معنى كلمة الماسونية في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ) ماسونيّة
- ماسونيّة.
- الماسونيَّة (الفلسفة والتصوُّف) التَّعاليم والممارسات الخاصّة بالطَّريقة الأخويّة السِّريّة للبنَّائين الأحرار والمقبولين من غير الماسون، وهي أكبر جمعيّة سرِّيّة في العالم، ولها علاقة بالصُّهيونيّة العالميّة وتنقسم إلى محافل وقد تأسَّس أوَّل محفل كبير لها عام 1717 م، وقد انضمَّ لها عدد كبير من مشاهير وزعماء العالم ويتعارفون فيما بينهم بإشارات وشعارات رمزيّة.
(ب) اسَّنَّهَ
- اسَّنَّهَ يَسَّنَّه ، فهو مُسَّنِّه.
- اسَّنَّهَ الطَّعامُ تسَنَّه، تغيّر وتعفَّن.
- {فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَسَّنَّهْ} [قرآن].
معجم الرائد
+
ماسونيّة
- ماسونية.
- جمعية سرية منتشرة في أنحاء مختلفة من العالم. نشأت جمعية تآخ وتعاضد للبنائين في القرن الثامن، ولكنها سعت أحيانا إلى غايات سياسية منذ القرن الثامن عشر. في رأس أهدافها : التآخي.
المحيط في اللغة
+
الآسِنُ
- ـ الآسِنُ من الماءِ: الآجِنُ، والفِعْلُ إِسْنُ.
- ـ وأسَنَ له يأسِنُهُ ويأْسُنُه: كسَعَهُ بِرِجْلِهِ.
- ـ أَسِنَ: دخلَ البئْرَ، فأصابَتْهُ رِيحٌ مُنْتِنَةٌ، فَغُشِيَ عليه.
- ـ تأسَّنَ: تَذَكَّرَ العَهْدَ الماضِيَ، وأبْطَأَ، واعْتَلَّ.
- ـ تأسَّنَ أباهُ: أخَذَ أخلاقَه.
- ـ تأسَّنَ الماءُ: تَغَيَّرَ.
- ـ الأُسُنُ: الخُلُقُ، ووادٍ باليمنِ، وطاقَةُ النِسْعِ والحَبْلِ، وبقِيَّةُ الشَّحْمِ، كالإِسْنِ، وأُسُنٌ, ج: آسانٌ.
- ـ الأسِينَةُ: القُوَّةُ من قُوَى الوَتَرِ,ج: أسائنُ، وسَيْرٌ من سُيورٍ، تُضْفَرُ جميعاً، فتُجْعَلُ نِسْعاً أو عِناناً.
- ـ أسَنْتُ له: أبْقَيْتُ له.
- ـ إِسْنَى، وأَسْنَى:بلد بصَعيدِ مِصْرَ.
معجم لسان العرب
+
(أ) سنه
- السَّنَةُ: واحدةُ السِّنين.
- قال ابن سيده: السَّنَة العام منقوصة، والذاهب منها يجوز أَن يكون هاء وواواً بدليل قولهم في جمعها سَنَها وسَنَوات، كما أَن عِضَةً كذلك بدليل قولهم عِضاهٌ وعِضَواتٌ؛ قال اب بري: الدليل على أَن لام سنة واو قولهم سَنَواتٌ؛ قال ابنُ الرِّقاعِ عُتِّقَتْ في القِلالِ من بَيْتِ رأْس سَنَواتٍ، وما سَبَتْها التِّجار والسَّنةُ مطلقةً: السنةُ المُجْدِبةُ، أَوْقَعُوا ذلك عليها إِكبارا لها وتشنيعاً واستطالة.
- يقال: أَصابتهم السنة، والجمع من كل ذل سَنَهاتٌوسِنُون، كسروا السين ليعلم بذلك أَنه قد أُخرج عن بابه إلى الجم بالواو والنون، وقد قالوا سِنيناً؛ أَنشد الفارسي دَعانِيَ من نَجْدٍ، فإنَّ سِنينَ لَعِبْنَ بنا شِيباً، وشَيَّبْنَنا مُرْدَ فثبات نونه مع الإضافة على أَنها مشبهة بنون قِنِّسْرين فيمن قال هذ قِنِّسْرينُ، وبعض العرب يقول هذه سِنينٌ، كما تَرَى، ورأَيت سِنيناً فيعر النون، وبعضهم يجعلها نون الجمع فيقول هذه سِنُونَ ورأَيت سِنِينَ وقوله عز وجل: ولقد أَخذنا آلَ فرعونَ بالسّنينَ؛ أَي بالقُحُوط.
- والسَّنةُ الأَزْمة، وأَصل السَّنَة سَنْهة بوزن جَبْهةٍ، فحذفت لامها ونقلت حركته إلى النون فبقيت سَنَةً، لأَنها من سَنَهَت النخلةُ وتَسَنَّهَتْ إذ أَتى عليها السِّنونَ.
- قال الجوهري: تَسَنَّهَتْ إذا أَتى عليه السِّنُونَ.
- قال ابن الأَثير: وقيل إن أَصلها سَنَوَة بالواو، فحذفت كما حذفت الهاء لقولهم تَسَنَّيْتُ عنده إذا أَقمت عند سَنةً، ولهذا يقال على الوجهين استأْجرته مُسانَه ومُساناةً، وتصغيره سُنَيْهَة وسُنَيَّة، وتُجْمَعُ سَنَواتٍ وسَنَهاتٍ فإذا جمعتها جمع الصحة كسرت السين فقلت سِنينَ وسِنُونَ، وبعضهم بضمه ويقول سُنُونَ، بالضم، ومنهم من يقول: سِنينٌ على كل حال، في النصب والرف والجر، ويجعل الإعراب على النون الأَخيرة، فإذا أَضفتها على الأَول حذف نون الجمع للإضافة، وعلى الثاني لا تحذفها فتقول سِنِي زيدٍ وسِنِين زيدٍ.
- الجوهري: وأَما من قال سِنين ومِئِينٌ ورفع النون ففي تقديره قولان: أَحدهما أَنه فِعْلِينٌ مثل غِسْلِينٍ، محذوفةً، إلا أَنه جمع شاذ، وقد يجئ في الجموع ما لا نظير ل نحو عِدىً؛ هذا قول الأَخفش، والقول الثاني أَنه فَعِيلٌ، وإنما كسرو الفاء لكسرة ما بعدها، وقد جاء الجمع على فَعِيلٍ نحو كَلِيبٍ وعَبيدٍ، إل أَن صاحب هذا القول يجعل النون في آخره بدلاً من الواو وفي المائة بدلا من الياء.
- قال ابن بري: سِنين ليس بجمع تكسير، وإنما هو اسم موضوع للجمع وقوله: إن عِدىً لا نظير له في الجموع، وهم لأَن عِدىً نظيره لِحى وفِرىً وجِرىً، وإنما غَلَّطه قولُهم إنه لم يأْت فِعَل إلا عِدىً ومكاناً سِوىً.
- وقولُه تعالى: ثلثمائةٍ سِنِينَ.
- قال الأَخفش إنه بدل من ثلاث ومن المائة أَي لبثوا ثلثمائة من السِّنِينَ.
- قال: فإ كانت السِّنُون تفسيراً للمائة فهي جَرٌّ، وإن كانت تفسيراً للثلاث فه نَصْبٌ، والعربُ تقول تَسَنَّيْتُ عنده وتَسَنَّهْتُ عنده.
- ويقال: هذ بِلادٌ سِنِينٌ أَي جَدْبةٌ؛ قال الطرماح بمُنْخَرَقٍ تَحِنُّ الرِّيحُ فيه حَنِينَ الجُلْبِ في البَلَدِ السِّنين الأَصمعي: أَرضُ بني فلان سَنَةٌ إذا كانت مُجْدِبةً.
- قال أَبو منصور وبُعِثَ رائدٌ إلى بلد فوجده مُمْحِلاً فملا رجع سُئلَ عنه فقا السَّنَةُ، أَراد الجُدُوبة.
- وفي الحديث: اللهم أَعِنِّي على مُضَر بالسَّنة السَّنَةُ: الجَدْبُ.
- يقال: أَخذتهم السنةُ إذا أَجْدبوا وأُقحِطُوا، وهي م الأَسماء الغالبة نحو الدابة في الفرس والمال في الإبل، وقد خصوها بقل لامها تاء في أَسْنَتُوا إذا أَجْدبوا.
- وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أَن كان لا يُجيز نكاحاً عامَ سَنَةٍ أَي عامَ جَدْبٍ، يقول: لعل الضي يحملهم على أَن يُنْكِحُوا غيرَ الأكْفاء، وكذلك حديثه الآخر: كان لا يَقْطَع في عام سنةٍ، يعني السارقَ.
- وفي حديث طَهْفَة: فأَصابتنا سُنَيَّة حمراءُ أَي جَدْب شديد، وهو تصغير تعظيم.
- وفي حديث الدعاء على قريش: أَعنِّي عليه بسِنينَ كسِني يوسفَ؛ هي التي ذَكَرها اللهُ في كتابه ثم يأْتي من بعد ذلك سبع شِدادٌ أَي سبع سنين فيها قَحْطٌ وجَدْبٌ، والمُعاملة من وقته مُسانَهةٌ.
- وسانَهه مُسانَهةً وسِنَاهاً؛ الأَخيرة عن اللحياني: عامَلَ بالسَّنةِ أَو استأْجره لها.
- وسَانَهتِ النخلةُ، وهي سَنْهاءُ: حملت سنةً ول تحمل أُخرى؛ فأَما قول بعض الأَنصار، هو سُوَيْد بن الصامت فلَيْسَتْ بسَنهاء ولا رُجَّبِيَّةٍ ولكنْ عَرايا في السِّنينِ الجَوائح قال أَبو عبيد: لم تصبها السَّنةُ المُجْدِبة.
- والسَّنْهاء: الت أَصابتها السنةُ المُجْدِبةُ، وقد تكون النخلةَ التي حملت عاماً ولم تحمل آخر وقد تكون التي أَصابها الجَدْبُ وأَضَرَّ بها فنَفَى ذلك عنها.
- الأَصمعي إذا حملت النخلة سنة ولم تحمل سنة قيل قد عاوَمَتْ وسانَهَتْ.
- وقا غيره: يقال للسَّنَة التي تَفْعَلُ ذلك سَنْهاء.
- وفي الحديث: أَنه نهى عن بي السنين، وهو أَن يبيع ثمرة نخله لأَكثر من سنة؛ نهى عنه لأَنه غَرَر وبيعُ ما لم يُخْلَقْ، وهو مثل الحديث الآخر: أَنه نهى عن المُعاومة وفي حديث حَليمةَ السَّعْدِيةِ: خرجنا نَلْتَمِسُ الرُّضَعَاء بمكة في سنة سَنْهاء أَي لا نباتَ بها ولا مطر، وهي لفظة مبنية من السَّنةِ كما يقا ليلة لَيْلاءُ ويوم أَيْوَمُ، ويروى: في سنة شَهْباء.
- وأَرضُ بني فلان سَنَةٌ أَي مُجْدِبة أَبو زيد: طعام سَنِة وسَنٍ إذا أَتتْ عليه السِّنُونَ.
- وسَنِهَ الطعامُ والشرابُ سَنَها وتَسَنَّه: تغير، وعليه وَجَّهَ بعضهم قوله تعالى: فانْظُرْ إلى طعام وشرابك لم يَتَسَنَّهْ؛ والتَّسَنُّهُ: التَّكَرُّجُ الذي يقع على الخُبْز والشراب وغيره، تقول منه: خبز مُتَسَنِّهٌ.
- وفي القرآن: لم يَتََسَنَّه؛ ل تغيره السِّنُونَ، ومن جعل حذف السنة واواً قرأَ لم يَتَسنَّ، وقا سانَيته مُساناة، وإِثبات الهاء أَصوب.
- وقال الفراء في قوله تعالى: لم يتسنه لم يتغير بمرور السنين عليه، مأْخوذ من السنة، وتكون الهاء أَصلية م قولك بعته مُسانهة، تثبت وصلاً ووقفاً، ومن وصله بغير هاء جعله م المُساناة لأَن لام سنة تعتقب عليها الهاء والواو، وتكون زائدة صلة بمنزلة قول تعالى: فبِهُداهم اقْتَدِهْ؛ فمن جعل الهاء زائدة جعل فعلت منه تسنيت أَلا ترى أَنك تجمع السنة سنوات فيكون تفعلت على صحة؟ ومن قال في تصغي السنة سُنينة، وإن كان ذلك قليلاً، جاز أَن يقول تَسَنَّيْتُ تَفَعَّلْتُ أُبدلت النون ياء لما كثرت النونات، كما قالوا تَظَنَّيْتُ وأَصل الظَّنُّ، وقد قالوا هو مأْخوذ من قوله عز وجل: من حَمَإٍ مَسْنُون؛ يري متغيراً، فإن يكن كذلك فهو أَيضاً مما بُدِّلتْ نونه ياء، ونُرَى، والله أَعلم أَن معناه مأْخوذ من السَّنَة أَي لم تغيره السِّنُون.
- وروى الأَزهري ع أَبي العباس أَحمد بن يحيى في قوله لم يَتَسَنَّهْ، قال: قرأَها أَب جعفر وشَيْبة ونافع وعاصم بإثبات الهاء، إن وصلوا أَو قطعوا، وكذلك قوله: فبِهُداهُم اقْتَدِهْ، ووافقهم أَبو عمرو في لم يتَسَنَّهْ وخالفهم في اقْتَدِهْ، فكا يحذف الهاء منه في الوصل ويثبتها في الوقف، وكان الكسائي يحذف الهاء منهم في الوصل ويثبتها في الوقف؛ قال أَبو منصور: وأَجود ما قيل في أَص السَّنَةِ سُنَيْهة، على أَن الأَصل سَنْهَة كما قالوا الشَّفَةُ أَصلها شَفْهَة، فحذفت الهاء، قال: ونقصوا الهاء م السنة كما نقصوها من الشفة لأَن الهاء ضاهت حروف اللين التي تنقص م الواو والياء والأَلف، مثل زِنَةٍ وثُبَةٍ وعِزَةٍ وعِضَةٍ، والوجه ف القراءة لم يتَسَنَّهْ، بإثبات الهاء في الوقف والإدراج، وهو اختيار أَب عمرو، وهو من قولهم سَنِهَ الطعامُ إذا تغير.
- وقال أَبو عمرو الشيباني: هو م قولهم حمَإٍ مَسْنُون، فأَبدلوا من يَتَسَنَّنْ كما قالوا تظنَّيْت وقَصَّيْتُ أَظفاري.
(ب) سنت
- رجلٌ سَنِتٌ: قليل الخَير.
- ابن سيده: رجلٌ سَنِتُ الخَيرِ قليلُه والجمع سَنِتُونَ، ولا يُكَسَّر.
- وأَسْنَتُوا، فهم مُسْنِتُون أَصابَتْهم سَنَةٌ وقَحْطٌ، وأَجْدَبُوا؛ ومنه قول ابن الزِّبَعْرَى عَمْرُو العُلا هَشَمَ الثَّريدَ لِقَوْمِه ورِجالُ مَكَّةَ مُسْنِتونَ عِجاف وهي عند سيبويه على بدل التاء من الياء، ولا نظير له إِلا قوله ثِنْتانِ؛ حكى ذلك أَبو عليّ.
- وفي الصحاح: أَصله من السَّنَةِ؛ قَلَبُوا الوا تاء ليَفْرُقُوا بينه وبين قولهم: أَسْنى القومُ إِذا أَقاموا سَنَةً ف موضع؛ وقال الفراء: تَوَهَّمُوا أَن الهاء أَصلية إِذ وَجَدُوها ثالثة فقلبوها تاء، تقول منه: أَصابَهم السَّنة، بالتاء.
- وفي الحديث: وكان القوم مُسْنِتِين أَي مُجْدِبينَ، أَصتبَتْهم ابَتْهم السنَةُ، وهي القَحْط والجَدْبُ وأَسْنَتَ، فهو مُسْنِتٌ إِذا أَجْدَبَ.
- وفي حديث أَبي تَمِيمةَ: الله الذي إِذا أَسْنَتَّ أَنْبَتَ لك أَي إِذا أَجْدَبْتَ أَخْصَبَكَ ويقال: تَسَِنَّتَ فلانٌ كريمةَ آلِ فلانٍ إِذا تَزَوَّجَها في سَنَ القَحْط.
- وفي الصحاح: يقال تَسَنَّتَها إِذا تَزَوَّجَ رجلٌ لَئِيمٌ امرأَ كريمةً لقلة مالها، وكثرة ماله والسَّنِتَةُ والمُسْنِتَةُ: الأَرضُ التي لم يُصِبْها مَطَرٌ، فل تُنْبِتْ؛ عن أَبي حنيفة، قال: فإِن كان بها يَبِيسٌ من يَبِيسِ عام أَوَّلَ، فلَيْسَتْ بمُسْنِتةٍ، ولا تكون مُسْنِتَةً حتى لا يكون بها شيء، وقال يقال أَرض سَنِتَةٌ ومُسْنِتَةٌ؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف هذا إِلاّ أَن يَخُصَّ الأَقَلَّ بالأَقلِّ حُروفاً، والأَكثر بالأَكثر حروفاً وقال: عامٌ سَنِيتٌ ومُسْنِتٌ: جَدْبٌ وسانَتُوا الأَرضَ، تَتبَّعُوا نَباتَها ورجل سَنُوتٌ: سَيّءُ الخُلُق، والسَّنُّوتُ: الرُّبُّ؛ وقيل: العَسَل وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قال: عليكم بالسَّن والسَّنُّوتِ، قيل: هو العَسَلُ؛ وقيل: الرُّبُّ؛ وقيل: الكَمُّون، يمانية؛ قال اب الأَثير: ويروى بضم السين، والفتح أَفصح.
- وفي الحديث الآخر: لو كان شي يُنْجِي من الموت لكانَ السَّنَا والسِّنَّوْت؛ وقيل: هو نبت يُشْبِ الكَمُّونَ؛ وقيل: الرَّازِيانِجُ؛ وقيل: الشِّبِثُّ، وفيها لغة أُخر السَّنُّوتُ، بفتح السين ويقال: سَنَّتُّ القِدْرَ تَسْنيتاً إِذا طَرَحْتَ فيها الكَمُّونَ وقول الحُصَيْن بن القَعْقاعِ جَزَى اللهُ عَنِّي بُحْتُرِيّاً، ورَهْطَه بَني عَبْدِ عَمْرٍو، ما أَعَفَّ وأَمْجَد هُمُ السَّمْنُ بالسَّنُّوتِ، لا أَلْسَ بينهم وهُمْ يَمْنَعُونَ جارَهُمْ أَن يُقَرَّد فسره يعقوب بأَنه الكَمُّونُ، وفسره ابن الأَعرابي بأَنه نَبْتٌ يُشْب الكَمُّون.
- والسِّنَّوْتُ: مِثالُ السِّنَّوْرِ، لغة فيه؛ عن كراع ويُقَرَّدُ: يُذَلَّلُ، وأَصله من تَقْريدِ البعِير، وهو أَن يُنَقَّى قُرادُ فيَسْتَكِينَ.
- والأَلْسُ: الخيانة؛ ويروى: لا أَلْسَ فيهم ابن الأَعرابي: أَسْتَنَ الرَّجُلُ وأَسْنَتَ إِذا دَخَلَ في السنة.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)الماسونيّة
- (سف) التَّعاليم والممارسات الخاصّة بالطَّريقة الأخويّة السِّريّة للبنَّائين الأحرار والمقبولين من غير الماسون، وهي أكبر جمعيّة سرِّيّة في العالم، ولها علاقة بالصُّهيونيّة العالميّة وتنقسم إلى محافل وقد تأسَّس أوَّل محفل كبير لها.
(ب) اسّنّه الطّعام
- تسَنَّه، تغيّر وتعفَّن.
- {فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَسَّنَّهْ} [ق].
ترجمة الماسونية باللغة الإنجليزية
الماسونية
Freemasonry