معنى كلمة التخويف في القاموس
في اللغة العربية
في القواميس
- تَهْويلٌ : (مصدر)
(مصدر: هَوَّلَ). لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ بِكَلامِهِ إلاَّ تَهْوِيلَ الأُمُورِ : تَضْخِيمَ الأُمُورِ، مَا يَبْعَثُ عَلَى التَّخْوِيفِ وَالتَّهْدِيدِ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)خوَّفَ
- خوَّفَ يخوِّف ، تخويفًا ، فهو مُخوِّف ، والمفعول مُخوَّف.
- خوَّف فلانًا أخافه، جعله يخاف، فزّعه، أرهبه.
- خوَّف التلميذَ بأستاذه.
- {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ}.
- خوَّفه الأمرَ/ خوَّفه من الأمر: فزّعه منه.
- خوَّفه من مَغَبَّة أفعاله.
(ب)تخوَّفَ
- تخوَّفَ من يتخوّف ، تخوُّفًا ، فهو مُتخوِّف ، والمفعول مُتخوَّف منه.
- تخوَّف من المستقبل خاف منه، خشِي حدوثَ أمرٍ مكروه، قلِق من خطر محتمل.
- أبدى تخوُّفه من تعرض بلاده لهجوم وشيك.
- {أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ}: يأخذهم وهم خائفون مترقّبون نزول العذاب.
معجم الغني
+
(أ)تَخْوِيفٌ
- [خ و ف]. (مصدر خَوَّفَ). :حَاوَلَ تَخْوِيفَهُ : أَيْ إِرْعَابَهُ، تَفْزِيعَهُ. :لَمْ يَنْفَعْ مَعَهُ التَّخْوِيفُ وَلاَ التَّرْهِيبُ.
(ب)خَافٍ
- جمع: خَوَافٍ، الْخَوَافِي.[خ و ف]. (فاعل من خَفِيَ).
- :غَيْرُ خَافٍ عَلَيْكَ : أيْ غَيْرُ مَسْتُورٍ، مَعْرُوفٌ عِنْدَكَ، ظَاهِرٌ. :يُظْهِرُ مَا كَانَ خَافِياً :اِنْقَطَعَ الْحَبْلُ وَرَجَاهَا فِي أنْ تَكْتُمَ مَا لَمْ يَعُدْ خَافِياً. (ع. غلاب). :أُمُورٌ خَافِيَةٌ عَنْهُ.
- :الْخَافِي : الْجِنُّ.
معجم الرائد
+
(أ)أَخاف
- أخاف.
- إخافة.
- أخافه جعله يخاف.
- أخافه الأمر : خوفه منه.
- أخاف الطريق : أفزع.
(ب)خَوف
- خوف.
- تخويفا.
- خوفه جعله يخاف.
- خوفه جعله بحال يخافه معها الناس.
- خوفه الأمر : جعله يخافه.
- خوف ماشيته : أرسلها قطعة قطعة.
المعجم الوسيط
+
(أ)الخَوَافُ
- الخَوَافُ الخَوَافُ يقال: سَمِع خَوَافَهم: ضجَّتَهُم.
(ب)الخَوْفُ
- الخَوْفُ انفعالٌ في النفس يَحدُثُ لتوقُّع ما يرد من المكروه أو يفوت من المحبوب.
- و الخَوْفُ القتال.
- وفي التنزيل العزيز: الأحزاب آية 19فَإِذَا ذَهَبَ الخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ ) ) : أي القتال.
المحيط في اللغة
+
(أ)خافَ
- ـ خافَ يَخافُ خَوْفاً وخَيْفاً ومَخافةً وخِيفةً، وأصْلُها خِوْفَةٌ، وجَمْعُها خِيَفٌ: فَزِعَ، وهم خُوَّفٌ وخِيَّفٌ، كسُكَّرٍ وقِنَّبٍ، وخَوْفٌ، أو هذه: اسمٌ للجَمْعِ.
- ـ خَوْفُ: القَتْلُ، قيل: ومنه: {ولَنَبْلُوَنَّكُمْ بشيءٍ من الخَوْفِ}، والقِتالُ، ومنه: {فإذا جاءَ الخَوْفُ}، والعِلْمُ، ومنه: {وإن امرأةٌ خافَتْ من بَعْلِها نُشُوزاً أو إِعْراضاً} و{فَمَن خافَ من مُوصٍ جَنَفاً}، وأديمٌ أحمرُ يُقَدُّ أمْثالَ السُّيورِ، لغةٌ في الحَوْفِ.
- ـ رجلٌ خافٌ: شديدُ الخَوْفِ.
- ـ خافةُ: جُبَّةٌ من أدَمٍ يَلْبَسُها العَسَّالُ، أو خَريطةٌ يُشْتارُ فيها العَسَلُ، أو سُفْرَةٌ كالخَريطَةِ مُصَعَّدَةٌ، قد رُفِعَ رأسُها للعَسَلِ.
- ـ خُفْتُه: غَلَبْتُهُ بالخَوْفِ.
- ـ طريقٌ مَخُوفٌ: يُخافُ فيه، ووَجَعٌ مُخِيفٌ، لأنَّ الطريقَ لا تُخيفُ، وإنما يُخيفُ قاطِعُها.
- ـ مُخيفُ: الأسَدُ.
- ـ حائطٌ مُخيفٌ: إذا خِفْتَ أنْ يَقَعَ عليك.
- ـ خَوَّفَه: أخافَهُ، أو صَيَّرَهُ بِحالٍ يَخَافُهُ الناسُ.
- ـ تَخَوَّفَ عليه شَيْئاً: خافَهُ.
- ـ تَخَوَّفَ الشيءَ: تَنَقَّصَهُ، ومنه: {أو يَأخُذَهُمْ على تَخَوُّفٍ}.
- ـ خَوَافٌ: ناحِيَةٌ بِنَيْسابورَ.
- ـ سَمِعَ خَوافَهُم: ضَجَّتَهُم.
(ب)خَفَتَ
- ـ خَفَتَ خُفوتاً: سَكَنَ وسَكَتَ.
- ـ خَفَتَ خُفاتاً: مات فَجْأَةً.
- ـ خَفْتُ: إسْرارُ المَنْطِقِ، كالمُخافَتَةِ والتخافُتِ.
- ـ خَفْتُ وخُفْتُ: السَّذابُ.
- ـ خافِتُ: السَّحابُ ليس فيه ماءٌ، وزرْعٌ لم يَطُلْ.
- ـ خَفوتُ: المرأةُ المَهْزولةُ، أو التي تُسْتَحْسَنُ وحْدَها، لا بين النِّساءِ.
- ـ أخْفَتَتِ الناقةُ: نُتِجَتْ ليَوْمِ مَلْقَحِها.
- ـ خُفْتَيانِ: قَلْعَتانِ بِإِرْبِلَ.
معجم لسان العرب
+
خوف
- الخَوْفُ: الفَزَعُ، خافَه يخافُه خَوْفاً وخِيفةً ومَخافةً.
- قا الليث: خافَ يخافُ خَوْفاً، وإنما صارت الواو أَلفاً في يَخافُ لأَنه عل بناء عمِلَ يَعْمَلُ، فاستثقلوا الواو فأَلقَوْها، وفيها ثلاثة أَشياء الحَرْفُ والصَّرْفُ والصوتُ، وربما أَلقوا الحَرْفَ بصرفها وأَبقوا منه الصوت، وقالوا يَخافُ، وكان حدّه يَخْوَفُ بالواو منصوبة، فأَلقوا الوا واعتمد الصوت على صرف الواو، وقالوا خافَ، وكان حدّه خوِف بالواو مكسورة فأَلقوا الواو بصرفها وأَبقوا الصوت، واعتمد الصوت على فتحة الخاء فصا معها أَلفاً ليِّنة، ومنه التَّخْويفُ والإخافةُ والتَّخَوّف، والنع خائفٌ وهو الفَزِعُ؛ وقوله أَتَهْجُرُ بَيْتاً بالحِجازِ تَلَفَّعَت به الخَوْفُ والأَعْداءُ أَمْ أَنتَ زائِرُهْ إنما أَراد بالخوف المخافةَ فأَنَّث لذلك.
- وقوم خُوَّفٌ على الأَصل وخُيَّفٌ على اللفظ، وخِيَّفٌ وخَوْفٌ؛ الأَخيرة اسم للجمع، كلُّهُ خائفونَ، والأَمر منه خَفْ، بفتح الخاء.
- الكسائي: ما كان من ذوات الثلاثة م بنات الواو فإنه يجمع على فُعَّلٍ وفيه ثلاثة أَوجه، يقال: خائف وخُيَّف وخِيَّفٌ وخَوْفٌ.
- وتَخَوَّفْتُ عليه الشيء أَي خِفْتُ.
- وتَخَوَّفَه كخافه، وأَخافَه إياه إخافة وإخافاً؛ عن اللحياني.
- وخَوَّفَه؛ وقوله أَنشد ثعلب وكانَ ابْن أَجمالٍ إذا ما تَشَذَّرَ صُدُورُ السِّياطِ، شَرْعُهُنَّ المُخَوَّف فسّره فقال: يكفيهن أَن يُضْرَبَ غيرُهنّ.
- وخَوَّف الرجلَ إذا جعل في الخوف، وخَوَّفْتُه إذا جعلْتَه بحالة يخافُه الناس.
- ابن سيده: وخَوَّ الرجلَ جعل الناسَ يَخافونه.
- وفي التنزيل العزيز: إنما ذلِكمُ الشيطا يُخَوِّفُ أَولياءه أَي يجعلكم تخافون أَولياءه؛ وقال ثعلب: معناه يخوّفك بأَوليائه، قال: وأَراه تسهيلاً للمعنى الأَول، والعرب تُضِيفُ المَخافة إلى المَخُوف فتقول أَنا أَخافُك كخَوْفِ الأَسد أَي كما أُخَوَّف بالأَسد؛ حكاه ثعلب؛ قال ومثله وقد خِفْتُ حتى ما تزيدُ مَخافَت على وَعِلٍ، بذي المطارةِ، عاقِل (* قوله [ بذي المطارة ] كذا في الأصل، والذي في معجم ياقوت بذي مطارة وقوله [ حتى ما إلخ ] جعله الأصمعي من المقلوب كما في المعجم.
- كأَنه أَراد: وقد خافَ الناسُ مني حتى ما تزِيدُ مخافَتُهم إياي عل مخافةِ وعِلٍ.
- قال ابن سيده: والذي عندي في ذلك أَن المصدر يضاف إلى المفعو كما يضاف إلى الفاعل.
- وفي التنزيل: لا يَسْأَمُ الإنسان من دُعاء الخير فأَضاف الدعاء وهو مصدر إلى الخير وهو مفعول، وعلى هذا قالوا: أَعجبن ضرْبُ زيدٍ عمرٌو فأَضافوا المصدر إلى المفعول الذي هو زيد، والاسم من ذل كله الخِيفةُ، والخِيفةُ الخَوْفُ.
- وفي التنزيل العزيز: واذكُرْ ربك ف نفسِك تضرُّعاً وخِيفةً، والجمع خِيفٌ وأَصله الواو؛ قال صخر الغ الهذلي:فلا تَقْعُدَنَّ على زَخَّةٍ وتُضْمِرَ في القَلْبِ وجْداً وخِيف وقال اللحياني: خافَه خِيفَةً وخيِفاً فجعلهما مصدرين؛ وأَنشد بيت صخ الغي هذا وفسّره بأَنه جمع خيفة.
- قال ابن سيده: ولا أَدري كيف هذا لأَ المصادِرَ لا تجمع إلا قليلاً، قال: وعسى أَن يكون هذا من المصادر التي ق جمعت فيصح قول اللحياني.
- ورجل خافٌ: خائفٌ.
- قال سيبويه: سأَلت الخليل ع خافٍ فقال: يصلح أَن يكون فاعلاً ذهبت عينه ويصلح أَن يكون فَعِلاً، قال وعلى أَيّ الوجهين وجَّهْتَه فتَحْقِيرُه بالواو.
- ورجل خافٌ أَي شدي الخَوْف، جاؤُوا به على فَعِلٍ مثل فَرِقٍ وفَزِعٍ كما قالوا صاتٌ أَ شديدُ الصوْتِ والمَخافُ والمَخِيفُ: مَوْضِعُ الخَوْفِ؛ الأَخيرة عن الزجاجي حكاها ف الجُمل.
- وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: نِعْمَ العَبْدُ صُهَيْبٌ لَو لَم يَخَفِ اللّه لم يَعْصِه، أَراد أَنه إنما يُطِيع اللّهَ حُبّاً له ل خَوْفَ عِقابه، فلو لم يكن عِقابٌ يَخافُه ما عصى اللّهَ، ففي الكلا محذوف تقديره لو لم يخف اللّه لم يعصه فكيف وقد خافه.
- وفي الحديث: أَخِيفُو الهَوامَّ قبل أَن تُخيفَكم أَي احْتَرِسُوا منها فإذا ظهر منها شي فاقتلوه، المعنى اجعلوها تخافكم واحْمِلُوها على الخَوْفِ منكم لأَنها إذ أرادتكم ورأَتْكم تقتلونها فرت منكم.
- وخاوَفَني فَخُفْتُه أَخُوفُه غَلَبْتُه بما يخوِّفُ وكنت أَشدَّ خَوْفاً منه.
- وطريقٌ مَخُوفٌ ومُخِيفٌ تَخافُه الناسُ.
- ووجع مَخُوفٌ ومُخِيفٌ: يُخِيفُ مَنْ رآه، وخصَّ يعقو بالمَخُوفِ الطريق لأَنه لا يُخِيفُ، وإنما يُخِيفُ قاطِعُ الطريق، وخصّ بالمُخِيفِ الوجَعَ أَي يُخِيفُ مَن رآه.
- والإخافة: التَّخْويفُ.
- وحائ مَخُوفٌ إذا كان يُخْشى أَن يقَع هو؛ عن اللحياني.
- وثَغْرٌ مَتَخَوَّف ومُخِيفٌ: يُخافُ منه، وقيل: إذا كان الخوف يجيء من قِبَلِه.
- وأَخاف الثَّغْرُ: أَفْزَعَ.
- ودخل القومَ الخَوْفُ، منه؛ قال الزجاجي: وقول الطِّرِمَّاحِ أَذا العَرْشِ إنْ حانَتْ وفاتي، فلا تَكُن على شَرْجَعٍ يُعْلى بِخُضْر المَطارِ ولكِنْ أَحِنْ يَوْمي سَعِيداً بعصْمةٍ يُصابُونَ في فَجٍّ مِنَ الأَرضِ خائِف (* قوله [ بعصمة ] كذا بالأصل ولعله بعصبة بالباء الموحدة.
- هو فاعلٌ في معنى مَفْعُولٍ.
- وحكى اللحياني: خَوِّفْنا أَي رَقِّقْ لن القُرآنَ والحديث حتى نَخافَ.
- والخَوْفُ: القَتْلُ.
- والخَوْفُ: القِتالُ وبه فسّر اللحياني قوله تعالى: ولنبلونَّكم بشيء من الخَوْفِ والجوع وبذلك فسّر قوله أَيضاً: وإذا جاءَهم أَمْرٌ من الأَمْنِ أَو الخَوْف أَذاعُوا به.
- والخوفُ: العِلْم، وبه فسر اللحياني قوله تعالى: فمَن خافَ م مُوصٍ جَنَفاً أَو إثْماً وإِنِ امرأَة خافَتْ من بَعْلها نُشُوزاً أَ إِعراضاً.
- والخَوْفُ: أَديمٌ أَحْمَرُ يُقَدُّ منه أَمثالُ السُّيُورِ ث يجعل على تلك السُّيُور شَذْرٌ تلبسه الجارِيةُ؛ الثُّلاثِيَّةُ عن كرا والحاء أَوْلى والخَوَّافُ: طائر أَسودُ، قال ابن سيده: لا أَدري لم سمي بذلك والخافةُ: خَريطةٌ من أَدَمٍ؛ وأَنشد في ترجمة عنظب غَدا كالعَمَلَّسِ في خافة رُؤُوسُ العَناظِبِ كالعَنْج (* قوله [ في خافة ] يروى بدله في حدلة، بالحاء المهملة مضمومة والذا المعجمة، حجزة الازار، وتقدم لنا في مادة عنجد بلفظ في خدلة، بالخاء المعجم والدال المهملة، وهي خطأ.
- والخافةُ: خَريطةٌ من أَدَمٍ ضَيِّقَةُ الأَعلى واسِعةُ الأَسف يُشْتارُ فيها العَسلُ.
- والخافةُ: جُبَّةٌ يلْبَسها العَسَّالُ، وقيل: هي فَرْو من أَدَمٍ يلبسها الذي يدخل في بيت النحل لئلا يلسَعَه؛ قال أَبو ذؤيب تأَبَّطَ خافةً فيها مِسابٌ فأَصْبَحَ يَقْتَري مَسَداً بِشِيق قال ابن بري، رحمه اللّه: عَيْن خافةٍ عند أَبي عليٍّ ياء مأْخوذة م قولهم الناس أَخْيافٌ أَي مُخْتَلِفُون لأَن الخافةَ خريطة من أَدَم منقوش بأَنواع مختلفة من النقش، فعلى هذا كان ينبغي أَن تذكر الخافة في فص خيف، وقد ذكرناها هناك أَيضاً.
- والخافةُ: العَيْبةُ.
- وقوله في حديث أَب هريرة: مَثَلُ المُؤمِن كمثل خافةِ الزّرع؛ الخافةُ وِعاء الحَبّ، سمي بذلك لأَنها وِقايةٌ له، والرواية بالميم، وسيأْتي ذكره في موضعه والتخَوُّفُ: التَّنَقُّصُ.
- وفي التنزيل العزيز: أَو يأْخُذَهم عل تَخَوُّفٍ؛ قال الفراء: جاء في التفسير بأَنه التنقص.
- قال: والعرب تقو تَخَوَّفته أَي تنقصته من حافاته، قال: فهذا الذي سمعته، قال: وقد أَت التفسير بالحاء، قال الزجاج: ويجوز أَن يكون معناه أَو يأْخذهم بعد أَ يُخِيفَهم بأَن يُهْلِك قَريةً فتخاف التي تليها؛ وقال ابن مقبل تَخَوَّفَ السَّيْرُ منها تامِكاً قَرِداً كما تَخَوَّفَ عودَ النَّبْعةِ السَّفَن السَّفَنُ: الحديدة التي تُبْرَدُ بها القِسِيُّ، أَي تَنَقَّصَ كم تأْكلُ هذه الحَديدةُ خشَبَ القِسيّ، وكذلك التخْويفُ.
- يقال: خَوَّفَ وخوَّفَ منه؛ قال ابن السكيت: يقال هو يَتَحَوّفُ المال ويَتَخَوّفُه أَ يَتَنَقَّصُه ويأْخذ من أَطْرافِه.
- ابن الأَعرابي: تَحَوَّفْتُه وتَحَيَّفْت وتَخَوَّفْتُه وتَخَيَّفْته إذا تَنَقَّصْته؛ وروى أَبو عبيد بيت طرَفة وجامِلٍ خَوَّفَ من نِيب زَجْرُ المُعَلَّى أُصُلاً والسَّفِيح يعني أَنه نقصها ما يُنْحَر في المَيْسِر منها، وروى غيره: خَوَّعَ م نِيبه، ورواه أَبو إسحق: من نَبْتِه.
- وخَوَّفَ غنمه: أَرسلها قِطع قِطعة.
ترجمة التخويف باللغة الإنجليزية
التخويف
Intimidation
مرادفات التخويف
- تَخْوِيف
- تَعْظِيم