معنى كلمة تجديب في القاموس
في اللغة العربية
في القواميس
- تَعْقِيمٌ : (مصدر)
تَعْقِيمٌ - تَعْقِيمٌ [ع ق م] (مصدر: عَقَّمَ).
1 - تَعْقِيمُ الْمَرْأَةِ : تَصْيِيُرهَا عَقِيماً.
2 - تَعْقِيمُ الوَسَائِلِ : قَتْلُ مَا فِيهَا مِنْ جَرَاثِيمَ بِوَاسِطَةِ مَوَادَّ كِيمِيَائِيَّةٍ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)أجدبَ
- أجدبَ يُجدب ، إجدابًا ، فهو مُجدِب.
- أجدب المكانُ صار جَدْبًا أي مَحْلاً وقحطًا.
- أرض مجدِبة.
- من أجدبَ انتجع [مثل]: يُضرب للمحتاج ترغيبًا له في العمل، ويُضرب لكلِّ من هاجر في طلب الرِّزق.
- أجدب القومُ: افتقروا، أصابهم القحط.
(ب)جدَبَ
- جدَبَ يَجدِب ، جَدْبًا وجُدُوبةً ، فهو جادِب.
- جدَبتِ الأرضُ يبِست لاحتباس الماء عنها.
- جدَب المكانُ بعد الحرب.
معجم الرائد
+
(أ)جدب
- يجدب ، جدوبة.
- جدب المكان : محل ويبس.
(ب)أجدب
- إجدابا.
- أجدب المكان : محل، انقطع عنه المطر فيبست أرضه.
- أجدب الأرض : وجدها جدبة ماحلة.
- أجدب أصابه الجدب والمحل.
- أجدبه نزل به فلم يجد عنده ما يقدم له.
المعجم الوسيط
+
(أ)الأثَام
- الأثَام الإثم.
- و الأثَام جزاء الإثم.
- وفي التنزيل العزيز: الفرقان آية 68 الأثَام 69ومَنْ يَفْعَلْ ذَلِك يَلْقَ أَثامًا، يُضَاعَفْ لَهُ العَذَابُ ) ).
(ب)الأَجْدَبُ
- الأَجْدَبُ من الأَمْكِنَةِ: اليَابِسُ لاحْتِبَاس الماء عنه. والجمع : جُدْبٌ.
المحيط في اللغة
+
جَدْبُ
- ـ جَدْبُ: المَحْلُ، والعَيْبُ، يَجْدُبُهُ ويَجْدِبُهُ.
- ـ جادِبُ: الكاذِبُ.
- ـ جُنْدُبُ وجُنْدَبُ وجِنْدَبُ: جَرادٌ معروف،واسْمٌ.
- ـ أُمُّ جُنْدَبٍ: الدَّاهِيَةُ، والغَدْرُ، والظُّلْمُ.
- ـ 'وقَعُوا في أُمِّ جُنْدَبٍ': ظُلِمُوا.
- ـ أَجْدَبَ الأَرْضَ: وَجَدَها جَدْبَةً.
- ـ أَجْدَبَ القَوْمُ: أصابَهُمُ الجَدْبُ. مَكانٌ جَدْبٌ وجَدوبٌ ومَجْدوبٌ وجَدِيبٌ، بَيِّنُ الجُدوبَةِ، وأرضُ جَدْبَةٌ، وأَرَضُونَ جُدُوبٌ وجَدْبٌ. قد جَدُبَ جُدُوبَةً، وجَدَبَ وأَجْدَبَ.
- ـ كَانَتْ فيه أَجَادِبُ، قيلَ: جَمْعُ أجْدُبٍ جَمْعِ جَدْبٍ.
- ـ فَلاةٌ جَدْبَاءُ: مُجْدِبَةٌ.
- ـ مِجْدَابُ: الأَرْضُ التي لا تَكادُ تُخْصِبُ.
- ـ جَدَبٌّ: اسْمٌ لِلْجَدْبِ.
- ـ ما أَتَجَدَّبُ أَنْ أَصْحَبَكَ: ما أَسْتَوْخِمُ.
- ـ أَجْدَابِيَّةُ: بلد قُرْبَ بَرْقَةَ.
معجم لسان العرب
+
جدب
- الجَدْبُ: الـمَحْل نَقِيضُ الخِصْبِ.
- وفي حديث الاسْتِسْقاءِ: هَلَكَتِ الـمَواشِي وأَجْدَبَتِ البِلادُ، أَي قَحِطَتْ وغَلَت الأَسْعارُ.
- فأَما قول الراجز، أَنشده سيبويه: <ص:255 لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ أَرَى جَدَبَّا * في عامِنا ذا، بَعدَما أَخْصَبَّ فإنه أَراد جَدْباً، فحرَّكَ الدالَ بحركة الباءِ، وحذَف الأَلف على حدِّ قولك: رأَيت زَيْدْ، في الوقف.
- قال ابن جني: القول فيه أَنه ثَقَّلَ الباءَ، كما ثَقَّل اللام في عَيْهَلِّ في قوله بِبازِلٍ وَجْناءَ أَوْ عَيْهَلّ فلم يمكنه ذلك حتى حَرَّك الدال لَـمّا كانت ساكنة لا يَقعُ بعده الـمُشدَّد ثم أَطْلَقَ كإِطْلاقه عَيْهَلِّ ونحوها.
- ويروى أَيضاً جَدْبَبَّا وذلك أَنه أَراد تثقيل الباء، والدالُ قبلها ساكنة، فلم يمكنه ذلك، وكره أَيضاً تحريك الدال لأَنّ في ذلك انْتِقاضَ الصِّيغة، فأَقَرَّها على سكونها، وزاد بعد الباءِ باءً أُخرى مُضَعَّفَةً لإِقامة الوزن.
- فإِن قلت: فهل تجد في قوله جَدْبَبَّا حُجَّةً للنحويين على أَبي عثمان في امْتناعه مـما أَجازوه بينهم من بنائهم مثل فَرَزْدَق من ضَرَبَ، ونحوه ضَرَبَّبٌ، واحْتِجاجِه في ذلك لأَنه لم يَجِدْ في الكلام ثلاث لامات مُتَرادفةٍ على الاتِّفاق، وقد قالوا جَدْبَبَّا كما ترى، فجمع الراجز بين ثلاث لامات متفقة؛ فالجواب أَنه لا حجة على أَبي عثمان للنحويين في هذا مِن قِبَل أَن هذا شيءٌ عرَضَ في الوَقْف، والوَصْلُ مُزِيلهُ.
- وما كانت هذه حالَه ل يُحْفَلْ به، ولم يُتَّخذْ أَصلاً يُقاسُ عليه غيره.
- أَلا ترى إِلى إِجماعهم على أَنه ليس في الكلام اسم آخره واو قبلها حركة ثم لا يَفْسُد ذلك بقول بعضهم في الوقف: هذه أَفْعَوْ، وهو الكَلَوْ، من حيث كان هذا بدلاً جاءَ به الوَقْفُ، وليس ثابتاً في الوصل الذي عليه الـمُعْتَمَد والعَملُ، وإِنما هذه الباءُ المشدّدة في جَدْبَبَّا زائدة للوقف، وغيرِ ضَرورة الشعر، ومثلها قول جندل جارِيةٌ ليست من الوَخْشَنِّ لا تَلبَس المِنْطَقَ بالمَتْنَنِّ إِلا ببَتٍّ واحـــــدٍ بَتَّـــــنِّ كَأَنَّ مَجْرَى دَمْعِها الـمُسْتَنّ قُطْنُنَّةٌ من أَجْــــودِ القُطْنُنّ فكما زاد هذه النوناتِ ضرورة كذلك زاد الباءَ في جَدبَبَّا ضرورة، ولا اعتِداد في الموضعين جميعاً بهذا الحَرْف الـمُضاعَف.
- قال: وعلى هذا أَيضاً عندي ما أَنشده ابن الأَعرابي من قول الراجز لكِنْ رَعَيْنَ القِنْعَ حيث ادْهَمَّم أَراد: ادْهَمَّ، فزاد ميماً أُخرى.
- قال وقال لي أَبو علي في جَدْبَبَّا: إِنه بنى منه فَعْلَلَ مثل قَرْدَدَ، ثم زاد الباءَ الأَخيرة كزيادة الميم في الأَضْخَمَّا.
- قال: وكما لا حجة على أَبي عثمان في قول الراجز جَدْبَبَّا كذلك لا حجة للنحويين على الأَخفش في قوله: إِنه يُبْنَى من ضرب مثل اطْمأَنَّ، فتقول: اضْرَبَبَّ.
- وقولهم هم اضْرَبَّبَ، بسكون اللام الأُولى بقول الراجز، حيث ادْهَمَّما ، بسكون الميم الأُولى، لأَنّ له أَن يقول إِن هذا إِنما جاءَ لضرورة القافية، فزاد على ادْهَمَّ، وقد تراه ساكن الميم الأُولى، ميماً ثالثة لإِقامة الوزن، وكما لا حجة لهم عليه في هذا كذلك لا حجة له عليهم أَيضاً في قول الآخر إِنَّ شَكْلي، وإِنَّ شَكْلَكِ شَتَّى، * فالْزَمي الخُصَّ، واخْفِضي تَبْيَضِضِّ بتسكين اللام الوسطى، لأَن هذا أَيضاً إِنما زاد <ص:256 ضاداً، وبنى الفِعل بَنْيةً اقْتضاها الوَزْنُ.
- على أَن قوله تَبْيَضِضِّي أَشْبهُ من قوله ادْهَمَّمَا.
- لأَن مع الفعل في تَبْيَضِضِّي الياء التي هي ضمير الفاعل، والضمير الموجود في اللفظ، لا يُبنى مع الفعل إِلا والفعل على أَصل بِنائه الذي أُريد به، والزيادةُ لا تكاد تَعْتَرِضُ بينهما نحو ضرَبْتُ وقتلْتُ، إِلا أَن تكون الزيادة مَصُوغة في نفس المثال غير مُنْفَكَّةٍ في التقدير منه، نحو سَلْقَيْتُ وجَعْبَيْتُ واحْرَنْبَيْتُ وادْلَنْظَيْتُ.
- ومن الزيادة للضرورة قول الآخر باتَ يُقاسِي لَيْلَهُنَّ زَمَّام والفَقْعَسِيُّ حاتِمُ بنُ تَمَّامْ مُسْتَرْعَفاتٍ لِصِلِلَّخْمٍ سامْ يريد لِصِلَّخْمٍ كَعِلَّكْدٍ وهِلَّقْسٍ وشِنَّخْفٍ.
- قال: وأَمـّا من رواه جِدَبَّا، فلا نظر في روايته لأَنه الآن فِعَلٌّ كخِدَبٍّ وهِجَفٍّ قال: وجَدُبَ المكان جُدُوبةً، وجَدَبَ، وأَجْدَبَ، ومكانٌ جَدْب وجَدِيبٌ: بَيِّن الجُدوبةِ ومَجْدوبٌ، كَأَنه على جُدِبَ وإِن لم يُستعمل.
- قال سَلامةُ بن جَنْدل كُنَّا نَحُلُّ، إِذا هَبَّتْ شآمِيةً، * بكلِّ وادٍ حَطيبِ البَطْنِ، مَجْدُوب والأَجْدَبُ: اسم للـمُجْدِب.
- وفي الحديث: كانت فيها أَجادِبُ أَمْسَكَتِ الماءَ؛ على أَن أَجادِبَ قد يكون جمعَ أَجْدُب الذي هو جمع جَدْبٍ قال ابن الأَثير في تفسير الحديث: الأَجادِبُ صِلابُ الأَرضِ التي تُمْسِك الماءَ، فلا تَشْرَبه سريعاً.
- وقيل: هي الأَراضي التي لا نَباتَ بها مأْخُوذ من الجَدْبِ، وهو القَحْطُ، كأَنه جمعُ أَجْدُبٍ، وأَجْدُبٌ جمع جَدْبٍ، مثل كَلْبٍ وأَكْلُبٍ وأَكالِبَ.
- قال الخطابي: أَما أَجادِبُ فهو غلط وتصحيف، وكأَنه يريد أَنّ اللفظة أَجارِدُ، بالراءِ والدال.
- قال: وكذلك ذكره أَهل اللغة والغريب.
- قال: وقد روي أَحادِبُ، بالحاء المهملة.
- قال ابن الأَثير: والذي جاءَ في الرواية أَجادِبُ، بالجيم.
- قال: وكذلك جاءَ في صحيحَي البخاري ومسلم وأَرض جَدْبٌ وجَدْبةٌ: مُجْدِبةٌ، والجمع جُدُوبٌ، وقد قالوا: أَرَضُونَ جَدْبٌ، كالواحد، فهو على هذا وَصْفٌ بالمصدر.
- وحكى اللحياني: أَرضٌ جُدُوب، كأَنهم جعلوا كل جزءٍ منها جَدْباً ثم جمعوه على هذا وفَلاةٌ جَدْباءُ: مُجْدِبةٌ.
- قال أَوْ في فَلاَ قَفْرٍ مِنَ الأَنِيسِ، * مُجْدِبةٍ، جَدْباءَ، عَرْبَسِيس والجَدْبةُ: الأَرض التي ليس بها قَلِيلٌ ولا كثير ولا مَرْتَعٌ ول كَلأٌ وعامٌ جُدُوبٌ، وأَرضٌ جُدُوبٌ، وفلانٌ جَديبُ الجَنَاب، وهو م حَوْلَه.
- وأَجْدَبَ القَوْمُ: أَصابَهُمُ الجَدْبُ.
- وأَجْدَبَتِ السَّنةُ: صا فيها جَدْبٌ وأَجْدَبَ أَرْضَ كَذا: وجَدَها جَدْبةً، وكذلك الرَّجُلُ.
- وأَجْدَبَت الأَرضُ، فهي مُجْدِبةٌ، وجَدُبَتْ وجادَبَتِ الإِبلُ العامَ مُجادَبةً إِذا كان العامُ مَحْلاً، فصارَتْ ل تأْكُل إِلا الدَّرينَ الأَسْوَدَ، دَرِينَ الثُّمامِ، فيقال لها حينئذ: جادَبَتْ <ص:257 ونزلنا بفلان فأَجْدَبْناه إِذا لم يَقْرِهمْ والمِجْدابُ: الأَرضُ التي لا تَكادُ تُخْصِب، كالمِخْصاب، وهي التي لا تكاد تُجْدِبُ والجَدْبُ: العَيْبُ وجَدَبَ الشَّيءَ يَجْدِبهُ جَدْباً: عابَه وذَمَّه وفي الحديث: جَدَب لنا عُمَرُ السَّمَر بعد عَتَمةٍ، أَي عابَه وذَمَّه وكلُّ عائِبٍ، فهو جادِبٌ.
- قال ذو الرمة فَيا لَكَ مِنْ خَدٍّ أَسِيلٍ، ومَنْطِقٍ * رَخِيمٍ، ومِنْ خَلْقٍ تَعَلَّلَ جادِبُ يقول: لا يَجِدُ فيه مَقالاً، ولا يَجِدُ فيه عَيْباً يَعِيبه به، فيَتَعَلَّلُ بالباطلِ وبالشيءِ يقولُه، وليس بِعَيْبٍ والجادِبُ: الكاذِبُ.
- قال صاحب العين: وليس له فِعْلٌ، وهو تصحيف والكاذبُ يقال له الخادب، بالخاءِ.
- أَبو زيد: شَرَجَ وبَشَكَ وخَدَبَ إِذا كَذَبَ.
- وأَما الجادب، بالجيم، فالعائب والجُنْدَبُ: الذَّكر من الجَراد.
- قال: والجُنْدُبُ والجُنْدَبُ أَصْغَرُ من الصَّدى، يكون في البَرارِي.
- وإِيَّاه عَنى ذو الرمة بقوله كأَنَّ رِجْلَيْهِ رِجْلا مُقْطِفٍ عَجِلٍ، * إِذا تَجَاوبَ، من بُرْدَيْهِ، تَرْنِيم وحكى سيبويه في الثلاثي: جِنْدَب(1 (1 قوله [ في الثلاثي جندب ] هو بهذا الضبط في نسخة عتيقة من المحكم.
- ) ، وفسره السيرافي بأَنه الجُنْدب وقال العَدَبَّسُ: الصَّدَى هو الطائرُ الذي يَصِرُّ بالليل ويَقْفِز ويَطِيرُ، والناس يرونه الجُنْدَبَ وإِنما هو الصَّدى، فأَمـَّا الجُنْد فهو أَصغر من الصدى.
- قال الأَزهري: والعرب تقول صَرَّ الجُنْدَبُ، يُضرب مثلاً للأَمر يشتدّ حتى يُقْلِقَ صاحِبَه.
- والأَصل فيه: أَن الجُنْدبَ إِذا رَمِضَ في شدّة الحر لم يَقِرَّ على الأرض وطار، فَتَسْمَع لرجليه صَرِيراً، ومنه قول الشاعر قَطَعْتُ، إِذا سَمِعَ السَّامِعُون، * مِن الجُنْدبِ الجَوْنِ فيها، صَرير وقيل الجُندب: الصغير من الجَراد.
- قال الشاعر يُغالِينَ فيه الجَزْءَ لَولا هَواجِرٌ، * جَنادِبُها صَرْعَى، لَهُنّ فَصِيصُ(2 (2 قوله [ يغالين ] في التكملة يعني الحمير.
- يقول ان هذه الحمير تبلغ الغاية في هذا الرطب أي بالضم والسكون فتستقصيه كما يبلغ الرامي غايته.
- والجزء الرطب.
- ويروى كصيص.
- أَي صَوتٌ.
- اللحياني: الجُنْدَبُ دابَّة، ولم يُحَلِّها(3 (3 أراد أنه لم يُعطها حليةً تميّزها، والحلية هي ما يرى من لون الشخص وظاهرهِ وهيئتهِ.
- والجُنْدَبُ والجُنْدُبُ، بفتح الدال وضمها: ضَرْبٌ من الجَراد واسم رجل.
- قال سيبويه: نونها زائدة.
- وقال عكرمة في قوله تعالى: فأَرْسَلْنا عليهِمُ الطُّوفانَ والجَرادَ والقُمَّلَ القُمَّلُ: الجَنادِبُ، وهي الصِّغار من الجَراد، واحِدتُها قُمَّلةٌ وقال: يجوز أَن يكون واحد القُمَّلِ قامِلاً مثل راجِعٍ ورُجَّعٍ.
- وف الحديث: فَجَعَلَ الجَنادِبُ يَقَعْنَ فيه؛ هو جَمعُ جُنْدَب، وهو ضَرْب مِن الجَراد.
- وقيل: هو الذي يَصِرُّ في الحَرِّ.
- وفي حديث ابن مسعود، رضي اللّه عنه: كان يُصَلي الظُّهرَ، والجَنادِبُ تَنْقُزُ من الرَّمْضاءِ أَي تَثِبُ وأُمُّ جُنْدَبٍ: الداهِيةُ، وقيل الغَدْرُ، وقيل <ص:258 الظُّلم.
- وركِبَ فُلان أُمَّ جُنْدَبٍ إِذا رَكِبَ الظُّلْمَ.
- يقال: وقع القوم في أُمِّ جُنْدَبٍ إِذا ظُلِموا كأَنها اسمٌ من أَسماءِ الإِساءة والظُّلْمِ والداهِيةِ غيره: يقال وقع فلان في أُمِّ جُنْدَبٍ إِذا وقَع في داهيةٍ؛ ويقال: وَقَع القوم بأُم جندب إِذا ظَلَموا وقَتَلُوا غيرَ قاتِلٍ.
- وقال الشاعر قَتَلْنا به القَوْمَ، الذين اصْطَلَوْا به * جِهاراً، ولم نَظْلِمْ به أُمَّ جُنْدَب أَي لم نَقْتُلْ غير القاتِلِ.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)أجدب القوم
- افتقروا، أصابهم القحط.
(ب)أجدب المكان
- صار جَدْبًا أي مَحْلاً وقحطًا.
- أرض مجدِبة- من أجدبَ انتجع [مثل].
ترجمة تجديب باللغة الإنجليزية
تجديب
Sterilization