معنى كلمة قصيدة في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)قصيدة
- جمع قصائِدُ: مجموعة من الأبيات الشِّعريّة متّحدة في الوزن والقافية والرَّويّ وهي تتكوّن من سبعة أبيات فأكْثر.
- قصيدة غزليّة.
- بَيْتُ القصيدة: البيت المتضمّن غاية الشّاعر، أو أنفس أبياتها، أو مثل يُضرب في تفضيل بعض الشَّيء على كُلّه.
- مطلع القصيدة: أوّل بيت منها.
(ب)اقتصدَ
- اقتصدَ / اقتصدَ في يقتصد ، اقْتِصادًا ، فهو مُقْتَصِد ، والمفعول مُقتصَد.
- اقتصد الشَّخصُ بعضَ دخله ادّخَره.
- يقتصد كُلَّ شهْرٍ مبلغًا من المال.
- اقتصد في شبابك لتَصْرِف في شيخوختك [مثل أجنبيّ]: يماثله في المعنى الحديث الشريف: خذ من دنياك لآخرتك، ومن شبابك لهرمك، ومن صحّتك لسقمك.
- اقتصد في النَّفقة/ اقتصد في معيشته: توسَّط بين الإفراط والتقتير، ضدّ أفرط.
- اقتصد في المصروفات/ استهلاك المياه.
- لم يهلك من اقتصد ولم يفتقر من زهد [مثل].
- ألا فاستقم في كُلِّ أمرك واقتصد. .. فذلك نهجٌ للصِّراط قويمُ.
- {مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ}: طائفة معتدلة.
المعجم الوسيط
+
(أ)الاقْتِصَادُ
- الاقْتِصَادُ علم يبحث في الظواهر الخاصة بالإنتاج والتوزيع.
(ب)القَاصِدُ
- القَاصِدُ من الأسفار: السهلُ.
- ويقال: بيننا وبين الماء ليلةٌ قاصدة: هيِّنةُ السير لا تَعَب فيها ولا بُطءَ.
- و القَاصِدُ من السِّهام: المستوي نحو الرَّمِيَّة. والجمع : قواصد.
المحيط في اللغة
+
قَصْدُ
- ـ قَصْدُ: اسْتِقامَةُ الطريقِ، والاعْتِمادُ، والأَمُّ، قَصَدَه، وله، وإليه، يَقْصِدُه، وضِدُّ الإِفْراطِ، كالاقْتِصادِ، ومُواصَلَةُ الشاعِرِ عَمَلَ القَصائِدِ، كالاقْتِصاد، ورجُلٌ ليس بالجَسيمِ ولا بالضَّئيلِ، كالمُقْتَصِدِ والمُقَصَّدِ، وبالكسرُ بأيِّ وجهٍ كانَ، أو بالنِّصْفِ، كالتَّقْصيدِ، وانْقَصَدَ وتَقَصَّدَ.
- ـ قَصْدُ: العَدْلُ، والتَّقْتيرُ.
- ـ قَصَدُ: العَوْسَجُ.
- ـ قَصَدُ العَوْسَجِ ونَحْوِهِ: أغْصانُه النَّاعِمَةُ، والجُوعُ، ومَشْرَةُ العِضاهِ أيامَ الخَريفِ.
- ـ قَصَدَةُ من كُلِّ شجرةٍ شائِكَةٍ: أن يَظْهَرَ نَباتُها أوَّلَ ماتَنْبُتُ.
- ـ قَصُدُ قَصادَةً: سَمِنَ.
- ـ قِصْدَةُ: القِطْعَةُ مما يُكْسَرُ، الجمع: قِصَدٌ.
- ـ رُمْحٌ قَصِدٌ وقَصيدٌ وأقْصادٌ: مُتَكَسِّرٌ.
- ـ قَصيدُ: ما تَمَّ شَطْرُ أبياتِهِ، وليسَ إلاَّ ثلاثةَ أبياتٍ فَصاعِداً، أو سِتَّةَ عَشَرَ فَصاعِداً، والمُخُّ السَّمينُ أو دونَهُ، كالقَصودِ والعَظْمُ المُمِخُّ واللَّحْمُ اليابِسُ، والناقةُ السَّمينةُ بها نِقْيٌ، والعَصا، كالقَصيدَةِ، فيهما، والسَّمينُ من الأَسْنِمَةِ.
- ـ قَصيدُ من الشِّعْرِ: المُنَقَّحُ المُجَوَّدُ.
- ـ أقْصَدَ السَّهْمُ: أصابَ فَقَتَلَ مَكانَهُ.
- ـ أقْصَدَ فلاناً: طَعَنَه فلم يُخْطِئْهُ.
- ـ أقْصَدَتِ الحَيَّةُ: لَدَغَتْ فَقَتَلَتْ.
- ـ مُقَصَّدَةُ: سِمَةٌ للإِبِلِ في آذانِها.
- ـ مُقْصَدُ: من يَمْرَض وَيَموتُ سَريعاً.
- ـ مُقْصَدَةُ: المرأةُ العظيمةُ التَّامَّةُ تُعْجِبُ كُلَّ أحدٍ، والتي إلى القِصَرِ.
- ـ قاصِدُ: القريبُ.
- ـ بَيْنَنا وبينَ الماءِ لَيْلَةٌ قاصِدَةُ: هَيِّنَةُ السَّيْرِ.
معجم لسان العرب
+
قصد
- القصد: استقامة الطريق.
- قَصَد يَقْصِدُ قصداً، فهو قاصِد.
- وقول تعالى: وعلى الله قَصْدُ السبيل؛ أَي على الله تبيين الطريق المستقي والدعاءُ إِليه بالحجج والبراهين الواضحة، ومنها جائر أَي ومنها طريق غي قاصد.
- وطريقٌ قاصد: سهل مستقيم.
- وسَفَرٌ قاصدٌ: سهل قريب.
- وفي التنزي العزيز: لو كان عَرَضاً قريباً وسفراً قاصداً لاتبعوك؛ قال ابن عرفة: سفرا قاصداً أَي غيرَ شاقٍّ.
- والقَصْدُ: العَدْل؛ قال أَبو اللحام التغلبي، ويرو لعبد الرحمن بن الحكم، والأَول الصحيح على الحَكَمِ المأْتِيِّ، يوماً إِذا قَضَ قَضِيَّتَه، أَن لا يَجُورَ ويَقْصِد قال الأَخفش: أَراد وينبغي أَن يقصد فلما حذفه وأَوقع يَقْصِدُ موق ينبغي رفعه لوقوعه موقع المرفوع؛ وقال الفراء: رفعه للمخالفة لأَن معنا مخالف لما قبله فخولف بينهما في الإِعراب؛ قال ابن بري: معناه على الحك المرْضِيِّ بحكمه المأْتِيِّ إِليه ليحكم أَن لا يجور في حكمه بل يقصد أَ يعدل، ولهذا رفعه ولم ينصبه عطفاً على قوله أَن لا يجور لفساد المعن لأَنه يصير التقدير: عليه أَن لا يجور وعليه أَن لا يقصد، وليس المعنى عل ذلك بل المعنى: وينبغي له أَن يقصد وهو خبر بمعنى الأَمر أَي وليقصد؛ وكذل قوله تعالى: والوالداتُ يُرْضِعْنَ أَولادهُنَّ؛ أَي ليرضعن.
- وف الحديث: القَصدَ القصدَ تبلغوا أي عليكم بالقصد من الأمور في القول والفعل، وه الوسط بين الطرفين، وهو منصوب على المصدر المؤكد وتكراره للتأكيد.
- وف الحديث: عليكم هَدْياً قاصداً أَي طريقاً معتدلاً.
- والقَصْدُ: الاعتماد والأَمُّ.
- قَصَدَه يَقْصِدُه قَصْداً وقَصَدَ له وأَقْصَدَني إِلي الأَمرُ، وهو قَصْدُكَ وقَصْدَكَ أَي تُجاهَك، وكونه اسماً أَكثر في كلامهم والقَصْدُ: إِتيان الشيء.
- تقول: قصَدْتُه وقصدْتُ له وقصدْتُ إِليه بمعنى وقد قَصُدْتَ قَصادَةً؛ وقال قَطَعْتُ وصاحِبي سُرُحٌ كِناز كَرُكْنِ الرَّعْنِ ذِعْلِبَةٌ قصِيد وقَصَدْتُ قَصْدَه: نحوت نحوه والقَصْد في الشيء: خلافُ الإِفراطِ وهو ما بين الإِسراف والتقتير والقصد في المعيشة: أَن لا يُسْرِفَ ولا يُقَتِّر.
- يقال: فلان مقتصد ف النفقة وقد اقتصد.
- واقتصد فلان في أَمره أَي استقام.
- وقوله: ومنهم مُقْتَصِدٌ بين الظالم والسابق.
- وفي الحديث: ما عالَ مقتصد ولا يَعِيلُ أَي م افتقر من لا يُسْرِفُ في الانفاقِ ولا يُقَتِّرُ.
- وقوله تعالى: واقْصِدْ ف مشيك واقصد بذَرْعِك؛ أَي ارْبَعْ على نفسِك.
- وقصد فلان في مشيه إِذا مش مستوياً، ورجل قَصْد ومُقْتَصِد والمعروف مُقَصَّدٌ: ليس بالجسيم ول الضئِيل وفي الحديث عن الجُرَيْرِيِّ قال: كنت أَطوف بالبيت مع أَبي الطفيل فقال: ما بقي أَحد رأَى رسولَ الله، صلى الله عليه وسلم، غيري، قال: قلت له ورأَيته؟ قال: نعم، قلت: فكيف كان صفته؟ قال: كان أَبيضَ مَلِيحا مُقَصَّداً؛ قال: أَراد بالمقصد أَنه كان رَبْعة بين الرجلين وكلُّ بَيْ مستوٍ غيرِ مُشْرفٍ ولا ناقِص فهو قَصْد، وأَبو الطفيل هو واثلة بن الأَسقع قال ابن شميل: المُقَصَّدُ من الرجال يكون بمعنى القصد وهو الربعة.
- وقا الليث: المقصَّد من الرجال الذي ليس بجسيم ولا قصير وقد يستعمل هذا النع في غير الرجال أَيضاً؛ قال ابن الأَثير في تفسير المقصد في الحديث: ه الذي ليس بطويل ولا قصير ولا جسيم كأَنَّ خَلْقه يجيءُ به القَصْدُ م الأُمور والمعتدِلُ الذي لا يميل إِلى أَحد طرفي التفريط والإِفراط والقَصْدَةُ من النساء: العظيمة الهامةِ التي لا يراها أَحد إِلاّ أَعجبته.
- والمَقْصَدَةُ: التي إِلى القِصَر والقاصد: القريب؛ يقال: بيننا وبين الماء ليلة قاصدة أَي هينة السير ل تَعَب ولا بُطء والقَصِيدُ من الشِّعْر: ما تمَّ شطر أَبياته، وفي التهذيب: شطر ابنيته سمي بذلك لكماله وصحة وزنه.
- وقال ابن جني: سمي قصيداً لأَنه قُصِد واعتُمِدَ وإِن كان ما قَصُر منه واضطرب بناؤُه نحو الرمَل والرجَز شعرا مراداً مقصوداً، وذلك أَن ما تمَّ من الشِّعْر وتوفر آثرُ عندهم وأَشَدّ تقدماً في أَنفسهم مما قَصُر واختلَّ، فسَمُّوا ما طال ووَفَرَ قَصِيدا أَي مُراداً مقصوداً، وإِن كان الرمل والرجز أَيضاً مرادين مقصودين، والجم قصائد، وربما قالوا: قَصِيدَة.
- الجوهري: القَصِيدُ جمع القَصِيد كسَفِين جمع سفينة، وقيل: الجمع قصائدُ وقصِيدٌ؛ قال ابن جني: فإِذا رأَي القصيدة الواحدة قد وقع عليها القصيد بلا هاء فإِنما ذلك لأَنه وُضِعَ عل الواحد اسمُ جنس اتساعاً، كقولك: خرجت فإِذا السبع، وقتلت اليوم الذئب وأَكلت الخبز وشربت الماء؛ وقيل: سمي قصيداً لأَن قائله احتفل له فنقح باللفظ الجيِّد والمعنى المختار، وأَصله من القصيد وهو المخ السمين الذ يَتَقَصَّد أَي يتكسر لِسِمَنِه، وضده الرِّيرُ والرَّارُ وهو المخ السائ الذائب الذي يَمِيعُ كالماء ولا يتقصَّد، إِذا نُقِّحَ وجُوِّدَ وهُذِّبَ وقيل: سمي الشِّعْرُ التامُّ قصيداً لأَن قائله جعله من باله فَقَصَدَ ل قَصْداً ولم يَحْتَسِه حَسْياً على ما خطر بباله وجرى على لسانه، ب رَوَّى فيه خاطره واجتهد في تجويده ولم يقتَضِبْه اقتضاباً فهو فعيل م القصد وهو الأَمُّ؛ ومنه قول النابغة وقائِلةٍ: مَنْ أَمَّها واهْتَدَى لها زيادُ بنُ عَمْرٍو أَمَّها واهْتَدَى له أَراد قصيدته التي يقول فيها يا دارَ مَيَّةَ بالعَلْياءِ فالسَّنَد ابن بُزُرج: أَقصَدَ الشاعرُ وأَرْملَ وأَهْزَجَ وأَرْجَزَ من القصي والرمَل والهَزَج والرَّجَزِ.
- وقَصَّدَ الشاعرُ وأَقْصَدَ: أَطال وواصل عم القصائد؛ قال قد وَرَدَتْ مِثلَ اليماني الهَزْهاز تَدْفَعُ عن أَعْناقِها بالأَعْجاز أَعْيَتْ على مُقْصِدِنا والرَّجَّا فَمُفْعِلٌ إِنما يراد به ههنَا مُفَعِّل لتكثير الفعل، يدل على أَن ليس بمنزلة مُحْسِن ومُجْمِل ونحوه مما لا يدل على تكثير لأَنه لا تكري عين فيه أَنه قرنه بالرَّجَّاز وهو فعَّال، وفعَّال موضوع للكثرة.
- وقا أَبو الحسن الأَخفش: ومما لا يكاد يوجد في الشعر البيتان المُوطَآن لي بينهما بيت والبيتان المُوطَآن، وليست القصيدة إِلا ثلاثة أَبيات فجع القصيدة ما كان على ثلاثة أَبيات؛ قال ابن جني: وفي هذا القول من الأَخفش جواز وذلك لتسميته ما كان على ثلاثة أَبيات قصيدة، قال: والذي في العادة أَ يسمى ما كان على ثلاثة أَبيات أَو عشرة أَو خمسة عشر قطعة، فأَما ما زا على ذلك فإِنما تسميه العرب قصيدة.
- وقال الأَخفش: القصيد من الشعر ه الطويل والبسيط التامّ والكامل التامّ والمديد التامّ والوافر التامّ والرج التامّ والخفيف التامّ، وهو كل ما تغنى به الركبان، قال: ولم نسمعه يتغنون بالخفيف؛ ومعنى قوله المديد التامُّ والوافر التامّ يريد أَتم ما جا منها في الاستعمال، أَعني الضربين الأَوّلين منها، فأَما أَن يجيئا عل أَصل وضعهما في دائرتيهما فذلك مرفوض مُطَّرَحٌ.
- قال ابن جني: أَصل [ ق د ] ومواقعها في كلام العرب الاعتزام والتوجه والنهودُ والنهوضُ نح الشيء، على اعتدال كان ذلك أَو جَوْر، هذا أَصله في الحقيقة وإن كان قد يخص ف بعض المواضع بقصد الاستقامة دون الميل، أَلا ترى أَنك تَقْصِد الجَوْر تارة كما تقصد العدل أُخرى؟ فالاعتزام والتوجه شامل لهما جميعاً والقَصْدُ: الكسر في أَيّ وجه كان، تقول: قصَدْتُ العُود قَصْداً كسَرْتُه وقيل: هو الكسر بالنصف قَصَدْتُهُ أَقْصِدُه وقَصَدْتُه فانْقَصَد وتَقَصَّدَ؛ أَنشد ثعلب إِذا بَرَكَتْ خَوَّتْ على ثَفِناتِه على قَصَبٍ، مِثلِ اليَراعِ المُقَصَّد شبه صوت الناقة بالمزامير؛ والقِصْدَةُ: الكِسْرة منه، والجمع قِصَد يقال: القنا قِصَدٌ، ورُمْحٌ قَصِدٌ وقَصِيدٌ مكسور.
- وتَقَصَّدَتِ الرماحُ تكسرت.
- ورُمْحٌ أَقصادٌ وقد انْقَصَدَ الرمحُ: انكسر بنصفين حتى يبين وكل قطعة قِصْدة، ورمح قَصِدٌ بَيِّنُ القَصَد، وإِذا اشتقوا له فِعْلا قالوا انْقَصَدَ، وقلما يقولون قَصِدَ إِلا أَنَّ كل نعت على فَعِلٍ ل يمتنع صدوره من انْفَعَلَ؛ وأَنشد أَبو عبيد لقيس بن الخطيم تَرَى قِصَدَ المُرَّانِ تُلْقَى كأَنه تَذَرُّعُ خُرْصانٍ بأَيدي الشَّواطِب وقال آخر أَقْرُو إِليهم أَنابِيبَ القَنا قِصَد يريد أَمشي إِليهم على كِسَرِ الرِّماحِ.
- وفي الحديث: كانت المُداعَسَة بالرماح حتى تَقَصَّدَتْ أَي تَكسَّرَت وصارت قِصَداً أَي قطعاً والقِصْدَةُ، بالكسر: القِطْعة من الشيء إِذا انكسر؛ ورمْحٌ أَقْصادٌ.
- قا الأَخفش: هذا أَحد ما جاء على بناء الجمع.
- وقَصَدَ له قِصْدَةً من عَظْم وه الثلث أَو الربُع من الفَخِذِ أَو الذراعِ أَو الساقِ أَو الكَتِفِ وقَصَدَ المُخَّةَ قَصْداً وقَصَّدَها: كَسَرَها وفَصَّلَها وقد انقَصَدَت وتَقَصَّدَتْ والقَصِيدُ: المُخُّ الغليظُ السمِينُ، واحدته قَصِيدَةٌ.
- وعَظْم قَصِيدٌ: مُمخٌّ؛ أَنشد ثعلب وهمْ تَرَكُوكمْ لا يُطَعَّمُ عَظْمُكُم هُزالاً، وكان العَظْمُ قبْلُ قَصِيدَ أَي مُمِخًّا، وإِن شئت قلت: أَراد ذا قَصِيدٍ أَي مُخٍّ.
- والقَصِيدَةُ المُخَّةُ إِذا خرجت من العظم، وإِذا انفصلت من موضعها أَو خرجت قيل انقَصَدَتْ.
- أَبو عبيدة: مُخٌّ قَصِيدٌ وقَصُودٌ وهو دون السمين وفو المهزول.
- الليث: القَصِيدُ اليابس من اللحم؛ وأَنشد قول أَبي زبيد وإِذا القَوْمُ كان زادُهُمُ اللح ـمَ قَصِيداً منه وغَيرَ قَصِيد وقيل: القَصِيدُ السمين ههنا.
- وسنام البعير إِذا سَمِنَ: قَصِيدٌ؛ قا المثقب سَيُبْلِغُني أَجْلادُها وقَصِيدُهَ ابن شميل: القَصُودُ من الإِبل الجامِسُ المُخِّ، واسم المُخِّ الجامِ قَصِيدٌ.
- وناقة قَصِيدٌ وقصِيدَةٌ: سمينة ممتلئة جسيمة بها نِقْيٌ أَ مُخٌّ؛ أَنشد ابن الأَعرابي وخَفَّتْ بَقايا النِّقْيِ إِلا قَصِيبَةً قَصِيدَ السُّلامى أَو لَمُوساً سَنامُه والقَصيدُ أَيضاً والقَصْدُ: اللحمُ اليابس؛ قال الأَخطل وسيرُوا إِلى الأَرضِ التي قَدْ عَلِمْتُمُ يَكُنْ زادُكُمْ فيها قَصِيدُ الإِباعِر والقَصَدَةُ: العُنُقُ، والجمع أَقْصادٌ؛ عن كراع: وهذا نادر؛ قال اب سيده: أَعني أَن يكون أَفعالٌ جمع فَعَلَةٍ إِلا على طرح الزائد والمعرو القَصَرَةُ والقِصَدُ والقَصَدُ والقَصْدُ؛ الأَخيرة عن أَبي حنيفة: ك ذلك مَشْرَةُ العِضاهِ وهي بَراعيمُها وما لانَ قبْلَ أَن يَعْسُوَ، وق أَقصَدتِ العِضاهُ وقصَّدَتْ.
- قال أَبو حنيفة: القَصْدُ ينبت في الخري إِذا بَرَدَ الليل من غير مَطَرٍ.
- والقَصِيدُ: المَشْرَةُ؛ عن أَبي حنيفة وأَنشد ولا تَشْعفاها بالجِبالِ وتَحْمِي عليها ظَلِيلاتٍ يَرِفُّ قَصِيدُه الليث: القَصَدُ مَشْرَةُ العِضاهِ أَيامَ الخَريفِ تخرج بعد القي الورق في العضاه أَغْصان رَطْبة غَضَّةٌ رِخاصٌ، فسمى كل واحدة منها قَصَدة وقال ابن الأَعرابي: القَصَدَةُ من كل شجرة ذات شوك أَن يظهر نباته أَوَّلَ ما ينبت الأَصمعي: والإِقْصادُ القَتْل على كل حال؛ وقال الليث: هو القتل عل المكان، يقال: عَضَّتْه حيَّةٌ فأَقْصَدَتْه.
- والإِقْصادُ: أَن تَضْرِب الشيءَ أَو تَرْمِيَه فيموتَ مكانه.
- وأَقصَد السهمُ أَي أَصاب فَقَتَل مكانَه.
- وأَقْصَدَتْه حية: قتلته؛ قال الأَخطل فإِن كنْتِ قد أَقْصَدْتِني إِذْ رَمَيتِنِ بِسَهْمَيْكِ، فالرَّامي يَصِيدُ ولا يَدر أَي ولا يخْتُِلُ.
- وفي حديث عليّ: وأَقْصَدَت بأَسْهُمِها؛ أَقْصَدْت الرجلَ إِذا طَعَنْتَه أَو رَمَيتَه بسهم فلم تُخْطئْ مَقاتلَه فه مُقْصَد؛ وفي شعر حميد ابن ثور أَصْبَحَ قَلْبي مِنْ سُلَيْمَى مُقْصَدا إِنْ خَطَأً منها وإِنْ تَعَمُّد والمُقْصَدُ: الذي يَمْرَضُ ثم يموت سريعاً.
- وتَقَصَّدَ الكلبُ وغير أَي مات؛ قال لبيد فَتَقَصَّدَتْ منها كَسابِ وضُرِّجَت بِدَمٍ، وغُودِرَ في المَكَرِّ سُحامُه وقَصَدَه قَصْداً: قَسَرَه.
- والقصيدُ: العصا؛ قال حميد فَظَلَّ نِساء الحَيِّ يَحْشُونَ كُرْسُفا رُؤُوسَ عِظامٍ أَوْضَحَتْها القصائد سمي بذلك لأَنه بها يُقْصَدُ الإِنسانُ وهي تَهدِيهِ وتَو مُّه، كقو الأَعشى إِذا كانَ هادِي الفَتى في البِل دِ صَدْرَ القناةِ، أَطاعَ الأَمِير والقَصَدُ: العَوْسَجُ، يَمانِيةٌ.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)قصيدة سمْطاء
- (عر) قصيدة مُسَمَّطة، وهي ما يُؤتى فيها بأشعار مقفّاة بقافية ثم يُؤتى بعدها بشطر مقفّى بقافية مُخالفة.
(ب)قصيدة مرتجلة
- (دب) قصيدة قصيرة يرتجلها ناظمها في مناسبة من المناسبات، ويغلب عليها السمة الاجتماعية والتكلُّف.
مصطلحات مالية
+
علم الاقتصاد
- دراسة الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وتوزيع الموارد النادرة لتلبية احتياجات عديدة متنافسة ولهذا العلم مجالات متخصّصة عديدة كالاقتصاد الكلّي والاقتصاد الجزئي واقتصاديات العمل والاقتصاد الدولي والمال والمصارف والاقتصاد القياسي والمالية العامّة. ، في الإنجليزية، هي economics.
ترجمة قصيدة باللغة الإنجليزية
قصيدة
Poem Song Verse