛ أَبو الحسن: يعني منْ هذه، لأَن هذه الصيغة قد اقتضت عند التكثير فأَغْنَتْ عن صيغة التعجب.
- ويقال: أَحْسِنْ يا هذا فإِنك مِحْسانٌ أَ لا تزال مُحْسِناً.
- وفسر النبي، صلى الله عليه وسلم، الإحسانَ حين سأَل جبريلٍ، صلوات الله عليهما وسلامه، فقال: هو أَن تَعْبُدَ الله كأَن تراه، فإن لم تكن تراه فإِنه يَراك، وهو تأْويلُ قوله تعالى: إن الل يأُْمُر بالعدل والإحسان؛ وأَراد بالإحسان الإخْلاص، وهو شرطٌ في صحة الإيما والإسلام معاً، وذلك أَن من تلفَّظ بالكلمة وجاء بالعمل من غير إخْلاص ل يكن مُحْسِناً، وإن كان إيمانُه صحيحاً، وقيل: أَراد بالإحسان الإشارة إلى المُراقبة وحُسْن الطاعة، فإن مَنْ راقَبَ اللهَ أَحسَن عمَله، وق أَشار إليه في الحديث بقوله: فإن لم تكن تراه فإِنه يراك، وقوله عز وجل هل جزاءُ الإحسان إلا الإحسان؛ أَي ما جزاءُ مَنْ أَحْسَن في الدُّنيا إل أَن يُحْسَنَ إليه في الآخرة.
- وأَحسَنَ به الظنَّ: نقيضُ أَساءَه والفرق بين الإحسان والإنعام أَن الإحسانَ يكون لنفسِ الإنسان ولغيره، تقول أَحْسَنْتُ إلى نفسي، والإنعامُ لا يكون إلا لغيره.
- وكتابُ التَّحاسين خلاف المَشْق، ونحوُ هذا يُجْعَل مصدراً في المصدر كالتَّكاذِي والتَّكاليف، وليس الجمعُ في المصدر بفاشٍ، ولكنهم يُجْرُون بعضه مُجْرى الأَسما ثم يجمعونه.
- والتَّحاسينُ: جمعُ التَّحْسِين، اسم بُنِيَ على تَفْعيل ومثلُه تَكاليفُ الأُمور، وتَقاصيبُ الشَّعَرِ ما جَعُدَ مِنْ ذَوائِبه.
- وه يُحْسِنُ الشيءَ أَي يَعْمَلَه، ويَسْتَحْسِنُ الشيءَ أَي يَعُدُّ حَسَناً.
- ويقال: إني أُحاسِنُ بك الناسَ.
- وفي النوادر: حُسَيْناؤُه أن يفع كذا، وحُسَيْناه مِثْلُه، وكذلك غُنَيْماؤه وحُمَيْداؤه أَي جُهْدُ وغايتُه.
- وحَسَّان: اسم رجل، إن جعلته فعَّالاً من الحُسْنِ أَجْرَيْتَه، وإ جَعَلْتَه فَعْلاَنَ من الحَسِّ وهو القَتْل أَو الحِسِّ بالشيء ل تُجْرِه؛ قال ابن سيده: وقد ذكرنا أَنه من الحِسِّ أَو من الحَسِّ، وقال: ذك بعض النحويين أَنه فَعَّالٌ من الحُسْنِ، قال: وليس بشيء.
- قال الجوهري وتصغيرُ فعَّالٍ حُسَيْسِين، وتصغيرُ فَعْلانَ حُسَيْسان.
- قال ابن سيده وحَسَنٌ وحُسَيْن يقالانِ باللام في التسمية على إرادة الصفة، وقال قا سيبويه: أَما الذين قالوا الحَسَن، في اسم الرجل، فإنما أَرادوا أَن يجعلو الرجلَ هو الشيءَ بعينه ولم يَجْعلوه سُمِّيَ بذلك، ولكنهم جعلوه كأَن وصف له غَلَب عليه، ومن قال حَسَن فلم يُدْخِل فيه الأَلفَ واللامَ فه يُجْريه مُجْرَى زيدٍ.
- وفي حديث أَبي هريرة، رضي الله عنه: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم، في ليلةٍ ظَلْماءَ حِنْدِسٍ وعندَه الحَسَن والحُسَيْنُ، رضي الله عنهما، فسَمِعَ تَوَلْوُلَ فاطمةَ، رضوانُ الله عليها، وه تُنادِيهما: يا حَسَنانِ يا حُسَيْنانِ فقال: الْحَقا بأُمّكما غَلَّبَت أَحدَ الإسمين على الآخر كما قالوا العُمَران لأَبي بكر وعمر، رضي الل عنهما، والقَمَران للشمس والقمر؛ قال أَبو منصور: ويحتمل أَن يكو كقولهم الجَلَمانُ للجَلَم، والقَلَمانُ للمِقْلامِ، وهو المِقْراضُ، وقال هكذا روى سلمة عن الفراء، بضم النون فيهما جميعاً، كأَنه جعل الاسمين اسما واحداً فأَعطاهما حظ الاسم الواحد من الإعراب.
- وذكر الكلبي أَن في طيِّ بَطْنَيْن يقال لهما الحسَن والحُسَيْن.
- والحَسَنُ: اسمُ رملة لبن سَعْد؛ وقال الأَزهري: الحَسَنُ نَقاً في ديار بني تميم معروف، وجاء في الشع الحَسَنانُ، يريد الحَسَنَ وهو هذا الرملُ بعينه؛ قال الجوهري: قُتِ بهذه الرملة أَبو الصَّهْباء بِسْطامُ بنُ قيْس بنِ خالدٍ الشَّيْبانيِّ يَوْمَ النَّقَا، قتَله عاصِمُ بن خَلِيفةَ الضَّبِّي، قال: وهما جَبَلان أَو نَقَوانِ، يقال لأَحد هذين الجَبَلَيْن الحَسَن؛ قال عبد الله ب عَنَمة الضَّبّيّ في الحَسَن يَرْثِي بِسْطَامَ بنَ قَيْس لأُمِّ الأَرضِ وَيْلٌ ما أَجَنَّتْ بحيثُ أَضَرَّ بالحَسَنِ السَّبيلُ وفي حديث أَبي رَجاء العُطارِدِيِّ: وقيل له ما تَذْكُر؟ فقال: أَذْكُر مَقْتَلَ بِسْطام بنِ قَيْسٍ على الحَسَنِ؛ هو بفتحتين: جَبَل معروف م رمل، وكان أَبو رجاء قد عُمِّر مائةً وثمانِياً وعشرين سَنَةً، وإذ ثنّيت قلت الحَسَنانِ؛ وأَنشد ابن سيده في الحَسَنين لشَمْعَلة بن الأَخْضَ الضَّبِّيّ ويوْمَ شَقيقةِ الحَسَنَيْنِ لاقَت بَنُو شَيْبان آجالاً قِصار شَكَكْنا بالأَسِنَّة، وهْيَ زُورٌ صِماخَيْ كَبْشِهم حتى اسْتَدار فَخَرَّ على الأَلاءةِ لم يُوَسَّدْ وقد كان الدِّماءُ له خِمار قوله: وهي زُورٌ يعني الخيلَ، وأَنشد فيه ابنُ بري لجرير أَبَتْ عيْناكِ بالحَسَنِ الرُّقادا وأَنْكَرْتَ الأَصادِقَ والبِلاد وأَنشد الجوهري في حُسَيْن جبل تَركْنَا، بالنَّواصِف من حُسَيْنٍ نساءَ الحيِّ يَلْقُطْنَ الجُمانا فحُسَيْنٌ ههنا: جبلٌ.
- ابن الأَعرابي: يقال أَحْسَنَ الرجلُ إذا جلس عل الحَسَنِ، وهو الكثيبُ النَّقِيّ العالي، قال: وبه سمي الغلام حَسَناً والحُسَيْنُ: الجبَلُ العالي، وبه سمي الغلام حُسَيْناً.
- والحَسَنانِ جبلانِ، أَحدُهما بإِزاء الآخر.
- وحَسْنَى: موضع.
- قال ابن الأَعرابي: إذ ذكَر كُثيِّر غَيْقةَ فمعها حَسْنَى، وقال ثعلب: إنما هو حِسْيٌ، وإذا ل يذكر غيْقةَ فحِسْمَى.
- وحكى الأَزهري عن علي ابن حمزة: الحَسَنُ شج الآَلاءُ مُصْطفّاً بكَثيب رمْلٍ، فالحسَنُ هو الشجرُ، سمي بذلك لِحُسْنِ ونُسِبَ الكثيبُ إليه فقيل نَقا الحَسَنِ، وقيل: الحَسَنةُ جبلٌ أَمْلَس شاهقٌ ليس به صَدْعٌ، والحَسَنُ جمعُه؛ قال أَبو صعْتَرة البَوْلانِيُّ فما نُطْفةٌ من حَبِّ مُزْنٍ تَقاذَفَت به حَسَنُ الجُودِيّ، والليلُ دامِسُ ويروى: به جَنْبَتا الجُودِيِّ، والجودِيُّ وادٍ، وأَعلاه بأَجَأَ ف شواهِقها، وأَسفلُه أَباطحُ سهلةٌ، ويُسَمِّي الحَسَنةَ أَهلُ الحجا المَلقَة.
(ب)لحس
- اللَّحْسُ باللسان، يقال: لَحِس القَصْعَة، بالكسر.
- واللَّحْسَة اللَّعْقَة.
- والكلب يَلْحَس الإِناء لَحْساً: كذلك، وفي المَثل: أَسْرَ من لحْسِ الكلب أَنفه.
- ولحِسْت الإِناء لَحْسَة ولُحْسَة ولَحَسَ لَحْساً: لَعِقَه.
- وفي حديث غَسْل اليَدِ من الطعام: إِن الشيطان حَسَّاس لَحَّاسٌ أَي كثير اللَّحْسِ لما يَصِل إِليه.
- تقول: لَحِسْت الشيء أَلْحَس إِذا أَخذتَه بلسانك، ولَحَّاسٌ للمبالغة.
- والحَسَّاس: الشديد الحِس والإِدْراك وقولهم: تَرَكْتُ فلاناً بمَلاحِسِ البَقَرِ أَولادَها، هو مِثل قوله بِمَباحِث البقر أَي بالمكان القَفْر بحيث لا يُدْرَى أَين هو، وقال اب سيده: أَي بِفَلاةٍ من الأَرض.
- قال: ومعناه عندي بحيث تَلْعَق البَقَرُ م على أَولادِها من السَّابِياءِ والأَغْراسِ، وذلك لأَن البَقَ الوَحْشِيَّة لا تلِد بالمَفاوز؛ قال ذو الرمة تَرَبَّعْنَ، منْ وَهْبِين أَو بِسُوَيْقةٍ مَشَقَّ السَّوابي عن رُؤوس الجَآذِ قال: وعندي أَنه بِمَلاحِسِ البقَر فقط أَو بِمَلْحَس البقَر أَولاده لأَن المَفْعَل إِذا كان مصدراً لم يُجْمع؛ قال ابن جِنِّي: لا تخل مَلاحِس ههنا من أَن تكون جمع مَلْحَس الذي هو المصدر أَو الذي هو المكان، فل يجوز أَن يكون ههنا مكاناً لأَنه قد عمل في الأَولاد فنصبَها، والمكا لا يعمل في المفعول به كما أَن الَّزمان لا يعمل فيه، وإِذا كان الأَم على ما ذكرناه كان المضاف هنا محذوفاً مقدَّراً كأَنه قال: تَرَكْتُ بِمَلاحِسِ (* قوله [ كأَنه تركته بملاحس إلخ ] هكذا في الأصل، ولعل فيه سقطا والأصل تركته بمكان ملاحس إلخ.
- ) البقَر أَولادَها، كما أَن قوله وما هِيَ إِلا في إِزارٍ وعِلْقَةٍ مُغارَ ابن هَمَّام على حَيِّ خَثْعَم محذوفُ المضاف، أَي وقَتَ إِغارَة ابن همام على حَيِّ خَثْعَم، أَل تراه قد عَدَّاه إِلى قوله على حَيِّ خَثْعَما؟ ومَلاحِس البقَرِ إِذا مصدرٌ مجموع مُعْمَل في المفعول به كما أَن قوله مَواعِيدَ عُرْقُوب أَخاه بِيَثْرِ كذلك وهو غريب.
- قال ابن جني: وكان أَبو علي، رحمه اللَّه، يورِ مَواعِيدَ عُرْقُوب أَخاه مَوْرِدَ الطَّريف المتعجِّب منه واللَّحْسُ: أَكل الجَراد الخَضِرَ والشجرَ، وكذلك أَكلُ الدُّودَة الصُّوف.
- واللاَّحُوس: الحريص، وقيل: المَشؤوم يَلْحَس قومَه، على المَثَل وكذلك الحاسُوس واللَّحُوس من الناس الذي يَتَّبعُ الحَلاوَة كالذُّباب والمِلْحَسُ: الشجاع كأَنه يأْكل كلَّ شيء يرتفع له.
- ويقال: فلا أَلَدُّ مِلْحَسٌ أَحْوَس أَهْيَس.
- وفي حديث أَبي الأَسْوَد: عليكم فلانا فإَنه أَهْيَس أَلْيَس أَلَدُّ مِلْحَس، هو الذي لا يظهر له شيء إِلا أَخذه مِفْعَل من اللَّحْس ويقال: الْتَحَسْت منه حَقِّي أَي أَخذتُه، وأَصابتهم لَواحِس أَ سِنُون شِداد تَلْحَس كلَّ شيء؛ قال الكميت وأَنتَ رَبِيعُ الناس وابْنُ رَبيعِهِمْ إِذا لُقِّبَتْ فيها السِّنُونُ اللَّواحِسَ وأَلْحَسَت الأَرض: أَنْبَتَتْ أَوّل العُشْب، وقيل: هو أَن تَخْرُ رؤوس البقل فيراه المال فيطمَع فيه فيَلْحَسَه إِذا لم يقدِر أَن يأْكل من شيئاً، واللَّحْس: ما يظهر من ذلك.
- وغَنَم لاحِسة: ترعَى اللَّحْس.
- ورج مِلْحَس: حريصٌ، وقيل: المِلْحَس والمُلْحِس الذي يأْخذُ كلَّ شيء يقدِ عليه.
معجم لغة الفقهاء
+
الحديث الحسن
- هو الحديث الذي اتصل سنده بنقل العدل الذي قل ضبطه عن درجة الصحيح وخلا من الشذوذ والعلة. .
مصطلحات عربية عامة
+
(أ) تحسّن الأمر
- تغيَّر نحو الأفضل.
- تحسَّن مريضٌ.
(ب)الحسنان
- الحسن والحُسَيْن ابنا عليّ بن أبي طالب.
ترجمة التحسن باللغة الإنجليزية
التحسن
Amelioration
التحسن في سياق الكلام
قد يكون اضطراباً عصبياً كنا لنرى تحسناً بحلول هذا الوقت
It could be just postictal disorientation. We would have seen improvement by now.
لأنك تحسن قراءة الأشعة السينية أكثر من طبيب الأشعة
Because you're better at reading an X ray than a radiologist.
ماذا يعني هذا؟ يعني أنه تحسن، يمكنه الذهاب للمنزل
What does that mean? It means he's all better. He's ready to go home.
رافعات الضغط و موسعات الأوعية لم تحسن من حالتها
Pressors and vasodilators have not improved her condition whatsoever.
لازال مصاباً بالسعال لكنني أشعر بتحسن كبير
Still have the cough. I'm feeling a lot better though.
إن تحسن أكون محقاً و إن مات تكونوا محقين
If he gets better, I'm right. If he dies, you're right.
شكراً لكِ، سيشعرك هذا بتحسن بسرعة شديدة
Thank you. This will start making you feel better really fast.
أتشعر بتحسن يا (جايب)؟ نعم، كثيراً
Feeling better, Gabe? Yep, a lot.
لو كان الطعام هنا نظيفاً لتحسن
If the food here wasn't one step below Riker's Island, he would've gotten better.
ألقيت عليه نظرة تحسن كثيراً
I looked in on him. He's much better.
شكراً أشعر بتحسن كبير الآن
Thank you. I feel a lot better now.
يفترض أن تشعري بتحسن هنا
You should be feeling better here.
لكنه تحسن ثم ساءت حالته
But he got better, and then he got worse.
أتقول أنه تحسن عفوياً؟
You're saying he just spontaneously got better?
نعم، أشعر بتحسن
Yeah. I feel much better. Huh.