معنى كلمة مومس في القاموس
في اللغة العربية
في القواميس
- مُومِسٌ : (جامد)
اِمْرَأَةٌ مُومِسٌ : الْمَرْأَةٌ الَّتِي تَتَعَاطَى الفُجُورَ جِهَاراً.
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)مُومِس
- جمع مُومِسَات ومَوامِس ومَوامِيسُ ومَيَامس: امرأة فاجرة تلين لمَنْ يريدُها، مجاهرة بالفجور، زانية.
(ب)أمسَّ
- أمسَّ يُمِسّ ، أمْسِسْ / أمِسَّ ، إمساسًا ، فهو مُمِسّ ، والمفعول مُمَسّ.
- أمسَّه النَّارَ جعله يلمسها.
- أمسَّ وجهَه الماءَ.
- أمسَّه شكواه: شكاها إليه.
معجم الغني
+
مُومِسٌ
- جمع: مُومِسَاتٌ، مَوَامِسُ، مَيَامِسُ. [و م س]. :اِمْرَأَةٌ مُومِسٌ : الْمَرْأَةٌ الَّتِي تَتَعَاطَى الفُجُورَ جِهَاراً.
معجم الرائد
+
(أ)مومِس
- مومس.
- و مومسة.
- مومس إمرأة فاجرة مجاهرة بالفجور تتعاطى الدعارة، جمع : مومسات وموامس ومواميس وميامس ومياميس.
(ب)أَومَس
- أومس.
- إيماسا.
- أومست المرأة : صارت [ مومسا ]، أي فاجرة زانية.
- أومس العنب : لان ونضج.
المعجم الوسيط
+
(أ)المُومِسُ
- المُومِسُ من النساءِ: الفاجرةُ التي تلين لمن يريدها. والجمع : مَيَامِسُ، ومَوامِسُ، ومَوامِسُ.
(ب)المُوَمَّسُ
- المُوَمَّسُ البعير الذي لم يُرَضْ.
المحيط في اللغة
+
(أ)وَمْسُ
- ـ وَمْسُ: احْتِكاكُ الشيءِ بالشيءِ حتى يَنْجَرِدَ.
- ـ مُومِسَةُ: الفاجِرَةُ، والجمعُ: المُومِساتُ والمَواميسُ.
- ـ أومَسَتْ: أمْكَنَتْ من الوَمْسِ: الاحْتِكاكِ.
- ـ مُوَمَّسُ: الذي لم يُرَضْ من الإِبِلِ.
(ب)أمْسِ
- ـ أمْسِ وأمْسَ وأمْسُ: اليومُ الذي قبلَ يَوْمِكَ بِلَيْلَةٍ، يُبْنَى مَعْرِفَةً، ويُعْرَبُ مَعْرِفَةً، فإذا دَخَلَهَا أَلْ، فَمُعْرَبٌ. وسُمِعَ: رأَيْتُهُ أَمْسٍ، مُنَوَّناً وهي شاذَّةٌ، ج: آمُسٌ وأُمُوسٌ وآماسٌ.
معجم لسان العرب
+
(أ)ومس
- الوَمْس: احْتِكاك الشيء بالشيء حتى يَنْجَرد؛ قال الشاعر وقد جَرّد الأَكْتافَ وَمْسُ الحَوارِك قال: ولم أَسمع الوَمْس لغيره، والرواية مَوْر المَوارِكِ.
- وأَوْمَس العِنَب: لانَ للنُّضْجِ.
- وامرأَةٌ مُومِسٌ ومُومِسَةٌ: فاجرة زانية تمي لمُرِيدِها كما سميت خَرِيعاً من التَخَرُّع وهو اللين والضعف، وربما سمي إِماءُ الخِدْمَة مُومِسات، والمُومِسات: الفواجر مجاهرة.
- وفي حدي جريج: حتى يَنْظُرَ في وجوه المُومِسات، ويجمع على مَيامِس أَيضاً ومَوامِيس وأَصحاب الحديث يقولون: ميامِيس ولا يصح إِلا على إِشباع الكسرة ليصي ياء كمُطْفِل ومَطافِل ومَطافِيل.
- وفي حديث أَبي وائل: أَكْثر أَتْبا الدَّجَّال أَولاد المَيامِس، وفي رواية: أَولاد المَوامِس؛ قال اب الأَثير: وقد اختلف في أَصل هذه اللفظة فبعضهم يجعله من الهمزة وبعضهم يجعله م الواو، كلٌّ منهما تكلَّف له اشتقاقاً فيه بُعْدٌ، وذكرها هو في حر الميم لظاهر لفظها ولاختلافهم في لفظها.
(ب)أمس
- أَمْسِ: من ظروف الزمان مبني على الكسر إِلا أَن ينكر أَو يعرَّف وربما بني على الفتح، والنسبة إِليه إِمسيٌّ، على غير قياس.
- قال ابن جني امتنعوا من إِظهار الحرف الذي يعرَّف به أَمْسِ حتى اضطروا بذلك إِل بنائه لتضمنه معناه، ولو أَظهروا ذلك الحرف فقالوا مَضَى الأَمسُ بما في لما كان خُلْفاً ولا خطأً؛ فأَما قول نُصيب وإِني وَقَفْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَ ببابِكَ، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُب فإِن ابن الأَعرابي قال: روي الأَمْسِ والأَمْسَ جرّاً ونصباً، فمن جر فعلى الباب فيه وجعل اللام مع الجر زائدة، واللام المُعَرَّفة له مراد فيه وهو نائب عنها ومُضَمن لها، فكذلك قوله والأَمس هذه اللام زائدة فيه والمعرفة له مرادة فيه محذوفة عنه، يدل على ذلك بناؤه على الكسر وهو ف موضع نصب، كما يكون مبنيّاً إِذا لم تظهر اللام في لفظه، وأَما من قا والأَمْسَ فإِنه لم يضمنه معنى اللام فيبنيه، لكنه عرَّفه كما عرَّف اليو بها، وليست هذه اللام في قول من قال والأَمسَ فنصب هي تلك اللام التي ف قول من قال والأَمْسِ فجرّ، تلك لا تظهر أَبداً لأَنها في تلك اللغة ل تستعمل مُظْهَرَة، أَلا ترى أَن من ينصب غير من يجرّ؟ فكل منهما لغ وقياسهما على ما نطق به منهما لا تُداخِلُ أُخْتَها ولا نسبة في ذلك بينه وبينها.
- الكسائي: العرب تقول: كَلَّمتك أَمْسِ وأَعجبني أَمْسِ يا هذا، وتقو في النكرة: أَعجبني أَمْسِ وأَمْسٌ آخر، فإِذا أَضفته أَو نكرته أَ أَدخلت عليه الأَلف والسلام للتعريف أَجريته بالإِعراب، تقول: كان أَمْسُن طيباً ورأَيت أَمسَنا المبارك ومررت بأَمسِنا المبارك، ويقال: مض الأَمسُ بما فيه؛ قال الفراء: ومن العرب من يخفض الأَمْس وإِن أَدخل علي الأَلف واللام، كقوله وإِني قَعَدْتُ اليومَ والأَمْسِ قبل وقال أَبو سعيد: تقول جاءَني أَمْسِ فإِذا نسبت شيئاً إِليه كسر الهمزة، قلت إِمْسِيٌّ على غير قياس؛ قال العجاج وجَفَّ عنه العَرَقُ الإِمْسيّ وقال العجاج كأَنَّ إِمْسِيّاً به من أَمْسِ يَصْفَرُّ لليُبْسِ اصْفِرارَ الوَرْس الجوهري: أَمْسِ اسم حُرِّك آخره لالتقاء الساكنين، واختلفت العرب في فأَكثرهم يبنيه على الكسر معرفة، ومنهم من يعربه معرفة، وكلهم يعربه إِذ أَدخل عليه الأَلف واللام أَو صيره نكرة أَو أَضافه.
- غيره: ابن السكيت تقول ما رأَيته مُذْ أَمسِ، فإِن لم تره يوماً قبل ذلك قلت: ما رأَيته م أَوَّلَ من أَمْسِ، فإِن لم تره يومين قبل ذلك قلت: ما رأَيته مُ أَوَّلَ من أَوَّلَ من أَمْسِ.
- قال ابن الأَنباري: أَدخل اللام والأَلف عل أَمس وتركه على كسره لأَن أَصل أَمس عندنا من الإِمساء فسمي الوقت بالأَم ولم يغير لفظه؛ من ذلك قول الفرزدق ما أَنْتَ بالحَكَمِ التُرْضى حُكومَتُهُ ولا الأَصيلِ ولا ذي الرأْي والجَدَل فأَدخل الأَلف واللام على تُرْضى، وهو فعل مستقبل على جهة الاختصا بالحكاية؛ وأَنشد الفراء أَخفن أَطناني إِن شكين، وإِنن لفي شُغْلٍ عن دَحْليَ اليَتَتَبَّع (* قوله [ أخفن أطناني إلخ ] كذا بالأصل هنا وفي مادة تبع.
- فأَدخل الأَلف واللام على يتتبع، وهو فعل مستقبل لما وصفنا.
- وقال اب كيسان في أَمْس: يقولون إِذا نكروه كل يوم يصير أَمْساً، وكل أَمسٍ مضى فل يعود، ومضى أَمْسٌ من الأُموس.
- وقال البصريون: إِنما لم يتمكن أَمْسِ ف الإِعراب لأَنه ضارع الفعل الماضي وليس بمعرب؛ وقال الفراء: إِنم كُسِرَتْ لأَن السين طبعها الكسر، وقال الكسائي: أَصلها الفعل أُحذ من قول أَمْسِ بخير ثم سمي به، وقال أَبو الهيثم: السين لا يلفظ بها إِلا من كس الفم ما بين الثنية إِل الضرس وكسرت لأَن مخرجها مكسور في قول الفراء؛ وأَنشد وقافيةٍ بين الثَّنِيَّة والضِّرْس وقال ابن بزرج: قال عُرامٌ ما رأَيته مُذ أَمسِ الأَحْدَثِ، وأَتان أَمْسِ الأَحْدَثَ، وقال بِجادٌ: عهدي به أَمْسَ الأَحْدَثَ، وأَتاني أَمْس الأَحْدَثَ، قال: ويقال ما رأَيته قبل أَمْسِ بيوم؛ يريد من أَولَ م أَمْسِ، وما رأَيته قبل البارحة بليلة.
- قال الجوهري: قال سيبويه وقد جاء ف ضرورة الشعر مذ أَمْسَ بالفتح؛ وأَنشد لقد رأَيتُ عَجَباً، مُذْ أَمْسا عَجائزاً مِثْلَ السَّعالي خَمْس يأْكُلْنَ في رَحْلِهنَّ هَمْسا لا تَرك اللَّهُ لهنَّ ضِرْس قال ابن بري: اعلم أَن أَمْسِ مبنية على الكسر عند أَهل الحجاز وبن تميم يوافقونهم في بنائها على الكسر في حال النصب والجرّ، فإِذا جاءَت أَم في موضع رفع أَعربوها فقالوا: ذهب أَمسُ بما فيه، وأَهل الحجاز يقولون ذهب أَمسِ بما فيه لأَنها مبنية لتضمنها لام التعريف والكسرة فيها لالتقا الساكنين، وأَما بنو تميم فيجعلونها في الرفع معدولة عن الأَلف واللا فلا تصرف للتعريف والعدل، كما لا يصرف سَحَر إِذا أَردت به وقتاً بعين للتعريف والعدل؛ وشاهد قول أَهل الحجاز في بنائها على الكسر وهي في موض رفع قول أُسْقُف نَجْران مَنَعَ البَقاءَ تَقَلُّبُ الشَّمْسِ وطُلوعُها من حيثُ لا تُمْسِ اليَوْمَ أَجْهَلُ ما يَجيءُ به ومَضى بِفَصْلِ قَضائه أَمْس فعلى هذا تقول: ما رأَيته مُذْ أَمْسِ في لغة الحجاز، جَعَلْتَ مذ اسما أَو حرفاً، فإِن جعلت مذ اسماً رفعت في قول بني تميم فقلت: ما رأَيت مُذ أَمْسُ، وإِن جعلت مذ حرفاً وافق بنو تميم أَهل الحجاز في بنائها عل الكسر فقالوا: ما رأَيته مُذ أَمسِ؛ وعلى ذلك قول الراجز يصف إِبلاً ما زالَ ذا هزيزَها مُذْ أَمْسِ صافِحةً خُدُودَها للشَّمْس فمذ ههنا حرف خفض على مذهب بني تميم، وأَما على مذهب أَهل الحجاز فيجو أَن يكون مذ اسماً ويجوز أَن يكون حرفاً.
- وذكر سيبويه أَن من العرب م يجعل أَمس معدولة في موضع الجر بعد مذ خاصة، يشبهونها بمذ إِذا رفعت ف قولك ما رأَيته مذ أَمْسُ، ولما كانت أَمس معربة بعد مذ التي هي اسم، كان أَيضاً معربة مع مذ التي هي حرف لأَنها بمعناها، قال: فبان لك بهذا غلط م يقول إن أَمس في قوله لقد رأَيت عجبا مذ أَمس مبنية على الفتح بل هي معربة، والفتحة فيها كالفتحة في قولك مرر بأَحمد؛ وشاهد بناء أَمس إِذا كانت في موضع نصب قول زياد الأَعجم رأَيتُكَ أَمْسَ خَيْرَ بني مَعَدٍّ وأَنت اليومَ خَيْرٌ منك أَمْس وشاهد بنائها وهي في موضع الجر وقول عمرو بن الشَّريد ولقدْ قَتَلْتُكُمُ ثُناءَ ومَوْحَداً وتَرَكْتُ مُرَّةَ مِثْلَ أَمْسِ المُدْبِر وكذا قول الآخر وأَبي الذي تَرَكَ المُلوك وجَمْعَهُمْ بِصُهابَ، هامِدَةً كأَمْسِ الدَّابِر قال: واعلم أَنك إِذا نكرت أَمس أَو عرَّفتها بالأَلف واللام أَ أَضفتها أَعربتها فتقول في التنكير: كلُّ غَدٍ صائرٌ أَمْساً، وتقول ف الإِضافة ومع لام التعريف: كان أَمْسُنا طَيِّباً وكان الأَمْسُ طيباً؛ وشاهد قول نُصَيْب وإِني حُبِسْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَ ببابِك، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُ (* ذكر هذا البيت في صفحة ؟؟ وفيه: وإِني وقفت بدلاً من: وإني حبست.
- وه في الأغاني: وإني نَوَيْتُ.
- قال: وكذلك لو جمعته لأعربته كقول الآخر مَرَّتْ بنا أَوَّلَ من أُمُوسِ تَمِيسُ فينا مِشْيَةَ العَرُوس قال الجوهري: ولا يصغر أَمس كما لا يصغر غَدٌ والبارحة وكيف وأَين ومت وأَيّ وما وعند وأَسماء الشهور والأُسبوع غير الجمعة.
- قال ابن بري: الذ حكاه الجوهري في هذا صحيح إِلا قوله غير الجمعة لأَن الجمعة عند سيبوي مثل سائر أَيام الأُسبوع لا يجوز أَن يصغر، وإِنما امتنع تصغير أَيا الأُسبوع عند النحويين لأَن المصغر إنما يكون صغيراً بالإِضافة إِلى ما ل مثل اسمه كبيراً،وأيام الأُسبوع متساوية لا معنى فيها للتصغير، وكذلك غ والبارحة وأَسماء الشهور مثل المحرّم وصفر.
ترجمة مومس باللغة الإنجليزية
مومس
Prostitute Cocotte Courtezan Courtesan Whore [sl.] Harlot [sl.] Slut [sl.] Bitch [sl.] Strumpet [sl.] Hooker [sl.] Trollop [sl.] Drab [sl.] Scrubber [sl.] Punk [sl.] Slattern [sl.] Moll [sl.] Tart [sl.] Bawd [sl.] Baggage