معنى كلمة يكه في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)كهَنَ
- كهَنَ لـ يَكهَن ، كَهانةً ، فهو كاهِن ، والمفعول مكهون له.
- كهَن لفلانٍ أخبره بالغَيْب، وحدّثه به على سبيل الظَّنِّ.
(ب)كهُنَ
- كهُنَ يَكهُن ، كَهانةً ، فهو كاهِن.
- كهُن الشَّخصُ صار كاهِنًا، أخبر بالغيب وتحدّث عنه.
- {وَلاَ بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ}.
- {فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلاَ مَجْنُونٍ}.
معجم الرائد
+
(أ)كهن
- يكهن ، كهانة.
- كهن صار كاهنا.
- كهن صارت الكه أنة له طبيعة وغريزة.
(ب)كهن
- يكهن ويكهن ، كهانة.
- كهن له : قضى له بالغيب، أخبره به.
- صار كاهنا.
المعجم الوسيط
+
(أ)الكَيِّهُ
- الكَيِّهُ البَرمُ بحيلته لا يتوجَّهُ.
- لها، أَو هو الذي لا مُتصرَّفَ له ولا حيلة.
(ب)كَهْ كَهْ
- كَهْ كَهْ حكاية صوت الزَّمْرِ والضَّحِك، وهديرِ الفحل، وزئير الأسد، وتنفس المقرور في يده.
المحيط في اللغة
+
كَهَنَ
- ـ كَهَنَ له، وكَهِنَ وكَهُنَ، كَهانَةً، وتَكَهَّنَ تَكَهُّناً: قَضَى له بالغَيْبِ، فهو كاهِنٌ,ج: كَهَنَةٌ وكُهَّانٌ، وحِرْفَتُه: الكِهانَةُ، بالكسر.
- ـ كاهِنُ: مَن يَقومُ بأمْرِ الرَّجُلِ، ويَسْعَى في حاجَتِه.
- ـ مُكاهَنَةُ: المُحاباةُ.
- ـ كاهِنانِ: حَيَّانِ.
معجم لسان العرب
+
(أ)فكه
- الفاكهةُ: معروفةٌ وأَجْناسُها الفَواكهُ، وقد اختلف فيها فقا بعض العلماء: كل شيء قد سُمِّيَ من الثِّمار في القُرآن نحو العِنَ والرُّمّان فإنا لا نُسَمِّيه فاكهةً، قال: ولو حَلَفَ أَن لا يأْكل فاكه فأَكل عنباً ورُمّاناً لم يَحْنَثْ ولم يكنْ حانثاً.
- وقال آخرون: كلّ الثِّمار فاكهةٌ، وإنما كرر في القرآن في قوله تعالى: فيهما فاكهةٌ ونخل ورُمّانٌ؛ لتَفْضِيل النخلِ والرُّمَّان على سائر الفواكه دُونَهما، ومثل قوله تعالى: وإذْ أَخَذْنا من النَّبِيِّين مِيثاقَهم ومِنْكَ ومن نوح وإبراهيمَ وموسَى وعيسى بن مريم؛ فكرر هؤلاء للتفضيل على النَّبِيِّي ولم يَخْرُجوا منهم قال الأَزهري: وما علمت أَحداً من العرب قال إنَّ النخيلَ والكُروم ثِمارُها ليست من الفاكهة، وإنما شذ قول النعمان بن ثابت في هذه المسأَلة ع أَقاويل جماعة فقهاء الأَمصار لقلة علمه بكلام العرب وعلمِ اللغ وتأْويلِ القُرآن العربي المُبين، والعرب تَذْكُر الأَشياء جملة ثم تَخُصّ منها شيئاً بالتسمية تنبيهاً على فَضْلٍ فيه.
- قال الله تعالى: مَنْ كان عَدُوّاً لله وملائكتهِ ورُسُلِه وجِبْريلَ ومِيكالَ؛ فمن قال إ جِبْريلَ ومِيكالَ ليسا من الملائكة لإفْرادِ الله عزَّ وجل إياهما بالتسمي بعد ذِكْر الملائكة جُمْلةً فهو كافر، لأَن الله تعالى نص على ذل وبَيَّنه، وكذلك مَنْ قال إن ثمرَ النخلِ والرُّمانِ ليس فاكهة لإفراد الل تعالى إياهما بالتسمية بعد ذكر الفاكهة جُمْلة فهو جاهل، وهو خلافُ المعقو وخلافُ لغة العرب.
- ورجلٌ فَكهٌ: يأْكل الفاكِهةَ، وفاكِهٌ: عنده فاكهة وكلاهُما على النَّسَب.
- أَبو معاذ النحوي: الفاكه الذي كَثُرَت فاكِهتُه، والفَكِهُ: الذي يَنالُ من أَعراضِ الناسِ، والفاكهانِيُّ: الذ يَبِيعُ الفاكهةَ.
- قال سيبويه: ولا يقال لبائع الفاكهة فَكَّاه، كما قالو لَبّان ونَبّال، لأَن هذا الضرب إنما هو سماعي لا اطِّراديّ.
- وفَكَّه القومَ بالفاكِهة: أَتاهم بها.
- والفاكهة أَيضاً: الحَلْواءُ على التشبيه وفَكَّهَهُم بمُلَح الكلام: أَطْرَفَهُم، والاسمُ الفكِيهةُ والفُكاهةُ بالضم، والمصدر المتوهم فيه الفعل الفَكاهةُ.
- الجوهري: الفَكاهةُ، بالفتح مصدرُ فَكِهَ الرجلُ، بالكسر، فهو فَكِهٌ إذا كان طَيِّبَ النَّفْ مَزّاحاً، والفاكهُ المزّاحُ.
- وفي حديث أَنس: كان النبي، صلى الله علي وسلم، من أَفْكَهِ الناس مع صَبِيٍّ؛ الفاكهُ: المازحُ.
- وفي حديث زيد ب ثابت: أَنه كان من أَفْكَهِ الناسِ إذا خلا مع أَهله؛ ومنه الحديث: أَربع ليس غِيبَتُهن بغيبةٍ، منهم المُتَفَكِّهون بالأُمَّهات؛ هم الذي يَشْتُمُونَهُنَّ مُمازِحِين.
- والفُكاهةُ، بالضم: المِزاحُ، وقيل: الفاكهُ ذ الفُكاهة كالتامر واللاَّبن.
- والتَّفاكُهُ: التَّمازُحُ.
- وفاكَهْت القومَ مُفاكَهةً بمُلَحِ الكلامِ والمِزاحِ، والمُفاكهَةُ: المُمازحَةُ.
- وف المثل: لا تُفاكِه أَمَهْ ولا تَبُلْ على أَكَمَهْ.
- والفَكِهُ الطَّيِّبُ النفس، وقد فَكِهَ فَكَهاً.
- أَبو زيد: رجل فَكِهٌ وفاكِهٌ وفَيْكَهان وهو الطيب النفس المزَّاحُ؛ وأَنشد إذا فَيْكهانٌ ذو مُلاءٍ ولِمَّةٍ قليل الأَذَى، فيما يُرَى الناسُ، مُسْلِم وفاكَهْتُ: مازَحْتُ.
- ويقال للمرأَة: فَكِهةٌ، وللنساء فَكِهات وتَفَكَّهْتُ بالشيء: تَمَتَّعْتُ به.
- ويقال: تركت القومَ يتَفَكَّهُون بفلان أَي يَغْتابونه ويتَناولونَ منه.
- والفَكِهُ: الذي يُحَدِّث أَصحابَ ويُضْحِكُهم.
- وفَكِهَ مِنْ كذا وكذا وتفَكَّه: عَجِبَ.
- تقول: تفَكَّهْنا م كذا وكذا أي تعَجَّبْنا؛ ومنه قوله عز وجل: فظَلْتُمْ تَفَكَّهُون؛ أَ تتَعجَّبُونَ مما نَزَلَ بكم في زَرْعِكم.
- وقوله عز وجل: فاكِهين بم آتاهُم رَبُّهم؛ أَي ناعمين مُعْجبينَ بما هم فيه، ومن قرأَ فَكِهين يقول فَرِحِين.
- والفاكِهُ: الناعم في قوله تعالى: في شُغُل فاكِهونَ والفَكِهُ: المُعْجب.
- وحكى ابن الأَعرابي: لو سَمِعْتَ حديث فلان لما فَكِهْت له أَي لما أَعجبك.
- وقوله تعالى: في شُغُلٍ فاكهون؛ أَي مُتعجِّبو ناعِمون بما هم فيه.
- الفراء في قوله تعالى في صفة أَهل الجنة: في شُغُل فاكهون، بالأَلف، ويقرأُ فَكِهُون، وهي بمنزلة حَذِرُون وحاذِرُون؛ قا أَبو منصور: لما قرئ بالحرفين في صفة أَهل الجنة علم أَن معناهم واحد.
- أَبو عبيد: تقول العرب للرجل إذا كان يَتَفَكَّه بالطعام أَ بالفاكهةِ أَو بأَعْراضِ الناس إن فلاناً لَفَكِهٌ بكذا وكذا؛ وأَنشد فَكِهٌ إلى جَنْبِ الخِوانِ، إذا غَدت نَكْباء تَقْطَعُ ثابتَ الأَطْناب والفَكِهُ: الأَشِرُ البَطِرُ.
- والفاكِهُ: من التَّفَكُّهِ.
- وقرئ ونَعْمةٍ كانوا فيها فَكِهينَ، أَي أَشِرينَ، وفاكهينَ أَي ناعمين.
- التهذيب أََهل التفسير يختارون ما كان في وصف أَهل الجنة فاكِهين، وما في وصف أه النار فَكهينَ أَي أَشِرينَ بَطِرين.
- قال الفراء في قوله تعالى: إنّ المُتَّقِينَ في جنّات ونَعيمٍ فاكهينَ؛ قال: مُعْجبين بما آتاهم ربهم وقال الزجاج: قرئ فَكِهينَ وفاكِهينَ جميعاً، والنصب على الحال، ومعن فاكِهينَ بما آتاهم ربهم أَي مُعْجبين والتَّفَكُّهُ: التنَدُّمُ.
- وفي التنزيل: فظَلْتُم تَفكَّهون؛ معنا تَنَدَّمُون، وكذلك تَفَكَّنُون، وهي لغة لِعُكْل.
- اللحياني: أَزْد شَنُوءَة يقولون يتَفكَّهُون، وتميمٌ تقولُ يتَفَكَّنُون أَي يتندَّمُون.
- اب الأَعرابي: تفَكَّهْتُ وتفَكَّنْتُ أَي تندَّمْت.
- وأَفْكَهَتِ الناق إذا رأَيت في لبنها خُثورةً شِبْهَ اللِّبَإِ.
- والمُفْكِه من الإبلِ: الت يُهَراق لَبَنُها عند النِّتاج قبل أَن تَضَعَ، والفعل كالفعل وأَفْكَهَت الناقةُ إذا دَرَّتْ عند أَكل الربيع قبل أَن تَضَع، فهي مُفْكِةٌ.
- قا شمر: ناقة مُفْكِهةٌ ومُفْكِةٌ، وذلك إذا أَقْرَبَتْ فاسْتَرْخَ صَلَواها وعَظُمَ ضَرْعُها ودنا نِتاجها؛ قال الأَحْوص بَنِي عَمِّنا، لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ، إنن أَرى الحربَ أَمْسَتْ مُفْكِهاً قد أَصَنَّت قال شمر: أَصَنَّت استَرْخى صَلَواها ودنا نِتاجُها؛ وأَنشد مُفْكِهة أَدْنَتْ على رأْسِ الوَلَدْ قد أَقْرَبَتْ نَتْجاً، وحانَ أَنْ تَلِد أي حانَ وِلادُها.
- قال: وقوم يجعلون المُفْكِهة مُقْرِباً من الإب والخيل والحُمُر والشاء، وبعضُهم يجعلها حين استبان حملها، وقوم يجعلو المُفْكِهةَ والدافِعَ سَواء وفاكهٌ: اسم.
- والفاكهُ: ابنُ المُغِيرة المَخْزُوميّ عمّ خالد ب الوليد.
- وفُكَيْهةُ: اسم امرأَة، يجوز أَن يكون تصغير فَكِهةٍ التي ه الطَّيِّبةُ النَّفْس الضَّحوكُ، وأَن يكون تصغيرَ فاكهةٍ مُرَخَّماً؛ أَنش سيبويه تقولُ إذا استَهْلَكْتُ مالاً لِلَذَّ فُكَيْهةُ: هَشَّيْءٌ بكَفَّيْكَ لائِقُ يريد: هلْ شيءٌ.
(ب)كهن
- الكاهنُ: معروف.
- كَهَنَ له يَكْهَنُ ويكهُنُ وكَهُنَ كَهانة وتكَهَّنَ تكَهُّناً وتَكْهِيناً، الأَخير نادر: قَضى له بالغيب.
- الأَزهري قَلَّما يقال إِلا تكَهَّنَ الرجلُ.
- غيره: كَهَن كِهانةً مثل كَتَب يكتُ كِتابة إِذا تكَهَّنَ، وكَهُن كَهانة إِذا صار كاهِناً.
- ورجل كاهِنٌ م قوم كَهَنةٍ وكُهَّان، وحِرْفتُه الكِهانةُ.
- وفي الحديث: نهى عن حُلْوا الكاهن؛ قال: الكاهِنُ الذي يَتعاطي الخبرَ عن الكائنات في مستقبل الزما ويدَّعي معرفة الأَسرار، وقد كان في العرب كَهَنةٌ كشِقٍّ وسطيح وغيرهما فمنهم من كان يَزْعُم أَن له تابعاً من الجن ورَئِيّاً يُلقي إِلي الأَخبار، ومنهم من كان يزعم أَنه يعرف الأُمور بمُقدِّمات أَسباب يستدل به على مواقعها من كلام من يسأَله أَو فعله أَو حاله، وهذا يخُصُّونه باس العَرَّاف كالذي يدَّعي معرفة الشيء المسروق ومكان الضالة ونحوهما.
- وم كان فلانٌ كاهِناً ولقد كَهُنَ.
- وفي الحديث: من أَتى كاهِناً أَو عَرَّافا فقد كَفَر بما أُنزِل على محمد أَي من صَدَّقهم.
- ويقال: كَهَن لهم إِذ قال لهم قولَ الكَهَنة.
- قال الأَزهري: وكانت الكَهانةُ في العرب قبل مبع سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فلما بُعث نَبِيّاً وحُرِسَ السماء بالشُّهُب ومُنِعت الجنُّ والشياطينُ من استراق السمع وإِلقائه إِل الكَهَنةِ بطل علم الكَهانة، وأَزهق الله أَباطيلَ الكُهَّان بالفُرْقا الذي فَرَقَ الله، عز وجل، به بين الحق والباطل، وأَطلع الله سبحان نبيه، صلى الله عليه وسلم، بالوَحْيِ على ما شاءَ من علم الغُيوب التي عَجَز الكَهنةُ عن الإِحاطة به، فلا كَهانةَ اليوم بحمد الله ومَنِّه وإِغنائ بالتنزيل عنها.
- قال ابن الأَثير: وقوله في الحديث من أَتى كاهناً، يشتم على إِتيان الكاهن والعرَّاف والمُنَجِّم.
- وفي حديث الجَنين: إِنما هذ من إِخوان الكُهَّان؛ إِنما قال له ذلك من أَجل سَجْعِه الذي سَجَع، ول يَعِبْه بمجرّد السَّجْع دون ما تضمَّن سَجْعُه من الباطل، فإِنه قال كيف نَدِيَ من لا أَكَلَ ولا شَرِب ولا اسْتَهلَّ ومثل ذلك يُطَلّ، وإِنم ضرَب المثل بالكُهَّان لأَنهم كانوا يُرَوِّجون أَقاويلهم الباطل بأَسجاع تروق السامعين، ويسْتَمِيلون بها القلوب، ويَستصغون إِليها الأَسْماع فأَما إِذا وَضَع السَّجع في مواضعه من الكلام فلا ذمَّ فيه، وكي يُذَمُّ وقد جاءَ في كلام سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كثيراً، وق تكرر ذكره في الحديث مفرداً وجمعاً واسماً وفعلاً.
- وفي الحديث: إِ الشياطين كانت تَسْترِقُ السمعَ في الجاهلية وتُلقيه إِلى الكَهَنة، فتَزيدُ في ما تزيدُ وتَقْبلُه الكُفَّار منهم.
- والكاهِنُ أَيضاً في كلام العرب ( قوله [ والكاهن أيضاً إلخ ] ويقال فيه: الكاهل باللام كما في التكملة) الذي يقوم بأَمر الرجل ويَسْعى في حاجته والقيام بأَسبابه وأَمر حُزانته والكاهِنان: حَيَّان.
- الأَزهري: يقال لقُرَيْظة والنَّضير الكاهِنانِ وهما قَبِيلا اليهود بالمدينة، وهم أَهل كتاب وفَهْمٍ وعلم.
- وفي حديث مرفوع: أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: يخرج من الكاهِنَين رجلٌ قرأ القرآن قراءة لا يقرأُ أَحد قراءته؛ قيل: إِنه محمد بن كعب القُرَظِيّ وكا من أَولادهم، والعرب تسمي كل من تعاطى علماً دقيقاً كاهِناً، ومنهم م كان يسمي المنجم والطبيبَ كاهناً.
مصطلحات عربية عامة
+
(أ)تكهّن له
- كهَن له؛ أخبره بالغيب.
(ب)فكه من الأمر
- تعجَّب منه.
- لو سمعتَ حديثَه لمَا فكِهْتَ منه.
مصطلحات مالية
+
برنامج كيوه
- برناج تقاعد معتمد من الحكومة الأمريكية يسمح للأفراد العاملين لحسابهم الخاصّ بتجنيب مدّخراتهم لغاية ثلاثين ألف دولار أو ربع دخلهم تكون مؤجّلة الضريبة إلى حين السحب منها عند تقاعدهم ، في الإنجليزية، هي Keogh plan.
ترجمة يكه باللغة الإنجليزية
يكه
Yecch