معنى كلمة لنا في القاموس
في اللغة العربية
المحيط في اللغة
+
تَنَأَ
- ـ تَنَأَ تُنُوءاً: أقامَ، والاسْمُ: التِّنَاءَةُ.
- ـ تَانِئُ: الدِّهْقانُ، الجمع: تُنَّاءٌ.
معجم لسان العرب
+
(أ)لنا
- ابن بري: اللُّنةُ جُمادى الآخرة؛ قال من لُنةٍ حتى تُوافيها لُنَه.
(ب) كلا
- ابن سيده: كِلا كلمة مَصُوغة للدلالة على اثنين، كما أَنَّ كُلاّ مصوغة للدلالة على الجمع؛ قال سيبويه: وليست كِلا من لفظ كلٍّ، كلّ صحيحة وكِلا معتلة.
- ويقال للأُنثيين كِلْتا، وبهذه التاء حُكم على أَن أَل كِلا منقلبة عن واو، لأَن بدل التاء من الواو أَكثر من بدلها من الياء قال: وأَما قول سيبويه جعلوا كِلا كَمِعًى، فإِنه لم يرد أَن أَلف كِ منقلبة عن ياء كما أَنَّ أَلف مِعًى منقلبة عن ياء، بدليل قولهم معيان وإِنما أَراد سيبويه أَن أَلف كلا كأَلف معى في اللفظ، لا أَن الذي انقلب عليه أَلفاهما واحد، فافهم، وما توفيقنا إِلا بالله، وليس لك في إِمالته دليل على أَنها من الياء، لأَنهم قد يُمِيلون بنات الواو أَيضاً، وإِن كا أَوَّله مفتوحاً كالمَكا والعَشا، فإِذا كان ذلك مع الفتحة كما تر فإِمالَتُها مع الكسرة في كِلا أَولى، قال: وأَما تمثيل صاحب الكتاب له بَشَرْوَى، وهي من شريت، فلا يدل على أَنها عنده من الياء دون الواو، ولا م الواو دون الياء، لأَنه إِنما أَراد البدل حَسْبُ فمثل بما لامه م الأَسماء من ذوات الياء ،مبدلة أَبداً نحو الشَّرْوَى والفَتْوَى.
- قال ابن جني أَما كلتا فذهب سيبويه إِلى أَنها فِعْلَى بمنزلة الذِّكْرَ والحِفْرَى، قال: وأَصلها كِلْوا، فأُبدلت الواو تاء كما أُبدلت في أُخت وبنت والذي يدل على أَنَّ لام كلتا معتلة قولهم في مذكرها كِلا، وكِلا فِعْل ولامه معتلة بمنزلة لام حِجاً ورِضاً، وهما من الواو لقولهم حَجا يَحْجُ والرِّضْوان، ولذلك مثلها سيبويه بما اعتلَّت لامه فقال هي بمنزلة شَرْوَى وأَما أَبو عُمر الجَرْمِي فذهب إِلى أَنها فِعْتَلٌ، وأَن التاء فيه علم تأْنِيثها وخالف سيبويه، ويشهد بفساد هذا القول أَن التاء لا تكو علامة تأْنيث الواحد إِلا وقبلها فتحة نحو طَلحة وحَمْزَة وقائمة وقاعِدة أَو أَن يكون قبلها أَلف نحو سِعْلاة وعِزْهاة، واللام في كِلتا ساكنة كم ترى، فهذا وجه، ووجه آخر أَن علامة التأْنيث لا تكون أَبداً وسطاً، إِنم تكون آخراً لا محالة، قال: وكلتا اسم مفرد يفيد معنى التثنية بإِجماع م البصريين، فلا يجوز أَن يكون علامة تأْنيثه التاء وما قبلها ساكن وأَيضاً فإِن فِعتَلاً مثال لا يوجد في الكلام أَصلاً فيُحْمَل هذا عليه، قال وإِن سميت بكِلْتا رجلاً لم تصرفه في قول سيبويه معرفة ولا نكرة، لأَ أَلفها للتأْنيث بمنزلتها في ذكْرى، وتصرفه نكرة في قول أَبي عمر لأَ أَقصى أَحواله عنده أَن يكون كقائمة وقاعدة وعَزَّة وحمزة، ولا تنفصل كِل ولا كِلتا من الإِضافة.
- وقال ابن الأَنباري: من العرب من يميل أَلف كلت ومنهم من لا يميلها، فمن أَبطل إمالتها قال أَلفها أَلف تثنية كأَلف غلام وذوا، وواحد كلتا كِلت، وأَلف التثنية لاتمال، ومن وقف على كلت بالإِمالة فقال كلتا اسم واحد عبر عن التثنية، وهو بمنزلة شِعْرَى وذِكْرَى وروى الأَزهري عن المنذري عن أَبي الهيثم أَنه قال: العرب إِذا أَضاف كُلاًّ إِلى اثنين لينت لامها وجعلت معها أَلف التثنية، ثم سوّت بينهما ف الرفع والنصب والخفض فجعلت إِعرابها بالأَلف وأَضافتها إِلى اثنين وأَخبر عن واحد، فقالت: كِلا أَخَوَيْك كان قائماً ولم يقولوا كانا قائمين، وكِل عَمَّيْك كان فقيهاً، وكلتا المرأَتين كانت جميلة، ولا يقولون كانت جميلتين.
- قال الله عز وجل: كِلْتا الجَنَّتَيْنِ آتَت أُكُّلَها، ولم يق آتَتا.
- ويقال: مررت بكِلا الرجلين، وجاءني كلا الرجلين، فاستوى في كل إِذا أَضفتها إِلى ظاهرين الرفع والنصب والخفض، فإِذا كنوا عن مخفوضه أَجروها بما يصيبها من الإِعراب فقالوا أَخواك مررت بكليهما، فجعلوا نصبه وخفضها بالياء، وقالوا أَخواي جاءاني كلاهما فجعلوا رفع الاثنين بالأَلف وقال الأَعش في موضع الرفع كِلا أَبَوَيْكُمْ كانَ فَرْعاً دِعامة يريد كلّ واحد منهما كان فرعاً؛ وكذلك قال لبيد فَغَدَتْ، كِلا الفَرْجَيْنِ تَحْسَبُ أَنَّ مَوْلى المَخافةِ: خَلْفَها وأَمامه غَدَتْ: يعني بقرة وحشية، كلا الفرجين: أَراد كلا فرجيها، فأَقام الأَل واللام مُقام الكِناية، ثم قال تحسب، يعني البقرة، أَنه ولم يقل أَنهم مولى المخافة أَي وليُّ مَخافتها، ثم تَرْجَم عن كِلا الفَرْجين فقا خلفها وأَمامها، وكذلك تقول: كِلا الرجلين قائمٌ وكِلْتا المرأَتين قائمة وأَنشد كِلا الرَّجُلَيْن أَفَّاكٌ أَثِي وقد ذكرنا تفسير كلٍّ في موضعه.
- الجوهري: كِلا في تأْكيد الاثنين نظي كلٍّ في المجموع، وهو اسم مفرد غير مُثَنّى، فإِذا ولي اسماً ظاهراً كا في الرفع والنصب والخفض على حالة واحدة بالأَلف، تقول: رأَيت كِل الرجلين، وجاءني كِلا الرجلين، ومررت بكلا الرجلين، فإِذا اتصل بمضمر قلَبْ الأَلف ياء في موضع الجر والنصب، فقلت: رأَيت كليهما ومررت بكليهما، كم تقول عليهما، وتبقى في الرفع على حالها؛ وقال الفراء: هو مثنى مأْخوذ من ك فخففت اللام وزيدت الأَلف للتثنية، وكذلك كلتا للمؤنث، ولا يكونان إِل مضافين ولا يتكلم منهما بواحد، ولو تكلم به لقيل كِلٌ وكِلْتٌ وكِلان وكِلْتانِ؛ واحتج بقول الشاعر في كِلْتِ رِجْلَيْها سُلامى واحدهْ كِلتاهما مقْرُونةٌ بزائده أَراد: في إِحدى رجليها، فأَفْرد، قال: وهذا القول ضعيف عند أَه البصرة، لأَنه لو كان مثنى لوجب أَن تنقلب أَلفه في النصب والجر ياء مع الاس الظاهر، ولأَن معنى كِلا مخالف لمعنى كلّ، لأَن كُلاًّ للإِحاطة وكِلا يد على شيءٍ مخصوص، وأَما هذا الشاعر فإِنما حذف الأَلف للضرورة وقدّ أَنها زائدة، وما يكون ضرورة لا يجوز أَن يجعل حجة، فثبت أَنه اسم مفر كَمِعى إِلا أَنه وضع ليدل على التثنية، كما أَن قولهم نحن اسم مفرد يدل عل الاثنين فما فوقهما؛ يدل على ذلك قول جرير كِلا يَومَيْ أُمامةَ يوْمُ صَدٍّ وإِنْ لم نَأْتِها أِلاَّ لِمام قال: أَنشدنيه أَبو علي، قال: فإِن قال قائل فلم صار كِلا بالياء ف النصب والجرّ مع المضمر ولزمت الأَلف مع المظهر كما لزمت في الرفع م المضمر؟ قيل له: من حقها أَن تكون بالأَلف على كل حال مثل عصا ومعى، إِلا أَنه لما كانت لا تنفك من الإِضافة شبهت بعلى ولدي، فجعلت بالياء مع المضم في النصب والجر، لأَن على لا تقع إِلا منصوبة أَو مجرورة ولا تستعم مرفوعة، فبقيت كِلا في الرفع على أَصلها مع المضمر، لأَنها لم تُشَبَّه بعل في هذه الحال، قال: وأَما كلتا التي للتأْنيث فإِن سيبويه يقول أَلفه للتأْنيث والتاء بدل من لام الفعل، وهي واو والأَصل كِلْوا، وإِنما أُبدل تاء لأَن في التاء علم التأْنيث، والأَلف في كلتا قد تصير ياء مع المضم فتخرج عن علم التأْنيث، فصار في إِبدال الواو تاء تأْكيد للتأْنيث.
- قال وقال أَبو عُمر الجَرْمي التاء ملحقة والأَلف لام الفعل، وتقديرها عند فِعْتَلٌ، ولو كان الأَمر كما زعم لقالوا في النسبة إِليها كِلْتَويٌّ فلما قالوا كِلَويٌّ وأَسقطوا التاء دلّ أَنهم أَجْروها مُجْرى التاء الت في أُخت التي إِذا نَسَبت إِليها قلت أَخَوِيٌّ؛ قال ابن بري في هذ الموضع: كِلَويٌّ قياس من النحويين إِذا سميت بها رجلاً، وليس ذلك مسموعا فيحتج به على الجرمي الأَزهري في ترجمة كلأَ عند قوله تعالى: قل مَن يَكْلَؤُكُم باللي والنهار؛ قال الفراء: هي مهموزة ولو تَركتَ همزة مثله في غير القرآن قل يَكْلَوْكم، بواو ساكنة، ويَكْلاكم، بأَلف ساكنة، مثل يخشاكم، ومن جعله واواً ساكنة قال كَلات، بأَلف،يترك النَّبْرة منها، ومن قال يَكلاكم قا كَلَيْتُ مثل قَضَيْت، وهي من لغة قريش، وكلٌّ حسن، إِلا أَنهم يقولون ف الوجهين مَكْلُوَّة ومَكْلُوّ أَكثر مما يقولون مَكْلِيٌّ، قال: ولو قي مَكليّ في الذين يقولون كلَيْتُ كان صواباً؛ قال: وسمعت بعض العرب ينشد ما خاصَمَ الأَقوامَ من ذي خُصُومة كَوَرْهاء مَشْنِيٍّ، إِليها، حَلِيلُه فبنى على شَنَيْتُ بترك النبرة أَبو نصر: كَلَّى فلانٌ يُكَلِّي تَكْلِية، وهو أَن يأْتي مكاناً في مُسْتَتَر، جاء به غير مهموز والكُلْوةُ: لغة في الكُلْية لأَهل اليمن؛ قال ابن السكيت: ولا تق كِلوة، بكسر الكاف الكُلْيَتان من الإِنسان وغيره من الحيوان: لحمَتان مُنْتَبِرَتا حَمْراوان لازقتان بعظم الصلب عند الخاصرتين في كُظْرَين من الشحم، وهم مَنْبِتُ بيت الزرع، هكذا يسميان في الطب، يراد به زرع الولد.
- سيبويه: كُلْية وكُلًى، كرهوا أَن يجمعوا بالتاء فيحركوا العين بالضمة فتجيء هذه اليا بعد ضمة، فلما ثقل ذلك عليهم تركوه واجتزؤوا ببناء الأَكثر، ومن خفف قا كُلْيات وكَلاه كَلْياً: أَصاب كُلْيته.
- ابن السكيت: كَلَيْتُ فلاناً فاكْتَلى وهو مَكْلِيٌّ، أَصبت كُلْيَته؛ قال حميد الأَرقط من عَلَقِ المَكْليِّ والمَوْتون وإِذا أَصبت كَبِدَه فهو مَكْبُود.
- وكَلا الرجلُ واكْتَلى: تأَلَّم لذلك؛ قال العجاج لَهُنَّ في شَباتِه صَئِيُّ إِذا اكْتَلَى واقْتَحَمَ المَكْلِيّ ويروى: كَلا؛ يقول: إِذا طَعن الثورُ الكلبَ في كُلْيَته وسقط الكلب المَكْلِيُّ الذي أُصيبت كُلْيَتُه.
- وجاء فلان بغنمه حُمْرَ الكُلَى أَ مهازيل؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي إِذا الشَّوِيُّ كَثُرتْ ثَوائِجُهْ وكانَ مِن عندِ الكُلَى مَناتِجُه كثرت ثَوائجُه من الجَدْب لا تجد شيئاً ترعاه.
- وقوله: مِن عند الكل مَناتِجُه، يعني سقطت من الهُزال فَصاحِبها يَبْقُر بطونها من خَواصِرها ف موضع كُلاها فيَستخرج أَولادها منها.
- وكُلْيَةُ المَزادة والرّاوية جُلَيْدة مستديرة مشدودة العُروة قد خُرِزَتْ مع الأَديم تحت عُروة المَزادة وكُلْية الإِداوَةِ: الرُّقعة التي تحت عُرْوَتها، وجمعها الكُلَى وأَنشد كأَنَّه من كُلَى مَفْرِيّةٍ سَرَ الجوهري: والجمع كُلْياتٌ وكُلًى، قال: وبنات الياء إِذا جمعت بالتاء ل يحرّك موضع العين منها بالضم.
- وكُلْيَةُ السحابة: أَسفلُها، والجم كُلًى.
- يقال: انْبَعَجَت كُلاه؛ قال يُسِيلُ الرُّبى واهِي الكُلَى عارِضُ الذُّرى أَهِلَّة نَضَّاخِ النَّدى سابِغُ القَطْر (* قوله[ عارض ] كذا في الأصل والمحكم هنا، وسبق الاستشهاد بالبيت في عر بمهملات.
- وقيل: إِنما سميت بكُلْية الإِداوة؛ وقول أَبي حية حتى إِذا سَرِبَت عَلَيْهِ، وبَعَّجَت وَطْفاء سارِبةٌ كُلِيّ مَزاد (* قوله [ سربت إلخ ] كذا في الأصل بالسين المهملة، والذي في المحكم وشر القاموس: شربت، بالمعجمة.
- يحتمل أَن يكون جَمَع كُلْية على كُلِيّ، كما جاء حِلْيَة وحُلِيّ ف قول بعضهم لتقارب البناءِين، ويحتمل أَن يكون جمعه على اعتقاد حذف الها كبُرْد وبُرُود.
- والكُلْيَةُ من القَوس: أَسفل من الكَبِد، وقيل: ه كَبِدُها، وقيل: مَعْقِد حَمالتها، وهما كُلْيَتان، وقيل: كُلْيَتها مِقدا ثلاثة أَشبار من مَقْبِضها.
- والكُلْية من القوس: ما بين الأَبهر والكبد وهما كُلْيَتان.
- وقال أَبو حنيفة: كُليتا القوس مَثْبَت مُعَلَّق حَمالتها والكليتان: ما عن يمين النَّصل وشِماله.
- والكُلَى: الرّيشات الأَربع الت في آخر الجَناح يَلِينَ جَنْبه والكُلَيَّةُ: اسم موضع؛ قال الفرزدق هل تَعْلَمونَ غَداةَ يُطْرَدُ سَبْيُكُمْ بالسَّفْح بينَ كُلَيَّةٍ وطِحال والكُلَيَّان: اسم موضع؛ قال القتال الكلابي لِظَبْيَةَ رَبْعٌ بالكُلَيَّيْنِ دارِسُ فَبَرْق نِعاجٍ، غَيَّرَتْه الرَّوامِس (* قوله[ فبرق نعاج ] كذا في الأصل والمحكم، والذي في معجم ياقوت: فبر فعاج، بفاء العطف.
- قال الأَزهري في المعتل ما صورته: تفسير كَلاَّ الفراء قال: قال الكسائ لا تَنْفِي حَسْبُ وكلاَّ تنفي شيئاً وتوجب شيئاً غيره، من ذلك قول للرجل قال لك أَكلت شيئاً فقلت لا، ويقول الآخر أَكلت تمراً فتقول أَن كَلاَّ، أَردت أَي أَكلت عسلاً لا تمراً، قال: وتأْتي كلاًّ بمعنى قوله حَقّاً، قال: رَوى ذلك أَبو العباس أَحمد بن يحيى.
- وقال ابن الأَنباري ف تفسير كلاًّ: هي عند الفراء تكون صلة لا يوقف عليها، وتكون حرف ردّ بمنزل نعم ولا في الاكْتفاء، فإِذا جعلتها صلة لما بعدها لم تَقِف عليها كقول كَلاً ورَبّ الكعبة، لا تَقِف على كَلاً لأَنها بمنزلة إِي واللهِ، قا اللهُ سُبحانه وتعالى: كلاً والقَمَرِ؛ الوقف على كَلاًّ قبيح لأَنها صل لليمين.
- قال: وقال الأَخفش معنى كَلاًّ الرَّدْع والزَّجر؛ قال الأَزهري وهذا مذهب سيبوي (*قوله [ مذهب سيبويه ] كذا في الأصل، والذي في تهذيب الازهري: مذه الخليل.
- وإِليه ذهب الزجاج في جميع القرآن.
- وقال أَبو بكر بن الأَنباري: قا المفسرون معنى كَلاًّ حَقّاً، قال: وقال أَبو حاتم السجستاني جاءت كلاًّ ف القرآن على وجهين: فهي في موضع بمعنى لا، وهو ردّ للأَوَّل كما قا العجاج قد طَلَبَتْ شَيْبانُ أَن تُصاكِمُو كَلاَّ، ولَمَّا تَصْطَفِقْ مآتِم قال: وتجيء كَلاًّ بمعنى أَلا التي للتنبيه كقوله تعالى: أَلا إِنه يَثْنُون صُدورهم ليستخفوا منه؛ وهي زائدة لو لم تأْتِ كان الكلام تامّا مفهوماً، قال: ومنه المثل كلاًّ زَعَمْتَ العِيرُ لا تُقاتلُ؛ وقا الأَعشى كَلاَّ زَعَمْتُمْ بأَنَّا لا نُقاتِلُكُمْ إِنَّا لأَمْثالِكُمْ، يا قَوْمَنا، قُتُل قال أَبو بكر: وهذا غلط معنى كَلاَّ في البيت.
- وفي المثل: لا، لي الأَمر على ما تقولون.
- قال: وسمعت أَبا العباس يقول لا يوقف على كلاَّ في جمي القرآن لأَنها جواب، والفائدةُ تقع فيما بعدها، قال: واحتج السبجستان في أَنَّ كَلاَّ بمعنى أَلا بقوله جل وعز: كلا إِنَّ الإِنسان ليَطْغَى فَمعْناه أَلا؛ قال أَبو بكر: ويجوز أَن يكون بمعنى حقاً إِن الإِنسا ليطغى، ويجوز أَن يكون ردًّا كأَنه قال: لا، ليس الأَمر كما تظنون.
- أَب داود عن النضر: قال الخليل قال مقاتل بن سليمان ما كان في القرآن كلاَّ فه ردّ إِلا موضعين، فقال الخليل: أَنا أَقول كله ردّ.
- وروى ابن شميل ع الخليل أَنه قال: كلُّ شيء في القرآن كلاَّ ردّ يردّ شيئاً ويثبت آخر.
- وقا أَبو زيد: سمعت العرب تقول كلاَّكَ واللهِ وبَلاكَ واللهِ، في معن كَلاَّ واللهِ، وبَلَى واللهِ.
- وفي الحديث: تَقع فِتَنٌ كأَنَّها الظُّلَلُ فقال أَعرابي: كَلاَّ يا رسولَ اللهِ؛ قال: كَلاَّ رَدْع في الكلام وتنبي وزَجْر، ومعناها انْتهِ لا تَفْعَل، إِلا أَنها آكَدُ في النف والرَّدْع من لا لزيادة الكاف، وقد ترِد بمعنى حقّاً كقوله تعالى: كَلاَّ لئن ل يَنْتَهِ لنَسْفَعنْ بالناصِيةِ.
- والظُّلَلُ: السحاب، وقد تكرر ف الحديث.
ترجمة لنا باللغة الإنجليزية
لنا
Ours
لنا في سياق الكلام
(الأموال التي أعطاها لنا (فوجلر كان يمكن أن يشتري بها طائرات أو فريق بيسبول
The money Vogler gave, he could have bought a few jets, maybe a baseball team.
.لدي أسبابي في رغبتي حماية (ديانا بيشوب) .إنما أنت ستدين لنا معروفًا
I had my reasons to want to protect Diana Bishop. But you owe us a debt.
لكن ليس هذا الاختيار الذي تعطيه لنا لن يستمع (هاوس) لأحد
But that's not the choice you're giving us. House won't listen to anyone.
إن استطعنا بُرهان ذلك، فسيتسنى لنا .إقصاءه من (المجمع)
And if we can prove it, we could remove him from The Congregation.
كلما صعدنا في السفينة تحرك الوقت بشكل أبطأ بالنسبة لنا
The further we move up the ship, the slower time moves for us
و التي لم تشير لأي شئ بالواقع لكن لم تترك لنا خياراً
which in reality signified nothing but gave us no choice.
أي مستشفى لديه سجل بعلاجها سيرسل لنا هذه المعلومات
Any hospital with a record of treating her should be sending that information.
لا، لكن كان ليظهر لنا بمكان ما بجوار خلية لمفاوية
No, but we would have picked it up somewhere else besides one lymph node.
جريج)، أقدر ما تفعله لنا) لكن أظن (ويلسون) محقاً
Greg, I appreciate what you're doing for us, but I think maybe Wilson's right.
أحضرتها لنا حبوب التخسيس و أعطيناها نحن الدمامل
Diet pills brought her to us. We gave her the sores.
سمحت لنا ساقي بالوقوف حتى الحادية عشرة و الربع
My leg gave us till 11:15.
أرسل لنا فحص السم تم تأكيده، إنها حية ذات جرس
He faxed us the venom test. Confirmed. It's a timber rattlesnake.
.لعلك نجوت من العقاب حاليًا .ولكنك ستبوح لنا
You kept your head on your shoulders for now. But you will tell us.
أوضح لنا الدكتور بأنكِ .لا تشكلين خطراً، لكن
The Doctor has explained that you're not dangerous, but.
لكنه أعطاها لنا لنشتري معدات لنجري أبحاثاً
But he gave it to us to buy equipment, to do research.