معنى كلمة ساجد في القاموس
في القواميس
- سَاجِدٌ : (اسم فاعل)
(إسم فاعل من سَجَدَ).
1 - وَجَدْتُهُ سَاجِداً : وَاضِعاً جَبْهَتَهُ بِالأرْضِ مُنْحَنِياً مُتَعَبِّداً.الأعراف آية 11 فَسَجَدُوا إِلاَّ إبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (قرآن) لاَ تَجِدُهَا إلاَّ سَاجِدَةً مُتَعَبِّدَةً.
2 - سَاجِدُ الْمَنْخَرِ : ذَليلٌ.
3 - عَيْنٌ سَاجِدَةٌ : فَاتِرَةٌ.
4 - نَخْلَةٌ سَاجِدَةٌ : مَائِلَةٌ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)ساجِد
- جمع ساجدون وسُجَّد وسُجود، مؤ ساجِدة، جمع مؤ ساجدات وسواجِدُ: اسم فاعل من سجَدَ.
- شجرة ساجدة: مائلة.
- عين ساجدة: فاترة.
- فلانٌ ساجد المنخر: ذليل خاضع.
- نخلة ساجدة: مائلة من ثقل حَمْلها.
(ب)سجَدَ
- سجَدَ يَسجُد ، سُجودًا ، فهو ساجِد.
- سجَد الشَّخصُ.
- وضع جبهته على الأرض خضوعًا وتعبُّدًا.
- {سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ}.
- {وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ}.
- خضَع وانحنَى.
- سجدنا للقرودِ رجاءَ دنيا. .. حوتها دوننا أيدي القرودُ.
- تسجد السَّفينة للرِّياح: تطيعها وتميل معها.
- صلَّى.
- {وَأَدْبَارَ السُّجُودِ}: أدبار الصلاة.
- سجَدت المخلوقاتُ: خضعت وانقادت.
- {وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ}.
- {فَسَجَدَ الْمَلاَئِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ}.
معجم الغني
+
(أ)سَاجِدٌ
- جمع: ون، ات، سُجَّدٌ، سَوَاجِدُ. [س ج د]. (فاعل من سَجَدَ).
- :وَجَدْتُهُ سَاجِداً : وَاضِعاً جَبْهَتَهُ بِالأرْضِ مُنْحَنِياً مُتَعَبِّداً.الأعراف آية.
- فَسَجَدُوا إِلاَّ إبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (قرآن) :لاَ تَجِدُهَا إلاَّ سَاجِدَةً مُتَعَبِّدَةً.
- :سَاجِدُ الْمَنْخَرِ : ذَليلٌ.
- :عَيْنٌ سَاجِدَةٌ : فَاتِرَةٌ.
- :نَخْلَةٌ سَاجِدَةٌ : مَائِلَةٌ.
(ب)مُسْتَجَدٌّ
- جمع: ات. [ج د د]. (مفعول مِن اِسْتَجَدَّ). :مُسْتَجَدَّاتُ الْمَرْحَلَةِ الرَّاهِنَةِ : مُتَطَلَّبَاتُهَا الجَدِيدَةُ، تَطَوُّرَاتُهَا.
معجم الرائد
+
(أ)ساجِد
- ساجد.
- ج، سجد وسجود.
- [ هو ساجد المنخر ] : أي ذليل.
(ب)سَجَد
- سجد.
- يسجد ، سجودا.
- سجد خضع وانحنى : [ سجد المصلي ].
- سجد الجمل : خفض رأسه ليركب.
- سجدت السفينة للريح : مالت بميلها.
المعجم الوسيط
+
(أ)الساجِدُ
- الساجِدُ الساجِدُ يقال: فلان ساجِدُ المنخر: ذليل خاضع.
(ب)الساجِدَةُ
- الساجِدَةُ مؤَنَّث الساجد.
- ويقال: عينٌ ساجِدَةٌ: فاتِرَةٌ.
- ونَخْلةٌ ساجدة: مائلة. والجمع : سواجِدُ.
المحيط في اللغة
+
سَجَدَ
- ـ سَجَدَ: خَضَعَ، وانْتَصَبَ، ضِدٌّ.
- ـ أسْجَدَ: طَأْطَأَ رَأسَهُ، وانْحَنَى، وأدامَ النَّظَرَ في إمْراضِ أجْفانٍ.
- ـ مَسْجَدُ: الجَبْهَةُ، والآرابُ السَّبْعَةُ مَساجِدُ.
- ـ مَسْجِدُ، ومَسْجَدُ: معروف، والمَفْعَلُ من بابِ نَصَرَ بفتح العين، اسْماً كان أو مَصْدراً إلاَّ أحْرُفاً، كمَسْجِدٍ، ومَطْلِعٍ، ومَشْرِقٍ، ومَسْقِطٍ، ومَفْرِقٍ، ومجْزِرٍ، ومَسْكِنٍ، ومَرْفِقٍ، ومَنْبِتٍ، ومَنْسِكٍ، ألْزَموها كسرَ العينِ، والفتحُ جائزٌ وإن لم نَسْمَعْه، وما كان من باب جَلَسَ فالمَوْضِعُ هو المَسْجِدُ ، والمَصْدَرُ المَسْجَدُ، نَزَلَ مَنْزَلاً، أي: نُزُولاً، وهذا مَنْزِلُهُ، لأِنَّه بمعنَى الدارِ.
- ـ سَجِدَتْ رِجْلُهُ: انْتَفَخَتْ، فهو أسْجَدُ.
- ـ أَسْجادُ في قولِ الأَسْوَدِ بنِ يَعْفُرَ: من خَمْرِ ذِي نُطَفٍ أغَنَّ مُنَطَّقٍ. ....... وافى بها كدراهِمِ الأَسْجادِ، اليَهودُ والنَّصارَى، أو مَعْناهُ: الجِزْيَةُ، أو دَراهِمُ الأَسْجادِ: كانَتْ عليها صُوَرٌ يَسْجُدونَ لها، ورُوِيَ الإِسْجادُ، وفُسِّرَ باليَهودِ.
- ـ عَيْنٌ ساجِدَةٌ: فاتِرَةٌ.
- ـ نَخْلَةٌ ساجِدَةٌ: أمالَها حَمْلُها.
- ـ قولُه تعالى:{وادْخُلوا البابَ سُجَّداً}، أي: رُكَّعاً.
معجم لسان العرب
+
سجد
- الساجد: المنتصب في لغة طيّء، قال الأَزهري: ولا يحفظ لغير الليث ابن سيده: سَجَدَ يَسْجُدُ سجوداً وضع جبهته بالأَرض، وقوم سُجَّد وسجود.
- وقوله عز وجل: وخروا له سجداً؛ هذا سجود إِعظام لا سجود عبادة لأَ بني يعقوب لم يكونوا يسجدون لغير الله عز وجل.
- قال الزجاج: إِنه كان من سن التعظيم في ذلك الوقت أَن يُسْجَد للمعظم، قال وقيل: خروا له سجداً أَ خروا لله سجداً؛ قال الأَزهري: هذا قول الحسن والأَشبه بظاهر الكتا أَنهم سجدوا ليوسف، دل عليه رؤْياه الأُولى التي رآها حين قال: إِني رأَي أَحد عشر كوكباً والشمس والقمر رأَيتهم لي ساجدين؛ فظاهر التلاوة أَنه سجدوا ليوسف تعظيماً له من غير أَن أَشركوا بالله شيئاً، وكأَنهم لم يكونو نهوا عن السجود لغير الله عز وجل، فلا يجوز لأَحد أَن يسجد لغير الله وفيه وجه آخر لأَهل العربية: وهو أَن يجعل اللام في قوله: وخروا له سجداً وفي قوله: رأَيتهم لي ساجدين، لام من أَجل؛ المعنى: وخروا من أَجله سجدا لله شكراً لما أَنعم الله عليهم حيث جمع شملهم وتاب عليهم وغفر ذنبه وأَعز جانبهم ووسع بيوسف، عليه السلام؛ وهذا كقولك فعلت ذلك لعيون النا أَي من أَجل عيونهم؛ وقال العجاج تَسْمَعُ لِلجَرْعِ، إِذا استُحِيرا للماء في أَجوافها، خَريرَ أَراد تسمع للماء في أَجوافها خريراً من أَجل الجرع.
- وقوله تعالى: وإِ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم؛ قال أَبو إِسحق: السجود عبادة لله لا عباد لآدم لأَن الله، عز وجل، إِنما خلق ما يعقل لعبادته والمسجَد والمسجِد: الذي يسجد فيه، وفي الصحاح: واحد المساجد.
- وقا الزجاج: كل موضع يتعبد فيه فهو مسجَِد، أَلا ترى أَن النبي، صلى الله علي وسلم، قال: جعلت لي الأَرض مسجداً وطهوراً.
- وقوله عز وجل: ومن أَظلم مم منع مساجد الله؛ المعنى على هذا المذهب أَنه من أَظلم ممن خالف مل الإِسلام؟ قال: وقد كان حكمه أَن لا يجيء على مَفْعِل ولكنه أَحد الحروف الت شذت فجاءَت على مَفْعِل.
- قال سيبويه: وأَما المسجد فإِنهم جعلوه اسما للبيت ولم يأْت على فَعَلَ يَفْعُلُ كما قال في المُدُقِّ إِنه اسم للجلمود يعني أَنه ليس على الفعل، ولو كان على الفعل لقيل مِدَقٌّ لأَنه آلة والآلات تجيء على مِفْعَلٍ كمِخْرَزٍ ومِكنَسٍ ومِكسَحٍ.
- ابن الأَعرابي مسجَد، بفتح الجيم، محراب البيوت؛ ومصلى الجماعات مسجِد، بكسر الجيم والمساجد جمعها، والمساجد أَيضاً: الآراب التي يسجد عليها والآراب السبع مساجد.
- ويقال: سَجَدَ سَجْدَةً وما أَحسن سِجْدَتَه أَي هيئة سجوده.
- الجوهري قال الفراء كل ما كان على فَعَلَ يَفْعُل مثل دخل يدخل فالمفعل من بالفتح، اسماً كان أَو مصدراً، ولا يقع فيه الفرق مثل دخل مَدْخَلاً وهذ مَدْخَلُه، إِلا أَحرفاً من الأَسماء أَلزموها كسر العين، من ذلك المسجِ والمطلِع والمغرب والمشرق والمَسْقِط والمَفْرِق والمَجْزِر والمَسْكِ والمَرْفِق مِن رَفَقَ يَرْفُقُ والمَنْبِت والمَنْسِك من نَسَك ينَّسُك فجعلوا الكسر علامة الاسم، وربما فتحه بعض العرب في الاسم، فقد روي مسكَ ومسكِن وسمع المسجِد والمسجَد والمطلِع والمطلَع، قال: والفتح في كله جائ وإِن لم نسمعه.
- قال: وما كان من باب فَعَل يفعِل مثل جلس يجلِسُ فالموض بالكسر والمصدر بالفتح للفرق بينهما، تقول: نزل منزَلاً بفتح الزاي، تري نزل نزولاً، وهذا منزِله، فتكسر، لأَنك تعني الدار؛ قال: وهو مذهب تفر به هذا الباب من بين أَخواته، وذلك أَن المواضع والمصادر في غير هذ الباب ترد كلها إِلى فتح العين ولا يقع فيها الفرق، ولم يكسر شيء فيما سو المذكور إِلا الأَحرف التي ذكرناها.
- والمسجدان: مسجد مكة ومسجد المدينة شرفهما الله عز وجل؛ وقال الكميت يمدح بني أُمية لكم مَسْجِدَا الله المَزُورانِ، والحَصَ لكم قِبْصُه من بين أَثرَى وأَقتَر القِبْصُ: العدد.
- وقوله: من بين أَثرى وأَقترا يريد من بين رجل أَثر ورجل أَقتر أَي لكم العدد الكثير من جميع الناس، المُثْري منه والمُقْتِر.
- والمِسْجَدَةُ والسَّجَّادَةُ: الخُمْرَةُ المسجود عليها والسَّجَّادةُ: أَثر السجود في الوجه أَيضاً.
- والمَسْجَدُ، بالفتح: جبه الرجل حيث يصيبه نَدَبُ السجود.
- وقوله تعالى: وإِن المساجد لله؛ قيل: ه مواضع السجود من الإِنسان: الجبهة والأَنف واليدان والركبتان والرجلان وقال الليث في قوله: وإِن المساجد لله، قال: السجود مواضعه من الجس والأَرض مساجد، واحدها مسجَد، قال: والمسجِد اسم جامع حيث سجد عليه، وفي حديث لا يسجد بعد أَن يكون اتخذ لذلك، فأَما المسجد من الأَرض فموضع السجو نفسه؛ وقيل في قوله: وإِن المساجد لله، أَراد أَن السجود لله، وهو جم مسجد كقولك ضربت في الأَرض أَبو بكر: سجد إِذا انحنى وتطامن إِلى الأَرض وأَسجَدَ الرجلُ: طأْطأَ رأْسه وانحنى، وكذلك البعير؛ قال الأَسد أَنشده أَبو عبيد وقلنَ له أَسجِدْ لِلَيْلى فأَسجَدَ يعني بعيرها أَنه طأْطأَ رأْسه لتركبه؛ وقال حميد بن ثور يصف نساء فُضولَ أَزِمَّتِها أَسجَدَت سجودَ النصارى لأَرْبابِه يقول: لما ارتحلن ولوين فضول أَزمَّة جمالهن على معاصمهن أَسْجدت لهن قال ابن بري صواب إِنشاده فلما لَوَيْنَ على مِعْصَمٍ وكَفٍّ خضيبٍ وأَسوارِها فُضولَ أَزِمَّتِها، أَسْجد سجودَ النصارى لأَحْبارِه وسجدَت وأَسجدَتْ إِذا خفضت رأْسها لتُرْكَبَ.
- وفي الحديث: كان كسر يسجد للطالع أَي يتطامن وينحني؛ والطالِعُ: هو السهم الذي يجاوز الهَدَفَ م أَعلاه، وكانوا يعدونه كالمُقَرْطِسِ، والذي يقع عن يمينه وشماله يقا له عاصِدٌ؛ والمعنى: أَنه كان يسلم لراميه ويستسلم؛ وقال الأَزهري: معنا أَنه كان يخفض رأْسه إِذا شخص سهمه، وارتفع عن الرَّمِيَّة ليتَقَوَّ السهم فيصيب الدارَةَ والإِسجادُ: فُتورُ الطرفِ.
- وعين ساجدة إِذا كانت فاترة.
- والإِسجادُ إِدامة النظر مع سكون؛ وفي الصحاح: إِدامة النظر وإِمراضُ الأَجفان؛ قا كثير أَغَرَّكِ مِنِّي أَنَّ دَلَّكِ، عندنا وإِسجادَ عيْنَيكِ الصَّيودَيْنِ، رابح ابن الأَعرابي: الإِسجاد، بكسر الهمزة، اليهودُ؛ وأَنشد الأَسود وافى بها كدراهم الإِسجا (* قوله [ وافى بها إلخ ] صدره كما في القاموس: من خمر ذي نطق أغن منطق) أَبو عبيدة: يقال اعطونا الإِسجاد أَي الجزية، وروي بيت الأَسود بالفت كدراهم الأَسجاد.
- قال ابن الأَنباري: دراهم الأَسجاد هي دراهم ضربه الأَكاسرة وكان عليها صُوَرٌ، وقيل: كان عليها صورة كسرى فمن أَبصرها سجد له أَي طأْطأَ رأْسه لها وأَظهر الخضوع.
- قاله في تفسير شعر الأَسود بن يعف رواية المفضل مرقوم فيه علامة أَي (* قوله [ علامة أي ] في نسخة الأص التي بأيدينا بعد أي حروف لا يمكن أَن يهتدي اليها أحد).
- ونخلة ساجدة إِذا أَمالها حملها.
- وسجدت النخلة إِذا مالت.
- ونخل سواجد مائلة؛ عن أَبي حنيفة؛ وأَنشد للبيد بين الصَّفا وخَلِيج العينِ ساكنة غُلْبٌ سواجدُ، لم يدخل بها الخَصَر قال: وزعم ابن الأَعرابي أَن السواجد هنا المتأَصلة الثابتة؛ قال وأَنش في وصف بعير سانية لولا الزِّمامُ اقتَحَم الأَجارِد بالغَرْبِ، أَوْ دَقَّ النَّعامَ الساجد قال ابن سيده: كذا حكاه أَبو حنيفة لم أُغير من حكايته شيئاً.
- وسجد خضع؛ قال الشاعر ترى الأُكْمَ فيها سُجَّداً للحوافِر ومنه سجود الصلاة، وهو وضع الجبهة على الأَرض ولا خضوع أَعظم منه والاسم السجدة، بالكسر، وسورة السجدة، بالفتح.
- وكل من ذل وخضع لما أُمر به فقد سجد؛ ومنه قوله تعالى: تتفيأُ ظلاله عن اليمين والشمائل سجداً لله وه داخرون أَي خضعاً متسخرة لما سخرت له.
- وقال الفراء في قوله تعالى: والنج والشجر يسجدان؛ معناه يستقبلان الشمس ويميلان معها حتى ينكسر الفيء ويكون السجود على جهة الخضوع والتواضع كقوله عز وجل: أَلم ترَ أَن الله يسج له من في السموات (الآية) ويكون السجود بمعنى التحية؛ وأَنشد مَلِكٌ تَدِينُ له الملوكُ وتَسْجُد قال ومن قال في قوله عز وجل: وخروا له سجداً، سجود تحية لا عبادة؛ وقا الأَخفش: معنى الخرور في هذه الآية المرور لا السقوط والوقوع.
- ابن عبا وقوله، عز وجل: وادخلوا الباب سجداً، قال: باب ضيق، وقال: سجداً ركعاً وسجود الموات محمله في القرآن طاعته لما سخر له؛ ومنه قوله تعالى: أَلم ت أَن الله يسجد له من في السموات ومن في الأَرض، إِلى قوله: وكثير حق علي العذاب؛ وليس سجود الموات لله بأَعجب من هبوط الحجارة من خشية الله وعلينا التسليم لله والإِيمان بما أَنزل من غير تطلب كيفية ذلك السجو وفقهه، لأَن الله، عز وجل، لم يفقهناه، ونحو ذلك تسبيح الموات من الجبا وغيرها من الطيور والدواب يلزمنا الإِيمان به والاعتراف بقصور أَفهامنا ع فهمه، كما قال الله عز وجل: وإِن من شيء إِلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهو تسبيحهم.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)السّجدة
- اسم سورة من سُور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم 32 في ترتيب المصحف، مكِّيَّة، عدد آياتها ثلاثون آية.
(ب)المسجدان
- المسجد الحرام والمسجد النَّبويّ.
ترجمة ساجد باللغة الإنجليزية
ساجد
Knelt