معنى كلمة التمثال في القاموس
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)تِمثال
- جمع تماثيلُ: اسم ذات، ما يُنحت مُشبَّهًا بالمخلوقات من عباد وحيوان وغيرها، صورة مصوَّرة.
- صنعوا له تمثالاً من رُخام.
- تماثيل العظماء.
- {مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ}.
(ب)ماثلَ
- ماثلَ يماثل ، مثالاً ومُماثلةً ، فهو مُماثِل ، والمفعول مُماثَل.
- ماثل الشَّيءُ الشَّيءَ شابهه.
- كان يماثل أستاذَه في العلم والمعرفة.
- ماثل أباه شجاعة وكرمًا.
- ذوقه يماثل ذوقي.
- ماثل فلانٌ فلانًا: قلّده.
- ماثَل الطالبُ أستاذَه في طريقة الكلام والنِّقاش.
- ماثل فلانًا بفلان: مثله به، شبَّههُ به (ولا تكون المماثلة إلاّ بين المتفقين).
- ماثلت أخي بأحد أصدقائي.
معجم الغني
+
تِمْثالٌ
- جمع: تَماثيلُ. [م ث ل]. :تِمْثالٌ رَائِعٌ : مَا يَنْحِتهُ النَّحَّاتُ مِنْ صُورَةٍ أَوْ رَمْزٍ فِي مَعْدِنٍ أَوْ حَجَرٍ يُحَاكِي بِهِ نَمُوذَجاً مِنَ الطَّبِيعَةِ أَوِ الإِنْسَانِ. :كُلُّ التَّمَاثِيلِ الَّتِي شَاهَدَهَا فِي الْمُتْحَفِ أَثَارَتْ إِعْجَابَهُ.
معجم الرائد
+
(أ)تَمْثال
- تمثال.
- ج، تماثيل.
- تمثال الصورة.
- تمثاله و ما ينحته المثال أو النحات في الحجر أو المعدن أو غيرهما من صورة أو رمز للطبيعة والمخلوقات.
(ب)أمثل
- ج، أماثل ومثل ، -مؤ، مثلى.
- أمثل أفضل.
- أمثل [ أماثل القوم ] : خيارهم، فضلاؤهم.
- أمثل [ الطريقة المثلى ] الفضلى.
المعجم الوسيط
+
التِّمْثَالُ
- التِّمْثَالُ ما نُحِتَ منْ حجر.
- أَوصُنِعَ من نُحاس ونحوِه يحاكى به1.
- خَلْقٌ من الطبيعة، أْو يمثِّل به معنَّى يكون رمزًّا له.
- و التِّمْثَالُ الصُّورةُ في الثَّوب ونحوه؛ يقال: في ثوبه تماثيلُ: صُوَرُ حيوانات. والجمع : تماثيلُ.
المحيط في اللغة
+
مِثْلُ
- ـ مِثْلُ ومَثَلُ ومَثِيلُ: الشِّبْهُ. ج: أمثالٌ وقولُهُم: ''مُسْتَرادٌ لِمِثْلِهِ''، أي: مِثلُهُ يُطْلَبُ ويُشَحُّ عليه.
- ـ مَثَلُ: الحجَّةُ والحَديثُ، وقد مَثَّلَ به تَمْثيلاً وامْتَثَلَه وتَمَثَّلَهُ وتَمَثَّلَ به، والصِّفَةُ، ومنه: {مَثَلُ الجَنَّةِ التي}.
- ـ امْتَثَلَ عندَهُم مَثَلاً حَسَناً وتَمَثَّلَ: أنْشَدَ بَيْتاً ثم آخَرَ ثم آخَرَ، وهي الأمْثُولَةُ.
- ـ تَمَثَّلَ بالشيءِ: ضَرَبَهُ مَثَلاً.
- ـ مِثالُ: المِقْدارُ، والقِصاصُ، وصِفَةُ الشيءِ، والفِراشُ، ج: أمْثِلَةٌ ومُثُلٌ.
- ـ تَماثَلَ العليلُ: قارَبَ البُرْءَ.
- ـ أَمْثَلُ: الأَفْضَلُ، ج: أماثِلُ.
- ـ مَثالَةُ: الفَضْلُ. وقد مَثُلَ.
- ـ الطَّريقةُ المُثْلَى: الأَشْبَهُ بالحَقِّ.
- ـ أمْثَلُهم طَريقةً: أعْدَلُهُم وأشْبَهُهم بأهْلِ الحقِّ، وأعلَمُهُمْ عندَ نَفْسِه بما يقولُ.
- ـ مَثِيلُ: الفاضِلُ.
- ـ تَمْثالُ: التَّمْثيلُ.
- ـ تِمْثالُ: الصورةُ، وسيفُ الأَشْعَثِ بنِ قيسٍ الكِنْدِيِّ.
- ـ مَثَّلَهُ لهُ تَمْثيلاً: صَوَّرَهُ له حتى كأنه يَنْظُرُ إليه.
- ـ امْتَثَلَهُ هو: تَصَوَّرَهُ.
- ـ امْتَثَلَ طَريقَتَه: تَبِعَها فلم يَعْدُها.
- ـ امْتَثَلَ منه: اقْتَصَّ، كتَمَثَّلَ منه.
- ـ مَثَلَ: قامَ مُنْتَصِباً، كَمَثُلَ مُثولاً، ولَطَأَ بالأرضِ، ضِدٌّ، وزالَ عن مَوْضِعِه.
- ـ مَثَلَ فلاناً فلاناً، ومَثَلَ به: شَبَّهَه به، ومَثَلَ فلانٌ فلاناً: صارَ مِثْلَهُ.
- ـ مَثَلَ بفلانٍ مَثْلاً ومُثْلَةً: نَكَّلَ، كمَثَّلَ تمثيلاً، وهي المَثُلَةُ والمَثْلَةُ، ج: مُثولاتٌ ومَثْلاتٌ.
- ـ أمْثَلَهُ: قَتَلَهُ بقَوَدٍ.
- ـ مِثْلٌ ماثِلٌ: جَهْدٌ جاهِدٌ.
- ـ ماثولُ: موضع بالمدينةِ.
- ـ ماثِلَةُ: مَنارَةُ المِسْرَجَةِ.
- ـ ماثِلُ من الرُّسومِ: ما ذَهَبَ أثَرُه.
- ـ مِثْلُ: المِثْلُ بنُ عِجْلِ بنِ لُجَيْمٍ مَلِكُ اليمنِ. وصَحَّفَ عبدُ المَلِكِ بنُ مَرْوانَ فقال لقومٍ من اليمنِ: ما الميلُ منكم؟ فقالوا: يا أمير المؤمنينَ، كانَ مَلِكٌ لنا يقال له المِثْلُ، فَخَجِلَ.
- ـ بنُو المِثْلِ بنِ مُعاوِيَةَ: قَبيلةٌ، منهم أبو الشَّعْثَاءِ يزيدُ الكنْديُّ.
- ـ مُثْلُ: موضع بِفَلْجٍ. ويقالُ: رَحَى المُثْلِ.
- ـ أَمْثالُ: أرَضونَ مُتَشابِهَةٌ ذاتُ جِبالٍ قُرْبَ البَصْرَةِ.
معجم لسان العرب
+
مثل
- مِثل: كلمةُ تَسْوِيَةٍ.
- يقال: هذا مِثْله ومَثَله كما يقال شِبْه وشَبَهُه بمعنى؛ قال ابن بري: الفرق بين المُماثَلة والمُساواة أَ المُساواة تكون بين المختلِفين في الجِنْس والمتَّفقين، لأَن التَّساوِي ه التكافُؤُ في المِقْدار لا يزيد ولا ينقُص، وأَما المُماثَلة فلا تكو إِلا في المتفقين، تقول: نحوُه كنحوِه وفقهُه كفقهِه ولونُه كلونِه وطعمُ كطعمِه، فإِذا قيل: هو مِثْلة على الإِطلاق فمعناه أَنه يسدُّ مسدَّه وإِذا قيل: هو مِثْلُه في كذا فهو مُساوٍ له في جهةٍ دون جهةٍ، والعرب تقول هو مُثَيْلُ هذا وهم أُمَيْثالُهم، يريدون أَن المشبَّه به حقير كما أَ هذا حقير.
- والمِثْل: الشِّبْه.
- يقال: مِثْل ومَثَل وشِبْه وشَبَه بمعن واحد؛ قال ابن جني: وقوله عز وجل: فَوَرَبِّ السماء والأَرض إِنه لحقّ مثل ما أَنَّكم تَنْطِقون؛ جَعَل مِثْل وما اسماً واحداً فبنى الأَولَ عل الفتح، وهما جميعاً عندهم في موضع رفعٍ لكونهما صفة لحقّ، فإِن قلت: فم موضع أَنكم تنطِقون؟ قيل: هو جر بإِضافة مِثْلَ ما إِليه، فإِن قلت أَلا تعلم أَن ما على بِنائها لأَنها على حرفين الثاني منهما حرفُ لِينٍ فكيف تجوز إِضافة المبني؟ قيل: ليس المضاف ما وحدَها إِنما المضاف الاس المضموم إِليه ما، فلم تَعْدُ ما هذه أَن تكون كتاء التأْنيث في نحو جاري زيدٍ، أَو كالأَلف والنون في سِرْحان عَمْرو، أَو كياء الإِضافة ف بَصْرِيِّ القومِ، أَو كأَلف التأْنيث في صحراء زُمٍّ، أَو كالأَلف والتاء ف قوله في غائلاتِ الحائِر المُتَوّه وقوله تعالى: ليس كَمِثْلِه شيء؛ أَراد ليس مِثْلَه لا يكون إِلا ذلك لأَنه إِن لم يَقُل هذا أَثبتَ له مِثْلاً، تعالى الله عن ذلك؛ ونظيرُه م أَنشده سيبويه لَوَاحِقُ الأَقْرابِ فيها كالمَقَق أَي مَقَقٌ.
- وقوله تعالى: فإِن آمنوا بمثل ما آمنتم به؛ قال أَبو إِسحق إِن قال قائل وهل للإِيمان مِثْل هو غير الإِيمان؟ قيل له: المعنى واض بيِّن، وتأْويلُه إِن أَتَوْا بتصديقٍ مِثْلِ تصديقكم في إِيمانك بالأَنبياء وتصديقكم كتوحيدكم (* قوله [ وتصديقكم كتوحيدكم ] هكذا في الأصل ولعله وبتوحيد كتوحيدكم) فقد اهتدوا أَي قد صاروا مسلمين مثلكم.
- وفي حدي المِقْدام: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: أَلا إِنِّي أُوتِيت الكِتاب ومِثْلَه معه؛ قال ابن الأَثير: يحتمل وجهين من التأْويل: أَحدهم أَنه أُوتِيَ من الوَحْي الباطِن غيرِ المَتْلُوِّ مثل ما أُعطيَ م الظاهر المَتْلُوِّ، والثاني أَنه أُوتي الكتابَ وَحْياً وأُوتي من البَيا مثلَه أَي أُذِنَ له أَن يبيِّن ما في الكتاب فيَعُمَّ ويَخُصَّ ويَزي وينقُص، فيكون في وُجوب العَمَل به ولزوم قبوله كالظاهِر المَتْلوِّ م القرآن.
- وفي حديث المِقْدادِ: قال له رسول الله، صلى الله عليه وسلم: إِ قَتَلْتَه كنتَ مِثْلَه قبلَ أَن يقولَ كلمته أَي تكون من أَهل النار إِذ قتلتَه بعد أَن أَسْلَمَ وتلفَّظ بالشهادة، كما كان هو قبل التلفُّ بالكلمة من أَهل النار، لا أَنه يصير كافراً بقتله، وقيل: إِنك مِثْله ف إِباحة الدَّمِ لأَن الكافرَ قبل أَن يُسْلِم مُباحُ الدم، فإِن قتله أَح بعد أَن أَسلم كان مُباحَ الدم بحقِّ القِصاصِ؛ ومنه حديث صاح النِّسْعةِ: إِن قَتَلْتَه كنتَ مِثْلَه؛ قال ابن الأَثير: جاء في رواية أَب هريرة أَنَّ الرجلَ قال والله ما أَردت قَتْله، فمعناه أَنه قد ثَبت قَتْلُ إِياه وأَنه ظالم له، فإِن صَدَقَ هو في قوله إِنه لم يُرِد قَتْله ث قَتَلْتَه قِصاصاً كنتَ ظالماً مثلَه لأَنه يكون قد قَتَلَه خطأً.
- وفي حدي الزكاة: أَمَّا العبَّاس فإِنها عليه ومثلُها مَعها؛ قيل: إِنه كا أَخَّرَ الصَّدَقة عنه عامَيْن فلذلك قال ومثلُها معها، وتأْخير الصدقةِ جائ للإِمام إِذا كان بصاحبها حاجةٌ إِليها، وفي رواية قال: فإِنها عَليّ ومثلُها معها، قيل: إِنه كان اسْتَسْلَف منه صدقةَ عامين، فلذلك قا عَليَّ.
- وفي حديث السَّرِقة: فعَلَيْه غَرامةُ مِثْلَيْه؛ هذا على سبي الوَعِيدِ والتغليظِ لا الوُجوبِ ليَنْتَهِيَ فاعِلُه عنه، وإِلاّ فلا واجب على متلِف الشيء أَكثر من مِثْلِه، وقيل: كان في صدْر الإِسلام تَقَع العُقوباتُ في الأَموال ثم نسِخ، وكذلك قوله: في ضالَّة الإِبِلِ غَرامَتُه ومثلُها معها؛ قال ابن الأَثير: وأَحاديث كثيرة نحوه سبيلُها هذا السبي من الوعيد وقد كان عمر، رضي الله عنه، يحكُم به، وإِليه ذهب أَحمد وخالفه عامَّة الفقهاء.
- والمَثَلُ والمَثِيلُ: كالمِثْل، والجمع أَمْثالٌ وهما يَتَماثَلانِ؛ وقولهم: فلان مُسْتَرادٌ لمِثْلِه وفلانةُ مُسْتَرادة لمِثْلِها أَي مِثْلُه يُطلَب ويُشَحُّ عليه، وقيل: معناه مُسْتَرا مِثْله أَو مِثْلها، واللام زائدة: والمَثَلُ: الحديثُ نفسُه.
- وقوله عز وجل ولله المَثَلُ الأَعْلى؛ جاء في التفسير: أَنه قَوْلُ لا إِله إِلاَّ الل وتأْويلُه أَن الله أَمَر بالتوحيد ونَفى كلَّ إِلهٍ سِواهُ، وه الأَمثال؛ قال ابن سيده: وقد مَثَّلَ به وامْتَثَلَهُ وتَمَثَّلَ ب وتَمَثَّله؛ قال جرير والتَّغْلَبيّ إِذا تَنَحْنَح للقِرى حَكَّ اسْتَهُ وتَمَثَّلَ الأَمْثال على أَن هذا قد يجوز أَن يريد به تمثَّل بالأَمْثال ثم حذَف وأَوْصَل وامْتَثَل القومَ وعند القوم مَثَلاً حَسَناً وتَمَثَّل إِذا أَنش بيتاً ثم آخَر ثم آخَر، وهي الأُمْثولةُ، وتمثَّل بهذا البيتِ وهذا البيت بمعنى.
- والمَثَلُ: الشيء الذي يُضرَب لشيء مثلاً فيجعل مِثْلَه، وف الصحاح: ما يُضرَب به من الأَمْثال.
- قال الجوهري: ومَثَلُ الشيء أَيضاً صفته قال ابن سيده: وقوله عز من قائل: مَثَلُ الجنَّةِ التي وُعِدَ المُتَّقون قال الليث: مَثَلُها هو الخبر عنها، وقال أَبو إِسحق: معناه صِفة الجنة وردّ ذلك أَبو علي، قال: لأَن المَثَلَ الصفة غير معروف في كلام العرب إِنما معناه التَّمْثِيل.
- قال عمر بن أَبي خليفة: سمعت مُقاتِلاً صاحب التفسير يسأَل أَبا عمرو بن العلاء عن قول الله عز وجل، مَثَل الجنة: م مَثَلُها؟ فقال: فيها أَنْهار من ماءٍ غير آسِنٍ، قال: ما مثلها؟ فسك أَبو عمرو، قال: فسأَلت يونس عنها فقال: مَثَلُها صفتها؛ قال محمد ابن سلام ومثل ذلك قوله: ذلك مَثَلُهم في التوراة ومَثَلُهم في الإِنجيل؛ أَ صِفَتُهم.
- قال أَبو منصور: ونحوُ ذلك رُوي عن ابن عباس، وأَما جواب أَب عمرو لمُقاتِل حين سأَله ما مَثَلُها فقال فيها أَنْهار من ماءٍ غير آسِنٍ ثم تكْريرُه السؤال ما مَثَلُها وسكوت أَبي عمرو عنه، فإِن أَبا عمر أَجابه جواباً مُقْنِعاً، ولما رأَى نَبْوةَ فَهْمِ مُقاتِل سكت عنه لما وق من غلظ فهمه، وذلك أَن قوله تعالى: مَثَل الجنة، تفسير لقوله تعالى: إِ الله يُدْخِل الذين آمنوا وعملوا الصالحاتِ جناتٍ تجري من تحته الأَنهار؛ وَصَفَ تلك الجناتِ فقال: مَثَلُ الجنة التي وصفْتُها، وذلك مِثْ قوله: ذلك مَثَلُهم في التوراة ومَثَلُهم في الإِنجيل؛ أَي ذلك صفةُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وأَصحابِه في التوراة، ثم أَعلمهم أَن صفتهم ف الإِنجيل كَزَرْعٍ.
- قال أَبو منصور: وللنحويين في قوله: مثل الجنة التي وُعِ المتقون، قولٌ آخر قاله محمد بن يزيد الثمالي في كتاب المقتضب، قال التقدير فيما يتلى عليكم مَثَلُ الجنة ثم فيها وفيها، قال: ومَنْ قال إِ معناه صِفةُ الجنةِ فقد أَخطأَ لأَن مَثَل لا يوضع في موضع صفة، إِنما يقا صفة زيد إِنه ظَريفٌ وإِنه عاقلٌ.
- ويقال: مَثَلُ زيد مثَلُ فلان، إِنم المَثَل مأْخوذ من المِثال والحَذْوِ، والصفةُ تَحْلِية ونعتٌ ويقال: تمثَّل فلانٌ ضرب مَثَلاً، وتَمَثَّلَ بالشيء ضربه مَثَلاً.
- وف التنزيل العزيز: يا أَيُّها الناسُ ضُرِب مَثَل فاستَمِعوا له؛ وذل أَنهم عَبَدُوا من دون الله ما لا يَسْمَع ولا يُبْصِر وما لم ينزِل ب حُجَّة، فأَعْلَم اللهُ الجوَاب ممَّا جعلوه له مَثَلاً ونِدًّا فقال: إِنّ الذين تَعْبُدون من دون الله لن يخلُقوا ذُباباً؛ يقول: كيف تكونُ هذ الأَصنامُ أَنْداداً وأَمثالاً للهِ وهي لا تخلُق أَضعفَ شيء مما خلق الله ولو اجتمعوا كلُّهم له، وإِن يَسْلُبْهُم الذُّبابُ الضعيفُ شيئاً ل يخلِّصوا المَسْلوبَ منه، ثم قال: ضَعُفَ الطالِبُ والمَطْلوبُ؛ وقد يكو المَثَلُ بمعنى العِبْرةِ؛ ومنه قوله عز وجل: فجعلناهم سَلَفاً ومَثَلا للآخرين، فمعنى السَّلَفِ أَنا جعلناهم متقدِّمين يَتَّعِظُ به الغابِرُون، ومعنى قوله ومَثلاً أَي عِبْرة يعتبِر بها المتأَخرون، ويكون المَثَل بمعنى الآيةِ؛ قال الله عز وجل في صفة عيسى، على نبينا وعليه الصلا والسلام: وجعلناه مَثَلاً لبني إِسرائيل؛ أَي آيةً تدلُّ على نُبُوّتِه وأَما قوله عز وجل: ولَمَّا ضُرِب ابنُ مريم مثلاً إِذا قومُك منه يَصُدُّون جاء في التفسير أَن كفَّارَ قريشٍ خاصَمَتِ النبيَّ، صلى الله علي وسلم، فلما قيل لهم: إِنكم وما تعبُدون من دون الله حَصَبُ جهنم، قالوا: ق رَضِينا أَن تكون آلهتنا بمنزلة عيسى والملائكةِ الذين عُبِدوا من دو الله، فهذا معنى ضَرْبِ المَثَل بعيسى.
- والمِثالُ: المقدارُ وهو م الشِّبْه، والمثل: ما جُعل مِثالاً أَي مقداراً لغيره يُحْذَى عليه، والجم المُثُل وثلاثة أَمْثِلةٍ، ومنه أَمْثِلةُ الأَفعال والأَسماء في باب التصريف والمِثال: القالَِبُ الذي يقدَّر على مِثْله.
- أَبو حنيفة: المِثال قالَِب يُدْخَل عَيْنَ النَصْل في خَرْق في وسطه ثم يُطْرق غِراراهُ حت يَنْبَسِطا، والجمع أَمْثِلةٌ وتَماثَل العَليلُ: قارَب البُرْءَ فصار أَشْبَهَ بالصحيح من العلي المَنْهوك، وقيل: إِن قولَهم تَماثَل المريضُ من المُثولِ والانتصابِ كأَن هَمَّ بالنُّهوض والانتصاب.
- وفي حديث عائشة تَصِفُ أَباها، رضوان الل عليهما: فَحَنَتْ له قِسِيَّها وامْتَثَلوه غَرَضاً أَي نَصَبوه هَدَفا لِسِهام مَلامِهم وأَقوالِهم، وهو افتَعل من المُثْلةِ ويقال: المريضُ اليومَ أَمْثَلُ أَي أَحسن مُثولاً وانتصاباً ثم جعل صف للإِقبال.
- قال أَبو منصور: معنى قولهم المريضُ اليومَ أَمْثَلُ أَ أَحسن حالاً من حالةٍ كانت قبلها، وهو من قولهم: هو أَمْثَلُ قومه أَي أَفض قومه.
- الجوهري: فلانٌ أَمْثَلُ بني فلانٍ أَي أَدناهم للخير.
- وهؤلا أَماثِلُ القوم أَي خيارُهم وقد مَثُل الرجل، بالضم، مَثالةً أَي صار فاضِلاً؛ قال ابن بري المَثالةُ حسنُ الحال؛ ومنه قولهم: زادك الله رَعالةً كلما ازْدَدْتَ مَثالةً والرَّعالةُ: الحمقُ؛ قال: ويروى كلما ازْددْت مَثالة زادك الله رَعالةً.
- والأَمْثَلُ: الأَفْضَلُ، وهو من أَماثِلِهم وذَوِي مَثَالَتِهم.
- يقال فلان أَمْثَلُ من فلان أَي أَفضل منه، قال الإِيادي: وسئل أَبو الهيثم ع مالك قال للرجل: ائتني بقومك، فقال: إِن قومي مُثُلٌ؛ قال أَبو الهيثم يريد أَنهم سادات ليس فوقهم أَحد.
- والطريقة المُثْلى: التي هي أَشب بالحق.
- وقوله تعالى: إِذ يقول أَمْثَلُهم طريقةً؛ معناه أَعْدَلُه وأَشْبهُهم بأَهل الحق؛ وقال الزجاج: أَمْثَلُهم طريقة أَعلمهم عند نفسه بما يقول وقوله تعالى حكاية عن فرعون أَنه قال: ويَذْهَبا بطريقتكم المُثْلى؛ قا الأَخفش: المُثْلى تأْنيثُ الأَمْثَل كالقُصْوى تأْنيث الأَقْصَى، وقا أَبو إِسحق: معنى الأَمْثَل ذو الفضل الذي يستحق أَن يقال هو أَمثل قومه وقال الفراء: المُثْلى في هذه الآية بمنزلة الأَسماء الحُسْنى وهو نع للطريقة وهم الرجال الأَشراف، جُعِلَتِ المُثْلى مؤنثةً لتأْنيث الطريقة وقال ابن شميل: قال الخيل يقال هذا عبدُ الله مِثْلك وهذا رجل مِثْلك لأَنك تقول أَخوك الي رأَيته بالأَمس، ولا يكون ذلك في مَثَل والمَثِيلُ: الفاضلُ، وإِذا قيل مَنْ أَمْثَلُكُم قلت: كُلُّنا مَثِيل حكاه ثعلب، قال: وإِذا قيل مَنْ أَفضلكُم؟ قلت فاضِل أَي أَنك لا تقو كلُّنا فَضيل كما تقول كُلُّنا مَثِيل.
- وفي الحديث: أَشدُّ الناس بَلاء الأَنبياءُ ثم الأَمْثَلُ فالأَمْثَلُ أَي الأَشرفُ فالأَشرفُ والأَعل فالأَعلى في الرُّتبةِ والمنزلة.
- يقال: هذا أَمثلُ من هذا أَي أَفضل وأَدنَى إِلى الخير.
- وأَماثِلُ الناس: خيارُهم.
- وفي حديث التَّراويح: قال عم لو جَمَعْت هؤلاء على قارئ واحد لكان أَمْثلَ أَي أَولى وأَصوب وفي الحديث: أَنه قال بعد وقعةِ بَدْر: لو كان أَبو طالب حَيّاً لَرَأَ سُيوفَنا قد بَسَأَتْ بالمَياثِل؛ قال الزمخشري: معناه اعتاد واستأْنستْ بالأَماثِل.
- وماثَلَ الشيءَ: شابهه والتِّمْثالُ: الصُّورةُ، والجمع التَّماثيل.
- ومَثَّل له الشيءَ: صوَّر حتى كأَنه ينظر إِليه.
- وامْتَثله هو: تصوَّره.
- والمِثالُ: معروف، والجم أَمْثِلة ومُثُل.
- ومَثَّلت له كذا تَمْثيلاً إِذا صوَّرت له مثال بكتابة وغيرها.
- وفي الحديث: أَشدُّ الناس عذاباً مُمَثِّل من المُمَثِّلين أَ مصوِّر.
- يقال: مَثَّلْت، بالتثقيل والتخفيف، إِذا صوَّرت مِثالاً والتِّمْثالُ: الاسم منه، وظِلُّ كل شيء تِمْثالُه.
- ومَثَّل الشيء بالشيء سوَّاه وشبَّهه به وجعله مِثْلَه وعلى مِثالِه.
- ومنه الحديث: رأَيت الجنة والنار مُمَثَّلَتين في قِبْلةِ الجِدار أَي مصوَّرتين أَو مثالُهما؛ ومن الحديث: لا تمثِّلوا بنَامِيَةِ الله أَي لا تشبهوا بخلقه وتصوِّروا مث تصويره، وقيل: هو من المُثْلة.
- والتِّمْثال: اسم للشيء المصنوع مشبَّها بخلق من خلق الله، وجمعه التَّماثيل، وأَصله من مَثَّلْت الشيء بالشي إِذا قدَّرته على قدره، ويكون تَمْثيل الشيء بالشيء تشبيهاً به، واسم ذل الممثَّل تِمْثال وأَما التَّمْثال، بفتح التاء، فهو مصدر مَثَّلْت تمثيلاً وتَمْثالاً ويقال: امْتَثَلْت مِثالَ فلان احْتَذَيْت حَذْوَه وسلكت طريقته.
- اب سيده: وامْتَثَلَ طريقته تبِعها فلم يَعْدُها ومَثَلَ الشيءُ يَمْثُل مُثُولاً ومَثُل: قام منتصباً، ومَثُل بين يدي مُثُولاً أَي انتصب قائماً؛ ومنه قيل لِمَنارة المَسْرَجة ماثِلةٌ.
- وف الحديث: مَنْ سرَّه أَن يَمْثُل له الناس قِياماً فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَده من النار أَي يقوموا قِياماً وهو جالس؛ يقال: مَثُل الرجل يَمْثُ مُثولاً إِذا انتصب قائماً، وإِنما نهى عنه لأَنه من زِيِّ الأَعاجم، ولأَ الباعث عليه الكِبْر وإِذلالُ الناس؛ ومنه الحديث: فقام النبي، صلى الل عليه وسلم، مُمْثِلاً؛ يروى بكسر الثاء وفتحها، أَي منتصباً قائماً؛ قا ابن الأَثير: هكذا شرح، قال: وفيه نظر من جهة التصريف، وفي رواية فَمَثَلَ قائماً.
- والمَاثِلُ: القائم.
- والماثِلُ: اللاطِيءُ بالأَرض.
- ومَثَل لَطِئَ بالأَرض، وهو من الأَضداد؛ قال زهير تَحَمَّلَ منها أَهْلُها، وخَلَتْ له رُسومٌ، فمنها مُسْتَبِينٌ وماثِل والمُسْتَبِين: الأَطْلالُ.
- والماثلُ: الرُّسومُ؛ وقال زهير أَيضاً ف الماثِل المُنْتَصِبِ يَظَلُّ بها الحِرْباءُ للشمس ماثِلا على الجِذْل، إِلا أَنه لا يُكَبِّر وقول لبيد ثم أَصْدَرْناهُما في وارِد صادِرٍ وَهْمٍ، صُوَاه كالمَثَل فسَّره المفسِّر فقال: المَثَلُ الماثِلُ؛ قال ابن سيده: ووجهه عند أَنه وضع المَثَلَ موضع المُثُولِ، وأَراد كَذِي المَثَل فحذف المضاف وأَقا المضاف إِليه مقامه؛ ويجوز أَن يكون المَثَلُ جمع ماثِل كغائب وغَيَ وخادِم وخَدَم وموضع الكاف الزيادة، كما قال رؤبة لَوَاحِقُ الأَقْرابِ فيها كالمَقَق أَي فيها مَقَقٌ.
- ومَثَلَ يَمْثُل: زال عن موضعه؛ قال أَبو خِرا الهذلي:يقرِّبه النَّهْضُ النَّجِيجُ لِما يَرى فمنه بُدُوٌّ مرَّةً ومُثُول (* قوله [ يقربه النهض إلخ ] تقدم في مادة نجح بلفظ ومثيل والصواب م هنا).
- أَبو عمرو: كان فلان عندنا ثم مَثَل أَي ذهب.
- والماثِلُ: الدارِس، وق مَثَل مُثولاً وامْتَثَلَ أَمرَه أَي احتذاه؛ قال ذو الرمة يصف الحمار والأُتُن رَبَاعٍ لها، مُذْ أَوْرَقَ العُودُ عنده خُماشاتُ ذَحْلٍ ما يُراد امتِثالُه ومَثَلَ بالرجل يَمْثُل مَثْلاً ومُثْلة؛ الأَخيرة عن ابن الأَعرابي ومَثَّل، كلاهما: نكَّل به، وهي المَثُلَة والمُثْلة، وقوله تعالى: وق خَلَت من قبلهمُ المَثُلاتُ؛ قال الزجاج: الضمة فيها عِوَض من الحذف، ورد ذلك أَبو علي وقال: هو من باب شاةٌ لَجِبَة وشِياهٌ لَجِبات.
- الجوهري المَثُلة، بفتح الميم وضم الثاء، العقوبة، والجمع المَثُلات.
- التهذيب: وقول تعالى ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المَثُلات؛ يقول يستعجلونك بالعذاب الذي لم أُعاجلهم به، وقد علموا ما نزل من عُقوبَتِن بالأُمَمِ الخالية فلم يعتبروا بهم، والعرب تقول للعقوبة مَثُلَ ومُثْلة فمن قال مَثُله جمعها على مَثُلات، ومن قال مُثْلة جمعها على مُثُلا ومُثَلات ومُثْلات، بإِسكان الثاء، يقول: يستعجلونك بالعذاب أَي يطلبُو العذاب في قولهم: فأَمطر علينا حجارةً من السماء؛ وقد تقدم من العذاب م هو مُثْلة وما فيه نَكالٌ لهم لو اتَّعظوا، وكأَن المَثْل مأْخوذ م المَثَل لأَنه إِذا شَنَّعَ في عُقوبته جعله مَثَلاً وعَلَماً ويقال: امْتَثَل فلان من القوم، وهؤُلاء مُثْلُ القوم وأَماثِلُهم، يكو جمع أَمْثالٍ ويكون جمع الأَمْثَلِ وفي الحديث: نهى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أَن يُمَثَّل بالدوابّ وأَن تُؤْكَلَ المَمْثُول بها، وهو أَن تُنْصَب فترمَى أَو تُقَطَّ أَطرافها وهي حَيَّة.
- وفي الحديث: أَنه نهى عن المُثْلة.
- يقال: مَثَلْ بالحيوان أَمْثُل به مَثْلاً إِذا قطعت أَطرافه وشَوَّهْت به، ومَثَلْ بالقتيل إِذا جَدَعت أَنفَه وأُذنَه أَو مَذاكيره أَو شيئاً من أَطرافه والاسم المُثلة، فأَما مَثَّل، بالتشديد، فهو للمبالغة.
- ومَثَلَ بالقتيل جَدَعه، وأَمْثَله: جعله مُثْلة.
- وفي الحديث: من مَثَلَ بالشَّعَر فليس ل عند الله خَلاق يوم القيامة؛ مُثْلة الشَّعَر: حَلْقُه من الخُدُودِ، وقيل نتفُه أَو تغيِيرُه بالسَّواد، وروي عن طاووس أَنه قال: جعله الل طُهْرةً فجعله نَكالاً وأَمْثَلَ الرجلَ: قَتَلَه بقَوَدٍ.
- وامْتَثَل منه: اقتصَّ؛ قال إِن قَدَرْنا يوماً على عامِرٍ نَمْتَثِلْ منه أَو نَدَعْهُ لكْ وتَمَثَّل منه: كامْتَثَل.
- يقال: امْتَثَلْت من فلان امْتِثالاً أَ اقتصصت منه؛ ومنه قول ذي الرمة يصف الحمار والأُتن خُماشات ذَحْلٍ ما يُرادُ امْتِثالُه أَي ما يُراد أَن يُقْتَصَّ منها، هي أَذل من ذلك أَو هي أَعز عليه م ذلك.
- ويقول الرجل للحاكم: أَمْثِلْني من فلان وأَقِصَّني وأَقِدْني أَ أَقِصَّني منه، وقد أَمْثَله الحاكم منه.
- قال أَبو زيد: والمِثالُ القِصاص قال: يقال أَمْثَله إِمْثالاً وأَقصَّه إِقْصاصاً بمعنى، والاس المِثالُ والقِصاصُ.
- وفي حديث سُويد بن مقرّن: قال ابنُه معاوية لَطَمْت مَوْلىً لنا فدَعاه أَبي ودعاني ثم قال امْثُل منه، وفي رواية: امْتَثِل فعَفا، أَي اقتصَّ منه.
- يقال: أَمْثَلَ السلطانُ فلاناً إذا أَقادَه وقالوا: مِثْلٌ ماثِلٌ أَي جَهْدٌ جاهِدٌ؛ عن ابن الأعرابي؛ وأَنشد مَن لا يَضَعْ بالرَّمْلةِ المَعاوِلا يَلْقَ مِنَ القامةِ مِثْلاً ماثِلا وإِنْ تشكَّى الأَيْنَ والتَّلاتِل عنى بالتَّلاتِل الشدائد.
- والمِثالُ: الفِراش، وجمعه مُثُل، وإِن شئ خفَّفت.
- وفي الحديث: أَنه دخل على سعد وفي البيت مِثالٌ رَثٌّ أَي فِرا خَلَق.
- وفي الحديث عن جرير عن مغيرة عن أُم موسى أُم ولد الحسين بن عل قالت: زوَّج علي بن أَبي طالب شابَّين وابْني منهما فاشترى لكل واحد منهم مِثالَيْن، قال جرير: قلت لمُغيرة ما مِثالان؟ قال: نَمَطان، والنّمَطُ م يُفْترش من مَفارش الصوف الملوَّنة؛ وقوله: وفي البيت مِثالٌ رَثٌّ أَ فِراش خلَق؛ قال الأَعشى بكلِّ طُوَالِ السَّاعِدَيْنِ، كأَنم يَرَى بِسُرَى الليلِ المِثالَ المُمَهَّد وفي حديث عكرمة: أَن رجلاً من أَهل الجنة كان مُسْتَلْقِياً على مُثُله هي جمع مِثال وهو الفِراش.
- والمِثالُ: حجَر قد نُقِر في وَجْهه نَقْر على خِلْقة السِّمَة سواء، فيجعل فيه طرف العمود أَو المُلْمُو المُضَهَّب، فلا يزالون يَحْنون منه بأَرْفَق ما يكون حتى يَدخل المِثال فيه فيكو مِثْله والأَمْثال: أَرَضُون ذاتُ جبال يشبه بعضُها بعضاً ولذلك سميت أَمْثالا وهي من البَصرة على ليلتين.
- والمِثْل: موضع (* قوله [ والمثل موضع ] هكذ ضبط في الأصل ومثله في ياقوت بضبط العبارة، ولكن في القاموس ضبط بالضم) قال مالك بن الرَّيْب أَلا ليت شِعْري عل تَغَيَّرَتِ الرَّحَى رَحَى المِثْل، أَو أَمْسَتْ بفَلْجٍ كما هِيَا.
معجم لغة الفقهاء
+
تمثال
- والجمع تماثيل، وهو الشيء المصور بشكل مجسم، وقد يطلق على كل صورة ولو لم تكن مجسمة. وصنع التماثيل لذوات الأرواح محرم، لكن اقتناؤها والتجارة بها لا تحرم وإن كرهت.
ترجمة التمثال باللغة الإنجليزية
التمثال
Gnome
التمثال في سياق الكلام
.أشكرك على إحضارك لي التمثال
Thank you for bringing me the statue.