معنى كلمة دافي في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)دَفاء
- مصدر دفِئَ من.
(ب) استدفأَ
- استدفأَ / استدفأَ بـ يستدفئ ، اسْتِدْفاءً ، فهو مُسْتَدْفِئ ، والمفعول مستدفأ (للمتعدِّي).
- استَدفأَ الرَّجلُ.
- طلبَ الدِّفءَ، أي السخونة.
- اقترب من النار يستدفئ.
- وجد الدِّفءَ.
- دخل الدارَ فاستدفأ.
- استدفأ بالثَّوب: طلب به الدفءَ، تسخّن به.
معجم الغني
+
(أ)اِسْتِدْفَاءٌ
- [د ف أ]. (مصدر اِسْتَدْفَأَ). :يَبْحَثُ عَنْ مَكَانٍ لِلاِسْتِدْفَاءِ : لِلتَّسَخُّنِ.
(ب)إِدْفَاءٌ
- [د ف أ]. (مصدر أَدْفَأَ). :إِدْفَاءُ الرَّجُلِ : إِلْبَاسُهُ ما يُدْفِئُهُ.
معجم الرائد
+
(أ)دَفاء
- دفاء.
- ما يستدفأ به.
(ب)دَفون
- دفون.
- العبد الذي يهرب من سيده قبل وصوله إلى البلد الذي يباع فيه.
المحيط في اللغة
+
(أ)دَفَوْتُ
- ـ دَفَوْتُ الجَرِيحَ.
- ـ أدْفَيْتُهُ ودافَيْتُهُ: أجْهَزْتُ عليه.
- ـ رجلٌ أدْفَى: مُنْحَنٍ.
- ـ عُقابٌ دَفْواءُ: مُعْوَجَّةُ المِنْقارِ.
- ـ دَّفْواءُ: الناقةُ الطَّويلةُ العُنُقِ.
- ـ تَّدافِي: التَّدارُكُ، والتَّداوُلُ، وأن يَسيرَ البعيرُ سَيْراً مُتجافياً.
- ـ أدْفَيْتُ واسْتَدْفَيْتُ: لُغَتان في الهَمْزِ.
- ـ أدْفَى الظَّبْيُ: طالَ قَرْناهُ حتى كادا أن يَبْلُغا اسْتَهُ.
- ـ أُدْفُو: قرية قُرْبَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، وبلد بين أُسْوانَ وإسْنَى، منه محمدُ بنُ علِيٍّ الأُدْفُوِيُّ النَّحْوِيُّ، له تَفْسيرٌ أربَعُونَ مُجَلَّداً.
(ب) أدافُ
- ـ أدافُ: الذَّكَر، والأذُنُ.
- ـ أُدْفِيَّةٌ: جَبَلٌ لبني قُشَيْرٍ.
- ـ أُدْفُوَّةُ وأَدْفُوَّةُ وأُذْفُوَّةُ وأَذْفُوَّةُ وأُتْفُوَّةُ وأَتْفُوَّةُ: قرية قُرْبَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، وبُلَيْدٌ بالصَّعيدِ، منه: الإِمامُ محمدُ بنُ عليٍّ الأُدْفُوِّيُّ النَّحْوِيُّ المُفَسِّرُ، و''تفسيرُهُ'' في أربعينَ مُجَلَّداً، (وجعفرٌ، ويُدْعَى عبدَ الله بنَ ثَعْلَبِ بنِ جعفرٍ الفقيهُ).
معجم لسان العرب
+
(أ) دفا
- الأَدْفَى من المَعَزِ والوُعولِ: الذي طال قرناه حتى انْصَبَّ على أُذُنَيْه من خَلْفِه، ومن الناس الذي يمشِي في شِقٍّ، وقيل: ه الأَجْنَأُ، وقيل: المُنضَمُّ المَنْكِبَيْن، ومن الطير ما طال جَناحاه م أُصُولِ قوادِمِه وطَرَف ذَنَبِه وطالت قادِمةُ ذَنَبِه؛ قال الطرمّاح يص الغراب شَنِجُ النَّسَا أَدْفَى الجَناحِ كأَن في الدارِ، إثْرَ الظاعِنِين، مُقَيَّد وطائرٌ أَدْفَى: طويلُ الجَنَاحِ، وإنما قيل للعُقاب دَفْواءُ لعَوَ مِنْقارها.
- والأَدْفَى من الإبِلِ: ما طال عُنُقه واحْدَوْدَب وكاد هامَتُه تَمَسُّ سَنامَه، والأُنثى من ذلك كله دَفْواءُ.
- والدَّفْواءُ م النجائِبِ: الطَّويلة العُنق إذا سارت كادت تضَع هامَتَها على ظَهْر سَنامِها وتكون مع ذلك طويلة الظهر.
- والدَّفْواءُ: الناقة التي تَمْشي ف جانِبِها وهو أَسرع لها وأَحسن؛ وأَنشد دَفْواءُ في المِشْيَةِ مِنْ غَيْرِ جَنَف والجَنَف: أَن تكون كِرْكِرةُ البَعير ضَخْمة من أَحَدِ الجانِبَين والتَّدافي: التَّداوُل.
- يقال: تَدافى البعيرُ تَدافِياً إذا سار سيرا مُتَجافِياً، قال: وربما قيل للنَّجِيبَة الطَّوِيلة العُنُق دَفْواءُ وأُذُن دَفْواءُ إذا أَقْبَلَتْ على الأُخْرى حتى كادَتْ أَطْرافُهما تَماسّ في انْحِدارٍ قِبَلَ الجَبْهة ولا تَنتَصِب وهي شديدةٌ في ذلك، وقيل: إنم ذلك في آذان الخَيْل.
- وقال ثعلب: الدَّفواءُ المائِلَة فقطْ والدَّفْواءُ: العَرِيضَة العِظامِ؛ عن أَبي عبيدة، والفِعلُ من كلّ ذلك دَفِي دَفاً.
- وكَبْش أَدْفى: وهو الذي يذهب قَرنه قِبَلَ ذَنَبِه.
- والدَّفا، مقصور الانْحِناء.
- وفي صفة الدجال: إنه عَرِيضُ النَّحْرِ فيهِ دَفاً أَي انْحِناء يقال: رجل أَدفى، قال ابن الأَثير: هكذا ذكره الجوهري في المعتل، قال: وجا به الهروي في المهموز رجل أَدْفَأُ وامرأَة دَفْآءُ.
- ورجل أَدْفى إذا كا في صُلْبِهِ احْدِيدابٌ.
- ورجل أَدْفى، بغير همز، أَي فيه انْحِناء وأَدْفَى الظَّبْيُ إذا طال قَرْناهُ حتَّى كادا يَبْلُغانِ مُؤخَّره.
- أَب زيد: الدَّفْواء من المعْزَى التي انْصَبَّ قَرْناها إلى طَرَفَ عِلْباوَيْها.
- ووَعِلٌ أَدفَى بَيّنُ الدَّفَا: وهو الذي طال قَرْنه جِدّا وذَهَبَ قِبَلَ أُذُنَيْهِ ودَفَا الجَرِيحَ دَفْواً: أَجْهَزَ عليه.
- وفي الحديث: أَن قوماً م جُهَيْنَةَ جاؤُوا بأَسير إلى النبي، صلى الله عليه وسلم، وهو يَرْعُدُ م البَرْد فقال لهم اذْهَبُوا به فأَدْفُوه؛ يريد الدِّفْءَ من البَرْدِ وهي لغته، عليه الصلاة والسلام، فذهبوا به فقتلوه، وإنما أَراد أَدْفِئُو من البرد فَوَداه رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم.
- ودَفَوْتُ الجَرِيح أَدْفُوه دَفْواً إذا أَجْهَزْتَ عليه، وكذلك دافَيْتُه وأَدْفَيْتُه والدَّفْواءُ: الشجرة العظيمة.
- وفي الحديث: أَن النبي، صلى الله علي وسلم، في بعض أَسفاره أَبْصَرَ شجرةً دَفْواء تُسَمَّى ذاتَ أَنْواطٍ لأَن كان يُناطُ بها السلاحُ وتُعْبَدُ دونَ الله عز وجل.
- والدَّفْوَاءُ العظيمة الظَّلِيلةُ الكثيرةُ الفُروع والأَغْصان وتَكُونُ المائلةَ الليث: يقال أَدْفَيْتُ واسْتَدْفَيْتُ أَي لَبِسْتُ ما يُدْفِيني.
- قال وهذا على لغة من يترك الهمز.
- الفراء في قوله تعالى: لكم فيها دِفْءٌ قال: الدِّفْءُ كتب في المصاحف بالدال والفاء، وإن كتبت بواو في الرفع ويا في الخفض وأَلف في النصب كان صواباً، وذلك على ترك الهمز.
(ب) دفأ
- الدِّفْءُ والدَّفَأُ: نَقِيضُ حِدّةِ البَرْدِ، والجمع أَدْفاء قال ثعلبة بن عبيد العدوِي فَلَمَّا انْقَضَى صِرُّ الشِّتاءِ، وآنَسَتْ، * مِنَ الصَّيْفِ، أَدْفاءَ السُّخُونةِ في الأَرْض والدَّفَأُ، مهموز مقصور: هو الدِّفءُ نفسه، إِلاَّ أَنَّ <ص:76> الدِّفْءَ(1 (1 قوله [ الا أنّ الدفء إِلى قوله ويكون الدفء ] كذا في النسخ ونقر عنه فلعلك تظفر بأصله.
- ) كأَنه اسم شِبْه الظِّمْء، والدَّفَأُ شِبه الظَّمَإِ.
- والدَّفاء، مَمدود: مصدر دَفِئْتُ من البرد دَفاءً؛ والوَطَاء: الاسم من الفِراش الوَطِيءِ؛ والكَفاء: هو الكُفْءُ مثل كِفاء البيت؛ ونعجة بها حَثاء إِذا أَرادت الفحل؛ وجئتك بالهَواء واللَّواءِ أَي بكل شيء؛ والفَلاء: فَلاء الشعَر وأَخذك ما فيه، كلمة مـمدودة.
- ويكون الدِّفْءُ: السُّخونَة؛ وقد دَفِئَ دَفاءةً مثل كَرِهَ كَراهةً ودَفَأً مثل ظَمِئَ ظَمَأً؛ ودَفُؤَ وتَدَفَّأَ وادَّفأَ واسْتَدْفَأَ.
- وأَدْفَأَه: أَلْبَسه ما يُدْفئه؛ ويقال: ادَّفَيْتُ واسْتَدْفَيْتُ أَي لبست ما يُدْفئُني، وهذا على لغة من يترك الهمز، والاسم الدِّفْءُ، بالكسر، وهو الشيء الذي يُدْفئُك، والجمع الأَدْفاءُ.
- تقول: ما عليه دِفْءٌ لأَنه اسم، ولا تقل ما عليه دَفاءةٌ لانه مصدر؛ وتقول: اقْعُد في دِفْءِ هذا الحائطِ أَي كِنِّه ورجل دَفِئٌ، على فَعِلٍ إِذا لبس ما يُدْفِئه والدِّفاءُ: ما اسْتُدْفِئَ به.
- وحكى اللحياني: أَنه سمع أَبا الدينا يحدّث عن أَعرابية أَنها قالت: الصِّلاءَ والدِّفاءَ، نصبَتْ عل الإِغْراء أَو الأَمْرِ ورجل دَفْآنُ: مُسْتَدْفِئٌ، والأُنثى دَفْأَى، وجمعهما معاً دِفاءٌ والدَّفِيءُ كالدَّفآن، عن ابن الأَعرابي، وأَنشد يَبيتُ أَبُو لَيْلى دَفِيئاً، وضَيفُه، * مِن القُرِّ، يُضْحِي مُسْتَخِفّاً خَصائِلُ وما كان الرجل دَفآنَ، ولقد دَفِئَ.
- وما كان البيتُ دفِيئاً، ولق دَفُؤَ.
- ومنزل دَفِيءٌ على فَعِيل، وغُرْفةٌ دَفِيئةٌ، ويوم دَفِيءٌ وليل دَفِيئةٌ، وبَلدة دَفِيئةٌ، وثَوْ ب دَفِيءٌ، كل ذلك على فَعِيل وفَعِيلةٍ: يُدْفِئُكَ وأَدْفأَهُ الثوبُ وتَدَفَّأَ هو بالثوب واسْتَدْفَأَ به وادَّفَأَ به وهو افْتعل أَي لبس ما يُدْفِئه الأَصمعي: ثَوْبٌ ذُو دَفْءٍ ودَفاءة.
- ودَفُؤَتْ لَيْلَتُنا والدَّفْأَةُ: الذَّرَى تَسْتَدْفِئُ بهِ من الرِّيح وأَرضٌ مَدْفَأَةٌ: ذاتُ دِفْءٍ.
- قال ساعدة يصف غزالاً يَقْرُوا أَبارِقَه، ويَدْنُو، تارةً * بمَدافِئٍ منه، بهنَّ الحُلَّب قال: وأُرَى الدَّفِئَ مقصوراً لُغةً وفي خبر أَبي العارم: فيها من الأَرْطَى والنِّقارِ الدَّفِئة(2 (2 قوله [ الدفئة ] أي على فعلة بفتح فكسر كما في مادة نقر من المحكم فما وقع في تلك المادة من اللسان الدفئية على فعلية خطأ.
- ) كذا حكاه ابن الأَعرابي مقصوراً قال المؤرج: أَدْفَأْتُ الرجلَ إِدفاءً إِذا أَعْطيْته عَطاءً كثيراً والدِّفْءُ: العَطِيَّة وأَدْفَأْتُ القومَ أَي جَمَعْتُهم حتى اجْتَمَعُوا والإِدفاءُ: القَتل، في لغة بعض العرب وفي الحديث: أَنه أُتِيَ بأَسِيرٍ يُرْعَد، فقال لقَوْمٍ: اذْهَبُوا ب فَأَدْفُوهُ، فَذهبوا به فقتلوه، فَوداهُ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم؛ أَراد الإِدْفَاء من الدِّفْءِ، وأَن يُدْفَأَ بثوب، فَحَسِبُوه بمعن القتل في لغة أَهل اليمن؛ وأَراد أَدْفِئوه، بالهمز، فَخَفَّفه بحذ الهمزة ، وهو تخفيف شاذ، كقولهم: لا هَناكَ الـمَرْتَعُ، وتخفيفه القياسي أَن تُجعل الهمزةُ بين بين لا أَن تُحْذَفَ، <ص:77> فارتكب الشذوذ لأَن الهمز ليس من لغة قريش.
- فأَمَّا القتل فيقال فيه: أَدْفَأْتُ الجَرِيحَ ودافَأْتُه ودَفَوْتُه ودَافَيْتُه ودَافَفْتُه: إِذا أَجْهَزْتَ عليه وإِبل مُدَفَّأَةٌ ومُدْفأَةٌ: كثيرةُ الأَوْبار والشُّحوم يُدْفِئها أَوْبارُها؛ ومُدْفِئةٌ ومُدَفِّئةٌ: كثيرةٌ، يُدفِئُ بعضُها بعضاً بأَنفاسها.
- والـمُدْفآت: جمع الـمُدْفأَةِ، وأَنشد للشماخ وكيفَ يَضِيعُ صاحِبُ مُدْفَآتٍ، * على أَثْباجِهِنَّ مِنَ الصَّقِيع وقال ثعلب: إِبلٌ مُدْفَأَةٌ، مخففة الفاء: كثيرة الأَوبار، ومُدْفِئةٌ مخففة الفاء أَيضاً، إِذا كانت كثيرة والدَّفَئِيَّةُ: المِيرةُ تُحْمَل في قُبُلِ الصَّيْفِ، وهي الميرةُ الثالثة، لأَن أَوَّل المِيرةِ الرِّبْعِيَّةُ ثم الصَّيفِيَّةُ ثم الدَّفَئِيَّةُ ثم الرَّمَضِيَّةُ، وهي التي تأْتي حين تَحْترِقُ الأَرض.
- قال أَبو زيد: كل مِيرة يَمْتارُونها قَبْل الصيف فهي دَفَئِيَّةٌ مثال عَجَمِيَّةٍ؛ قال وكذلك النِّتاجُ.
- قال: وأَوَّلُ الدَّفَئِيِّ وقوع الجَبْهة، وآخره الصَّرْفة.
- والدَّفَئِيُّ مثال العَجَمِيِّ: المطر بعد أَن يَشتَدّ الحر.
- وقال ثعلب: وهو إِذا قاءَتِ الأَرضُ الكَمْأَةَ.
- وفي الصحاح: الدَّفَئِيُّ مثال العَجَمِيِّ: المَطَر الذي يكون بعد الرَّبيع قبل الصيف حِينَ تذهب الكَمأَةُ، ولا يَبقَى في الأَرض منها شيءٌ، وكذلك الدَّثَئِيُّ والدَّفَئِيُّ: نِتاجُ الغنم آخِر الشتاء، وقيل: أَيَّ وقت كان والدِّفْءُ: ما أَدْفأَ من أَصواف الغنم وأَوبار الإِبل، عن ثعلب والدِّفْءُ: نِتاجُ الإِبل وأَوبارُها وأَلبانها والانتفاع بها، وفي الصحاح: وما ينتفع به منها.
- وفي التنزيل العزيز: [ لكُم فيها دِفْءٌ ومنافِعُ ].
- قال الفرَّاء: الدِّفْءُ كتب في المصاحف بالدال والفاء، وإِن كتبت بواو في الرفع وياءٍ في الخفض وأَلف في النصب كان صواباً، وذلك على ترك الهمز ونق إِعراب الهمز إِلى الحروف التي قبلها.
- قال: والدِّفْءُ: ما انتُفِعَ به من أَوْبارِها وأَشْعارِها وأَصوافِها؛ أَراد: ما يَلبَسُون منها ويبتنون وروي عن ابن عباس رضي اللّه عنهما في قوله تعالى: لكم فيها دِفْءٌ ومنافِعُ، قال: نَسْلُ كلّ دابة.
- وقال غيره: الدِّفْءُ عند العَرَب: نتاجُ الإِبل وأَلبانُها والانتفاعُ بها.
- وفي الحديث: لَنا من دِفْئهِم وصِرامِهم ما سَلَّمُوا بالمِيثاقِ أَي إِبِلِهِم وغَنَمِهم.
- الدِّفْءُ: نِتاجُ الإِبل وما يُنْتَفَع به منها، سماها دِفْأً لأَنها يُتخذ من أَوْبارها وأَصْوافِها ما يُسْتَدْفأُ به وأَدْفأَتِ الإِبلُ على مائة: زادت والدَّفَأُ: الحَنأُ كالدَّنَإِ رجل أَدْفَأُ وامرأَة دَفْأَى.
- وفُلان فيه دَفَأٌ أَي انحِناءٌ.
- وفلا أَدْفَى، بغير همز: فيه انحِناءٌ.
- وفي حديث الدَّجّالِ: فيه دَفَأ، كذ حكاه الهروي في الغريبين، مهموزاً، وبذلك فسره، وقد ورد مقصوراً أَيضاً وسنذكره.
ترجمة دافي باللغة الإنجليزية
دافي
Daffy