معنى كلمة لوسينت في القاموس
في اللغة العربية
معجم الرائد
+
(أ)لاَس
- لاس.
- يلوس ، لوسا.
- لاس الشيء : ذاقه.
- لاس الحلاوات أو نحوها : تتبعها فأكلها.
- لاس الشيء في فمه : أداره بلسانه.
(ب)أَلوس
- ألوس.
- الألوس من يجب الحلوايات ونحوها ويطلبها، جمع : لوس ولوس.
المعجم الوسيط
+
(أ)الأَلُوسُ
- الأَلُوسُ القليل من الطعام.
(ب)اللَّوَاسَةُ
- اللَّوَاسَةُ اللُّقمةُ أَو أَقلُ منها.
المحيط في اللغة
+
(أ)لَوْسُ
- ـ لَوْسُ: تَتَبُّعُ الإِنسانِ الحَلاواتِ وغَيْرها ليأكُلَها. لاسَ، فهو لائِسٌ ولَؤُوسٌ ولَوَّاسٌ، والذَّوْقُ، وإدارَةُ الشيءِ في الفَمِ باللسان.
- ـ لُوْسُ: الطَّعامُ.
- ـ لُواسَةُ: اللقمَةُ.
- ـ ما ذُقْتُ لَؤُوساً ولا لَواساً: ذَواقاً.
- ـ أبو لاسٍ، محمدُ بنُ الأسْوَدِ: صحابِيٌّ.
(ب)وَلُوسُ
- ـ وَلُوسُ: الناقةُ تَلِسُ في سَيْرِها، أي: تُعْنِقُ وَلْساً ووَلساناً.
- ـ وَلْسُ: الخِيانةُ، والخَديعةُ.
- ـ الوَلَّاسُ: الذئبُ.
- ـ وَلَسَ الحديثَ، وأولَسَ به، ووالَسَ به: عَرَّضَ به، ولم يُصَرِّحْ.
- ـ مُوالَسَةُ: الخِداعُ، والمُداهَنَةُ.
- ـ تَوالَسوا: تَناصَرَوا في خِبٍّ وخَديعةٍ.
معجم لسان العرب
+
(أ)لوس
- اللَّوْسُ: الذَّوْق.
- رجل لَؤُوس، على فَعول؛ لاسَ يَلُوس لَوْسا وهو أَلْوَسُ: تَتَبَّع الحلاوات فأَكلها.
- واللَّوْسُ: الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً، بالفتح، أَي ذَواقاً.
- ولا يَلُوسُ كذ أَي لا يَنالُه، وهو من ذلك.
- وقال أَبو صاعد الكلابي: ما ذاق عَلُوساً ول لَؤُوساً، وما لُسْنا عندهم لَواساً.
- واللُّواسَة، بالضم: أَقلّ م اللُّقمة.
- واللُّوس: الأَشِدَّاء (* قوله واللوس الأشداء إلخ ] قال في شر القاموس: هنا ذكره صاحب اللسان ومحل ذكره الياء.
- )، واحِدُهم أَلْيَس.
(ب) ليس
- اللَّيَسُ: اللُّزُوم، والأَلْيَسُ: الذي لا يَبْرَح بيتَ واللَّيَسُ أَيضاً: الشدة، وقد تَلَيَّس.
- وإِبِلٌ لِيسٌ على الحَوْض إِذا أَقام عليه فلم تبرحه.
- وإِبِلٌ لِيسٌ: ثِقال لا تبرَح؛ قال عَبْدة ب الطَّبِيب إِذا ما حامَ راعِيها اسْتَحَنَّت لِعَبْدَة، مُنْتَهى الأَهْواء لِيس لِيسٌ لا تفارقه مُنْتَهى أَهوائها، وأَراد لِعَطَنِ عَبدَة أَي أَنه تَنْزع إِليه إِذا حام راعيها.
- ورجل أَلْيَس أَي شجاع بَيِّنُ اللَّيَس م قوم لِيسٍ.
- ويقال للشجاع: هو أَهْيَسُ أَلْيَسُ، وكان في الأَص أَهْوَسَ أَلْيَس، فلما ازدوج الكلام قَلَبوا الواو ياء فقالوا: أَهْيَس والأَهْوَس: الذي يَدُقُّ كل شيء ويأْكله، والأَلْيَسُ: الذي يُبازجُ قِرْنَه وربما ذَمُّوه بقولهم أَهْيَس أَلْيَس، فإِذا أَرادوا الذَّمَّ عُن بالأَهْيَس الأَهْوَس، وهو الكثير الأَكل، وبالأَلْيَس الذي لا يَبْرَ بَيْتَه، وهذا ذمٌّ.
- وفي الحديث عن أَبي الأَسْوَد الدُّؤَلي: فإِنه أَهْيَس أَلْيَس؛ الأَلْيَسُ: الذي لا يبرح مكانه.
- والأَلْيَسُ: البعير يَحْمِل كلَّ ما حُمِّلَ.
- بعضُ الأَعراب: الأَلْيَسُ: الدَّيُّوث الذي لا يَغا ويُتَهَزَّأُ به، فيقال: هو أَلْيَسُ بُورك فيه فاللَّيَسُ يدخل ف المَعْنَيَينِ في المدْح والذم، وكلٌّ لا يخفى على المُتَفَوِّه به ويقال: تَلايَسَ الرجلُ إِذا كان حَمُولاً حسن الخلُق.
- وتَلايَسْتُ ع كذا وكذا أَي غَمَّضْتُ عنه.
- وفلان أَلْيَس: دَهْثَم حسَن الخلُق.
- الليث اللَّيَس مصدر الأَلْيَس، وهو الشجاع الذي لا يُبالي الحرْبَ ول يَرُوعُه؛ وأَنشد أَلْيَسُ عن حَوْبائِه سخِي يقوله العجاج وجمعه ليس؛ قال الشاعر تَخال نَدِيَّهُمْ مَرْضى حَياءً وتَلْقاهمْ غَداةَ الرَّوْعِ لِيس وفي الحديث: كلُّ ما أَنْهَرَ الدَّمَ فَكُلْ لَيْسَ السِّنَّ والظُّفْرَ؛ معناه إِلا السِّنَّ والظُّفْر.
- وليس: من حروف الاستثناء كإِلاَّ والعرب تستثني بليس فتقول: قام القوم ليس أَخاك وليس أَخَوَيْك، وقا النِّسْوَة ليس هنداً، وقام القوم لَيْسي ولَيْسَني وليس إِيَّاي وأَنشد:قد ذَهَبَ القوْمُ الكِرام لَيْسِ وقال آخر وأَصْبح ما في الأَرض مِني تَقِيَّة لِناظِرِه، لَيْسَ العِظامَ العَوالِي قال ابن سيده: ولَيْس من حروف الاستثناء؛ تقول: أَتى القوم ليس زيدا أَي ليس الآتي، لا يكون إِلا مضمراً فيها.
- قال الليث: لَيْس كلمة جُحُود قال الخليل: وأَصله لا أَيْسَ فطُرِحَتِ الهمزة وأُلْزِقَت اللام بالياء وقال الكسائي: لَيس يكون جَحْداً ويكون استثناء ينصَب به كقولك ذهب القو لَيْس زيداً يعني ما عَدا زيداً، ولا يكون أَبداً (* قوله: ولا يكو أَبداً هكذا في الأصل، ولم يذكر خبراً لكان يدرك معه المعنى المُراد.
- ) ويكو بمعنى إِلا زيداً؛ وربما جاءت ليس بمعنى لا التي يُنسَقُ بها كقول لبيد إِنما يَجْزي الفَتى لَيْس الجَمَل إِذا أُعرِب لَيْس الجَمَلُ لأَن ليْس ههنا بمعنى لا النَّسَقِيَّة وقال سيبويه: أَراد ليس يَجْزي الجَمَل وليس الجَمَل يَجْزي، قال: وربم جاءت ليس بمعنى لا التَّبْرِئَة.
- قال ابن كيسان: ليْس من حروف جَحْدٍ وتق في ثلاثة مواضع: تكون بمنزلة كأن ترفع الاسم وتنصب الخبر، تقول ليس زي قائماً وليس قائماً زيد، ولا يجوز أَن يقدَّم خبرها عليها لأَنها لا تُصرف وتكون ليس استثناء فتنصب الاسم بعدها كما تنصبه بعد إِلا، تقول جاءن القوم ليس زيداً وفيها مُضْمَر لا يظهر، وتكون نسقاً بمنزلة لا، تقول جاءن عمرو لَيْس زيد؛ قال لبيد إِنما يَجْزي الفتى ليس الجَمَ قال الأَزهري: وقد صَرَّفوا لَيْس تصريف الفعل الماضي فَثَنَّوْا وجمعو وأَنَّثُوا فقالوا لَيْس ولَيْسا ولَيْسُوا ولَيْسَتِ المرأَة ولَيْسَت ولَسْنَ ولم يُصرِّفُوها في المستقبَل.
- وقالوا: لَسْت أَفعل ولَسْن نَفْعَل.
- وقال أَبو حاتم: من اسمح أَنا ليس مثلك والصواب لَسْتُ مِثْل لأَنَّ ليس فعل واجبٌ فإِنما يجاء به للغائب المتراخي، تقول: عبد اللَّه ( قوله [ وقال أَبو حاتم إلى قوله تقول عبد اللَّه ] هكذا بالأصل.
- ) ليس مثلك وتقول: جاءني القوم ليس أَباك وليسك أَي غيرَ أَبيك وغيرك، وجاءَك القو ليس أَباك ولَيْسَني، بالنون، بمعنى واحد.
- التهذيب: وبعضهم يقول لَيْسَن بمعنى غيري.
- ابن سيده: ولَيْسَ كلمة نفي وهي فعل ماض، قال: وأَصلها لي بكسر الياء فسكنت استثقالاً، ولم تقلب أَلفاً لأَنها لا تتصرَّف من حي استعملت بلفظ الماضي للحال، والذي يدلُّ على أَنها فعل وإِن لم تتصرَّ تصرُّف الأَفعال قولهم لَسْت ولَسْتما ولَسْتُم كقولهم ضربت وضربتما وضربتم وجُعِلت من عَوامِل الأَفعال نحو كان وأَخواتها التي ترفع الأَسما وتنصب الأَخبار، إلا أَن الباء في خبرها وحدها دون أَخواتها، تقول ليس زي بمنطلقٍ، فالباء لِتعدِيَة الفعل وتأْكيد النفي، ولك أَن لا تدخلها لأَ المؤكِّد يستغنى عنه، ولأَن من الأَفعال ما يتعدّى مرّة بحرف جرّ ومرّ بغير حرف نحو اشْتَقْتُك واشتقت إِليك، ولا يجوز تقديم خبرها عليها كما جا في أَخواتها، لا تقول محسِناً ليس زيد، قال: وقد يُستثنى بها، تقول جاءَني القوم ليس زيداً كما تقول إِلا زيداً، تضمِر اسمَها فيها وتنصب خبره بها كأَنك قلت ليس الجائي زيداً، وتقديره جاءني القوم ليس بعضهم زيداً ولك أَن تقول جاءني القوم لَيْسك إِلا أَن المضمر المنفصل ههنا أَحسن كم قال الشاعر لَيْتَ هذا الليلَ شَهْرٌ لا نَرى فيه غَريبا ليس إِيّايَ وإِيّ كَ، ولا نَخْشى رَقِيب ولم يقل: لَيْسَني ولَيْسَك، وهو جائز إِلا أَن المنفصل أَجْوَد.
- وف الحديث أَنه قال لزيد الخَيل: ما وُصِف لي أَحد في الجاهلية فرأَيته ف الإِسلام إِلا رأَيته دون الصِّفة لَيْسَك أَي إِلا أَنت؛ قال ابن الأَثير وفي لَيْسَك غَرابة فإِن أَخبار كان وأَخواتها إِذا كانت ضمائر فإِنم يستعمل فيها كثيراً المنفصل دون المتصل، تقول ليس إِياي وإِياك؛ قا سيبويه: وليس كلمة ينفى بها ما في الحال فكأَنها مسكنة من نحو قوله صدَّ (* قول [ فكأَنها مسكنة من نحو قوله صدّ ] هكذا في الأصل ولعلها محرفة عن صي بسكون الياء لغة في صيد كفرح.
- ) كما قالوا عَلْم ذلك في عَلِمَ ذلك، قال: فل يجعلوا اعتلالَها إلا لزُوم الإِسكان إِذ كَثُرَت في كلامهم ول يغيِّروا حركة الفاء، وإِنما ذلك لأَنه لا مستقبل منها ولا اسم فاعل ولا مصد ولا اشتقاق، فلما لم تُصَرَّف تصرُّف أَخواتها جُعِلَتْ بمنزلة ما لَيْس م الفعل نحو لَيْتَ؛ وأَما قول بعض الشعراء يا خَيْرَ مَنْ زانَ سُرُوجَ المَيْسِ قد رُسَّتِ الحاجاتُ عند قَيْسِ إِذ لا يَزالُ مُولَعاً بِلَيْس فإِنه جعلها اسماً وأَعْرَبها.
- وقال الفراء: أَصل ليس لا أَيْسَ، ودلي ذلك قول العرب ائتِنِي به من حيث أَيْسَ ولَيْس، وجِئْ به من أَيْس ولَيْسَ أَي من حيث هُوَ ولَيْسَ هُوَ؛ قال سيبويه: وقالوا لَسْتُ كما قالو مَسْتُ ولم يقولوا لِسْتُ كما قالوا خِفْتُ لأَنه لم يتمكَّن تمك الأَفعال، وحكى أَبو علي أَنهم يقولون: جِئْ به من حَيْثُ ولَيْسا (* قوله [ م حيث وليسا ] كذا بالأَصل وشرح القاموس.
- )؛ يريدون ولَيْسَ فيشيعون فتح السين، إِما لبيان الحركة في الوقف، وإِما كما لحقت بَيْنا في الوصل وإِلْياسُ وأَلْياس: اسم؛ قال ابن سيده: أَراه عبرانيّاً جاء في التفسي أَنه إِدريس، وروي عن ابن مسعود: وإِن إِدريسَ، مكانَ: وإِن إِلْياس لَمِنَ المُرْسَلِينَ، ومن قرأَ: على إِلْياسِين، فعلى أَنه جعل كل واحد م أَولاده أَو أَعمامه إِلْياساً فكان يجب على هذا أَن يقرأَ عل الإِلْياسِين، ورويت: سلام على إِدْراسِين، وهذه المادة أَولى به من باب أَلس قال ابن سيده: وكذلك نقلته عنه اطراداً لمذهب سيبويه أَن الهمزة إِذا كان أُولى أَربعة حكم بزيادتها حتى يثبت كونها أَصلاً.
ترجمة لوسينت باللغة الإنجليزية
لوسينت
Lucent