معنى كلمة تثمين في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)تثمين
- مصدر ثَمَّنَ.
- (التجارة) تحديد المقابل النقديّ لما يقدِّمه المنتج إلى المستهلك من خامات وخدمات.
(ب)أثمنَ
- أثمنَ يُثمن ، إثمانًا ، فهو مُثمِن ، والمفعول مُثمَن (للمتعدِّي).
- أثمن القومُ صاروا ثمانية.
- أثمنت السِّلعةُ: ارتفع ثمنُها.
- أثمن الشَّيءَ.
- باعه بثمن.
- صيَّره ثمانية.
- أثمن الشكل: صيَّره ذا ثمانية أركان.
- أثمنه السِّلعة/ أثمن له السِّلعةَ: أعطاه ثَمَنَها.
معجم الرائد
+
(أ)أَثْمَن
- أثمن.
- إثمانا.
- أثمن القوم : صاروا ثمانية.
- أثمنه السلعة أو له : أعطاه ثمنها.
(ب)وثم
- يوثم ، وثامة.
- كثر لحمه واكتنز.
المعجم الوسيط
+
(أ)الوَثِيمَةُ
- الوَثِيمَةُ الحِجارةُ.
- و الوَثِيمَةُ حَجَرُ القَدَّاحة.
- ويقال في القَسَم : لا والذي أَخرج النَّارَ من الوثيمة.
- و الوَثِيمَةُ الجماعةُ من الحشيش أَو الطَّعام.
(ب)وثِمَتِ
- وثِمَتِ الأَرضُ وثِمَتِ َ (تَوْثَمُ) وَثَماً: قلَّ نباتُها ورِعْيُها.
معجم لسان العرب
+
(أ)ثمن
- الثُّمُن والثُّمْن من الأَجزاء: معروف، يطِّرد ذلك عند بعضهم ف هذه الكسور، وهي الأَثمان.
- أَبو عبيد: الثُّمُنُ والثَّمينُ واحدٌ، وه جزء من الثمانية؛ وأَنشد أَبو الجراح ليزيد بن الطَّثَرِيَّة فقال وأَلْقَيْتُ سَهْمِي وَسْطَهم حين أَوْخَشُوا فما صارَ لي في القَسْمِ إلا ثَمينُها أَوْخَشُوا: رَدُّوا سِهامَهم في الرَّبابةِ مرة بعد مرة.
- وثَمَنَه يَثْمُنُهم، بالضم، ثَمْناً: أَخذ ثمْنَ أَموالهم.
- والثَّمانيةُ من العدد معروف أَيضاً، قال: ثَمانٍ عن لفظ يَمانٍ، وليس بنَسبٍ، وقد جاء في الشع غير مصروف؛ حكاه سيبويه عن أَبي الخطاب؛ وأَنشد لابن مَيَّادة يَخْدُو ثمانيَ مُولَعاً بِلِقاحها حتى هَمَمْنَ بزَيْغةِ الإرْتاج قال ابن سيده: ولم يَصْرِفْ ثَمانيَ لشبَهِها بجَوارِيَ لَفْظاً ل معنى؛ أَلا ترى أَن أَبا عثمان قال في قول الراجز ولاعبِ بالعشيّ بينَها كفِعْل الهِرّ يَحْتَرِشُ العَظاي فأَبْعَدَه الإله ولا يُؤتَّى ولا يُشْفَى من المَرضِ الشَّفاي (* قوله [ ولاعب إلخ ] البيتين هكذا في الأصل الذي بأيدينا والأول ناقص) إنه شبَّه أَلفَ النَّصْبِ في العظَايا والشِّفايا بهاء التأْنيث في نح عَظاية وصَلاية، يريد أَنه صحَّح الياء وإن كانت طَرَفاً، لأَنه شبَّ الأَلف التي تحدُث عن فتحة النصب بهاء التأْنيث في نحو عَظاية وعَباية فكما أَنَّ الهاء فيها صحَّحت الياءَ قبلها، فكذلك أَلفُ النصب الذي ف العَظايا والشِّفايا صحَّحت الياء قبلها، قال: هذا قول ابن جني، قال: وقا أَبو عليّ الفارسي أَلفُ ثَمانٍ للنسَبِ؛ قال ابن جني: فقلت له: فلِم زَعَمْتَ أَن أَلِفَ ثَمانٍ للنسب؟ فقال: لأَنها ليست بجمع مكسر كصحارٍ، قل له: نعم ولو لم تكن للنسب للزمتها الهاءُ البتَّة نحو عَتاهية وكراهِي وسَباهية، فقال: نعم هو كذلك، وحكى ثعلب ثمانٌ في حدّ الرفع؛ قال لها ثَنايا أَرْبَعٌ حِسانُ وأَرْبَعٌ فثَغْرُها ثَمانُ وقد أَنكروا ذلك وقالوا: هذا خطأ.
- الجوهري: ثمانيةُ رجالٍ وثمان نِسْوة، وهو في الأَصل منسوب إلى الثُّمُن لأَنه الجزء الذي صيَّر السبعة ثمانيةً، فهو ثُمُنها، ثم فتحوا أَوله لأَنهم يغيِّرون في النسب كما قالو دُهْريٌّ وسُهْليٌّ، وحذفوا منه إحدى ياءَي النسب، وعَوَّضوا منها الأَلِف كما فعلوا في المنسوب إلى اليمن، فثَبَتتْ ياؤُه عند الإضافة، كما ثبت ياءُ القاضي، فتقول ثماني نِسْوةٍ وثماني مائة، كما تقول قاضي عبد الله وتسقُط مع التنوين عند الرفع والجر، وتثبُت عند النصب لأَنه ليس بجمع فيَجري مَجْرى جَوارٍ وسَوارٍ في ترك الصرف، وما جاء في الشعر غيرَ مصروف فهو على توهّم أَنه جمع؛ قال ابن بري يعني بذلك قولَ ابن مَيّادة يَحْدو ثمانِيَ مُولَعاً بلِقاحِها قال: وقولهم الثوبُ سَبْعٌ في ثمانٍ، كان حقُّه أَن يقال ثمانية لأَ الطُّول يُذْرَع بالذراع وهي مؤنثة، والعَرْضُ يُشْبَر بالشِّبر وه مذكَّر، وإنما أَنثه لمَّا لم يأْت بذكر الأَشبار، وهذا كقولهم: صُمْنا م الشهر خَمْساً، وإنما يريد بالصَّوْم الأَيام دون الليالي، ولو ذكَر الأَيا لم يَجِدْ بُدّاً من التذكير، وإن صغَّرت الثمانيةَ فأَنت بالخيار، إ شئت حذَفْت الأَلِف وهو أَحسَن فقلت ثُمَيْنِية، وإن شئت حذفت الياء فقل ثُمَيِّنة، قُلِبت الأَلف ياء وأُدغمت فيها ياء التصغير، ولك أَن تعوّ فيهما.
- وثَمَنَهم يَثْمِنُهم، بالكسر، ثَمْناً: كان لهم ثامِناً.
- التهذيب هُنَّ ثمانِيَ عَشْرة امرأَة، ومررت بثمانيَ عشرة امرأَة: قال أَب منصور: وقول الأَعشى ولقد شَرِبْتُ ثَمانياً وثمانيا وثمانِ عَشْرةَ واثنَتَين وأَرْبَعا قال: ووجْه الكلام بثمانِ عشْرة، بكسر النون، لتدل الكسرةُ على اليا وتَرْكِ فتحة الياء على لغة من يقول رأَيت القاضي، كما قال الشاعر كأَنَّ أَيديهنّ بالقاع القَرِق وقال الجوهري: إنما حذف الياء في قوله وثمانِ عشْرة على لغة من يقو طِوالُ الأَيْدِ، كما قال مُضرِّس بن رِبْعيٍّ الأَسَديّ فَطِرْتُ بِمُنْصُلي في يَعْمَلاتٍ دَوامِي الأَيْدِ يَخْبِطْنَ السِّريحا قال شمر: ثَمَّنْت الشيء إذا جمعته، فهو مُثَمَّن.
- وكساء ذو ثمانٍ عُمِل من ثمانِ جِزّات؛ قال الشاعر في معناه سَيَكْفيكِ المُرَحَّلَ ذو ثَمانٍ خَصيفٌ تُبْرِمِين له جُفالا وأَثَمَنَ القومُ: صاروا ثمانية.
- وشيء مُثَمَّنٌ: جعل له ثمانية أَركان والمُثَمَّن من العَروض: ما بُنِيَ على ثمانية أَجزاء.
- والثِّمْنُ الليلة الثامنة من أَظماء الإبل.
- وأَثمَنَ الرجلُ إذا ورَدت إبلُه ثِمْناً وهو ظِمءٌ من أَظمائها.
- والثمانونَ من العدد: معروفٌ، وهو من الأَسما التي قد يوصف بها؛ أَنشد سيبويه قول الأَعشى لئن كنتُ في جُبٍّ ثمانينَ قامةً ورُقِّيت أَسْبابَ السماءِ بسُلَّم وصف بالثمانين وإن كان اسماً لأَنه في معنى طويل.
- الجوهري: وقولهم ه أَحمقُ من صاحب ضأْنٍ ثمانين، وذلك أَن أَعرابيّاً بَشَّرَ كِسْرى ببُشْر سُرَّ بها، فقال: اسْأَلني ما شئتَ، فقال: أَسأَلُك ضأْناً ثمانين؛ قا ابن بري: الذي رواه أَبو عبيدة أَحمقُ من طالب شأْن ثمانين، وفسره بم ذكره الجوهري، قال: والذي رواه ابن حبيب أَحمقُ من راعي ضأْنٍ ثمانين، وفسر بأَنَّ الضأْنَ تَنْفِرُ من كل شيء فيَحتاج كلَّ وقت إلى جمعها، قال وخالف الجاحظُ الروايتين قال: وإنما هو أَشْقى من راعي ضأْن ثمانين، وذك في تفسيره لأَن الإبل تتَعشَّى وتربِضُ حَجْرةً تجْتَرُّ، وأَن الضأْ يحتاج راعيها إلى حِفْظها ومنعها من الانتشار ومن السِّباع الطالبة لها لأَنها لا تَبرُك كبُروكِ الإبل فيستريح راعيها، ولهذا يتحكَّمُ صاحب الإب على راعيها ما لا يتحكَّم صاحبُ الضأْن على راعيها، لأَن شَرْطَ صاح الإبل على الراعي أَن عليك أَن تَلوطَ حَوْضَها وترُدَّ نادَّها، ثم يَدُ مبسوطةٌ في الرِّسْل ما لم تَنْهَكْ حَلَباً أَو تَضُرَّ بنَسْلٍ، فيقول قد الْتزَمْتُ شرْطك على أَن لا تذكر أُمّي بخير ولا شرٍّ، ولك حَذْف بالعصا عند غضَبِك، أَصَبْت أَم أَخْطَأْت، ولي مَقعدي من النار وموض يَدِي من الحارّ والقارّ، وأَما ابن خالويه فقال في قولهم أَحمقُ من طال ضأْنٍ ثمانين: إنه رجل قضى للنبي، صلى الله عليه وسلم، حاجَته فقال: ائتِن المدينةَ، فجاءه فقال: أَيُّما أَحبُّ إليك: ثمانون من الضأْنِ أَ أَسأَل الله أَن يجعلك معي في الجنة؟ فقال: بل ثمانون من الضأْن، فقال: أَعطو إياها، ثم قال: إن صاحبةَ موسى كانت أَعقلَ منك، وذلك أَن عجوزا دلَّتْه على عظام يوسف، عليه السلام، فقال لها موسى، عليه السلام: أَيُّم أَحبُّ إليكِ أَن أَسأَل الله أَن تكوني معي في الجنة أَم مائةٌ من الغنم فقالت: بل الجنة.
- والثَّماني: موضعٌ به هضَبات؛ قال ابن سيده: أُراه ثمانيةً؛ قال رؤبة أَو أَخْدَرِيّاً بالثماني سُوقُه وثَمينةُ: موضع؛ قال ساعدة بن جُؤيّة بأَصْدَقَ بأْساً من خليلِ ثَمينة وأَمْضَى، إذا ما أَفْلَط القائمَ اليدُ والثَّمَنُ: ما تستحقّ به الشيءَ.
- والثَّمَنُ: ثمنُ البيعِ، وثمَنُ كل شيء قيمتُه.
- وشيء ثَمينٌ أَي مرتفعُ الثَّمَن.
- قال الفراء في قوله ع وجل: ولا تَشْتَروا بآياتي ثَمَناً قليلاً؛ قال: كل ما كان في القرآن من هذ الذي قد نُصِب فيه الثَّمَنُ وأُدخلت الباء في المَبِيع أَو المُشْتَرَ فإن ذلك أَكثر ما يأْتي في الشَّيئين لا يكونان ثَمَناً معلوماً مث الدنانير والدراهم، فمن ذلك اشتريت ثوباً بكساء، أَيهما شئت تجعله ثمنا لصاحبه لأَنه ليس من الأَثمان، وما كان ليس من الأَثمان مثل الرَّقِي والدُّور وجميعِ العروض فهو على هذا، فإذا جئت إلى الدراهم والدنانير وضع الباء في الثَّمَن، كما قال في سورة يوسف: وشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْس دراهِم، لأَن الدراهم ثمن أَبداً، والباء إنما تدخل في الأَثْمانِ، وكذلك قوله اشْتَرَوْا بآياتي ثمناً قليلاً، واشترَوا الحياةَ الدنيا بالآخر والعذاب بالمغفرة؛ فأَدْخِل الباءَ في أَيِّ هذين شئت حتى تصير إلى الدراه والدنانير فإنك تُدْخِل الباء فيهن مع العروض، فإذا اشتريت أَحدَ هذين يعني الدنانيرَ والدراهم، بصاحبه أَدخلت الباء في أَيّهما شئت، لأَن كل واح منهما في هذا الموضع مَبِيعٌ وثَمَنٌ، فإذا أَحْبَبْت أَن تعرف فَرْق ما بين العُروض والدراهم، فإنك تعلم أَنَّ مَنِ اشترى عبداً بأَلف دينا أَو أَلِفِ درهم معلومة ثم وجد به عيباً فردّه لم يكن على المشتري أَ يأْخذ أَلْفَه بعينها، ولكن أَلْفاً، ولو اشترى عبداً بجارية ثم وجد ب عيباً لم يرجع بجارية أُخرى مثلها، وذلك دليل على أَن العُروض ليست بأَثمان وفي حديث بناء المسجد: ثامِنُوني بحائِطِكُم أَي قَرِّرُوا مَعي ثَمَنَ وبِيعُونِيهِ بالثَّمَنِ.
- يقال: ثامَنْتُ الرجلَ في المَبيع أُثامِنُ إذا قاوَلْتَه في ثَمَنِه وساوَمْتَه على بَيْعِه واْشتِرائِه.
- وقولُ تعالى: واشْتَرَوا به ثمناً قليلاً؛ قيل معناه قبلوا على ذلك الرُّشى وقام لهم رِياسةٌ، والجمع أَثْمانٌ وأَثْمُنٌ، لا يُتَجاوَزُ به أَدْنى العدد قال زهيرفي ذلك مَنْ لا يُذابُ له شَحْمُ السَّدِيفِ إذ زارَ الشِّتاءُ، وعَزَّتْ أَثْمُنُ البُدُنِ ومن روى أَثْمَن البُدُنِ، بالفتح، أَراد أَكثَرها ثَمَناً وأَنَّث عل المعنى، ومن رواه بالضم، فهو جمع ثَمَن مثل زَمَنٍ وأَزْمُنٍ، ويروى شحمُ النَّصيبِ؛ يريد نصيبه من اللحم لأَنه لا يَدَّخِرُ له منه نَصيباً وإنما يُطْعِمُه، وقد أَثْمَنَ له سلعته وأَثْمَنَهُ.
- قال الكسائي وأَثْمَنْتُ الرجلَ متاعَه وأَثْمَنْتُ له بمعنى واحدٍ.
- والمِثْمَنَة المِخْلاةُ؛ حكاها اللحياني عن ابن سنبل العُقَيْلي.
- والثَّماني: نَبْتٌ؛ ل يَحْكِه غيرُ أَبي عبيد.
- الجوهري: ثمانية اسم موضع (* قوله [ ثمانية اسم موضع في التكملة: هي تصحيف، والصواب ثمينة على فعيلة مثال دثينة).
(ب)وثم
- التهذيب: الفراء: الوَثْمُ الضَّرْبُ، وفي الصحاح: الدّقّ والكَسرُ.
- والمَطرُ يَثِمُ الأَرض وَثْماً: يَضْرِبُها؛ قال طرفة جَعَلَتْه حَمَّ كَلْكَلِها لِرَبيعٍ، دِيمة تَثِمُه فأَما قوله فسقَى بلادَك، غيرَ مُفْسِدِها صَوبُ الرَّبيع ودِيمةٌ تَثِ فإِنه على إِرادة التعدِّي، أَرادَ تَثِمُها فحذف، ومعناه أَي تؤثّر ف الأَرض.
- وَوَثَمَت الحِجارةُ رِجْلَه وَثْماً ووِئاماً: أَدْمَتْه.
- وقا المزني: وَجَدْتُ كَلأً كَثِيفاً وَثِيمةً؛ قال: الوَثِيمةُ جماعةٌ م الحَشِيش أَو الطعامِ.
- يقال: ثِمْ لها أَي اجْمَعْ لها.
- والوَثِيمُ المُكتنزُ اللحمِ، وقد وَثُمِ يَوْثُم وثَامةً.
- ويقال: وَثَمَ الفرسُ الحجارة بحافِره يَثِمُها وَثْماً إِذا كسَرها.
- ووَثَمَ الشيءَ وَثْماً: كسَر ودَقَّه.
- وفي الحديث: أَنه كان لا يَثِم التَّكْبيرَ أَي لا يكسِره بل يأْتي به تامّاً والوَثْمُ الكسرُ والدَّقُّ أَي يُتِمُّ لَفْظه على جهة التعظيم م مُطابَقةِ اللِّسانِ والقلبِ.
- ووَثَمَ الفرسُ الأَرضَ بحافِره وَثْما وثِمَةً: رَجَمَها ودَقَّها، وكذلك وَثْمُ الحجارة.
- والمُواثَمَةُ ف العَدْوِ: والمُضابَرةُ كأَنه يرمي بنفسه؛ وأَنشد وفي الدَّهاسِ مِضْبَرٌ مُواثِم وَوثَمَ يَثِمُ أَي عَدا.
- وخُفٌّ مِيثَمٌ: شديدُ الوطءِ، وكأَنه يَثِم الأَرضَ أَي يَدُقُّها؛ قال عنترة خَطَّارة، غِبَّ السُّرى، زَيَّافةٌ تَطِسُ الإِكامَ بكلّ خُفٍّ مِيثَم ابن السكيت: الوَثِيمةُ الجماعةُ من الحشيش أَو الطعامِ.
- وقولهم: ل والذي أَخرجَ النار من الوَثيمةِ أَي من الصخرة.
- والوَثيمةُ: الحجرُ، وقيل: الحجر المكسور وحكى ثعلب: أَنه سمع رجلاً يَحْلِف لرجل وهو يقول: والذي أَخْرج العَذْق من الجَرِيمةِ والنارَ من الوَثيمةِ؛ والجَريمةُ: النواة؛ وقال اب خالويه: الجَريمةُ التَّمْرةُ لأَنها مجرومة من النخل فسَمَّى النَّواة جَريمةً باسم سبَبِها لأَن النَّواةَ، الجَريمة، والوَثيمةُ: حجر القَدَّاحة، قال وذكر ابن سيده قال: الوَثيمةُ الحجارةُ، يكون في معنى فاعِلة لأَنها تَثِمُ، وفي معنى مفعولة لأَنها تُوثَم.
- وذكر محمد بن السائب الكلبي أَنَّ أَوْسَ بن حارثة عاشَ دَهْراً وليس له ولدٌ إِلا مالِك، وكا لأَخيه الخَزْرَج خمسةُ أَولاد: عُمر وعَوْفٌ وجُشَمٌ والحرث وكعْب، فلما حضر الموتُ قال له قومُه: قد كنا نأْمرُك بالتزويج في شبابك حتى حضرك الموت فقال أَوْسٌ: لم يَهْلِكْ هالِك، مَن ترَك مالِك، وإِن كان الخَزْرَجّ ذا عدد، وليس لِمالكٍ، وَلَد، فلعلَّ الذي استخرج النخلة من الجريمة والنارَ من الوَثِيمة، أَن يجعلَ لمالكٍ نَسْلاً، ورجالاً بُسْلاً وجم: الوُجومُ: السكوتُ على غَيْظٍ، أَبو عبيد: إِذا اشتدَّ حُزْنُه حت يُمْسِك عن الطعام (* قوله [ عن الطعام ] في التهذيب: عن الكلام).
- فه الواجمُ، والواجمُ: الذي اشتدَّ حُزْنه حتى أَمْسَك عن الكلام.
- يقال: م لي أَراكَ واجِماً؛ وفي حديث أَبي بكر، رضي الله عنه: أَنه لَقِي طَلْحةَ فقال: ما لي أَراك واجِماً؟ أَي مُهْتَمّاً.
- والواجمُ: الذ أَسْكتَه الهمُّ وعَلَتْه الكآبةُ، وقيل: الوُجومُ الحُزْنُ.
- ويقال: ل أَجِم عنه أَي لم أَسكُتْ عنه فَزَعاً.
- والواجِمُ والوَجِمُ: العَبوس المُطْرِقُ من شدَّةِ الحُزْن، وقد وَجَمَ يَجِمُ وَجْماً ووُجُوماً وأَجَمَ عل البدل؛ حكاها سيبويه.
- ووجَمَ الشيءَ وَجْماً ووُجوماً: كرِهَه.
- ووَجَ الرجلَ وَجْماً: لكَزَه، يمانية.
- ورجلٌ وَجَمٌ: رديءٌ.
- وأَوْجَمُ الرملِ مُعْظمُه؛ قال رؤبة والحِجْرُ والصَّمّانُ يَحْبُو أَوْجَمُ ووَجْمةُ: اسمُ موضع؛ قال كثيِّر أَجَدَّتْ خُفوفاً من جُنوبِ كُتانة إِلى وَجْمةٍ، لمَّا اسجَهَرَّتْ حَرورُه ابن الأَعرابي: الوَجَمُ جبل صغير مثل الإرَم.
- ابن شميل: الوَجَم حجارةٌ (* قوله [ الوجم حجارة ] هو بالفتح والتحريك).
- مركومةٌ بعضُها فوق بع على رؤوس القُورِ والأِكام، وهي أَغلظُ وأَطولُ في السماء من الأُرومِ قال: وحجارتُها عظامٌ كحجارة الصِّيرة والأَمَرَة، لو اجتمع على حجرٍ أَلف رجل لم يُحَرِّكوه، وهي أَيضاً من صَنْعة عاد، وأَصل الوَجَمِ مُستدِيرٌ وأَعلاهُ مُحدَّد، والجماعة الوُجوم؛ قال رؤبة وهامة كالصَّمْدِ بين الأَصْمادْ أَو وَجَمِ العادِيّ بين الأَجْماد الجوهري: والوجَمُ، بالتحريك، واحد الأَوْجامِ، وهي علاماتٌ وأَبْنِية يُهْتَدى بها في الصَّحارَى.
- ابن الأَعرابي: بيتٌ وَجْمٌ ووَجَمٌ والأَوْجامُ: البيوتُ وهي العِظامُ منها؛ قال رؤبة لو كان مِنْ دُونِ رُكامِ المُرْتَكَمْ وأَرْمُلِ الدَّهْنا وصَمّانِ الوَجَم قال: والوَجَمُ الصَّمّانُ نفْسُه، ويُجمع أَوْجاماً؛ وقال رؤبة كأَنَّ أَوْجاماً وصَخْراً صاخِر ويومٌ وَجِيمٌ أَ شديدُ الحرِّ، وهو بالحاء أَيضاً، ويقال: يكون ذلك وَجَمة أَ مَسَبَّةً.
- والوَجْمةُ مثل الوَجْبة: وهي الأَكْلة الواحدة.
ترجمة تثمين باللغة الإنجليزية
تثمين
Estimation Appraisal Evaluation Estimate Rating Appraisement
تثمين في سياق الكلام
إن أردت توفير على نفسك 15 دولار ثمنه يمكنك ممارسة الجنس و أنتِ مستيقظة
If you wanna save yourself the $15 co pay, you could have sex while you're awake.
لا يكذبون عم يدفعون ثمناً للأبحاث و التطوير
They don't lie about how much they spend on research and development.
لأن شركة التأمين لن تدفع ثمنه
because your insurance company won't pay for it.
.إن مساعدتي لكِ تقتضي ثمنًا
If I help you, there will be a price.
ثمنه 5.57 دولار تقريباً؟
What are they, $5.57, I believe?
!سأدفع ثمنك! أيًا يكن
I will pay your price! Whatever it is!