معنى كلمة وعظ في القاموس
الفعل
وَعَظَالمصدر
وعظفي القواميس
- وَعْظٌ : (مصدر)
وَعْظٌ - وَعْظٌ [و ع ظ] (مصدر: وَعَظَ). لاَ يَكُفُّ عَنِ الوَعْـظِ : ع
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)وعَظَ
- وعَظَ يعِظ ، عِظْ ، وَعْظًا وعِظَةً ، فهو واعِظ ، والمفعول مَوْعوظ.
- وعَظ فلانًا.
- نصَحه وذكَّره بالعواقِب.
- السَّعيد من وُعظَ بغيره والشّقيُّ من اتّعظ به غيره [مثل].
- {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ}.
- ذكّره بما يجعله يتوب إلى الله ويُصلح من سيرته، أمرَه بالطاعة ووصّاه بها.
- وعَظ الإمامُ المصلّين.
- {قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ}.
- {فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ}.
- وبَّخه وأنَّبه.
- وعَظ وَلدًا كسولاً.
(ب)وَعْظ
- مصدر وعَظَ.
- خطبة دينيّة هدفها إثارة المشاعر لفعل الخير وتجنّب الشرّ، وتوجيه النفوس نحو عبادة الله تعالى.
- الوعْظ والإرشاد: مجموعة القواعد والأصول المنهجيَّة التي يقوم عليها تكوين الخُطَب الدِّينيّة وإلقاؤها.
معجم الغني
+
(أ)وَعَظَ
- [و ع ظ]. (فعل: ثلاثي متعد). وَعَظْتُ، أَعِظُ، عِظْ، مصدر عِظَةٌ.
- :وَعَظَهُ بِمَا فِيهِ خَيْرٌ لَهُ : نَصَحَهُ، وَجَّهَهُ.
- :وَعَظَ الفَقِيهُ النَّاسَ : ذَكَّرَهُمْ بِمَا يَحْمِلُهُمْ إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ وَ يَجْعَلُهُمْ يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيُصْلِحُونَ مِنْ سِيرَتِهِمْ، أَرْشَدَهُمْ.
(ب)وَعْظٌ
- [و ع ظ]. (مصدر وَعَظَ). :لاَ يَكُفُّ عَنِ الوَعْظِ : عَنِ النُّصْحِ وَالتَّذْكِيرِ بِمَا يُقَوِّمُ الْأَخْلاقَ وَالأَعْمَالَ.
معجم الرائد
+
(أ)وَعظ
- وعظ.
- يعظ ، وعظا وعظة.
- وعظه : نصحه وذكره بالعواقب وبما يصلح سيرته.
(ب)وَعَظ
- وعظ.
- مصدر وعظ.
- نصح وتذكير بما يصلح السيرة.
المعجم الوسيط
+
(أ)المَوْعِظَةُ
- المَوْعِظَةُ ما يُوعَظُ له من قول أَو فعل. والجمع : مواعظُ.
(ب)الوَاعِظُ
- الوَاعِظُ مَن ينصَحُ ويُذَكّر.
- ويأْمر بالمعروف وينهى عن المنكر. والجمع : وُعَّاظٌ.
مختار الصحاح
+
وعظ
- و ع ظ: الوَعْظُ النُّصح والتذكير بالعواقب وقد وَعَظَهُ من باب وعد و عِظَةً أيضا بالكسر فاتَّعَظَ أي قَبِل المَوْعِظَةَ يُقال لسَّعِيد من وُعِظَ بغيره والشَّقِي من اتَّعَظَ به غيره.
معجم لسان العرب
+
(أ)وعظ
- الوَعْظ والعِظةُ والعَظةُ والمَوْعِظةُ: النُّصْح والتذْكي بالعَواقِب؛ قال ابن سيده: هو تذكيرك للإِنسان بما يُلَيِّن قلبَه من ثوا وعِقاب.
- وفي الحديث: لأَجْعلنك عِظة أَي مَوْعظة وعِبرة لغيرك، والهاء في عوض من الواو المحذوفة.
- وفي التنزيل: فمَن جاءه مَوْعِظة من ربه؛ لم يج بعلامة التأْنيث لأَنه غير حقيقي أَو لأَن الموعِظة في معنى الوَعْظ حت كأَنه قال: فمن جاءه وعظ من ربه، وقد وَعَظه وَعْظاً وعِظة، واتَّعَظ هو: قَبِل الموعظة، حين يُذكر الخبر ونحوه.
- وفي الحديث: وعلى رأْس السّرا واعظُ اللّه في قلب كل مسلم، يعني حُجَجه التي تَنْهاه عن الدُّخول فيم منعه اللّه منه وحرَّمه عليه والبصائر التي جعلها فيه.
- وفي الحدي أَيضاً: يأْتي على الناسِ زَمان يُسْتَحَلُّ فيه الرّبا بالبيع والقَتل بالموعظة؛ قال: هو أَن يُقتل البَريءُ ليتَّعِظَ به المُرِيب كما قال الحجاج ف خطبته: وأَقْتلُ البريء بالسَّقِيم.
- ويقال: السَّعِيدُ من وُعِظ بغير والشقيُّ من اتَّعَظ به غيره.
- قال: ومن أَمثالهم المعروفة: لا تَعِظين وتَعَظْعَظِي أَي اتَّعِظي ولا تَعِظيني؛ قال الأَزهري: وقوله وتعظعظي وإِ كان كمكرّر المضاعف فأَصله من الوعظ كما قالوا خَضْخَضَ الشيءَ ف الماء، وأَصله من خَضَّ.
(ب)عظي
- قال ابن سيده: العَظاية على خِلْقة سامِّ أَبْرص أُعَيْظِمُ منه شيئاً، والعَظاءَة لغة فيها كما يقال امرأَةٌ سَقَّاية وسقَّاءَة، والجم عَظايا وعَظاءٌ.
- وفي حديث عبد الرحمن بن عوف: كَفِعْلِ الهِرّ يَفْتَرِسُ العَظايا؛ قال ابن الأَثير: هي جمع عَظاية دُوَيْبَّة معروفة.
- قال وقيل أَراد بها سامَّ أَبْرَصَ، قال سيبويه: إِنما هُمِزَت عَظاءَة وإِن ل يكن حرفُ العِلة فيها طَرَفاً لأَنهم جاؤوا بالواحد على قولهم في الجم عِظاء.
- قال ابن جني: وأَما قولهم عَظاءَة وعَباءَةٌ وصَلاءَةٌ فقد كا ينبغي، لمَّا لَحِقَت الهاءُ آخراً وجَرى الإِعرابُ عليها وقَويت الياء ببعدِها عن الطرَف، أَن لا تُهْمَز، وأَن لا يقال إِلا عَظايةٌ وعَباي وصَلاية فيُقْتَصَر على التصحيح دون الإِعلال، وأَن لا يجوز فيه الأَمران كما اقتُصر في نهاية وغَباوةٍ وشقاوة وسِعاية ورماية على التصحيح دو الإِعلالِ، إِلا أَنَّ الخليل، رحمه الله، قد علل ذلك فقال: إِنهم إِنما بَنَوُ الواحدَ على الجمع، فلما كانوا يقولون عَظاءٌ وعَباءٌ وصَلاءٌ فيلزَمُهم إِعلالُ الياءِ لوقوعِها طرَفاً، أَدخلوا الهاء وقد انقَلَبت اللام همزَةً فبَقيت اللامُ معتلَّة بعد الهاء كما كانت معتَلَّة قبلَها، قال فإِن قيل أَوَلست تَعْلَم أَن الواحد أَقدَم في الرُّتْبة من الجمع، وأَ الجمعَ فَرعٌ على الواحد، فكيف جاز للأَصل، وهو عَظاءَةٌ، أَن يبني عل الفرع، وهو عَظاء؛ وهل هذا إِلا كما عابه أَصحابُك على الفراء في قوله: إِ الفعلَ الماضي إِنما بني على الفتح لأَنه حُمِل على التثنية فقيل ضرَ لقولهم ضَرَبا، فمن أَين جازَ للخليل أَن يَحْمِل الواحدَ على الجمع، ول يجُزْ للفراء أَن يحمِل الواحِدَ على التثنية؟ فالجواب أَن الانفصال م هذه الزيادة يكون من وجهين: أَحدهما أَنَّ بين الواحدِ والجمعِ م المضارعة ما ليس بين الواحِدِ والتثنية، أَلا تَراك تقول قَصْرٌ وقُصُو وقَصْراً وقُصُوراً وقَصْرٍ وقُصُورٍ، فتُعرب الجمع إعراب الواحد وتجد حرف إِعراب الجمع حرف إِعراب الواحد، ولستَ تجد في التثنية شيئاً من ذلك، إِنم هو قَصْران أَو قَصْرَيْن، فهذا مذهب غير مذهب قَصْرٍ وقُصُورٍ، أَوَ ل ترى إِلى الواحد تختلف معانيه كاختلاف معاني الجمع، لأَنه قد يكونُ جمع أَكثرَ من جَمْعٍ، كما يكون الواحدُ مخالفاً للواحد في أَشياءَ كثيرة وأَنت لا تجدُ هذا إِذا ثَنَّيْت إِنما تَنْتَظِم التثنية ما في الواح البتة، وهي لضرب من العدد البتة لا يكونُ اثنان أَكثرَ من اثنين كما تكو جماعة أَكثرَ من جماعة، هذا هو الأَمر الغالب، وإِن كانت التثنية قد يراد به في بعض المواضع أَكثر من الاثنين فإِن ذلك قليل لا يبلغ اختلاف أَحوا الجمع في الكثرة والقلَّة، فلما كانت بين الواحد والجمع هذه النسبة وهذ المقاربة جاز للخليل أَن يحمل الواحدَ على الجمع، ولما بَعُدَ الواحد م التثنية في معانيه ومواقِعِه لم يجُزْ للفرّاء أَن يحمِل الواحدَ عل التثنية كما حمل الخليل الواحدَ على الجماعة.
- وقالت أَعرابيَّة لمولاها، وق ضَرَبَها: رَماكَ اللهُ بداءٍ ليس له دَواءٌ إِلا أَبْوالُ العَظاءِ وذل ما لا يوجد وعَظاه يَعْظُوه عَظْواً: اغْتاله فسَقاه ما يَقْتُله، وكذلك إِذ تَناوَله بلسانِه.
- وفَعَل به ما عَظاه أَي ما ساءَه.
- قال ابن شميل: العَظا أَ تأْكلَ الإِبلُ العُنْظُوانَ، وهو شجرٌ، فلا تستطيعَ أَن تَجْتَرَّه ول تَبْعَرَه فتَحْبَطَ بطونُها فيقال عَظِيَ الجَمَلُ يَعْظَى عَظا شديداً، فهو عَظٍ وعَظْيانُ إِذا أَكثر من أَكل العُنْظُوانِ فتوَلّد وجَعٌ ف بطْنه.
- وعَظاهُ الشيءُ يَعْظِيه عَظْياً: ساءَه.
- ومن أَمثالهم:طَلبتُ م يُلْهيني فلَقِيتُ ما يَعْظِيني أَي ما يَسُوءُني؛ أَنشد ابن الأَعرابي ثم تُغاديك بما يَعْظِي الأَزهري: في المثل أَردتَ ما يُلْهيني فقُلْتَ ما يَعْظِيني؛ قال: يقا هذا للرجل يريدُ أَن يَنْصَح صاحبَه فيُخْطِىُّ ويقولُ ما يسوءُه، قال ،ومثله أَراد ما يُحْظِيها فقال ما يَعْظِيها.
- وحكى اللحياني عن اب الأَعرابي قال: ما تَصْنع بي ؟ قال: ما عَظَاكَ وشَرَاك وأَوْرَمَك؛ يعن ما ساءَك.
- يقال: قلت ما أَوْرَمَه وعَظَاه أَي قلت ما أَسْخَطهُ.
- وعَظ فلانٌ فلاناً إِذا ساءَه بأَمرٍ يأْتِيه إِليه يَعْظِيه عَظْياً.
- اب الأَعرابي: عَظا فلاناً يَعْظُوه عَظْواً إِذا قَطَّعَه بالغِيبَة.
- وعَظِي هلك والعَظاءَةُ: بئرٌ بَعِيدة القَعْرِ عَذبة بالمَضْجَع بين رَمْ السُّرَّة (* قوله[ رمل السرة إلخ ] هكذا في الأصل المعتمد والمحكم.
- ) وبِيشَة؛ ع الهَجَري ولقي فلانٌ ما عَجاهُ وما عَظاهُ أَي لَقيَ شِدَّة.
- ولَقّاه اللهُ م عَظَاه أَي ما ساءه.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)وعظ فلانا
- نصَحه وذكَّره بالعواقِب.
- السَّعيد من وُعظَ بغيره والشّقيُّ من اتّعظ به غيره [مثل]- {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ}.
(ب)الوعْظ والإرشاد
- مجموعة القواعد والأصول المنهجيَّة التي يقوم عليها تكوين الخُطَب الدِّينيّة وإلقاؤها.
ترجمة وعظ باللغة الإنجليزية
وعظ
Preaching Homiletics Pulpit Harangue Lecture Jaw