معنى كلمة هي في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)هِيَ
- ضمير رفع منفصل للمفردة المؤنّثة الغائبة، وقد تلحقها هاء السكت (انظر: هـ و.
- هُوَ2).
- {قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي}.
- {قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا}.
- {وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ}.
(ب)أوهى
- أوهى يُوهي ، أَوْهِ ، إيهاءً ، فهو مُوهٍ ، والمفعول مُوهًى.
- أوهى السُّقْمُ جسمَه أضعَفَه، جعله واهيًا.
- أوهى الفشَلُ عزيمتَه.
- أوهى القِدَمُ الجدارَ حتَّى كاد يسقط.
- أوهى يدَه: أصابها بكسْرٍ أو ما أشبهه.
معجم الغني
+
هِيَ
- : ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْغَائِبَةِ الْمُفْرَدَةِ:هِيَ جَالِسَةٌ فِي صَدْرِ الْبَيْتِ. وَيَجُوزُ تَسْكِينُ :هَاء : هِيَ بَعْدَ الوَاوِ :وَهْيَ : وَبَعْدَ الْفَاءِ :فَهْيَ. :إِنَّ هَذِهِ لَهْيَ الْحَقُّ.
معجم الرائد
+
(أ)هي
- هي إسم فعل للأمر بمعنى : [ أسرع في ما أنت فيه ]. وتلحقها [ كاف ] الخطاب فيقال : [ هيك ].
(ب)هي
- [ هو هي بن بي ] : كناية عمن لا يعرف ولا يعرف أبوه.
المعجم الوسيط
+
(أ)هَيِّ
- هَيِّ اسم فعلِ أَمرٍ بمعنى أَسرعْ، تلحقه كافُ الخطاب.
- يقال: هَيِّكَ يا رجلُ.
- ويقال: هيُّ بنُ بيٍّ: كنايَة عمن لا يُعرَفُ هو ولا أَبوه.
(ب) الهَنُ
- الهَنُ : الشيءُ.
- و الهَنُ كنايَةٌ عن الشيء يُستقبَحُ ذِكرُه.
- و الهَنُ كنايةٌ عن الرجل.
- يقال: يا هَنُ أَقبِلْ [لا يُستعمَلُ إلاَّ في النداءِ].
المحيط في اللغة
+
يَهْيَهَ
- ـ يَهْيَهَ بالإِبِلِ: قال لها ياهْ ياهْ، ويَهِيَهِ، ويَهِيَهٍ.
- ـ ياهَياهِ: اسْتِقْبالٌ، وقد يُثَنَّى ويُجْمَعُ: ياهَياهانِ وياهَياهُونَ.
- ـ ياهَياهَ: أقْبِلِي. وياهَياهَتانِ وياهَياهاتُ.
معجم لسان العرب
+
(أ)وهي
- الوَهْيُ: الشقُّ في الشيء، وجمعه وُهِيٌّ، وقيل: الوُهِيّ مصد مبني على فُعولٍ، وحكى ابن الأَعرابي في جمع وَهْيٍ أَوْهِيةً، وهو نادر وأَنشد حَمَّالُ أَلْوِيةٍ شَهَّادُ أَنْجِيةٍ سَدّادُ أَوْهِيةٍ فَتَّاحُ أَسْداد ووَهَى الشيء والسِّقاء ووَهِيَ يَهِي فيهما جميعاً وَهْياً، فهو واهٍ ضَعُفَ؛ قال ابن هرمة فإِنَّ الغَيْثَ قد وَهِيَتْ كُلاه بِبَطْحاء السَّيالةِ فالنَّظِيم والجمع وُهِيٌّ.
- وأَوْهاه: أَضْعَفه.
- وكلُّ ما اسْتَرْخَى رِباطه فق وَهَى.
- الجوهريّ: وَهَى السقاء يَهِي وَهْياً إِذا تَخَرَّقَ.
- وفي السقا وَهْيٌ، بالتسكين ووُهَيَّةٌ على التصغير: وهو خَرْق قليل؛ وأَنشد ابن بر للحطيئة على قوله في السقاء وَهْيٌ قال ولا مِنّا لِوَهْيك راقِ وفي الحديث: المؤمن واهٍ راقِعٌ أَي مُذْنِبٌ تائبٌ، شبَّهه بمن يَهِ ثَوبُه فيَرْقَعُه.
- وقد وَهَى الثَّوبُ يَهِي وَهْياً إِذا بَلِي وتَخَرَّقَ، والمراد بالواهِي ذو الوَهْي، ويروى المؤمن مُوهٍ راقِعٌ، كأَن يُوهِي دِينَه بمَعْصِيته ويَرْقَعُه بتوبته.
- وفي حديث علي، رضي الله تعال عنه: ولا واهِياً في عَزْمٍ، ويروى: ولا وَهْي في غرام أَي ضَعِيف أَ ضَعْف؛ وفي المثل خَلِّ سَبِيلَ مَنْ وَهَى سِقاؤُه ومَنْ هُرِيقَ بالفَلاةِ ماؤُ يضرب لمن لا يَستقِيم أَمرُه.
- ووَهَى الحائط يَهِي إِذا تَفَزَّر واسْتَرْخَى، وكذلك الثَّوْبُ والقِربةُ والحَبْلُ، وقيل: وهِيَ الحائطُ إِذ ضَعُفَ وهَمَّ بالسُّقُوطِ.
- وفي الحديث: أَنه مر بعبد الله بن عَمْرو وه يُصْلِحُ خُصًّا له قد وهَى أَي خَرِبَ أَو كادَ.
- ويقال: ضربَه فأَوْهَ يَدَه أَي أَصابَها كَسْرٌ أَو ما أَشبه ذلك.
- وأَوْهَيْتُ السِّقا فوَهَى: وهو أَن يَتَهَيّأَ للتَّخرُّق.
- ويقال: أَوْهَيْتَ وَهْيا فارْقَعْه.
- وقولهم: غادَرَ وَهْيةً لا تُرْقَعُ أَي فَتْقاً لا يُقدَرُ عل رَتْقِه.
- ويقال للسحاب إِذا تَبَعَّقَ بالمطر تَبَعُّقاً أَو انْبَثَق انْبِثاقاً شديداً: قد وهَتْ عَزالِيه؛ قال أَبو ذؤيب وهَى خَرْجُه واسْتُجِيلَ الرَّب بُ منه، وغُرِّمَ ماء صَريح (* قوله [ وغرّم ] يروى أيضاً: وكرّم.
- ووَهَتْ عَزالي السَّماء بمائها.
- وإِذا اسْتَرْخَى رِباطُ الشيء يقال وَهَى؛ قال الشاعر أَمِ الحَبْل واهٍ بها مُنْحذِم (* قوله[ منحذم ] كذا في الأصل والتهذيب بالحاء المهملة.
- ابن الأَعرابي: وهَى إِذا حَمُقَ (* قوله[ وهى إذا حمق ] كذا ضبط ف الأصل والتهذيب، وضبطه في التكملة كولي وفي القاموس ما يؤيد الضبطين.
- ) ووهَى إِذا سَقَط، ووَهَى إِذا ضَعُفَ.
- والوَهِيَّةُ: الدُّرّةُ، سُميت بذل لثَقْبِها لأَن الثَّقْب مما يُضْعِفُها؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد فَحَطَّتْ كما حَطَّتْ وَهِيَّةُ تاجِر وهى نَظْمُها، فارْفَضَّ منها الطَّوائف قال ويروى ونِيَّةُ تاجِرٍ، وهي دُرَّةٌ أَيضاً، وقد تقدم.
(ب)وهن
- الوَهْن: الضَّعف في العمل والأَمر، وكذلك في العَظْمِ ونحوه.
- وف التنزيل العزيز: حمَلَتْه أُمُّه وَهْناً على وَهْنٍ؛ جاء في تفسير ضَعْفاً على ضعف أَي لَزِمَها بحملها إياه تَضْعُف مَرّةً بعد مرَّة، وقيل وَهْناً على وَهْنٍ أَي جَهْداً على جَهْدٍ، والوَهَنُ لغة فيه؛ قا الشاعر (* قوله [ قال الشاعر ] هو الأَعشى كما في التكملة وصدره وما إن على قلبه غمرة) وما إنْ بعَظْمٍ له مِنْ وَهَن وقد وَهَنَ ووَهِن، بالكسر، يَهِنُ فيهما أَي ضَعُف، ووَهَنَه ه وأَوْهَنَه؛ قال جرير وَهَنَ الفَرَزْدَقَ، يومَ جَرَّدَ سيفَه قَيْنٌ به حُمَمٌ وآمٍ أَرْبَع (* قوله [ وآم اربع ] ضبطت آم في المحكم بالجر كما ترى فيكون جمع أمة) وقال فلئن عَفَوْتُ لأَعْفُوَنْ جَلَلاً ولئن سَطَوْتُ لأُوهنَنْ عَظْمِ ورجُلٌ واهِنٌ في الأَمر والعمل ومَوْهُون في العَظْم والبدن، وق وَهَنَ العَظْمُ يَهِنُ وَهْناً وأَوهنَه يُوهِنُه ووَهَّنْته تَوْهيناً.
- وف حديث الطواف: وقد وَهَنَتْهم حُمَّى يَثْرِب أَي أَضعفتهم.
- وفي حديث علي عليه السلام: ولا واهِناً في عَزْمٍ أَي ضعيفاً في رأْي، ويروى بالياء ولا واهِياً في عزم.
- ورجل واهِنٌ: ضعيف لا بَطْش عنده، والأُنثى واهِنةٌ وهُنَّ وُهُنٌ؛ قال قَعْنَب بن أُم صاحب الَّلائماتُ الفَتى في عُمْرهِ سَفَهاً وهُنَّ بَعدُ ضَعيفاتُ القُوَى وُهُن قال: وقد يجوز أَن يكون وُهُن جمع وَهُونٍ، لأَن تكسير فَعُول على فُعُ أَشْيَع وأَوسع من تكسير فاعِلة عليه، وإنما فاعِلة وفُعْلٌ نادر، ورج مَوْهُون في جسمه.
- وامرأَة وهْنانةٌ: فيها فُتُورٌ عند القيام وأَناةٌ وقوله عز وجل: فما وَهَنُوا لِما أَصابهم في سبيل الله؛ أَي ما فَتَرو وما جَبُنُوا عن قتال عدوُِّهم.
- ويقال للطائر إذا أُثْقِلَ من أَكْ الجِيَف فلم يقدر على النُّهوض: قد توَهَّنَ توَهُّناً؛ قال الجعدي تَوَهَّنَ فيه المَضْرَحِيَّةُ بَعْدَم رأَينَ نَجِيعاً، مِنْ دَم الجَوْف، أَحْمَر والمَضْرَحِيَّةُ: النُّسور ههنا.
- أَبو عمرو: الوَهْنانة من النسا الكَسْلى عن العمل تَنَعُّماً.
- أَبو عبيد: الوَهْنانة التي فيها فَتْرة الجوهري: وَهَنَ الإنسانُ ووَهَنَه غيرُه، يتعدَّى ولا يتعدَّى.
- والوَهْنُ م الإبل: الكَثِيفُ والواهِنَةُ: ريح تأْخذ في المَنْكِبَين، وقيل: في الأَخْدَعَين عن الكِبَر.
- والواهِنُ: عِرْق مُسْتبطِنٌ حَبْلَ العاتق إلى الكتف، وربم وَجِعَ صاحبُه وعَرَتْه الواهِنة، فيقال: هِنِي يا واهِنةُ، اسكني يا واهِن ويقال للذي أَصابه وجَعُ الواهِنة مَوْهونٌ، وقد وُهِنَ؛ قال طَرَفة وإذا تَلْسُنُني أَلْسُنُها إنَّني لَسْتُ بمَوْهُونٍ فَقِر يقال: أَوْهَنه اللهُ، فهو مَوْهون، كما يقال: أَحَمَّه اللهُ، فه مَحْمُوم، وأَزْكَمه، فهو مَزْكوم.
- النضر: الواهِنَتانِ عَظْمانِ ف تَرْقُوَة البعير، والتَّرْقُوَةُ من البعير الواهِنَةُ.
- ويقال: إنه لشدي الواهِنَتَيْن أَي شديد الصدر والمُقَدَّم، وتسمى الواهِنَةُ من البعير الناحر لأَنها ربما نحَرَت البعيرَ بأَن يُصْرع عليها فينكسر، فيُنْحَر البعي ولا تدرك ذكاته، ولذلك سُمِّيت ناحِرة.
- ويقال: كَوَيْناه من الواهِنَة والواهِنَةُ: الوَجَعُ نفسه، وإذا ضَرَبَ عليه عِرْقٌ في رأْس مَنكِب قيل: به واهِنة، وإنه ليَشْتَكي واهِنَته، والواهِنَتان: أَطرا العِلْباءَيْن في فأْس القفا من جانبيه، وقيل: هما ضِلَعان في أَصل العنق من كل جان واهنةٌ، وهما أَوَّل جوانح الزَّوْر، وقيل: الواهِنَةُ القُصَيْرَى وقيل: هي فَقْرة في القفا.
- قال أَبو الهيثم: التي من الواهِنة القُصَيرَى وهي أَعلى الأَضلاع عند التَّرْقُوَةَ؛ وأَنشد لَيْسَتْ به واهِنَةٌ ولا نَسَ وفي الصحاح: الواهِنَة القُصَيْرَِى وهي أَسفل الأَضلاع.
- والواهِنَتان من الفرس: أَوَّلُ جَوانح الصدر.
- والواهِنَة: العَضُدُ: والواهِنَةُ الوَهْنُ والضَّعْفُ، يكون مصدراً كالعافية؛ قال ساعدة بن جُؤَيَّة في مَنْكِبَيْه وفي الأَرْساغِ واهِنةٌ وفي مَفاصِله غَمْزٌ من العَسَم الأَشجعي: الواهِنَة مَرَضٌ يأْخذُ في عَضُد الرجل فتَضْرِبُها جاريةٌ بِكْر بيدها سبع مرات، وربما عُلِّق عليها جنس من الخَرَز يقال له خَرَز الواهِنة، وربما ضربها الغلامُ، ويقول: يا واهِنَة تَحَوَّلي بالجارية؛ وه التي لا تأْخذ النساءَ إنما تأْخذ الرجال.
- وروى الأَزهري عن أَبي أُمام عن النبي، صلى الله عليه وسلم: أَن رجلاً دخل عليه وفي عَضُده حَلْقة من صُفْرٍ، وفي رواية: خاتم من صُفْرٍ، فقال: ما هذا الخاتم؟ فقال: هذ من الواهِنة، فقال: أَمَا إنَّها لا تَزِيدُك إلاَّ وَهْناً.
- وقال خال بن جَنْبة: الواهِنةُ عِرْقٌ يأْخذ في المَنْكِب وفي اليد كلها فيُرْقَ منها، وهي داءٌ يأْخذ الرجال دون النساء، وإنما نهاه، صلى الله عليه وسلم عنها لأَنه إنما اتخذها على أَنها تَعْصِمه من الأَلم فكانت عنده ف معنى التَّمائم المنهيِّ عنها.
- وروى الأَزهري أَيضاً عن عمران بن حصين قال دخلت على النبي، صلى الله عليه وسلم، وفي عَضُدي حَلْقة من صُفْر فقال ما هذه؟ فقلت: هي من الواهنة، فقال: أَيَسُرُّك أَن تُوكَلَ إِليها انْبِذْها عنك.
- أَبو نصر قال: عِرْقُ الواهنة في العَضُد الفَلِيقُ، وه عِرْقٌ يجْري إلى نُغْضِ الكتِف، وهي وَجَعٌ يقع في العَضُد، ويقال له أَيضا الجائف.
- ويقال: كان وكان وَهْن بذي هَنَاتٍ إذا قال كلاماً باطلاً يتعلل فيه.
- وفي حديث أَبي الأَحْوَص الجُشَمِيّ: وتَهُنُّ هذه من حديث سنذكره في هـ ن ا، وإنما ذك الهَرَويّعن الأَزهري أَنه أَنكر هذه اللفظة بالتشديد، وقال: إنما هو وتَهِنُ هذ أَي تُضْعِفُه، من وَهَنْتُه فهو مَوْهُون، وسنذكره والوَهْنُ والمَوْهِنُ: نَحْو من نصف الليل، وقيل: هو بعد ساعة منه، وقيل: هو حين يُدْبِر الليلُ وقيل: الوَهْنُ ساعة تمضي من الليل.
- وأَوْهَنَ الرجلُ: صار في ذلك الوقت ويقال: لَقِيتُه مَوْهِناً أَي بعد وَهْنٍ.
- والوَهِينُ: بلغة من يلي مصر م العرب، وفي التهذيب: بلغة أَهل مصر، الرجل يكون مع الأَجير في العم يَحُثُّه على العمل.
ترجمة هي باللغة الإنجليزية
هي
Hey