معنى كلمة ومأ في القاموس
في اللغة العربية
الفعل
وَمَّأَالمصدر
ومأ
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)ومَأَ
- ومَأَ إلى يَمأ ، مَأْ ، وَمئًا ، فهو وامئ ، والمفعول موموء إليه.
- ومَأ إليه أشار.
- ومأ إليه أن اذهب.
(ب)أومأَ
- أومأَ إلى / أومأَ لـ يُومئ ، إيماءً ، فهو مُومِئ ، والمفعول مُومَأ إليه.
- أومأ إليه/ أومأ له أشار إليه بيده أو بعينه أو بحاجبه أو برأسه أو غيرها، كدلالة على الموافقة أو المعرفة.
- ترى النَّاسَ إن سرنا يسيرونَ خلفنا. .. وإن نحن أومأنا إلى النَّاس وقّفوا.
معجم الغني
+
(أ)وَمَأَ
- [و م أ]. (فعل: ثلاثي لازم، متعد بحرف). وَمَأْتُ، أَوْمَأُ، اِئْمَأْ، مصدر وَمْءٌ. :وَمَأَ إِلَيْهِ : أَشَارَ إِلَيْهِ. :وَمَأَ إِلَيْهِ لِيَتَوَقَّفَ عَنِ التَّدْخِينِ.
(ب)وَمَّأَ
- [و م أ]. (فعل: رباعي لازم، متعد بحرف). وَمَّأْتُ، أُوَمِّئُ، وَمِّئْ، مصدر تَوْمِئَةٌ. :وَمَّأَ بِيَدِهِ : أَشَارَ، وَمَأَ بِهَا. :وَمَّأَ بِحَاجِبِهِ.
المعجم الوسيط
+
(أ)وَمَأَ
- وَمَأَ إِليه وَمَأَ َ (يَمَأُ) وَمْئًا: أَشَار.
- فهو وامئ، وهي وامئةٌ.
(ب)وَمَّأَ
- وَمَّأَ إِليه تَوْمِئَةً: أَشار.
المحيط في اللغة
+
ومَأَ
- ـ ومَأَ إليه: أشارَ، كأَوْمَأَ وومَّأَ.
- ـ وامِئةُ: الداهِيةُ.
- ـ ذَهَبَ ثَوبي فما أدْري وامئَتَه: داهِيَته التي ذَهَبَتْ به. .
- ـ يُوَامِئُ فُلاناً، ويُوَائِمُه، لُغَتانِ.
مختار الصحاح
+
ومأ
- و م أ: أَوْمَأْتُ إليه أَشرت ولا تقل أَوْمَيْتُ و وَمَأْتُ إليه أمأ وَمْئاً مثل وضعت أضع وضعا لغة.
معجم لسان العرب
+
(أ)ومأ
- ومَأَ إليه يَمَأُ وَمْأً: أَشارَ مِثل أَوْمَأَ.
- أَنشد القَنانيُّ: فقُلْت السَّلامُ، فاتَّقَتْ مِنْ أَمِيرها، * فَما كان إِلاّ وَمْؤُها بالحَواجِب وَأَوْمَأَ كَوَمَأَ، ولا تقل أَوْمَيْتُ.
- الليث: الإِيماءُ أَن تُومئَ برَأْسِكَ أَوْ بيَدِك كما يُومِئُ الـمَرِيضُ برأْسه للرُّكُوعِ والسُّجُودِ، وقد تَقُولُ العرب: أَوْمَأَ برأْسِه أَي قال لا.
- قال ذوالرمة قِياماً تَذُبُّ البَقَّ، عن نُخَراتِها، * بِنَهْزٍ، كإِيماءِ الرُّؤُوسِ الـمَوانِ وقوله، أَنشده الأخفش في كِتابه الـمَوْسُوم بالقوافي إِذا قَلَّ مالُ الـمَرْءِ قَلَّ صَديقُه، * وأَوْمَتْ إِليه بالعُيُوبِ الأَصابِع إِنما أَراد أَوْمَأَتْ، فاحْتاجَ، فخَفَّف تَخْفِيف إِبْدالٍ، ولم يَجْعَلْها بَيْنَ بَيْنَ، إِذْ لَوْ فَعَل ذلك لانكسر البيتُ، لأَنَّ الـمُخفَّفةَ تَخْفيفاً بَيْنَ بَيْنَ في حكم الـمُحقَّقةِ ووقع في وامِئةٍ أي داهية وأُغْوِيَّة.
- قال ابن سيده: أُراه اسماً لأَن لم أَسْمَعْ له فِعْلاً.
- وذهَبَ ثَوْبي فما أَدْري ما كانَتْ وامِئَتُه أَي لا أَدْري مَنْ أَخَذَه، كذا حكاه يعقوب في الجَحْدِ ولم يفسره.
- قال ابن سيده: وعِنْدِي أَنَّ معناه ما كانت داهِيَتُه التي ذَهَبَتْ به <ص:202 وقال أَيضاً: ما أَدْرِي مَنْ أَلْـمَأَ عليه.
- قال: وهذا قد يُتَكَلَّمُ به بغير حَرْف جَحْدٍ وفلانٌ يُوامِئُ فلاناً كيُوائِمُه، إِما لغة فيه، أَو مقلوب عنه، من تذكرة أَبي علي.
- وأَنشد ابن شميل قد أَحْذَرُ ما أَرَى، * فأَنـَا، الغَداةَ، مُوامِئُهْ(1 (1 قوله [ قد احذر إلخ ] كذا بالنسخ ولا ريب أنه مكسور ولعله: قد كنت أحذر ما أرى.
- قال النَّضْرُ: زَعم أَبو الخَطَّابِ مُوامِئُه مُعايِنُه.
- وقا الفرَّاءُ(2 (2 قوله [ وقال الفراء إلخ ] ليس هو من هذا الباب وقد أعاد المؤلف ذكره في المعتل.
- ): اسْتَوْلَى على الأَمْرِ واسْتَوْمَى إِذا غَلَب عليه.
- ويقال: وَمَى بالشيء إِذا ذَهَب به.
- ويقال: ذَهَب الشيءُ فلا أَدْرِي ما كانَتْ وامِئَتُه، وما أَلْـمَأَ عليه.
- واللّه تعالى أَعلم.
(ب)مأن
- المَأْنُ والمَأْنةُ: الطِّفْطِفَةُ، والجمع مأْناتٌ ومُؤُون أَيضاً، على فُعُول، مثل بَدْرَة وبُدُور على غير قياس؛ وأَنشد أَب زيد إذا ما كنتِ مُهْدِيةً، فأَهْدِ من المَأْناتِ أَو قِطَع السَّنام وقيل: هي شَحْمة لازقة بالصِّفاق من باطنه مُطِيفتُه كلَّه، وقيل: ه السُّرَّة وما حولها، وقيل: هي لحمة تحت السُّرَّة إلى العانة، وقيل المأْنة من الفرس السُّرَّة وما حولها، ومن البقر الطِّفْطِفة.
- والمأْنَةُ شَحْمةُ قَصِّ الصدر، وقيل: هي باطنُ الكِرْكِرة، قال سيبويه: المأنةُ تح الكِرْكِرة، كذا قال تحت الكِرْكِرة ولم يقل ما تحت، والجمع مَأْنات ومُؤُونٌ؛ وأَنشد يُشَبَّهْنَ السَّفِينَ، وهُنَّ بُخْت عِراضاتُ الأَباهِرِ والمُؤُون ومَأَنه يَمْأَنُه مَأْناً: أَصابَ مأْنَتَه، وهو ما بين سُرَّته وعانت وشُرْسُوفه.
- وقيل: مَأْنة الصدر لحمة سمينةٌ أَسفلَ الصَّدْرِ كأَنها لحمة فَضْلٌ، قال: وكذلك مَأْنةُ الطِّفْطِفة.
- وجاءه أَمر ما مأَنَ له أَي لم يشعر به.
- وما مأَنَ مأْنَه؛ عن ابن الأَعرابي، أَ ما شعرَ به.
- وأَتاني أمر ما مأَنْتُ مأْنه وما مأَلْتُ مأْلَه ولا شأَنْتُ شأْنه أَي م تهيَّأْتُ له؛ عن يعقوب، وزعم أَن اللام مبدلة من النون.
- قال اللحياني: أَتان ذلك وما مأنْتُ مأنه أَي ما علِمْتُ عِلْمَه، وقال بعضهم: ما انتبهت له ول شعرْتُ به ولا تهَيَّأتُ له ولا أَخذْتُ أُهْبته ولا احتَفلْتُ به ويقال من ذلك: ولا هُؤْتُ هَوْأَهُ ولا رَبَأْتُ رَبْأَه.
- ويقال: ه يَمْأَنُه أَي يَعْلمه.
- الفراء: أَتاني وما مأَنْتُ مأْنه أَي لم أَكترِثُ له وقيل: من غير أَن تَهيَّأْتُ له ولا أَعدَدْتُ ولا عَمِلْتُ فيه؛ وقا أَعرابي من سُلَيْم: أَي ما علمت بذلك.
- والتَّمْئِنَةُ: الإعلام والمَئِنَّةُ: العَلامة.
- قال ابن بري: قال الأَزهري الميم في مئِنَّة زائدة لأَ وزنها مَفْعِلة، وأَما الميم في تَمْئِنة فأَصْل لأَنها من مأَنْتُ أَ تهيأْت، فعلى هذا تكون التَّمئنة التَّهيئة.
- وقال أَبو زيد: هذا أَمر مأَنْت له أَي لم أَشعُرْ به.
- أَبو سعيد: امْأَنْ مأْنَك أَي اعمَلْ م تُحْسِنُ.
- ويقال: أَنا أَمأَنُه أَي أُحْسنه، وكذلك اشْأَنْ شأْنَك وأَنشد:إذا ما عَلِمتُ الأَمر أَقرَرْتُ عِلْمَه ولا أَدَّعي ما لستُ أَمْأَنُه جَهْل كفى بامرئٍ يوماً يقول بعِلْمِه ويسكت عما ليس يََعْلَمُه، فَضْل الأَصمعي: ما أَنْتُ في هذا الأَمر على وزن ماعَنْت أَي رَوَّأْتُ والمَؤُونة: القُوتُ.
- مأَنَ القومَ ومانهم: قام عليهم؛ وقول الهذَليَّ رُوَيدَ عِليّاً جُدَّ ما ثَدْيُ أُمِّهِم إلينا، ولكنْ وُدُّهم مُتَمائن معناه قديم، وهو من قولهم: جاءني الأَمر وما مأَنْتُ فيه مأْنةً أَي م طلبته ولا أَطلتُ التعبَ فيه، والتقاؤهما إذاً في معنى الطُّول والبُعد وهذا معنى القِدَم، وقد روي مُتَمايِن، بغير همز، فهو حينئذ من المَيْن وهو الكذب، ويروى مُتَيامِن أَي مائل إلى اليمن.
- الفراء: أَتاني وما مأَنْتُ مأْنَه أَي من غير أَ تهيَّأْتُ ولا أَعدَدْتُ ولا عَمِلْتُ فيه، ونحو ذلك قال أَبو منصور وهذا يدل على أَن المؤُونة في الأَصل مهموزة، وقيل: المَؤُونة فَعُولة م مُنْتُه أَمُونُه موْناً، وهمزةُ مَؤُونة لانضمام واوها، قال: وهذا حسن وقال الليث: المائِنة اسمُ ما يُمَوَّنُ أَي يُتكَلَّفُ من المَؤُونة الجوهري: المَؤونة تهمز ولا تهمز، وهي فَعُولة؛ وقال الفراء: هي مَفعُلة م الأَيْن وهو التعب والشِّدَّة.
- ويقال: هو مَفعُلةٌ من الأَوْن وه الخُرْجُ والعِدْلُ لأَنه ثِقْلٌ على الإنسان؛ قال الخليل: ولو كان مَفعُلة لكا مَئِينةً مثل معِيشة، قال: وعند الأَخفش يجوز أَن تكون مَفعُلة ومأَنْتُ القومَ أَمأَنُهم مأْناً إذا احتملت مَؤُونتَهم، ومن ترك الهمز قا مُنْتُهم أَمُونهم.
- قال ابن بري: إن جَعلْتَ المَؤُونة من مانَهم يَمُونه لم تهمز، وإن جعلتها من مأَنْتُ همزتها؛ قال: والذي نقله الجوهري من مذه الفراء أَن مَؤُونة من الأَيْن، وهو التعب والشِّدَّة، صحيح إلا أَن أَسقط تمام الكلام، وتمامه والمعنى أَنه عظيم التعب في الإنفاق على م يَعُول، وقوله: ويقال هو مَفعُلة من الأَوْنِ، وهو الخُرْج والعِدْل، هو قو المازني إلا أَنه غيَّر بعضَ الكلام، فأَما الذي غيَّره فهو قوله: إ الأَوْنَ الخُرْجُ وليس هو الخُرْجَ، وإِنما قال والأَوْنانِ جانبا الخُرْجِ وهو الصحيح، لأَن أَوْنَ الخرج جانبه وليس إِياه، وكذا ذكره الجوهر أَيضاً في فصل أَون، وقال المازني: لأَنها ثِقْل على الإِنسان يعن المؤُونة، فغيَّره الجوهري فقال: لأَنه، فذكَّر الضمير وأَعاده على الخُرْج وأَما الذي أَسقطه فهو قوله بعده: ويقال للأَتان إِذا أَقْرَبَتْ وعَظُم بطنُها: قد أَوَّنتْ، وإِذا أَكل الإِنسانُ وامتلأَ بطنُه وانتفخت خاصِرَتا قيل: أَوَّنَ تأْوِيناً؛ قال رؤبة سِرّاً وقد أَوَّنَ تأْوِينَ العُقُق انقضى كلام المازني.
- قال ابن بري: وأَما قول الجوهري قال الخليل لو كا مَفْعُلة لكان مَئينةً، قال: صوابه أَن يقول لو كان مَفْعُلة من الأَيْ دون الأَوْن، لأَن قياسها من الأَيْنِ مَئينة ومن الأَوْن مَؤُونة، وعل قياس مذهب الأَخفش أَنَّ مَفْعُلة من الأَيْنِ مَؤُونة، خلاف قول الخليل وأَصلها على مذهب الأَخفش مأْيُنَة، فنقلت حركة الياء إِلى الهمزة فصار مَؤويْنَة، فانقلبت الياء واواً لسكونها وانضمام ما قبلها، قال: وهذ مذهب الأَخفش وإِنه لَمَئِنَّة من كذا أَي خَلِيقٌ.
- ومأَنْتُ فلاناً تَمْئِنَة ( قوله [ ومأنت فلاناً تمئنة ] كذا بضبط الأصل مأنت بالتخفيف ومثله ضبط في نسخ من الصحاح بشكل القلم، وعليه فتمئنة مصدر جارٍ على غير فعله).
- أَ أَعْلَمته؛ وأَنشد الأَصمعي للمَرَّار الفَقْعسيّ فتهامَسُوا شيئاً، فقالوا عرّسُو من غيرِ تَمْئِنَةٍ لغير مُعَرَّس أَي من غير تعريف، ولا هو في موضع التَّعْريسِ؛ قال ابن بري: الذي ف شعر المَرَّار فتَناءَمُوا أَي تكلموا من النَّئِيم، وهو الصوت؛ قال: وكذ رواه ابن حبيب وفسر ابنُ حبيب التَّمْئِنة بالطُّمَأْنينة؛ يقول: عَرّسو بغير موضع طُمَأْنينة، وقيل: يجوز أَن يكون مَفْعِلة من المَئِنَّة الت هي الموضع المَخْلَقُ للنزول أَي في غير موضع تَعْريسٍ ولا علامة تدله عليه.
- وقال ابن الأَعرابي: تَمْئِنة تَهْيِئة ولا فِكْر ولا نظر؛ وقا ابن الأَعرابي: هو تَفْعِلة من المَؤُونة التي هي القُوتُ، وعلى ذلك استشه بالقوت؛ وقد ذكرنا أَنه مَفْعِلة، فهو على هذا ثنائي.
- والمَئنَّةُ العلامة.
- وفي حديث ابن مسعود: إِنَّ طولَ الصلاة وقِصَرَ الخُطْبة مَئِنَّ من فِقه الرجل أَي أَن ذلك مما يعرف به فِقْه الرجل.
- قال ابن الأَثير وكلُّ شيء دَلَّ على شيء فهو مَئِنَّة له كالمَخْلَقة والمَجْدرة؛ قال اب الأَثير: وحقيقتها أَنها مَفْعِلة من معنى إِنَّ التي للتحقيق والتأْكي غير مشتقة من لفظها، لأَن الحروف لا يشتق منها، وإِنما ضُمِّنَتْ حروفَه دلالةً على أَن معناها فيها، قال: ولو قيل إِنها اشتقت من لفظها بعدم جعلت اسماً لكان قولاً، قال: ومن أَغرب ما قيل فيها أَن الهمزة بدل من ظا المَظِنَّة، والميم في ذلك كله زائدة.
- قال الأَصمعي: سأَلني شعبة عن هذ فقلت مَئِنَّة أَي علامة لذلك وخَلِيقٌ لذلك؛ قال الراجز إِنَّ اكْتِحالاً بالنَّقِيِّ الأَبْلَجِ ونَظَراً في الحاجِبِ المُزَجَّجِ مَئِنَّةٌ من الفَعالِ الأَعْوَج قال: وهذا الحرف هكذا يروى في الحديث والشعر بتشديد النون، قال: وحق عندي أَن يقال مَئِينة مثال مَعِينة على فَعِيلة، لأَن الميم أَصلية، إِل أَن يكون أَصلُ هذا الحرف من غير هذا الباب فيكون مَئِنَّة مَفْعِلة م إِنَّ المكسورة المشدَّدة، كما يقال: هو مَعْساةٌ من كذا أَي مَجْدَر ومَظِنَّة، وهو مبني من عسى، وكان أَبو زيد يقول مَئِتَّة، بالتاء، أَ مَخْلَقة لذلك ومَجْدَرة ومَحْراة ونحو ذلك، وهو مَفْعِلة من أَتَّه يَؤُتُّ أَتّاً إِذا غلبه بالحجة، وجعل أَبو عبيد الميم فيه أَصلية، وهي مي مَفْعِلة.
- قال ابن بري: المَئِنَّة، على قول الأَزهري، كان يجب أَن تذكر ف فصل أَنن، وكذا قال أَبو علي في التذكرة وفسره في الرجز الذي أَنشد الجوهري إِنَّ اكتحالاً بالنقيِّ الأَبل قال: والنقيّ الثَّغْر، ومَئِنَّة مَخْلَقة؛ وقوله من الفَعالِ الأَعو أَي هو حرام لا ينبغي والمأْنُ: الخشبة في رأْسها حديدة تثار بها الأَرض؛ عن أَبي عمرو واب الأَعرابي.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)ومأ إليه
- أشار.
- ومأ إليه أن اذهب.
(ب)أومأ إليه/ أومأ له
- أشار إليه بيده أو بعينه أو بحاجبه أو برأسه أو غيرها، كدلالة على الموافقة أو المعرفة.
- ترى النَّاسَ إن سرنا يسيرونَ خلفنا. .. وإن نحن أومأنا إلى النَّاس وقّفوا.
ترجمة ومأ باللغة الإنجليزية
ومأ
Gesticulate Gesture Sign Signal Beckon Mime Nod